أحدث الأخبار مع #أنجبوستيكوغلو


Independent عربية
٠٩-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- Independent عربية
بوستيكوغلو يهاجم منتقدي توتنهام: يخشون فوزه بالدوري الأوروبي
انفجر أنج بوستيكوغلو غضباً من الأسئلة التي تشكك في ما إذا كان النجاح في الدوري الأوروبي سيكون كافياً لإنقاذ موسم توتنهام، متهماً بعضهم بمحاولة "التقليل" من إنجازات الفريق. حجز توتنهام مقعده في نهائي الدوري الأوروبي مساء أمس الخميس بعد فوزه بنتيجة (2 - 0) على بودو/غليمت النرويجي، ليصل إجمال نتيجة مباراتي الذهاب والإياب إلى (5 - 1). ويمنح هذا الفوز فريق بوستيكوغلو فرصة للخلاص بعد موسم محلي مخيب للآمال، إذ بات "السبيرز" على بعد مباراة واحدة فقط من إنهاء جفاف البطولات المستمر منذ 17 عاماً. وسيقف في طريق تحقيق حلم توتنهام عملاق إنجليزي آخر هو مانشستر يونايتد، الذي تجاوز أتلتيك بيلباو في مباراتي الذهاب والإياب ليحجز مقعده في النهائي. وبينما كرر مدرب مانشستر يونايتد روبن أموريم مراراً أن التتويج بالدوري الأوروبي لا يكفي لجعل موسم فريقه ناجحاً، رد أنج بوستيكوغلو بقوة على كل من يحاول "هدم" ما يبنيه توتنهام. وقال في مؤتمره الصحافي بعد المباراة "لماذا يفترض أن أهتم برأي مانشستر يونايتد؟ ما صلة ذلك بي؟ اسألوا مدرب مانشستر يونايتد عن سبب قوله ذلك، أنا قلت منذ البداية إن هذا مهم"، وأضاف "ما الذي تعتقد أن الفوز ببطولة سيمنحه لهذا النادي؟ السؤال يجيب عن نفسه، لكن ما يحدث الآن هو أن هناك من يخشى فعلاً أن يتحقق ذلك". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) "ولأنه قد يتحقق، لنرى كيف يمكنهم تقويضه أو التقليل منه بطريقة ما، من خلال القول إن الموسم كان سيئاً، أو إننا لا نستحق هذا أو ذاك، أو بمقارنتنا بمانشستر يونايتد". ويأتي هذا بعدما رد بوستيكوغلو سابقاً على المدير الفني السابق لأرسنال أرسين فينغر، الذي رأى أن الفائز بالدوري الأوروبي لا يجب أن يتأهل تلقائياً لدوري أبطال أوروبا، مازحاً بالقول إن "توتنهام يفعل أشياء مجنونة بالناس". وعلى رغم أن الفريق يتجه نحو أسوأ مركز له في تاريخ الدوري الإنجليزي الممتاز (المركز الـ16)، فإن توتنهام قدم درساً في إدارة المباريات في النرويج، لينهي مواجهته أمام بودو/غليمت ويضمن مكاناً له في نهائي أوروبي. وبعد شوط أول هادئ، وسع توتنهام الفارق في اللقاء بعد الاستراحة، حين سجل دومينيك سولانكي هدفاً من متابعة، ثم باغت بيدرو بورو الحارس نيكيتا هايكين بتسديدة مقوسة من الطرف سكنت الزاوية العليا للمرمى. وسيواجه توتنهام نظيره مانشستر يونايتد، صاحب المركز الـ15 في ترتيب الدوري الإنجليزي الممتاز هذا الموسم، في نهائي إنجليزي خالص على الساحة القارية، وذلك في بيلباو في الـ21 من مايو (أيار) الجاري.


