أحدث الأخبار مع #أميرةرويس،


تحيا مصر
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- تحيا مصر
فيروس كورونا الجديد يظهر في الصين.. هل يشكل تهديدًا عالميًا؟
عاد الحديث مجددًا عن فيروسات كورونا بعد أن اكتشف علماء صينيون نوعًا جديدًا من الفيروسات التاجية في الخفافيش، يمكنه إصابة الخلايا البشرية، لكنه حتى الآن لا يشكل تهديدًا مباشرًا للصحة العامة، وفقًا للخبراء. HKU5-CoV-2.. فيروس جديد من عائلة كورونا بحسب دراسة نُشرت في مجلة «Cell» العلمية، تمكن علماء من معهد ووهان لعلم الفيروسات من العثور على الفيروس، الذي أطلق عليه اسم HKU5-CoV-2، خلال أبحاثهم على عينات مسحة شرجية من خفاش Pipistrellus، وهو نوع من الخفافيش المنتشرة في الصين. الفيروس الجديد ينتمي إلى نفس عائلة الفيروسات التاجية المسببة لكوفيد-19 ومتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS)، ويستخدم مستقبلات ACE2 للدخول إلى الخلايا البشرية، تمامًا كما يفعل فيروس SARS-CoV-2 المسبب لجائحة كورونا. هل يشكل الفيروس الجديد خطرًا حقيقيًا على البشر؟ حتى الآن، لا يوجد دليل على أن فيروس HKU5-CoV-2 قد أصاب البشر، وفقًا لمراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) في الولايات المتحدة، والتي أكدت لشبكة CNN: "لا يوجد سبب للاعتقاد بأن الفيروس يشكل حاليًا تهديدًا للصحة العامة، لكننا سنواصل مراقبة نشاطه وتقديم التحديثات المهمة للجمهور." أظهرت الاختبارات المعملية أن الفيروس الجديد يمكنه إصابة الخلايا البشرية، لكنه ليس بنفس كفاءة فيروس كورونا المستجد (كوفيد-19)، كما أكدت التجارب أن الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة ضد كوفيد-19 تعمل أيضًا ضد HKU5-CoV-2، وهو ما يُعد مؤشرًا إيجابيًا. الخبراء يحذرون: لا داعي للذعر، لكن المراقبة ضرورية قالت الدكتورة أميرة رويس، أستاذة الصحة العالمية وعلم الأوبئة بجامعة جورج ماسون، لشبكة CNN: "الباحثون الذين اكتشفوا الفيروس أكدوا أنه لا يشكل تهديدًا مباشرًا، ولا ينبغي أن يسبب الذعر." من جهته، أوضح الدكتور أليكس جرينينجر، أستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن، أن اكتشاف هذا الفيروس لم يكن مفاجئًا، قائلًا: "هناك عدد كبير من فيروسات كورونا التي تنتشر في الخفافيش، وبعضها يمكنه دخول الخلايا البشرية." ماذا عن المخاطر المحتملة؟ بينما يُطمئن الخبراء بعدم وجود تهديد وشيك، يشدد البعض على أن المراقبة المستمرة ضرورية، خاصة في ظل التجارب السابقة مع كوفيد-19، الذي نشأ أيضًا من الخفافيش وانتقل إلى البشر عبر مضيف وسيط. تقول الدكتورة فيبي لوستروه، أستاذة علم الأحياء الجزيئي في كلية كولورادو، إنه لا داعي للتركيز المفرط على هذا الفيروس الجديد، مضيفة: "علينا أن نكون أكثر قلقًا بشأن التهديدات الفيروسية الأكثر إلحاحًا، مثل إنفلونزا الطيور التي تؤثر على الطيور، الأبقار، والقطط." درس من الماضي: أهمية تجنب الاتصال بالحياة البرية يشير العلماء إلى أن هذه الدراسة تذكيرٌ جديد بأهمية الحد من التفاعل مع الحياة البرية، خاصة مع الخفافيش، التي تحمل العديد من الفيروسات التي يمكن أن تشكل خطرًا على البشر. وفي هذا السياق، يقول الدكتور رويس: "يجب احترام هذه الحيوانات وعدم التفاعل معها بشكل مفرط، لأن ذلك قد يؤدي إلى انتقال أمراض غير معروفة إلى البشر." هل نشهد وباءً جديدًا؟ حتى اللحظة، لا توجد أدلة على أن فيروس HKU5-CoV-2 يمكن أن ينتقل إلى البشر أو يسبب مرضًا واسع الانتشار، لكن العبرة من كوفيد-19 هي أن المراقبة الدقيقة والاستجابة السريعة لأي تهديد فيروسي محتمل أمران ضروريان لحماية الصحة العامة. بينما يواصل العلماء حول العالم مراقبة فيروسات كورونا الجديدة، تبقى مسألة الاستعداد لأي تفشٍ محتمل على رأس الأولويات الصحية العالمية.


