أحدث الأخبار مع #أنجبوستيكوجلو


بوابة ماسبيرو
منذ 30 دقائق
- رياضة
- بوابة ماسبيرو
توتنهام بطلا للدورى الأوروبى بفوزه على مانشستر يونايتد
توج فريق توتنهام هوتسبير بلقب الدوري الأوروبي "يوروبا ليج" في كرة القدم بعد فوزه على مواطنه مانشستر يونايتد في المباراة النهائية بهدف نظيف على ملعب سان ماميس في بلباو الإسبانية مساء الأربعاء، ليضمن تأهله إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ويعتبر هذا اللقب هو الثالث للفريق اللندنى في تاريخه بعد أن توج به مرتين عامى 1972، و1984. سجل الويلزي برينان جونسون الهدف الوحيد في الدقيقة 42 لفريق المدرب الأسترالي أنج بوستيكوجلو الذي توج بأول ألقابه الكبرى منذ تغلبه على جاره تشيلسي 2 ــ1 في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008.


بوابة الأهرام
منذ 5 ساعات
- رياضة
- بوابة الأهرام
للمرة الثالثة فى تاريخه.. توتنهام بطلا للدورى الأوروبى بفوزه على مانشستر يونايتد
تُوج فريق توتنهام هوتسبير بلقب الدوري الأوروبي «يوروبا ليج» في كرة القدم بعد فوزه على مواطنه مانشستر يونايتد في المباراة النهائية بهدف نظيف على ملعب سان ماميس في بلباو الإسبانية مساء أمس، ليضمن تأهله إلى دوري أبطال أوروبا الموسم المقبل. ويعتبر هذا اللقب هو الثالث للفريق اللندنى في تاريخه بعد أن توج به مرتين عامى 1972، و1984. سجل الويلزي برينان جونسون الهدف الوحيد في الدقيقة 42 لفريق المدرب الأسترالي أنج بوستيكوجلو الذي توج بأول ألقابه الكبرى منذ تغلبه على جاره تشيلسي 2 ــ1 في المباراة النهائية لمسابقة كأس الرابطة عام 2008.


الرياضية
منذ 16 ساعات
- رياضة
- الرياضية
توتنام.. فوز واحد يطوي 40 عاما عجافا
يسعى فريق توتنام الإنجليزي الأول لكرة القدم إلى التتويج بأول لقبٍ أوروبي منذ عام 1984 عندما يواجه مواطنه مانشستر يونايتد في نهائي الدوري الأوروبي، الأربعاء، على ملعب سان ماميس في مدينة بلباو الإسبانية. وسبق للفريق اللندني أن توِّج بلقب المسابقة للمرة الأولى عام 1972 على حساب فريقٍ إنجليزي آخر، هو وولفرهامبتون قبل أن يخسر نسخة 1974 أمام أندرلخت البلجيكي. وسيكون تتويجه الثالث خيرَ عزاءٍ لموسمه المخيِّب الذي يحتلُّ فيه حاليًّا المركز الـ 17 بالبريميرليج بعد أن خسر 21 مباراةً، وهو رقمٌ قياسي سلبي للنادي، الذي يتَّجه نحو أسوأ موسمٍ له منذ عودته إلى دوري الأضواء عام 1978. ويحتاج الفريق إلى فوزٍ واحدٍ لتحقيق توقُّعات المدرب الأسترالي أنج بوستيكوجلو في بداية الموسم عندما قال: «أفوز دائمًا بالأشياء في عامي الثاني». لكنْ، ووفقًا للموقع الرسمي للاتحاد الأوروبي لكرة القدم، يتعيَّن على توتنام الصمود تحت ضغطٍ كبيرٍ للفوز باللقب، الذي خسره عام 1974 أمام فينورد الهولندي، على أمل حصد البطاقة السادسة المؤهلة إلى دوري الأبطال الموسم المقبل، وهو الهدف نفسه الذي يسعى إليه يونايتد. ولدى توتنام كثيرٌ من الأسباب التي تجعله متفائلًا بالفوز بأول لقبٍ أوروبي منذ نحو 40 عامًا، علمًا أن آخر ظهورٍ له كان في نهائي دوري الأبطال عام 2019 أمام مواطنه ليفربول، وانتهى بخسارته 0ـ2. وأول هذه الأسباب، أن توتنام فاز على يونايتد في المباريات الثلاث أمامه الموسم الجاري بواقع مرتين في الدوري «3ـ0» في مانشستر، و«1ـ0» في لندن، وواحدةٍ في ربع نهائي مسابقة كأس الرابطة «4ـ3»، كما أنه لم يخسر أمام منافسه في خمس مبارياتٍ بقيادة مدربه بوستيكوجلو. كذلك، يريد توتنام الصعود إلى منصات التتويج للمرة الأولى منذ 17 عامًا عندما فاز بلقب كأس الرابطة في 2008 على حساب جاره تشيلسي 2ـ1 بعد التمديد.