Independent عربية
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- Independent عربية
بوستيكوغلو أمام تحدي الخروج من دوامة إريك تن هاغ
في توتنهام هوتسبير هناك نبرة مألوفة، إذ حاول أنج بوستيكوغلو حشد الهمم مع اقتراب النادي من أول لقب منذ 2008، لكن حتى هو لم يستطع مقاومة إثارة النقاش حول مستقبله القريب. المؤتمر الصحافي الذي بدأ بحديث المدرب عن ضرورة "الاستفادة القصوى" من ربع نهائي الدوري الأوروبي، تحول فجأة إلى مناقشة بوستيكوغلو طواعية عدداً من التقارير والمقالات التي تناقش مستقبله وما إذا كان سيغادر بغض النظر عن النتائج، حتى أنه ذكر أسماء صحافيين، والتفسير الكريم لهذا هو أنه يعيش حالياً حال حصار كلاسيكية وسط فترة صعبة للفريق، إلا أن معظم الصعوبات كانت حول أداء المدرب نفسه، فالأمر لا يتعلق باللاعبين، بل به هو، وعندما يبدأ المدرب في الانخراط في مناقشات حول التغطية الإعلامية الخاصة به، فهذه ليست علامة جيدة. قد يبدو هذا غير عادل، ومن الصعب ألا نتعاطف مع شخص يواجه مناقشات قاسية حول نفسه، لكن هذه هي حقيقة كرة القدم النخبوية. بالطبع هناك طريقة واحدة لإيصال رسالة مؤثرة، وهي الفوز بالمباريات، وبخاصة المواجهات المصيرية مثل ربع نهائي الدوري الأوروبي أمام فريق قوي مثل آينتراخت فرانكفورت. من بين ثمانية انتصارات لتوتنهام في 20 مباراة خلال 2025، جاء ثلاثة منها في الدوري الأوروبي، لكن الأداء لم يكن مشجعاً بالمرة، إذ إن الانتصار بهامش بسيط في مجموع المباراتين على فريق هولندي متوسط المستوى مثل ألكمار كاد يثير مزيداً من القلق، بسبب طبيعة الأداء الذي قدمه الفريق. وقتاً طويلاً من هذا الموسم كان من السهل فهم أداء توتنهام، حين عانى بوستيكوغلو إصابات متعددة ولم تكن التشكيلة قوية بالأساس، وبينما تفوقت أندية منافسة مثل أستون فيلا ونيوكاسل يونايتد في قائمة الرواتب، ظل بوستيكوغلو نفسه يذكر الإصابات طوال الوقت. إلا أنه الآن، وبعد عودة لاعبين مثل ميكي فان دي فين وكريستيان روميرو، ظلت النتائج والأداء عند المستوى نفسه، ويبدو الأمر وكأن الأداء الضعيف في بداية الموسم ترك تأثيراً عميقاً وتسبب في مشكلات إضافية جعلت المدرب يعاني الآن للخروج من هذه الأزمة. لكن بعض الأصوات الأكثر انتقاداً لتوتنهام ترى أن المشكلة أعمق من مجرد إصابات، بل تشير إلى الانخفاض الحاد في عدد النقاط مقارنة بأول 10 مباريات لبوستيكوغلو، وأن التفاؤل الذي ولّدته تلك الفترة المبكرة يبدو الآن بعيداً كل البعد عما يحدث حالياً. وعلى رغم المشاعر المصاحبة لهذا الوضع، هناك تفسيرات عقلانية للأمر. كان بوستيكوغلو يحاول غرس أيديولوجية جديدة تماماً في توتنهام، تمثل تغييراً جذرياً عن الفلسفات التكتيكية لجميع المدربين الثلاثة السابقين، وهذا الأمر يحتاج إلى وقت، والمختصون في مجال التدريب غالباً ما يشبهونه بأية عملية تعليمية، فهناك تحسن أولي ناتج من الصدمة الأولى (لمدة 10 مباريات تقريباً)، حتى تؤدي المرحلة التالية الأعمق إلى مزيد من عدم الاستقرار والصعوبات. بيب غوارديولا عانى الشيء نفسه تماماً في موسمه الأول مع مانشستر سيتي، لكن الفارق أنه