أحدث الأخبار مع #أميرهلالي،


البشاير
١٢-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- البشاير
قصة مستريح السيارات اللي طار بفلوس الناس
شوف قصة مستريح السيارات اللي طار وهرب بفلوس الناس ، اليكم التفاصيل تصدّر المهندس أميرهلالي، مؤسس شركة 'ليمانز جروب'، المشهد الدعائي لاستيراد السيارات عبر معرض فاخر بالتجمع الخامس ومنصات ترويجية على مواقع التواصل، مدعومًا بمنصبه كرئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات. روّج لخبرة أوروبية مزعومة تمتد لـ15 عامًا، وزعم خدمة أكثر من 10 آلاف عميل. تحت شعار 'استورد عربيتك بنفسك'، جمع هلالي مبالغ طائلة تُقدّر بنحو 2 مليار جنيه من عملاء وثقوا في وعوده. أحدهم، دفع 56 ألف دولار مقابل سيارة كهربائية من الصين، وحصل على شيك ضمان. لكن مع حلول موعد التسليم في يناير 2025، بدأت الشركة في التسويف، ليتضح لاحقًا أن الشيك دون رصيد، والسيارات لم تُطلب أصلًا. مع تصاعد البلاغات، تواصل هلالي مع الضحايا واعدًا بإرجاع الأموال عبر جدول سداد، ثم فرّ إلى ألمانيا وأغلقت الشركة أبوابها. صدرت لاحقًا أحكام بحبسه غيابيًا في أكثر من قضية، منها حكم بالسجن 3 سنوات وغرامة 500 ألف جنيه. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية

24 القاهرة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- 24 القاهرة
سافرت أجيب عربيات الناس.. أول رد من أمير هلالي بعد اتهامه بالاستيلاء على 2 مليار جنيه وهروبه خارج البلاد
علق رجل الأعمال أمير هلالي، صاحب معرض وشركة استيراد سيارات مرسيدس (ليمانز جروب)، على الأنباء التي تداولت خلال الساعات الماضية، باتهامه بالاستيلاء على 2 مليار جنيه وهروبه خارج مصر. أول رد من أمير هلالي بعد اتهامه بالاستيلاء على 2 مليار جنيه وهروبه خارج البلاد وأكد في تصريحات خاصة لـ القاهرة 24، أن المشكلة تعود لوجود بعض معوقات استيراد السيارات الخاصة بالعملاء نتيجة تغيير في إجراءات الإفراج الجمركي من منتصف مايو 2024، لافتا إلى أنه تواصل بشكل مباشر مع وزير المالية بصفته يتولى منصب رئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات، والذي أكد أن الإجراءات تشهد عطل في النظام حاليا ونعمل على إصلاحه في أقرب وقت ممكن، قائلًا: وزير المالية قالي تقدر تقول دا للناس اللي حاجزة عندك إن المنصة فيها عطل بسيط والوزارة تعمل إصلاحه ونقدر نباشر أعمالنا عادي. وأشار رجل الأعمال أمير هلالي، إلى أن صعوبة الاستيراد استمرت لمدة شهرًا ونصف وتحديدًا من منتصف مايو حتى نهاية يونيو، موضحًا أنه في مطلع شهر يوليو بدء الإفراج عن السيارات تباعًا وذلك حتى يوم 25 من نفس الشهر، مشددًا على أنه حصل على وعد من الجمارك بالإفراج شهريًا عن بعض السيارات، وتمت الموافقة على هذا الإجراء واستكمال الإجراءات وباقي الأعمال. نيسان تريد وقف إنتاج السيارات في مصنع ووهان أقل من 800 ألف جنيه.. سعر إم جي ZS موديل 2021 بسوق السيارات المستعملة وأكد أنه بعد انتهاء شهر يوليو 2024، لم يتم الإفراج عن السيارات وهو ما اضطرنا إلى عقد اجتماعات مع الجهات المسؤولة والتي كشفت لنا عن الضوابط الجديدة لتيسير الأعمال، لافتا إلى أنه تم صدور قرارًا بالإفراج عن السيارات المستوردة بتاريخ 28 يناير لعام 2025، أعقب ذلك تجمهر عدد كبير من العملاء المتعاقدين على السيارات