أحدث الأخبار مع #أممأوروبا
WinWin
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- WinWin
نجم يوفنتوس يمنح محمد صلاح دفعة معنوية في سباق الكرة الذهبية
منح أحد نجوم يوفنتوس السابقين، المصري محمد صلاح نجم ليفربول الإنجليزي، دفعة معنوية في سباق الفوز بجائزة الكرة الذهبية في نسختها المقبلة للعام 2025، على الرغم من المنافسة الكبيرة التي تنتظر الجناح المصري مع لاعبين آخرين أمثال كيليان مبابي ورافينيا دياز. وفقًا لما ورد في صحيفة "ديلي بوست" قال باولو دي كانيو أن صلاح هو أكثر لاعب يستحق الفوز بجائزة الكرة الذهبية في نسختها المقبلة، بالنظر إلى المستوى الذي يقدمه بصحبة ليفربول خلال الموسم الجاري. وتابع دي كانيو تصريحاته بالقول: "ربما تكون مسابقة دوري أبطال أوروبا التي ودعها ليفربول بصورة مبكرة حاسمة في تحديد هوية الفائز بجائزة الكرة الذهبية، لكن لو كان بمقدوري اختيار اللاعب الذي يستحق هذا التتويج، سيكون هو محمد صلاح بكل تأكيد". وأضاف: "أعلم أن الفوز بجائزة الكرة الذهبية يتطلب تقديم أداء مميز عبر مختلف المسابقات، دون أن يقتصر الأمر على الدوري الإنجليزي الممتاز، لذلك توديع دوري أبطال أوروبا قد يؤثر في فرص فوزه بالجائزة، لكن دون شك صلاح هو أكثر من يستحق هذا الفوز بالنظر إلى المستوى الذي يقدمه هذا الموسم". دي كانيو يدافع عن حظوظ محمد صلاح لنيل الكرة الذهبية أكمل النجم الإيطالي السابق تصريحاته بالقول: "لو قدر للموسم الحالي التوقف الآن، فلا شك أن محمد صلاح سيفوز بالكرة الذهبية، ما قدمه من أرقام مميزة يجعله يستحق هذا الأمر، بالتأكيد سيكون فوزًا سهلًا فلا يوجد أحد قريب من مستواه هذا الموسم". وتابع دي كانيو تصريحاته قائلًا: "ربما يعاني صلاح من مشكلة، لا أريد القول إنها مشكلة بالمعنى الدقيق، لكن اللعب مع المنتخب المصري قد يشكل عائقًا خاصة مع عدم امتلاك حق الظهور في بطولات كبرى مثل أمم أوروبا". واختتم دي كانيو تصريحاته بالقول: "لا يزال هناك شهران من الموسم، إلى جانب دوري أبطال أوروبا التي ودعها ليفربول وصلاح، فإن الأمور قد تشهد تغيرات كبيرة على صعيد الفوز بجائزة الكرة الذهبية". وبعد تصدره ترتيب الفوز بالكرة الذهبية وفقًا لتصنيفات العديد من المواقع المتخصصة، تراجع محمد صلاح إلى المركز الثالث في هذا السابق، عقب خروج ليفربول أمام باريس سان جيرمان في دوري أبطال أوروبا، في ظل المنافسة الشرسة على الجائزة الفردية من كيليان مبابي ورافينيا دياز. جدير بالذكر أن صلاح خاض بصحبة ليفربول (44) مواجهة عبر مختلف المسابقات هذا الموسم، أحرز خلالها (32) هدفًا، مع تقديم (22) تمريرة حاسمة.