بدأ يصحح المسار، وقد يشير بعضهم في توتنهام إلى أن هذا التحسن ساعده إنفاق أكثر من 200 مليون جنيه إسترليني (258.59 مليون دولار) في الصيف التالي، لكن غوارديولا بدأ يرى تقدماً قبل ذلك، لكن بوستيكوغلو لم يفعل. اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) ويمكن القول إن عدم القدرة على الاحتفاظ بمقعد في دوري الأبطال أمام أستون فيلا، بخاصة في موسم انهار فيه مانشستر يونايتد، كان أحد أكبر الانتقادات الموجهة ضد توتنهام. وهناك كثير من أوجه التشابه مع مانشستر يونايتد تحت قيادة إريك تن هاغ، حتى في كيفية تغيير لقب مستقبل بوستيكوغلو. حاول تن هاغ تقديم أسلوب جديد ليونايتد، وخلق بالفعل مرحلة مبشرة في البداية بأداء جيد في الدوري وكأس الرابطة، ثم عانى موجة إصابات، وتساءل كثر عن أساليبه التدريبية، وانجذب باستمرار إلى مناقشات حول ذلك. وعندما عاد اللاعبون بدا أن تن هاغ لم يستطع الخروج من حال الركود التي وقع فيها يونايتد، وحتى التقدم في الكؤوس بدا كأنه يزيد المشكلة سوءاً، إذ كان الفوز في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي على كوفنتري سيتي محظوظاً وغير مقنع. ثم تغير شيء ما حين اعتمد تن هاغ على بعض الجوانب الأفضل في فترته - بما في ذلك استعداده للاستماع إلى طاقمه المعاون في ما يخص التكتيكات - ليقدم أداءً مذهلاً ضد مانشستر سيتي والفوز بكأس الاتحاد الإنجليزي. من الممكن جداً أن يفعل بوستيكوغلو الشيء نفسه، وهو ليس بحاجة حتى إلى الذهاب إلى أقصى الحدود كما في حال تن هاغ ومانشستر يونايتد، فهناك أمثلة لا حصر لها لفرق تعاني ثم تجد شيئاً مختلفاً في سحر ليالي البطولات الأوروبية، وقد حدث هذا في لندن نفسها، سواء مع أرسنال أو تشيلسي. وأشار بوستيكوغلو من جانبه إلى أهمية الجمهور في هذا الصدد، قائلاً "في كل مباراة أوروبية، سواء كنت تشاهد البارحة أو الليلة، الجو في الملعب يحدث فرقاً كبيراً، بالتأكيد. أعتقد أن هذا جزء كبير من كرة القدم الأوروبية، كثير من الفرق التي تحقق النجاح في البطولات الأوروبية تعتمد على أجواء قوية في أرضها". يمكن القول إن لحظة بوستيكوغلو الغريبة بالأسبوع الماضي (عندما وضع يديه على أذنيه) ربما أثرت في هذا الجانب، لكن أداء الأحد أمام ساوثهامبتون أثبت عدم وجود مشكلة حقيقية، وعلاوة على ذلك، جمهور الملعب سيدرك أهمية مباراة الخميس. الخطر الوحيد هو أن تبدأ الأمور بالسير في الاتجاه الخاطئ. فرانكفورت فريق قوي، وتكيف بشكل رائع مع بيع عمر مرموش، ناهيك برحيل أوليفر غلاسنر سابقاً، وقد حافظوا على مستواهم الأوروبي. ويطمحون حقاً للفوز بالبطولة مرة أخرى، تماماً كما فعلوا في 2022. يُذكر أن توتنهام ينتظر لقباً أوروبياً منذ وقت أطول بكثير، إذ يعود إلى كأس الاتحاد الأوروبي الأخيرة لعام 1984، ولهذا السبب فإن هذه المواجهة تتعلق بقضايا ذات نطاق أوسع بكثير، وفي الوقت نفسه تتعلق بشخص واحد. على بوستيكوغلو أن يجد طريقة لتقديم الرد الوحيد الذي يهم حقاً، كل ما عدا ذلك، بما في ذلك المقارنات مع تن هاغ، سيكون مجرد ضوضاء في ظل تحقيق المجد الأكبر، وهذا ما يجب أن يركز عليه توتنهام حقاً.