نتيجة تأخرها حسب تصريحات أمير هلالي. وقال إن الشركة ضحية لبعض الإجراءات التي حدثت في عملية الاستيراد، وفي نفس الوقت عند صدور قرارًا بالإفراج عن السيارات، كانت الشركة تمتلك 28 سيارة بأرصفة الموانئ، وبالفعل تم تسليمهم جميعا للمتعاقدين عليها، مشيرا إلى أنه حتى بعد تاريخ الأزمة التي حدثت في شهر سبتمبر 2024، تجمهر العملاء أمام مقر الشركة. وأكد أنه بعد تجمهر العملاء قررنا تعليق العمل بالشركة، ولكن رغم ذلك تم تسليم السيارات لأصحابها، موضحا أن الأرقام التي تداولتها منصات التواصل الاجتماعي والمواقع الإخبارية للقيمة المالية هو أمر عار تمامًا من الصحة، موضحًا أن الأمر برمته يتعلق بحوالي 80 سيارة تم التعاقد مع العملاء عليهم، تمكنت الشركة من تسليم 28 سيارة كما ذكرنا، ويتبقى 52 سيارة فقط، ولكن هناك بعض المشاكل عطلت الشركة عن أداء مهامها حتى تاريخه. وقال: أنا موجود خارج البلاد علشان أقدر أسيل عربيات العملاء وأرد لهم فلوسهم، وكل فلوس العملاء على الشركة تبلغ 100 مليون جنيه فقط لا أكثر، والناس بتقول أرقام غير صحيحة، وأنا معايا محاضر ومستندات الاستلام للناس اللي أخدت عربياتها خلال الشهور الماضية. واختتم حديثه لـ القاهرة 24، أن شركة ليمانز جروب معروفة للجميع بمصداقيتها وشفافيتها، وذلك نتيجة الالتزام والمصداقية والشفافية مع عملائها، وهو ما نتج عنه تعاقد العملاء مع الشركة، قائلا: أنا في الآخر ضحية قرارات لم تتم وفقا للوائح والقوانين والتي حاولنا نحن في شعبة السيارات حلها مع الجهات المسؤولة، ولكن للأسف لم تكن هناك استجابة حتى الآن.


مصراوي
٠٥-٠٥-٢٠٢٥
- سيارات
- مصراوي
شيكات بدون رصيد وملايين الدولارات.. قصة ضحايا "مستريح السيارات" الذي فر إلى ألمانيا -(مستندات)
معرضٌ للسيارات الفارهة يتصدّر واجهة أحد المراكز التجارية الشهيرة بالتجمع الخامس، ومنصة رقمية تبث رسائلها الترويجية عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وحضور رسمي في منصب خدمي مؤثر؛ ثلاثية شكّلت واجهة لامعة لأنشطة المهندس أمير هلالي، الذي قدّم نفسه كواجهة موثوقة في عالم استيراد السيارات تحت اسم شركته "ليمانز جروب"، المسجلة كشركة ذات مسؤولية محدودة برقم تجاري (135967). "استورد عربيتك بنفسك".. كان هذا الشعار هو العنوان الأبرز لحملة دعائية ملأت منصات الشركة على مدار الـ5 سنوات الماضية. ومن خلالها، سعى أمير محمود هلالي، رئيس لجنة المستوردين بشعبة السيارات بغرفة القاهرة التجارية آنذاك والرئيس التنفيذي لـ"Le Mans Group"، إلى ترسيخ الثقة في شركته، التي زعم أنها تمتلك خبرة أوروبية تمتد لخمسة عشر عامًا، وقدّمت خدماتها – بحسب ادعائه – لأكثر من 10 آلاف عميل. أقنع "هلالي" ضحاياه بقدرته على توفير السيارات التي يرغبون في شرائها من بلد المنشأ مباشرة، ليتمكن من جمع ملايين الجنيهات والدولارات والعملات الأجنبية، التي قدّر ضحاياه قيمتها بنحو 2 مليار جنيه مصري، كما يروي "ح. س"، وهو واحد 150 ضحية اجتمعوا افتراضيًا في مجموعة على تطبيق "واتساب"، ويتزايد عدد المنضمين إليها تباعًا. يقول: "كل يوم بنعرف ضحايا جدد وبينضموا لينا". تعود واقعة النصب التي تعرّض لها إلى سبتمبر 2024، حينما توجه إلى الشركة بعد ترشيحها له من قِبل أحد معارفه، عقب مشاهدته حملتها الإعلانية على "فيسبوك". سدّد 56 ألف دولار مقابل استيراد سيارة