أحدث الأخبار مع #أميرالهلالي،
البشاير
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- البشاير
امير الهلالي : انا في وطني المانيا الذي احمل جنسيته انا مش هربان
شهدت منصات التواصل في مصر ضجة خلال الأيام الماضية، بعدما تردد عن هروب رجل أعمال ومسؤول كبير في الغرفة التجارية وبحوزته 2 مليار جنيه من أموال ضحاياه. وكشف عدد من ضحايا رجل الأعمال، أمير الهلالي، وهو صاحب إحدى شركات السيارات الشهيرة ومسؤول بغرفة القاهرة التجارية أنه هرب بعدما جمع منهم نحو 2 مليار جنيه، بزعم شراء سيارات لهم من الخارج عن طريق شركته. لكنه جمع الأموال وفر هاربا بدون شراء السيارات المطلوبة، وفق الشهود. 'استورد عربيتك بنفسك' فتحت شعار 'استورد عربيتك بنفسك' روجت شركة رجل الأعمال لحملة دعائية كبيرة تستهدف استيراد سيارات حديثة الصنع من الخارج للراغبين، وجمعت ملايين الجنيهات كمقدمات من المواطنين. لكن شهودا أوضحوا أنه 'بعد عدة شهور فوجئوا بمماطلة الشركة في تسليم السيارات لهم أو إعادة أموالهم'. فتقدموا بشكاوى إلى الجهات المختصة خاصة بعدما فوجئوا بهروب رجل الأعمال، حسب تعبيرهم. كما كشف المتضررون أن الشركة أغلقت أبوابها وأن صاحبها فر إلى ألمانيا. وأشاروا إلى أن 'السيارات التي كان يُفترض شراؤها لم يتم طلبها من الخارج أساسا'. الهلالي ينفي في المقابل، نفى الهلالي التهم المنسوبة إليه. وأكد للعربية.نت أنه لم يهرب من مصر بعد حصوله على الأموال كما أشيع. كما أوضح للعربية.نت أنه يحمل الجنسية الألمانية ويضطر للسفر إلى هناك بشكل مستمر لمتابعة بعض أعماله. إلى ذلك، أشار إلى أنه شحن 'آلاف السيارات خلال السنوات الماضية'، موضحا أن ما حدث مؤخرا هو تعثر الشركة في توريد 47 سيارة من جملة المتعاقد عليها والبالغ عددها 80 سيارة. فيما أكد أنه تم تسليم 33 سيارة للحاجزين، موضحا أنه لم يتم جمع مبلغ 2 مليار جنيه كما أشيع. ولفت إلى أن 'كامل المديونية على الشركة لا تتجاوز الـ100 مليون جنيه'. كذلك كشف أن الأزمة بدأت في سبتمبر من العام الماضي بسبب بعض الإجراءات، ما تسبب في عدم تمكنه من شحن السيارات لمصر، مضيفا أنه اضطر إلى السفر إلى ألمانيا للتفاوض مع الموردين لحل الأزمة. أما حول استغلاله لمنصبه كرئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية في تسويف المواطنين والضحايا وعدم تمكنهم من ملاحقته فأشار إلى أنه استقال منذ أكتوبر الماضي. وختم مشددا على أنه سيسلم المتضررين أموالهم خلال شهرين من الآن. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية
صوت لبنان
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- صوت لبنان
ضجة في مصر حول رجل أعمال فر بالملايين.. والهلالي يوضح
العربية شهدت منصات التواصل في مصر ضجة خلال الأيام الماضية، بعدما تردد عن هروب رجل أعمال ومسؤول كبير في الغرفة التجارية وبحوزته 2 مليار جنيه من أموال ضحاياه. وكشف عدد من ضحايا رجل الأعمال، أمير الهلالي، وهو صاحب إحدى شركات السيارات الشهيرة ومسؤول بغرفة القاهرة التجارية أنه هرب بعدما جمع منهم نحو 2 مليار جنيه، بزعم شراء سيارات لهم من الخارج عن طريق شركته.لكنه جمع الأموال وفر هاربا بدون شراء السيارات المطلوبة، وفق الشهود. "استورد عربيتك بنفسك"فتحت شعار "استورد عربيتك بنفسك" روجت شركة رجل الأعمال لحملة دعائية كبيرة تستهدف استيراد سيارات حديثة الصنع من الخارج للراغبين، وجمعت ملايين الجنيهات كمقدمات من المواطنين. لكن شهودا أوضحوا أنه "بعد عدة شهور فوجئوا بمماطلة الشركة في تسليم السيارات لهم أو إعادة أموالهم". فتقدموا بشكاوى إلى الجهات المختصة خاصة بعدما فوجئوا بهروب رجل الأعمال، حسب تعبيرهم.