Independent عربية
٢٩-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- Independent عربية
إيراولا يعلق على مستقبله مع بورنموث وسط اهتمام توتنهام
أكد أندوني إيراولا أن تركيزه الكامل ينصب على تقديم أفضل أداء ممكن مع بورنموث وسط التكهنات بانتقاله إلى توتنهام هوتسبير. وتصاعدت التكهنات في الأيام الأخيرة بأن المدير الفني الباسكي المرموق قد يصبح الهدف الرئيس لتوتنهام إذا انفصل النادي عن مدربه أنج بوستيكوغلو في الأشهر المقبلة. قدم إيراولا عملاً مثيراً للإعجاب منذ وصوله إلى الساحل الجنوبي في بداية الموسم الماضي، حيث يطمح بورنموث لبلوغ المراكز المؤهلة للمنافسات الأوروبية في الدوري الإنجليزي الممتاز، كما يستهدف تأمين مقعد في نصف نهائي كأس الاتحاد الإنجليزي أمام مانشستر سيتي هذا الأسبوع. على الجانب الآخر، يواجه بوستيكوغلو ضغوطاً كبيرة مع تدهور مركز توتنهام إلى المركز الـ14 في جدول الترتيب. ولم يعلق إيراولا مباشرة على التقارير التي تربطه بالمنصب، حيث يركز مدرب بورنموث على صنع التاريخ في مواجهة دور الثماني على ملعب "فيتاليتي ستاديوم" هذا الأسبوع. وقال إيراولا، "أريد القيام بعملي بأفضل ما يمكن. لا أعرف إلى أي مدى يمكننا الوصول، أو أين سنحل في النهاية. أريد فقط أن أنجز عملي بأفضل شكل. إذا لم أنجزه بشكل جيد، سيجدون شخصاً آخر. هكذا الأمر في كل الوظائف". اقرأ المزيد يحتوي هذا القسم على المقلات ذات صلة, الموضوعة في (Related Nodes field) وأضاف، "أنا سعيد جداً هنا. لدينا فرصة رائعة للوصول إلى نصف النهائي (من كأس الاتحاد الإنجليزي) للمرة الأولى في التاريخ. سيكون هذا إنجازاً رائعاً لي شخصياً وللنادي، لتحقيق آفاق جديدة". وتابع، "لكننا نعلم أيضاً أنه يجب أن نكون واقعيين. هناك فرق أفضل منا. علينا أن ننافس ضد فرق قوية جداً. سنحاول تقديم أفضل مستوى لدينا. لا أعرف إلى أي مدى سنصل". وقد يضمن فريق بورنموث بالفوز، غداً الأحد، الخروج في رحلة إلى استاد "ويمبلي" في مسعى لمواصلة موسم قوي. فاز الفريق المستضيف على فريق بيب غوارديولا للمرة الأولى في تاريخه في الدوري الممتاز في نوفمبر (تشرين الثاني) 2024، ويأمل إيراولا أن يتمكن فريقه من تكرار هذا الإنجاز. وقال، "لا يمكننا تغيير القرعة، فبمجرد انتهائها تصبح أمراً واقعاً. نحن في مرحلة مختلفة الآن، ونأمل في أن نكون قريبين من المستوى الذي قدمناه في ذلك اليوم (في نوفمبر)، فهذه الطريقة الوحيدة التي تمنحنا فرصة". وأضاف، "أعتقد أن لدينا فرصة كبيرة هذا الأسبوع، على كل من يخطو على الملعب أن يكون مستعداً لبذل كل ما لديه، وحتى ذلك قد لا يكون كافياً لهزيمة سيتي. المهمة صعبة للجميع، لكن فرصة اللعب في ويمبلي - قد تكون أقل أهمية لسيتي حيث يلعبون هناك كثيراً، لكنها تعني الكثير بالنسبة إلينا". ويتمتع إيراولا بقائمة لاعبين خالية من الإصابات، رغم أن ماركوس تافيرنير غير قادر على اللعب لمدة 90 دقيقة ومن المرجح أن يكون ضمن قائمة البدلاء.