صدى البلد
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- صدى البلد
اكتشاف فيروس كورونا جديد في الصين.. هل يشكل تهديدًا عالميًا؟
أعاد اكتشاف نوع جديد من فيروس كورونا في الصين الجدل حول المخاطر المحتملة للأمراض الفيروسية الناشئة. وكشف علماء صينيون عن فيروس جديد، أطلق عليه اسم HKU5-CoV-2، تم العثور عليه في الخفافيش، وهو قادر على إصابة الخلايا البشرية. ورغم أن الخبراء يؤكدون عدم وجود خطر صحي حالي، إلا أن هذا الاكتشاف يسلط الضوء على أهمية المراقبة المستمرة للأمراض المعدية الناشئة. ووفقًا لدراسة نُشرت في مجلة Cell، عُثر على الفيروس في عينات مأخوذة من خفاش Pipistrellus، ويستخدم مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية، تمامًا مثل الفيروس المسبب لكوفيد-19. ومع ذلك، أكدت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة لشبكة CNN أنه لا يوجد دليل على انتقال الفيروس إلى البشر حتى الآن، مما يقلل من احتمالات تفشيه في الوقت الراهن. تفاصيل الاكتشاف الجديد تمكن علماء من معهد ووهان لعلم الفيروسات من تحديد الفيروس أثناء دراستهم للخفافيش، حيث تبين أنه ينتمي إلى نفس عائلة الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية القاتلة (ميرس)، بحسب موقع HealthDay News المتخصص في الصحة. وأكدت الاختبارات المعملية أن فيروس HKU5-CoV-2 قادر على إصابة الخلايا البشرية، لكنه لا يتمتع بالكفاءة نفسها التي يتمتع بها الفيروس المسبب لكوفيد-19 في الانتشار. وقالت الدكتورة أميرة رويس، أستاذة الصحة العالمية وعلم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة جورج ماسون، لشبكة CNN: "لا يوجد سبب للقلق، فالنتائج الحالية لا تشير إلى أي خطر صحي وشيك." وأضافت أن الباحثين أنفسهم أكدوا أن هذا الاكتشاف لا ينبغي أن يسبب الذعر، مشيرة إلى أن التجارب الأولية أظهرت أن الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة حاليًا ضد كوفيد-19 فعالة أيضًا ضد الفيروس الجديد. خطورة الفيروس قال الدكتور أليكس جرينينجر، أستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن، إن اكتشاف الفيروس لم يكن مفاجئًا، موضحًا: "هناك عدد كبير من فيروسات كورونا المنتشرة في الخفافيش والتي يمكنها نظريًا دخول الخلايا البشرية، لكن هذا لا يعني أنها ستسبب جائحة جديدة". وأضاف أن هذا الفيروس الجديد يجب ألا يصرف الانتباه عن التهديدات الصحية الأكثر إلحاحًا، مثل إنفلونزا الطيور المنتشرة الآن بين الطيور والأبقار والقطط. أما الدكتورة فيبي لوستروه، الأستاذ المساعد في علم الأحياء الجزيئي بكلية كولورادو، فأكدت لشبكة CNN أنه رغم أهمية هذا الاكتشاف من الناحية العلمية، فإن هناك أولويات أخرى تستحق التركيز عليها، قائلة: "علينا أن نكون أكثر قلقًا بشأن مشاكل مثل إنفلونزا الطيور وتأثيرها على الأبقار والقطط وجميع أنواع الثدييات الأخرى، مقارنة بفيروس كورونا الجديد الذي تم عزله من مجموعة من الخفافيش في الصين." أهمية المراقبة الصحية العالمية رغم عدم وجود تهديد مباشر، فإن هذه الدراسة تسلط الضوء على أهمية المراقبة الصحية العالمية، حسبما شددت