أحدث الأخبار مع #أناضول،


الديار
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الديار
مزاد لأعمال فنية بالذكاء الاصطناعي
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب رغم الجدل حول الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية وتأثيره في الإبداع البشري، اختتمت دار "كرستيز" أول مزاد مخصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، بنتائج متفاوتة جداً. المزاد الذي حمل عنوان "أوغمنتد إنتليجينس" أي "الذكاء المعزز" قدم نحو 20 قطعة للبيع، اعتمد أصحابها على الذكاء الاصطناعي كمكمل لعملهم الفني، وتتنوع المعروضات بين اللوحات والمنحوتات، والصور الرقمية، والشاشات العملاقة، لكنها أعمال عارضها فنانون تقليديون ووصفوها بأنها سرقة جماعية متهمين أصحابها بأنهم استخدموا نماذج ذكاء اصطناعي دربت على أعمال محمية بحقوق الملكية الفكرية من دون إذن. ولم تتلق 14 قطعة من بين 34 عُرضت للبيع عروضاً كافية أو بيعت بمبلغ أقل من الحد الأدنى للسعر التقديري الذي حددته "كريستيز"، خلال المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت واستمر 14 يوماً. وحقق عمل تحريكي لرفيق أناضول، أحد أشهر الفنانين الرقميين في العالم، أفضل سعر (277200 دولار) وأتى أعلى من السعر التقديري. ولم يُبع عمل للأميركي بيندار فان أرمان رغم أنه كان من أبرز القطع المعروضة في المزاد. وبيع عمل للأميركي تشارلز سوري (1922 – 2022) الذي يُعد أحد رواد "فن الكمبيوتر"، في مقابل 50400 دولار، أي أقل من تقديرات الدار التي تراوحت بين 55 ألف دولار و65 ألفاً. ورأت نيكول سايلز جايلز، المسؤولة عن مبيعات الفن الرقمي لدى دار "كريستيز"، أن نتيجة المزاد تؤكد مع ذلك أن جامعي الأعمال الفنية وعامة الناس أدركوا تأثير وأهمية الفنانين المختارين. وكشفت دار "كريستيز" للمزادات أن 37% من مقدمي العطاءات المسجلين في مزاد الذكاء الاصطناعي كانوا جدداً تماماً، وأن نحو نصف مقدمي العطاءات 48 % كانوا من جيل الألفية أو الجيل "زد". ويشتكي بعض الفنانين من أن أدوات الذكاء الاصطناعي تدربت على أعمالهم من دون موافقتهم، مما قد يعتبر استغلالاً غير عادل. وسبق أن رفع عدد من الفنانين عام 2023 دعاوى قضائية ضد شركات ذكاء اصطناعي ناشئة، من بينها المنصتان الشهيرتان "ميدجورني" و"ستابيليتي إيه آي"، متهمين إياها بمخالفة قوانين الملكية الفكرية. وكان عدد من الفنانين اعترضوا على تنظيم مزاد "الذكاء المعزز"، وطالبوا في عريضة جماعية جمعت أكثر من 6300 توقيع، بحماية الإبداع البشري.


البيان
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البيان
نتائج متفاوتة في أول مزاد خصص لفنون مبتكرة بالذكاء الاصطناعي
اختتم، أول من أمس، المزاد الأول المخصص بالكامل لأعمال مُبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، لدار «كريستيز»، بنتائج متفاوتة جداً، على خلفية انتقادات تطال الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية. ولم تتلق 14 قطعة من بين 34 عُرضت للبيع عروضاً كافية أو بيعت بمبلغ أقل من الحد الأدنى للسعر التقديري، الذي حددته «كريستيز»، خلال المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت، واستمر 14 يوماً. وحقق عمل تحريكي لرفيق أناضول، أحد أشهر الفنانين الرقميين في العالم، أفضل سعر (277200 دولار)، وأتى أعلى من السعر التقديري، ولم يُبع عمل للأمريكي بيندار فان أرمان رغم أنه كان من أبرز القطع المعروضة في المزاد، وبيع عمل للأمريكي تشارلز سوري (1922 - 2022)، الذي يُعد أحد رواد «فن الكمبيوتر»، مقابل 50400 دولار، أي أقل من تقديرات الدار، التي تراوحت بين 55 ألف دولار و65 ألفاً. ورأت نيكول سايلز جايلز، المسؤولة عن مبيعات الفن الرقمي لدى دار «كريستيز»، أن نتيجة المزاد «تؤكد» مع ذلك أن جامعي الأعمال الفنية وعامة الناس «أدركوا تأثير وأهمية» الفنانين المختارين. وقال ستيفن ساكس، مؤسس معرض «بيتفورمز» في نيويورك: «كان يمكن أن يكون الاختيار أفضل مع أعمال تمثل الوسائط الجديدة والذكاء الاصطناعي». وأضاف: «لكن السؤال الفعلي هو ما إذا كان ينبغي أن تطلق هذه المزادات في المرحلة الراهنة، إذ لا تزال هناك حاجة إلى تثقيف الناس، وفهم تاريخ هذه الوسيلة، وبالنسبة إلى الفنانين يجب أن تكون لديهم رؤية أكبر، وأن يصبحوا معروفين ويكتسبوا مصداقية». ومع أن هذا المزاد الذي حقق نحو 728784 دولاراً فهو يعد الأول المخصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، وسبق لـ«كريستيز» ومنافستها «سوذبيز» أن عرضتا عدداً كبيراً من الأعمال المماثلة خلال مزادات سابقة.