كما كشف المتضررون أن الشركة أغلقت أبوابها وأن صاحبها فر إلى ألمانيا. وأشاروا إلى أن "السيارات التي كان يُفترض شراؤها لم يتم طلبها من الخارج أساسا". الهلالي ينفيفي المقابل، نفى الهلالي التهم المنسوبة إليه. وأكد للعربية.نت أنه لم يهرب من مصر بعد حصوله على الأموال كما أشيع. كما أوضح للعربية.نت أنه يحمل الجنسية الألمانية ويضطر للسفر إلى هناك بشكل مستمر لمتابعة بعض أعماله.إلى ذلك، أشار إلى أنه شحن "آلاف السيارات خلال السنوات الماضية"، موضحا أن ما حدث مؤخرا هو تعثر الشركة في توريد 47 سيارة من جملة المتعاقد عليها والبالغ عددها 80 سيارة. فيما أكد أنه تم تسليم 33 سيارة للحاجزين، موضحا أنه لم يتم جمع مبلغ 2 مليار جنيه كما أشيع. ولفت إلى أن "كامل المديونية على الشركة لا تتجاوز الـ100 مليون جنيه". كذلك كشف أن الأزمة بدأت في سبتمبر من العام الماضي بسبب بعض الإجراءات، ما تسبب في عدم تمكنه من شحن السيارات لمصر، مضيفا أنه اضطر إلى السفر إلى ألمانيا للتفاوض مع الموردين لحل الأزمة. أما حول استغلاله لمنصبه كرئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية في تسويف المواطنين والضحايا وعدم تمكنهم من ملاحقته فأشار إلى أنه استقال منذ أكتوبر الماضي.وختم مشددا على أنه سيسلم المتضررين أموالهم خلال شهرين من الآن.
خبرني
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- خبرني
ضجة في مصر حول رجل أعمال فر بالملايين
خبرني - شهدت منصات التواصل في مصر ضجة خلال الأيام الماضية، بعدما تردد عن هروب رجل أعمال ومسؤول كبير في الغرفة التجارية وبحوزته 2 مليار جنيه من أموال ضحاياه. وكشف عدد من ضحايا رجل الأعمال، أمير الهلالي، وهو صاحب إحدى شركات السيارات الشهيرة ومسؤول بغرفة القاهرة التجارية أنه هرب بعدما جمع منهم نحو 2 مليار جنيه، بزعم شراء سيارات لهم من الخارج عن طريق شركته. لكنه جمع الأموال وفر هاربا بدون شراء السيارات المطلوبة، وفق الشهود. "استورد عربيتك بنفسك" فتحت شعار "استورد عربيتك بنفسك" روجت شركة رجل الأعمال لحملة دعائية كبيرة تستهدف استيراد سيارات حديثة الصنع من الخارج للراغبين، وجمعت ملايين الجنيهات كمقدمات من المواطنين. لكن شهودا أوضحوا أنه "بعد عدة شهور فوجئوا بمماطلة الشركة في تسليم السيارات لهم أو إعادة أموالهم". فتقدموا بشكاوى إلى الجهات المختصة خاصة بعدما فوجئوا بهروب رجل الأعمال، حسب تعبيرهم. كما كشف المتضررون أن الشركة أغلقت أبوابها وأن صاحبها فر إلى ألمانيا. وأشاروا إلى أن "السيارات التي كان يُفترض شراؤها لم يتم طلبها من الخارج أساسا". الهلالي ينفي في المقابل، نفى الهلالي التهم المنسوبة إليه. وأكد للعربية.نت أنه لم يهرب من مصر بعد حصوله على الأموال كما أشيع. كما أوضح للعربية.نت أنه يحمل الجنسية الألمانية ويضطر للسفر إلى هناك بشكل مستمر لمتابعة بعض أعماله. إلى ذلك، أشار إلى أنه شحن "آلاف السيارات خلال السنوات الماضية"، موضحا أن ما حدث مؤخرا هو تعثر الشركة في توريد 47 سيارة من جملة المتعاقد عليها والبالغ عددها 80 سيارة. فيما أكد أنه تم تسليم 33 سيارة للحاجزين، موضحا أنه لم يتم جمع مبلغ 2 مليار جنيه كما أشيع. ولفت إلى أن "كامل المديونية على الشركة لا تتجاوز الـ100 مليون جنيه". كذلك كشف أن الأزمة بدأت في سبتمبر من العام الماضي بسبب بعض الإجراءات، ما تسبب في عدم تمكنه من شحن السيارات لمصر، مضيفا أنه اضطر إلى السفر إلى ألمانيا للتفاوض مع الموردين لحل الأزمة. أما حول استغلاله لمنصبه كرئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية في تسويف المواطنين والضحايا وعدم تمكنهم من ملاحقته فأشار إلى أنه استقال منذ أكتوبر الماضي. وختم مشددا على أنه سيسلم المتضررين أموالهم خلال شهرين من الآن.
