أحدث الأخبار مع #أمينسر


الديار
٢٤-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
مادايان: للاستمرار في رفع لواء القضيّة الأرمنيّة كقضيّة إنسانيّة عالميّة عادلة... والنضال في سبيلها
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب أشار أمين سر "لقاء مستقلون من أجل لبنان" رافي مادايان في بيان، لمناسبة الذكرى الـ 110 للإبادة الأرمنية، الى أن "حكومة حزب الاتحاد والترقي التركية العنصرية والمخابرات البريطانية مسؤولة عن هذه المجازر، وأنه لا بد من الاستمرار في حراسة الذاكرة القومية الأرمنية وفي رفع لواء القضية الأرمنية كقضية إنسانية عالمية عادلة والنضال في سبيلها". وقال: "الأرمن لا يكنون العداء للشعب التركي وإنما يحمّلون المسؤولية عن المجازر لتلك الحكومة السلطة التركية وللدولة التركية العميقة التوسعية والمستمرة حتى اليوم، في إنكار الجريمة والسكوت عن الحقيقة"، مضيفا "ان المجازر التي حصلت مؤخرا في الساحل السوري على يد قوى وجماعات ظلامية تابعة لتركيا تعد رسالة عدائية تجاه كل مكونات الشعب السوري وكل الشعوب العربية ولا سيما الاقليات، وتعيد الى الأذهان تلك المآسي التي تسببت بها الإمبريالية التركية في بداية القرن الماضي". وتابع "ان الإحتلال التركي في سورية الذي يستخدم الجهاديين والمتطرفين لنشر نفوذه في المنطقة وصولا الى دمشق وتدمر، يمهد للتدخل في لبنان من أجل تقاسم جغرافيا دول المنطقة بالتشارك مع الكيان الإسرائيلي عشية تشكل نظام دولي جديد في الشرق الأوسط". وأكد مادايان أن "حكومة أردوغان تفتقد للمصداقية حينما تدعي تضامنها مع الشعب الفلسطيني ومع قضية غزة بينما هي ترسل المواد الغذائية والمحروقات لجيش العدو "الاسرائيلي" وتجري مع نتنياهو تفاهمات في باكو – أذربيجان لتقاسم مناطق السيطرة في سوريا. كما ان هذه الصفة المعيبة تنطبق أيضا على شخص أردوغان الذي حاول في الذكرى المئوية الأولى للإبادة الأرمنية أن يشير الى حصول "أخطاء تاريخية" بحق الأرمن خلال الحرب العالمية الأولى ولكنه سرعان ما تراجع عن هذا الاعتراف الذي حاز تأييد عدد من المؤرخين والأكاديميين من جامعة اسطنبول". وختم: "لا يمكننا الحصول على السلام والاستقرار والتنمية في المنطقة مع استمرار المجازر التركية ضد العلويين والمسيحيين والأكراد والشيعة وتواصل المجازر "الإسرائيلية" ضد الفلسطينيين واللبنانيين في غزة والضفة والقدس وجنوب لبنان".


سواليف احمد الزعبي
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- سواليف احمد الزعبي
الصرافين الاردنيين تدعو لعدم المضاربة في العملات
#سواليف دعا أمين سر #جمعية_الصرافين_الاردنيين علاء ديرانية الى عدم المضاربة في #العملات في ظل حالة الضبابية التي تشهدها الأسواق العالمية. ولفت ديرانية الى أن أسعار العملات ستحددها تصريحات الرئيس الامريكي، وذكر أن اسواق العملات تشهد حالة من التذبذب في أسعارها بعد قيام الرئيس الامريكي بفرض رسوم جمركية على الواردات للسوق الأمريكي، بحسب الرأي. وبين ديرانية أن الطلب على الدينار مازال ضمن مستوياته الطبيعية مبينا أن الطلب على العملات الأجنبية والعربية يشهد هدوءا ملحوظا بسبب تداعيات العدوان على غزة. وشهد الجنيه الاسترليني تحسنا ملحوظا، الاثنين أمام #الدولار_الأميركي، حيث ارتفع إلى 1.2928 دولار بعد أن كان قد تراجع بشكل حاد يوم الجمعة من نحو 1.31 دولار. ووفقا لصحيفة التايمز البريطانية، انخفضت قيمة الاسترليني أمام العملة الأوروبية الموحدة «اليورو»، حيث بلغ سعر الجنيه 1.17 يورو.


الديار
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
مادايان: أورتاغوس حاولت نقل مسؤوليّة إدارة ملف نزع سلاح حزب الله من الرئاسة والحكومة الى برّي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رأى أمين سر "لقاء مستقلون من أجل لبنان" رافي مادايان في بيان، أن "المندوبة السامية الأميركية مورغان أورتاغوس تأتي الى لبنان و "تل أبيب" في جولات مكوكية لمواكبة المشروع "الإسرائيلي" وخططه في المنطقة ولمساعدة بنيامين نتنياهو ليحقق اهدافه في القضاء على حركات المقاومة والتحرر الوطني في لبنان وفلسطين"، لافتا إلى أن "الهم الأساسي لإدارة ترامب هو تحقيق الأمن والاستقرار لمستوطنات الشمال الإسرائيلية والقضاء على سلاح المقاومة، ولهذا الغرض تتردد المسؤولة الأميركية الى بيروت للضغط على السلطة السياسية للتوصل الى نزع سلاح حزب الله بشتى الوسائل والحيل". واعتبر ان "البرنامج الأميركي- الإسرائيلي المطبّق في غزة ضد المقاومة الفلسطينية هو نفسه الذي يطبق عندنا ضد المقاومة اللبنانية، ذلك أن العدو الصهيوني يخوض الحرب نفسها في آن واحد على أكثر من جبهة ومنها لبنان وغزة والضفة الغربية وسورية". واشار الى ان "أسلوب أورتاغوس قد يتغير بين جولة وأخرى ومن تكتيك لآخر ولكن يبقى الهدف هو نفسه، وقد حاولت في زيارتها الأخيرة نقل مسؤولية إدارة ملف نزع سلاح حزب الله من الحكومة والرئاسة لوضعه في عهدة الرئيس نبيه برّي، بعدما علمت أن استخدام السلطة التنفيذية والمؤسسة العسكرية في تنفيذ القرار 1701 شمال الليطاني قد يولّد فتنة واحترابا طائفيين وبخاصة بين المسيحيين والشيعة، ما استدعى التفكير لديها بوضع قضية نزع السلاح وتطبيق القرار 1559 في عهدة القيادة الرسمية الشيعية، أي جعل مسألة معالجة سلاح المقاومة قضية شيعية- شيعية وليس قضية وطنية تعالج عن طريق الحوار البنّاء تحت عنوان الإستراتيجية الدفاعية". ورأى مادايان أن "الخطة الأميركية تتوخى محاصرة المقاومة وإضعافها من داخل بيئتها حتى يستثمر هذا الانقسام في الانتخابات النيابية المقبلة، حيث تتمنى واشنطن تغيير موازين القوى في البرلمان وفي التمثيل السياسي الشيعي بغية الإتيان برئيس آخر للمجلس النيابي بديلا عن برّي".