الدكتورة أميرة رويس، التي أضافت: "علينا أن نأخذ في الاعتبار أن الأمراض الفيروسية يمكن أن تتطور بسرعة. لذا، فإن تتبع هذه الفيروسات بشكل مستمر هو أمر ضروري للحفاظ على الأمن الصحي العالمي." وأكدت أن اكتشاف فيروس HKU5-CoV-2 في الصين يُعد تذكيرًا بأهمية تجنب الاتصال الوثيق بالحياة البرية، خاصة الطيور والخفافيش، قائلة: "هناك العديد من الفيروسات الأخرى التي تحملها الخفافيش والتي يمكن أن تكون خطرة على البشر. لذا، فمن الضروري احترام هذه الحيوانات وعدم التفاعل معها بشكل غير مدروس، لأن ذلك قد يؤدي إلى مخاطر غير متوقعة." بينما لا يشكل فيروس HKU5-CoV-2 تهديدًا صحيًا حاليًا، فإن اكتشافه يبرز ضرورة مواصلة الأبحاث والمراقبة للفيروسات الناشئة. فمع الدروس المستفادة من جائحة كوفيد-19، أصبحت المراقبة الصحية العالمية والتعاون الدولي أكثر أهمية من أي وقت مضى، لضمان الاستعداد لأي تطورات مستقبلية قد تؤثر على الصحة العامة.

مصرس
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
عاجل:- اكتشاف فيروس كورونا جديد في الصين.. هل يشكل تهديدًا للبشر؟
اكتشف علماء في الصين نوعًا جديدًا من فيروس كورونا في الخفافيش يمكنه إصابة الخلايا البشرية، لكنه لا يشكل تهديدًا فوريًا للصحة العامة، وفقًا للخبراء. متخصص يوضح حقيقة اكتشاف فيروس كورونا جديد لدى الخفافيش في مختبر بالصينباحث: تأثير جائحة كورونا لا يزال مستمرًا.. ووارد حدوث أي وباء آخر في أي لحظةتفاصيل الاكتشاف يُعرف الفيروس الجديد باسم HKU5-CoV-2 وتم العثور عليه في عينات من خفاش Pipistrellus.ويعتمد هذا الفيروس على مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية، تمامًا مثل SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لكوفيد-19، وتم تحديده من قبل علماء معهد ووهان لعلم الفيروسات أثناء دراسة الخفافيش.ينتمي الفيروس إلى نفس عائلة الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS).هل يشكل خطرًا على البشر؟ * لا يوجد دليل حاليًا على إصابة البشر بالفيروس. * قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) الأمريكية إنه لا يشكل تهديدًا صحيًا حاليًا ولكنه قيد المراقبة. * أظهرت الاختبارات المعملية أن الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة ضد كوفيد-19 فعالة أيضًا ضد هذا الفيروس.عاجل:- اكتشاف فيروس كورونا جديد في الصين.. هل يشكل تهديدًا للبشر؟آراء الخبراءأكدت الدكتورة أميرة رويس، أستاذة الصحة العالمية، أنه لا داعي للذعر، وأن الفيروس لا يشكل تهديدًا فوريًا.وأشارالدكتور أليكس جرينينجر، أستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن، إلى أن وجود فيروسات كورونا قادرة على إصابة البشر في الخفافيش ليس مفاجئًا.أكدت فيبي لوستروه، أستاذة علم الأحياء الجزيئي، أن إنفلونزا الطيور المنتشرة حاليًا بين الأبقار والقطط والطيور تشكل تهديدًا أكبر من الفيروس المكتشف حديثًا. يؤكد هذا الاكتشاف على أهمية المراقبة الصحية العالمية لمنع الأوبئة المستقبلية.يُنصح بتجنب الاتصال المباشر بالحياة البرية، وخاصة الطيور والخفافيش، حيث إنها قد تحمل فيروسات خطيرة.