الوسط
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- الوسط
أول مزاد للذكاء الصناعي في «كريستيز» يُسفر عن نتائج متفاوتة
اختُتم الأربعاء أول مزاد لدار «كريستيز» مخصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الصناعي، بنتائج متفاوتة جداً، على خلفية انتقادات تطال الذكاء الصناعي والملكية الفكرية. لم تتلق 14 قطعة من بين 34 عُرضت للبيع عروضاً كافية أو بيعت بمبلغ أقل من الحد الأدنى للسعر التقديري الذي حددته «كريستيز»، خلال المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت واستمر 14 يوماً، وفقا لوكالة «فرانس برس». فيما حقق عمل تحريكي لرفيق أناضول، أحد أشهر الفنانين الرقميين في العالم، أفضل سعر (277.200 دولار) وجاء أعلى من السعر التقديري. ولم يُبع عمل للأميركي بيندار فان أرمان رغم أنه كان من أبرز القطع المعروضة في المزاد. - - - بيع عمل للأميركي تشارلز سوري (1922-2022) الذي يُعد أحد رواد «فن الكمبيوتر»، مقابل 50 ألفا و400 دولار، أي أقل من تقديرات الدار التي تراوحت بين 55 ألف دولار و65 ألف دولار. رأت نيكول سايلز جايلز، المسؤولة عن مبيعات الفن الرقمي لدى دار «كريستيز»، أن نتيجة المزاد «تؤكد» مع ذلك أن جامعي الأعمال الفنية وعامة الناس «أدركوا تأثير وأهمية» الفنانين المختارين. لا تزال هناك حاجة إلى تثقيف الناس قال ستيفن ساكس، مؤسس معرض «بيتفورمز» في نيويورك، «كان يمكن أن يكون الاختيار أفضل مع أعمال تمثل الوسائط الجديدة والذكاء الصناعي». وأضاف «لكن السؤال الفعلي هو ما إذا كان ينبغي أن تُطلَق هذه المزادات في المرحلة الراهنة إذ لا تزال هناك حاجة إلى تثقيف الناس، وفهم تاريخ هذه الوسيلة، وبالنسبة إلى الفنانين يجب أن تكون لديهم رؤية أكبر، وأن يُصبحوا معروفين ويكتسبوا مصداقية». ومع أن هذا المزاد الذي حقق نحو 728.784 دولاراً يُعدّ الأول المخصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الصناعي، سبق لدار «كريستيز» ومنافستها «سوذبيز» أن عرضتا عدداً كبيراً من الأعمال المماثلة خلال مزادات سابقة.