كهربائية من الصين، وحصل على شيك ضمان بالمبلغ والعملة نفسها، على أن يتم استلام السيارة يوم 5 يناير 2025، وفقًا للعقد الموقّع بين الطرفين. في الموعد المحدد، بدأت المماطلة من قِبل صاحب الشركة. وعند سؤاله عن سبب التأخير، أخبره بوجود مشكلة في الصين، ويجري العمل على حلها. لم تتوقف المبررات، وحين قرر الضحية صرف الشيك، تبيّن أنه بدون رصيد. تقدّم ببلاغ رسمي بعد حصوله على رفض صرف الشيك، وتقدّم أيضًا بشكوى إلى جهاز حماية المستهلك، والتي تحوّلت لاحقًا إلى نيابة الشؤون الاقتصادية وغسل الأموال، التي تواصلت معه و59 ضحية آخرين لاستكمال الأوراق لتحويل الشكوى إلى قضية. يقول: "كنا حوالي 60 ضحية في تلك المرحلة". وأمام الضغوط، تواصل أمير الهلالي مع المجموعة المشتكية، ليخبرهم بأن الشركة لن تتمكن من استيراد السيارات من الصين لأسباب خارجة عن إرادتها، وأن الأموال ستُعاد، لكن ليست بنفس الطريقة، بل سيتم جدولتها على دفعات. تفاجأ الضحايا بعد ذلك بسفر الهلالي إلى ألمانيا، وإغلاق الشركة أبوابها. واكتشفوا لاحقًا أن السيارات التي كان يُفترض شراؤها لم يتم طلبها أساسًا. وصدر حكم من محكمة جنح القاهرة الجديدة بحبس أمير الهلالي 3 سنوات وكفالة 1000 جنيه، لإصداره شيكًا بدون رصيد بمبلغ 4.8 مليون جنيه، وتم وضع اسمه على قوائم ترقب الوصول في القضية التي أقامها أحد الضحايا، صالح عصام فخري برسوم. كما قضت محكمة جنح القاهرة، في حكمها الابتدائي الصادر برقم 925 لسنة 2025 جنح التجمع الخامس، بحبس الهلالي غيابيًا لمدة 3 سنوات وكفالة 500 ألف جنيه لوقف التنفيذ، في القضية التي أقامها محمد وحيد، أحد الضحايا، والذي سبق أن حصل على حكم سابق بسجن الهلالي 3 سنوات وكفالة 200 ألف جنيه في عام 2024. كما حصل "مصراوي" على العديد من شيكات الضحايا التي أخذت رفض عليها من جانب البنوك بسبب عدم وجود رصيد ومنها شيكات بالدولار وشيكات تبدأ من 1.5 مليون جنيه وحتى 2.6 مليون جنيه. تتساءل الدكتورة سلوى محمد، إحدى الضحايا: "كيف يُمنح صاحب الشركة منصبًا رسميًا في شعبة السيارات؟ هذا المنصب هو ما زاد من ثقتي في الشركة وصاحبها، وجعلني أطمئن للتعامل معهم". وتضيف: "ذهبت إلى مقر الشركة يوم 7 سبتمبر 2024، وقابلت مدير المبيعات، الذي أكد لي أن الاستلام سيتم خلال 70 يومًا، والإجراءات بسيطة. وقّعت عقدًا ينص على الاستلام خلال 90 يوم عمل كحد أقصى، وفي حال التأخير تلتزم الشركة بغرامة 5%. دفعت جزءًا من المبلغ بالجنيه المصري، وجزءًا باليورو، وآخر بالدولار، وحصلت على شيك ضمان بالمبلغ". لكن بعد مرور أكثر من 60 يومًا، بدأت في الاستفسار عن موعد التسليم، فقوبلت بالمماطلة. وبدأ الأمر يتّضح شيئًا فشيئًا، خاصة مع انسحاب الموظفين تدريجيًا من الشركة، خشية المساءلة القانونية. وتقدّم عدد كبير من متضرري شركة "ليمانز" بنداء استغاثة إلى الرئيس عبد الفتاح السيسي، بعد تعرّضهم لعملية نصب مُحكمة من رئيس الشركة، أمير الهلالي، مؤكدين أنه جمع مبالغ طائلة من العملاء ثم هرب إلى الخارج، متوجهًا إلى دوسلدورف بألمانيا، برفقة مدير الشؤون القانونية بالشركة محمد وحيد وموكله. وطالب المتضررون بمخاطبة الإنتربول للقبض عليه واستعادة الأموال المنهوبة. وحاولنا في "مصراوي" التواصل مع أمير الهلالي، المتواجد حاليًا في ألمانيا، للرد على هذه الاتهامات، لكنه رفض التعليق.