أخبار مصر
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- أخبار مصر
ضجة في مصر حول رجل أعمال فر بالملايين.. والهلالي يوضح
ضجة في مصر حول رجل أعمال فر بالملايين.. والهلالي يوضح شهدت منصات التواصل في مصر ضجة خلال الأيام الماضية، بعدما تردد عن هروب رجل أعمال ومسؤول كبير في الغرفة التجارية وبحوزته 2 مليار جنيه من أموال ضحاياه.وكشف عدد من ضحايا رجل الأعمال، أمير الهلالي، وهو صاحب إحدى شركات السيارات الشهيرة ومسؤول بغرفة القاهرة التجارية أنه هرب بعدما جمع منهم نحو 2 مليار جنيه، بزعم شراء سيارات لهم من الخارج عن طريق شركته. لكنه جمع الأموال وفر هاربا بدون شراء السيارات المطلوبة، وفق الشهود.'استورد عربيتك بنفسك'فتحت شعار 'استورد عربيتك بنفسك' روجت شركة رجل الأعمال لحملة دعائية كبيرة تستهدف استيراد سيارات حديثة الصنع من الخارج للراغبين، وجمعت ملايين الجنيهات كمقدمات من المواطنين.لكن شهودا أوضحوا أنه 'بعد عدة شهور فوجئوا بمماطلة الشركة في تسليم السيارات لهم أو إعادة أموالهم'.فتقدموا بشكاوى إلى الجهات المختصة خاصة بعدما فوجئوا بهروب رجل الأعمال، حسب تعبيرهم.كما كشف المتضررون أن الشركة أغلقت أبوابها وأن صاحبها فر إلى ألمانيا. وأشاروا إلى أن 'السيارات التي كان يُفترض شراؤها لم يتم طلبها من الخارج أساسا'.الهلالي…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه
النبأ
٠٧-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- النبأ
أمير الهلالي يكشف سبب «هروبه» إلى ألمانيا.. وحقيقة استيلائه على 2 مليار جنيه من المواطنين
رد رجل الأعمال أمير الهلالي، صاحب معرض وشركة استيراد سيارات، والذي أطلق عليه «مستريح السيارات»، على أنباء هروبه إلى ألمانيا بعد استيلائه على أكثر من 2 مليار جنيه من المواطنين، كان قد تحصل عليها بغرض استيراد سيارات لصالحهم. وقال الهلالي، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج «يحدث في مصر»، عبر قناة «إم بي سي مصر»، إن شركته ما زالت تسلم سيارات للعملاء، متابعًا: «حتى من بعد تعليق العمل بالشركة لازلنا بنسعى لتسليم العربيات». وأضاف أن إجمالي السيارات المعطل تسليمها للعملاء بلغ 80 سيارة، مشيرًا إلى تسليم 33 سيارة منها، والباقي عالق في الخارج بسبب بعض الإجراءات. وأوضح صاحب معرض وشركة استيراد السيارات، أن الشركة تحاول تسييل السيارات العالقة، في الخارج، من أجل رد المبالغ لأصحابها. وأشار إلى أن المبلغ الإجمالي المستحق للعملاء كان بداية الأزمة 100 مليون جنيه وليس 2 مليار جنيه كما أشيع، موضحًا أن هذا المبلغ انخفض الآن بعد تسليم نحو ثلث السيارات. وبين الهلالي، أن أزمة الشركة بدأت في 2024، مشيرًا إلى أنه سافر إلى ألمانيا من أجل محاولة إنهاء عمليات شحن السيارات إلى مصر. ونفى أمير الهلالي وجود دعاوى قضائية ضده من قبل العملاء، متابعًا: «أقدر أرجع القاهرة في أي وقت، وفي خلال شهرين هكون حليت موضوع التعاقدات في ألمانيا».