الاتحاد
١١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
بوستيكوجلو يقترب من معرفة «الجاسوس» داخل توتنهام!
لندن (أ ف ب) قال الأسترالي أنج بوستيكوجلو مدرب توتنهام، صاحب المركز الرابع عشر في الدوري الإنجليزي لكرة القدم، إن تسريب المعلومات من قبل أحد الأشخاص داخل النادي يجعل من مهمته أكثر صعوبة. وكشف بوستيكوجلو أنه يقترب من معرفة هوية الشخص المسؤول عن التسريبات التي تتعلق بالإصابات داخل الفريق، والتي غالباً ما تجد طريقها إلى مواقع التواصل الاجتماعي قبيل مباريات «السبيرز» الذي يعيش موسماً مضطرباً. وكان خبر غياب الفرنسي ويلسون أودوبير عن تشكيلة «السبيرز» الأساسية انتشر قبل الإعلان عن التشكيلة الرسمية، قبل المباراة التي انتهت بالتعادل أمام أينتراخت فرانكفورت الألماني 1-1 في ذهاب ربع نهائي مسابقة الدوري الأوروبي «يوروبا ليج». وقال بوستيكوجلو «لا شك أن هناك تسريب للمعلومات داخل النادي». وأضاف «أحدهم يواصل تسريب المعلومات، ولقد قاموا بذلك طوال العام، لا أعرف ما هو السبب لأن ذلك يجعل من مهمتنا أكثر صعوبة، لا يساعدنا ذلك البتة لأنك لا تريد منح خصمك مساعدة مسبقة». وتابع «لقد قلصنا الاحتمالات، لدي فكرة واضحة عن مصدر هذه التسريبات، سوف نتعامل مع الأمر». ويحتل «السبيرز» المركز الرابع عشر في الدوري الممتاز قبل سبع مراحل على نهايته، ويبدو في طريقه لإنهاء الموسم خارج المراكز العشرة الأولى للمرة الأولى منذ موسم 2007-2008، ويعد مستقبل بوستيكوجلو في النادي اللندني على المحك، ويعتمد بشكل خاص على الفوز بمسابقة يوروبا ليج وإنهاء 17 عاما من الانتظار لإحراز أي لقب.


بوابة الأهرام
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- بوابة الأهرام
بوستيكوجلو يحثّ توتنهام على تحمل الضغط الأوروبي
أ ف ب حثّ مدرب توتنهام الإنجليزي لكرة القدم الأسترالي أنج بوستيكوجلو الأربعاء فريقه على تحمّل ضغط مباراته في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليج" أمام ألكمار الهولندي في إياب الدور ثمن النهائي الخميس، في وقت رفض التراجع عن تفاخره بأنه دائما ما يفوز بالألقاب في موسمه الثاني. موضوعات مقترحة ولكي يُحافظ توتنهام على آماله في إنهاء صيامه عن الألقاب منذ عام 2008، يتوجب عليه قلب الطاولة على ضيفه بعدما خسر أمامه 0-1 ذهابا. تحدث بوستيكوجلو (59 عاما) بجرأة في سبتمبر الماضي عن إنه "يفوز دائما" في عامه الثاني مع أحد الأندية، لكن هذا التوقع بدا متسرعا اذ يمر فريقه بفترة صعبة على صعيد النتائج. ويحتل فريق شمال لندن المركز الـ13 في الدوري الممتاز، وخرج من كأس الرابطة وكأس الاتحاد، في حين أن الخسارة أمام ألكمار ستكون بمثابة القشة التي تقصم ظهر البعير بالنسبة للعديد من جماهير توتنهام المُحبطين من النتائج والذين احتجوا على رئيس النادي دانيال ليفي طوال الموسم. عندما سُئل عما إذا كانت رهانات الخميس قد تُعيق فريقه، قال بوستيكوجلو عشية المباراة المنتظرة "لا، لا يوجد ضغوطات إضافية. هناك ضغوطات دائما. نعم، إنها مباراة مهمة ولكن إذا نجحنا غدا، فسيكون الأمر نفسه في الدور التالي". وأضاف "عندما تكون في المراحل الأخيرة من البطولات الأوروبية أو أي مسابقة كأس، فأنت تعلم أن كل مباراة مهمة لأنها إما تعني نهاية الطريق أو التأهل، لذلك نحن نتفهم ذلك وعلينا تقبّله". واجه بوستيكوغلو، المدرب السابق لسلتيك الاسكتلندي، موسما ثانيا مضطربا مع توتنهام، بعدما أهدر فرصة التأهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا رغم تقدمه في الترتيب في أواخر موسمه الأول، لكن لعنة الاصابات طاردت الفريق وأفقدته جهود العديد من كوادره الاساسية، كما طالت الانتقادات أسلوبه الهجومي المفرط. وأردف قائلا عندما سُئل عن فوزه بالألقاب "لطالما كانت وجهة نظري هي أنه عندما يُطرح عليك سؤال، عليك الإجابة عليه. لم أكن أختلق أي شيء. لقد استغلّ الناس الأمر لأغراضهم الخاصة، مشيرين إلى أنني كنتُ أدلي بادعاء جريء، لكنني لم أكن كذلك. كنتُ أذكر حقيقة. إذا لم يحدث ذلك هذا العام، فلن أستطيع قول ذلك بعد الآن إذا سُئلت العام المقبل، أليس كذلك؟". وتابع "ربما سنتحدى الصعاب وأفوز بشيء ما. هل تعلمون ما سيقوله الناس؟ أليس من الرائع أنه أدلى بمثل هذا التصريح الجريء؟ يستخدم الناس الأمر كما يحلو لهم، حسب الظروف... أنا مرتاح وفخور بحقيقة أنني فزتُ بألقاب في كل مكان ذهبتُ إليه.."، خاتما "سواء فزتُ بشيء في سنتي الثانية هنا، فالوقت كفيل بإثبات ذلك".