بوابة الفجر
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- بوابة الفجر
عاجل:- اكتشاف فيروس كورونا جديد في الصين.. هل يشكل تهديدًا للبشر؟
اكتشف علماء في الصين نوعًا جديدًا من فيروس كورونا في الخفافيش يمكنه إصابة الخلايا البشرية، لكنه لا يشكل تهديدًا فوريًا للصحة العامة، وفقًا للخبراء. تفاصيل الاكتشاف يُعرف الفيروس الجديد باسم HKU5-CoV-2 وتم العثور عليه في عينات من خفاش Pipistrellus . ويعتمد هذا الفيروس على مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية، تمامًا مثل SARS-CoV-2 ، الفيروس المسبب لكوفيد-19، وتم تحديده من قبل علماء معهد ووهان لعلم الفيروسات أثناء دراسة الخفافيش. ينتمي الفيروس إلى نفس عائلة الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية (MERS). هل يشكل خطرًا على البشر؟ لا يوجد دليل حاليًا على إصابة البشر بالفيروس. قالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها (CDC) الأمريكية إنه لا يشكل تهديدًا صحيًا حاليًا ولكنه قيد المراقبة. أظهرت الاختبارات المعملية أن الأدوية المضادة للفيروسات المستخدمة ضد كوفيد-19 فعالة أيضًا ضد هذا الفيروس. عاجل:- اكتشاف فيروس كورونا جديد في الصين.. هل يشكل تهديدًا للبشر؟ آراء الخبراء أكدت الدكتورة أميرة رويس، أستاذة الصحة العالمية، أنه لا داعي للذعر، وأن الفيروس لا يشكل تهديدًا فوريًا. وأشارالدكتور أليكس جرينينجر، أستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن، إلى أن وجود فيروسات كورونا قادرة على إصابة البشر في الخفافيش ليس مفاجئًا. أكدت فيبي لوستروه، أستاذة علم الأحياء الجزيئي، أن إنفلونزا الطيور المنتشرة حاليًا بين الأبقار والقطط والطيور تشكل تهديدًا أكبر من الفيروس المكتشف حديثًا. يؤكد هذا الاكتشاف على أهمية المراقبة الصحية العالمية لمنع الأوبئة المستقبلية. يُنصح بتجنب الاتصال المباشر بالحياة البرية، وخاصة الطيور والخفافيش، حيث إنها قد تحمل فيروسات خطيرة.