خبرني
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- خبرني
728 ألف دولار إيرادات مزاد خصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي
خبرني - اختُتم الأربعاء، أول مزاد لدار "كريستيز" مخصص بالكامل لأعمال مبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، بنتائج متفاوتة جدا، على خلفية انتقادات تطال الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية. ولم تتلق 14 قطعة من بين 34 عُرضت للبيع عروضا كافية أو بيعت بمبلغ أقل من الحد الأدنى للسعر التقديري الذي حددته "كريستيز" خلال المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت، واستمر 14 يوما. وحقق عمل تحريكي لرفيق أناضول، أحد أشهر الفنانين الرقميين في العالم، أفضل سعر (277200 دولار) وأتى أعلى من السعر التقديري. ولم يُبع عمل للأميركي بيندار فان أرمان رغم أنه كان من أبرز القطع المعروضة في المزاد. وبيع عمل للأميركي تشارلز سوري (1922-2022) الذي يُعد أحد رواد "فن الكمبيوتر" في مقابل 50400 دولار، أي أقل من تقديرات الدار التي تراوحت بين 55 ألف دولار و65 ألفا. ورأت نيكول سايلز جايلز، المسؤولة عن مبيعات الفن الرقمي لدى دار "كريستيز" أن نتيجة المزاد "تؤكد" مع ذلك أن جامعي الأعمال الفنية وعامة الناس "أدركوا تأثير وأهمية" الفنانين المختارين. وقال ستيفن ساكس، مؤسس معرض "بيتفورمز" في نيويورك: "كان يمكن أن يكون الاختيار أفضل مع أعمال تمثل الوسائط الجديدة والذكاء الاصطناعي". وأضاف: "لكن السؤال الفعلي هو ما إذا كان ينبغي أن تُطلَق هذه المزادات في المرحلة الراهنة (...) إذ لا تزال هناك حاجة إلى تثقيف الناس، وفهم تاريخ هذه الوسيلة، وبالنسبة إلى الفنانين يجب أن تكون لديهم رؤية أكبر، وأن يُصبحوا معروفين ويكتسبوا مصداقية". ومع أنّ هذا المزاد الذي حقق نحو 728784 دولارا يُعدّ الأول المخصص بالكامل لأعمال مُبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، سبق لـ"كريستيز" ومنافستها "سوذبيز" أن عرضتا عددا كبيرا من الأعمال المماثلة خلال مزادات سابقة.


النهار
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
أعمال فنية بتوقيع الذكاء الاصطناعي في مزاد خاص... والنتائج متباينة
اختُتم الأربعاء أول مزاد لدار "كريستيز" مخصص بالكامل لأعمال مُبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، بنتائج متفاوتة جداً، على خلفية انتقادات تطاول الذكاء الاصطناعي والملكية الفكرية. ولم تتلق 14 قطعة من بين 34 عُرضت للبيع عروضاً كافية أو بيعت بمبلغ أقل من الحد الأدنى للسعر التقديري الذي حددته "كريستيز"، خلال المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت واستمر 14 يوماً. وحقق عمل تحريكي لرفيق أناضول، أحد أشهر الفنانين الرقميين في العالم، أفضل سعر (277200 دولار) وأتى أعلى من السعر التقديري. ولم يُبع عمل للأميركي بيندار فان أرمان رغم أنه كان من أبرز القطع المعروضة في المزاد. وبيع عمل للأميركي تشارلز سوري (1922-2022) الذي يُعد أحد رواد "فن الكمبيوتر"، في مقابل 50400 دولار، أي أقل من تقديرات الدار التي راوحت بين 55 ألف دولار و65 ألفا.ً ورأت نيكول سايلز جايلز، المسؤولة عن مبيعات الفن الرقمي لدى دار "كريستيز"، أن نتيجة المزاد "تؤكد" مع ذلك أن جامعي الأعمال الفنية وعامة الناس "أدركوا تأثير وأهمية" الفنانين المختارين. وقال ستيفن ساكس، مؤسس معرض "بيتفورمز" في نيويورك: "كان يمكن أن يكون الاختيار أفضل مع أعمال تمثل الوسائط الجديدة والذكاء الاصطناعي". وأضاف: "لكن السؤال الفعلي هو هل ينبغي أن تُطلَق هذه المزادات في المرحلة الراهنة (...) إذ لا تزال هناك حاجة إلى تثقيف الناس، وفهم تاريخ هذه الوسيلة، وبالنسبة إلى الفنانين يجب أن تكون لديهم رؤية أكبر، وأن يُصبحوا معروفين ويكتسبوا صدقية". ومع أنّ هذا المزاد الذي حقق نحو 728784 دولاراً يُعدّ الأول المخصص بالكامل لأعمال مُبتكرة بمساعدة الذكاء الاصطناعي، سبق لـ"كريستيز" ومنافستها "سوذبيز" أن عرضتا عدداً كبيراً من الأعمال المماثلة خلال مزادات سابقة.