أحدث الأخبار مع #أناليزدودز


الموقع بوست
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الموقع بوست
بريطانيا تقر بكارثية الصراع في اليمن.. أكثر من 90 ألف طفل ماتوا جوعا
بريطانيا تقر بكارثية الصراع في اليمن.. أكثر من 90 ألف طفل ماتوا جوعا الموقع بوست - غرفة الأخبار السبت, 08 فبراير, 2025 - 08:08 صباحاً أقرّت وزيرة التنمية الدولية، أناليز دودز بأن"أكثر من 90 ألف طفل ماتوا جوعاً في اليمن، في أزمة إنسانية أثّرت على 80% من سكان البلاد البالغ عددهم 24 مليون نسمة. وقالت دودز، في تصريحات لها إن "خفض الحكومة المحافظة السابقة مساعدات التنمية الخارجية بنحو 4 مليارات جنيه إسترليني (5 مليارات دولار) عام 2021، كان له تأثير شديد على المشاريع، وخاصة في الشرق الأوسط وأفريقيا". وأثار قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إغلاق "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية" نقاشاً داخل العديد من الدوائر الأميركية حول تأثير إغلاق المشاريع التي تديرها الوكالة في العالم، خصوصاً لدى حلفاء واشنطن، والذين سارع كثيرون منهم إلى البحث عن بدائل. ولعلّ أول المبادرين إلى مناقشة تداعيات القرار المذكور، كان البرلمان البريطاني، وبالتحديد لجنة التنمية الدولية في البرلمان والتي بدأت تقيّم "تداعيات توقّف التمويل الأميركي"، وإن كان من المبكر الخروج بتقييم نهائي، بالنظر إلى أن هناك الكثير من الأمور غير الواضحة بشأن ما سيتم تجميده على وجه التحديد. والواقع أن اللجنة الرباعية، وبريطانيا عضو فيها إلى جانب أميركا والسعودية والإمارات، هي المسؤولة عن إعداد السياسات والإجراءات الاقتصادية في اليمن، ومن ضمنها الحصار والتجويع لإجبار هذا البلد على الخضوع والاستسلام خلال العدوان الذي استمر ثماني سنوات. اليمن بريطانيا أمريكا الأزمة اليمنية أطفال


اليمن الآن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
بريطانيا تقر بكارثية الصراع في اليمن.. أكثر من 90 ألف طفل ماتوا جوعا
أقرّت وزيرة التنمية الدولية، أناليز دودز بأن"أكثر من 90 ألف طفل ماتوا جوعاً في اليمن، في أزمة إنسانية أثّرت على 80% من سكان البلاد البالغ عددهم 24 مليون نسمة. وقالت دودز، في تصريحات لها إن "خفض الحكومة المحافظة السابقة مساعدات التنمية الخارجية بنحو 4 مليارات جنيه إسترليني (5 مليارات دولار) عام 2021، كان له تأثير شديد على المشاريع، وخاصة في الشرق الأوسط وأفريقيا". وأثار قرار الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إغلاق "الوكالة الأميركية للتنمية الدولية" نقاشاً داخل العديد من الدوائر الأميركية حول تأثير إغلاق المشاريع التي تديرها الوكالة في العالم، خصوصاً لدى حلفاء واشنطن، والذين سارع كثيرون منهم إلى البحث عن بدائل. ولعلّ أول المبادرين إلى مناقشة تداعيات القرار المذكور، كان البرلمان البريطاني، وبالتحديد لجنة التنمية الدولية في البرلمان والتي بدأت تقيّم "تداعيات توقّف التمويل الأميركي"، وإن كان من المبكر الخروج بتقييم نهائي، بالنظر إلى أن هناك الكثير من الأمور غير الواضحة بشأن ما سيتم تجميده على وجه التحديد. والواقع أن اللجنة الرباعية، وبريطانيا عضو فيها إلى جانب أميركا والسعودية والإمارات، هي المسؤولة عن إعداد السياسات والإجراءات الاقتصادية في اليمن، ومن ضمنها الحصار والتجويع لإجبار هذا البلد على الخضوع والاستسلام خلال العدوان الذي استمر ثماني سنوات.


المشهد اليمني الأول
٠٦-٠٢-٢٠٢٥
- صحة
- المشهد اليمني الأول
بريطانيا تعترف بأن أخطائها ساهمت في مجاعة اليمن
اعترفت الحكومة البريطانية بارتكابها أخطاء أدت إلى 'سحب الطعام من طبق' الأطفال في اليمن، حيث واجهت البلاد مجاعة. وقالت وزيرة التنمية الدولية 'أناليز دودز' إن خفض الحكومة المحافظة السابقة لمساعدات التنمية الخارجية بنحو 4 مليارات جنيه إسترليني في عام 2021 كان له تأثير كبير على المشاريع، خاصة في الشرق الأوسط وأفريقيا. وأبلغت السيدة دودز لجنة التنمية الدولية في البرلمان أن التخفيضات كانت 'مدمرة'، مما أدى إلى 'فترة فوضوية'. وقالت للنواب: 'كان لهذا تأثير مباشر على هذا البرنامج ونحن عازمون على عدم رؤية العودة إلى هذه الفوضى، واتباع نهج أطول أمدًا'. وتوفي أكثر من 90 ألف طفل جوعاً في اليمن، في أزمة إنسانية أثرت على 80 في المائة من سكان البلاد البالغ عددهم 24 مليون نسمة. ومع ذلك، قرر رئيس الوزراء آنذاك بوريس جونسون خفض ميزانية المساعدات الخارجية البريطانية في عام 2021، مستشهداً بالتحديات الاقتصادية لجائحة كوفيد. وقالت السيدة 'دودز' أثناء استجوابها حول مساهمة المملكة المتحدة في القضاء على الجوع في جميع أنحاء العالم بحلول عام 2030 إن تأثير هذا القرار لا يزال يتردد صداه، لكنها أصرت على أنها تريد أن ترى 'استعادة سمعة المملكة المتحدة في التنمية الدولية'. وأضافت أن التخفيضات أضرت بالمشاريع في اليمن، وقطعت وصول الأطفال إلى الغذاء أثناء المجاعة. وكانت الحكومة البريطانية تقيم 'تداعيات توقف التمويل الأمريكي' عبر قطاعات التنمية ولكن 'لا يزال هناك الكثير من الأمور غير الواضحة' بشأن ما سيتم تجميده على وجه التحديد. وكانت وزارة السيدة دودز تعمل مع الحكومة الأمريكية و'تبحث عن فرص للتأثير، بناءً على أهدافنا المشتركة في الولايات المتحدة'. ولم تنكر أن بعض المشاريع في المملكة المتحدة قد تتأثر بتخفيضات السيد ترامب. وأكدت السيدة سارة شامبيون، رئيسة اللجنة، أن أكبر مخاوفها هو التهديد الذي يواجه تمويل جافي، تحالف اللقاحات، الذي يساعد في تمويل التطعيمات في جميع أنحاء العالم، وخاصة للأطفال. وأضافت السيدة شامبيون: 'إنه يلقح الأطفال ويمنع الكثيرين من الموت. إنه لأمر مقلق حقًا أن يتم خفض تمويل جافي'. في حين اعترفت 'السيدة دودز' بأن بريطانيا كانت 'واحدة من أكبر ممولي جافي'، إلا أنها 'لا تستطيع أن تتظاهر بأن مراجعة الإنفاق غير موجودة'. واقترحت أن تقاتل 'بكل ما أوتيت من قوة' من أجل بقاء التمويل، لأنه 'يمثل قيمة استثنائية مقابل المال'.