الاقباط اليوم
٢٧-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- الاقباط اليوم
ظهر مُجددًا في الصين.. كل ما تريد معرفته عن فيروس كورونا الجديد (الخفافيش مصدر الرعب)
اكتشف علماء في الصين نوعًا جديدًا من فيروس كورونا في الخفافيش يمكنه إصابة الخلايا البشرية، لكن الخبراء يقولون إنه لا يشكل تهديدًا للصحة العامة- في الوقت الحالي. وأفاد العلماء لمجلة Cell أنهم عثروا على الفيروس، المسمى HKU5-CoV-2 في عينات مسحة الشرج من خفاش Pipistrellus. وكما هو الحال مع فيروس SARS-CoV-2، الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19، فإنه يستخدم مستقبلات ACE2 لدخول الخلايا البشرية. ولكن لا يوجد دليل على أن الفيروس قد أصاب البشر، ويقول خبراء الصحة بالحكومة الأمريكية إنه لا ينتشر بسهولة مثل فيروس كوفيد-19. وقالت مراكز السيطرة على الأمراض والوقاية منها في الولايات المتحدة لشبكة CNN: لا يوجد سبب للاعتقاد بأنه يشكل حاليًا مصدر قلق على الصحة العامة، مضيفة أنها ستواصل مراقبة نشاط المرض الفيروسي وتقديم تحديثات مهمة للجمهور. تمكن علماء من معهد ووهان لعلم الفيروسات من تحديد الفيروس أثناء دراستهم للخفافيش، وهو ينتمي إلى نفس عائلة الفيروس المسبب لمتلازمة الشرق الأوسط التنفسية القاتلة (ميرس)، بحسب موقع HealthDay News المتخصص في الصحة. وأكدت الاختبارات المعملية أن فيروس HKU5-CoV-2 يمكن أن يصيب الخلايا البشرية، ولكن ليس بكفاءة الفيروس المسبب لمرض كوفيد-19 . وقالت الدكتورة أميرة رويس، أستاذة الصحة العالمية وعلم الأوبئة في كلية الصحة العامة بجامعة جورج ماسون، لشبكة CNN، إنه لا يوجد سبب للقلق. وأضافت أن الباحثين أنفسهم يشيرون إلى أن هذا الأمر لا ينبغي أن يسبب الذعر. وأظهرت الاختبارات المعملية أيضًا أن الأدوية المضادة للفيروسات الموجودة المستخدمة ضد كوفيد تعمل ضد HKU5-CoV-2. وقال الدكتور أليكس جرينينجر، أستاذ في المركز الطبي بجامعة واشنطن، إن الاكتشاف لم يكن مفاجئا. وأضاف أنه من المحتمل أن يكون هناك عدد كبير من فيروسات كورونا المنتشرة في الخفافيش والتي يمكن أن تدخل الخلايا البشرية. وأكد الخبراء أن فيروس HKU5-CoV-2 لا ينبغي أن يحول الانتباه عن التهديدات الصحية الأكثر إلحاحًا، مثل إنفلونزا الطيور المنتشرة الآن بين الطيور والأبقار والقطط. وقال جرينينجر: إنهم هنا كل شتاء، لذا بصراحة، يجب أن نتحدث عن هؤلاء وليس عن HKU5. وتوافقت مع هذا الرأي فيبي لوستروه، الاستاذ المساعد في علم الأحياء الجزيئي بكلية كولورادو ومؤلفة كتاب علم الأحياء الجزيئي والخلوي للفيروسات. وقالت لشبكة CNN: يتعين علينا أن نكون أكثر قلقًا بشأن مشاكل مثل إنفلونزا الطيور وتأثيرها على الأبقار والقطط وجميع أنواع الثدييات الأخرى مقارنة بفيروس كورونا الجديد الذي تم عزله من مجموعة من الخفافيش في الصين والذي يذكرنا بفيروس سارس-كوف-2 ولكنه ليس اكتشافًا اختراقيًا حقًا . ورغم عدم وجود تهديد مباشر، فإن الدراسة تسلط الضوء على أهمية المراقبة الصحية العالمية حسبما قالت رويس. وأضافت: من المحزن أن نفكر في كيفية عزل أنفسنا عن عالم الصحة العامة العالمي. وتعتبر الدراسة بشأن كورونا الجديد في الصين أيضًا بمثابة تذكير بتجنب الاتصال الوثيق مع الحياة البرية، وخاصة الطيور والخفافيش. هناك أشياء أخرى تحملها الخفافيش يمكن أن تكون مشكلة كبيرة للناس، كما قال رويس. واختتمت: لذا احترم هذه الحيوانات البرية، ولا تتفاعل معها كثيرًا، لأنك قد تؤدي في النهاية إلى إيذائها وإيذاء نفسك.