الجريدة
٢٠-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- الجريدة
توخيل يستهل مشواره مع إنكلترا اليوم بمواجهة ألبانيا
يتطلع الألماني توماس توخيل، المدير الفني الجديد للمنتخب الإنكليزي، إلى تقديم بداية جيدة وواعدة لمشواره مع الفريق، حينما يواجه منتخب ألبانيا، اليوم، ضمن منافسات الجولة الأولى من المجموعة الحادية عشرة من تصفيات أوروبا المؤهلة لكأس العالم 2026 في أميركا والمكسيك وكندا. وتولى توخيل المهمة خلفاً لغاريث ساوثغيت، الذي رحل عن منصبه عقب خسارة المنتخب الإنكليزي للمرة الثانية على التوالي في نهائي بطولة أمم أوروبا، أمام نظيره الإسباني بنتيجة 1-2 في برلين العام الماضي. وحل لي كارسلي، مدرب منتخب إنكلترا تحت 21 عاماً، مدرباً مؤقتاً لحين تعيين مدرب جديد، وقاد الفريق في مشواره بدوري أمم أوروبا من بوابة المستوى الثاني، حيث تصدر الفريق مجموعته وتأهل لخوض منافسات المستوى الأول في الموسم المقبل من المسابقة. وتولى توخيل المهمة رسمياً ابتداء من أول يناير الماضي، وستكون مواجهة ألبانيا اليوم الأولى له في مشواره مع الفريق، ويأمل تقديم الشكل الذي يوضح خطته مع الفريق ويخدم طموحاته الكبيرة كما عبر عنها لدى توليه المسؤولية. وتوخيل ليس ضيفاً جديداً على الكرة الإنكليزية، إذ سبق له تولي تدريب تشلسي وحقق معه لقب دوري أبطال أوروبا عام 2021، لكنه لم يستمر طويلاً بعد ذلك، وانتقل لتدريب بايرن ميونيخ، حيث لم يحظ برضا الجماهير في نهاية موسم 2024-2023 ليرحل عن منصبه ويختار تدريب المنتخب الإنكليزي. غيابات عديدة ويفتقد توخيل خدمات العديد من النجوم، مثل بوكايو ساكا، جناح أرسنال، الذي يتأهب للعودة إلى الملاعب بعد فترة من الإصابة، ويستعد للعب مع فريقه أمام ريال مدريد بعد أسبوعين في دور الثمانية بدوري الأبطال، إضافة إلى كول بالمر، نجم تشلسي، وأولي واتكينز، هداف أستون فيلا. كما يغيب ترينت ألكسندر أرنولد، نجم ليفربول، عن قائمة المنتخب الإنكليزي بسبب الإصابة أيضاً، لكن المدرب الألماني لديه العديد من الحلول في كل المراكز، مع وجود لاعبين تألقوا على الساحة في الفترة الماضية، مثل ثنائي نيوكاسل الدفاعي المتألق مؤخراً، الذي منح الفريق لقب كأس الرابطة على حساب ليفربول، دان بورن وتينو ليفرامينتو، إضافة إلى مدافع ليفربول الشاب غاريل كوانساه الذي يقدم موسماً مميزاً مع فريقه، مع عودة ماركوس راشفورد لحسابات الفريق مجدداً بعد تألقه مع أستون فيلا المعار إليه من مانشستر يونايتد، إلى جانب زملائه في فريقه الجديد مورغان روجرز وإيزري كونسا. وعلى الجانب الآخر، يدرك المنتخب الألباني صعوبة المهمة التي ستكون في انتظاره بملعب ويمبلي، لكنه يتسلح بخبرات بعض لاعبيه، وعلى رأسهم أرماندو بروخا، مهاجم إيفرتون الإنكليزي، والذي كان موجوداً ضمن قائمة تشلسي في فترة تدريب توخيل، لكنه لم يشارك في أي مباراة وانتقل للإعارة لعدة أندية وآخرها إيفرتون حيث يوجد حالياً. ويتولى البرازيلي سلفينيو، لاعب برشلونة الإسباني السابق، تدريب الفريق منذ عام 2023، وقاده للمشاركة في أمم أوروبا 2024، التي حقق فيها الفريق نقطة واحدة من ثلاث مباريات في مجموعة صعبة ضمّت إسبانيا، التي فازت باللقب فيما بعد، وإيطاليا وكرواتيا. وضمن منافسات نفس المجموعة، يلتقي منتخبا لاتفيا وأندورا، بينما يغيب منتخب صربيا عن أول مباراتين بالمجموعة.
الاتحاد
٢٢-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
برشلونة يستعين بابن «جزر الكناري» أمام فريقه!
مراد المصري (دبي) يلتقي برشلونة مع لاس بالماس، الليلة، في «الجولة 25» ضمن الدوري الإسباني لكرة القدم، في مواجهة يعود فيها بيدري نجم «البلوجرانا» الحالي للقاء فريقه السابق في ملعب في «جزر الكناري»، للمرة الأولى منذ رحيله عن صفوفه للانضمام إلى الفريق «الكتالوني» عام 2020، حيث أجبرته الإصابة سابقاً عن الغياب عن «الرحلة العاطفية». ويتألق بيدري مع برشلونة منذ سن صغيرة خلال السنوات الماضية، إلا أن بداية رحلة صعوده كانت مع لاس بالماس، حيث نشأ في تينيريفي، وانضم إلى «لوس أمارييوس»، وشارك في 37 مباراة في دوري الدرجة الثانية الإسباني في موسم 2020-2019، كانت كافية لإقناع برشلونة بالتعاقد معه، وهناك أصبح لاعباً أساسياً سريعاً، وحقق معه لقب كأس الملك، ثم انضم إلى منتخب إسبانيا، وفي سن 18 عاماً وستة أشهر و20 يوماً فقط، أصبح أصغر لاعب إسباني يشارك في أمم أوروبا. ورغم معاناته من العديد من مشاكل الإصابة على مر السنين منذ ذلك الحين، أصبح لاعب الوسط الآن لاعباً أساسياً مع هانزي فليك، ويبدو أنه وضع المشاكل الجسدية خلفه، حيث لم يفوت أي مباراة في الدوري بسبب الإصابة هذا الموسم، ولعب بانتظام لمدة 90 دقيقة، ويحتل المركز الرابع بين لاعبي برشلونة من حيث عدد الدقائق التي خاضها حتى الآن.