النهار
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- رياضة
- النهار
بوستيكوغلو يحثّ توتنهام على تحمل الضغط في الدوري الأوروبي
حثّ مدرب توتنهام الإنكليزي لكرة القدم الأسترالي أنج بوستيكوغلو الأربعاء فريقه على تحمّل ضغط مباراته في مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" أمام ألكمار الهولندي في إياب الدور ثمن النهائي الخميس، في وقت رفض التراجع عن تفاخره بأنه دائماً ما يفوز بالألقاب في موسمه الثاني. ولكي يُحافظ توتنهام على آماله في إنهاء صيامه عن الألقاب منذ عام 2008، يتوجب عليه قلب الطاولة على ضيفه بعدما خسر أمامه 0-1 ذهاباً. تحدث بوستيكوغلو (59 عاماً) بجرأة في أيلول / سبتمبر الماضي عن إنه "يفوز دائماً" في عامه الثاني مع أحد الأندية، لكن هذا التوقع بدا متسرعاً اذ يمر فريقه بفترة صعبة على صعيد النتائج. ويحتل فريق شمال لندن المركز الـ13 في الدوري الممتاز، وخرج من كأس الرابطة وكأس الاتحاد، في حين أن الخسارة أمام ألكمار ستكون بمثابة القشة التي تقصم ظهر البعير بالنسبة للعديد من جماهير توتنهام المُحبطين من النتائج والذين احتجوا على رئيس النادي دانيال ليفي طوال الموسم. عندما سُئل عما إذا كانت رهانات الخميس قد تُعيق فريقه، قال بوستيكوغلو عشية المباراة المنتظرة: "لا، لا يوجد ضغوطات إضافية. هناك ضغوطات دائماً. نعم، إنها مباراة مهمة ولكن إذا نجحنا غداً، فسيكون الأمر نفسه في الدور التالي". وأضاف: "عندما تكون في المراحل الأخيرة من البطولات الأوروبية أو أي مسابقة كأس، فأنت تعلم أن كل مباراة مهمة لأنها إما تعني نهاية الطريق أو التأهل، لذلك نحن نتفهم ذلك وعلينا تقبّله". واجه بوستيكوغلو، المدرب السابق لسلتيك الاسكتلندي، موسماً ثانياً مضطرباً مع توتنهام، بعدما أهدر فرصة التأهل لمسابقة دوري أبطال أوروبا رغم تقدمه في الترتيب في أواخر موسمه الأول، لكن لعنة الاصابات طاردت الفريق وأفقدته جهود العديد من كوادره الاساسية، كما طالت الانتقادات أسلوبه الهجومي المفرط. وأردف قائلاً عندما سُئل عن فوزه بالألقاب: "لطالما كانت وجهة نظري هي أنه عندما يُطرح عليك سؤال، عليك الإجابة عليه. لم أكن أختلق أي شيء. لقد استغلّ الناس الأمر لأغراضهم الخاصة، مشيرين إلى أنني كنتُ أدلي بادعاء جريء، لكنني لم أكن كذلك. كنتُ أذكر حقيقة. إذا لم يحدث ذلك هذا العام، فلن أستطيع قول ذلك بعد الآن إذا سُئلت العام المقبل، أليس كذلك؟". وتابع: "ربما سنتحدى الصعاب وأفوز بشيء ما. هل تعلمون ما سيقوله الناس؟ أليس من الرائع أنه أدلى بمثل هذا التصريح الجريء؟ يستخدم الناس الأمر كما يحلو لهم، حسب الظروف... أنا مرتاح وفخور بحقيقة أنني فزتُ بألقاب في كل مكان ذهبتُ إليه.."، خاتماً : "سواء فزتُ بشيء في سنتي الثانية هنا، فالوقت كفيل بإثبات ذلك".


حضرموت نت
٢٨-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- حضرموت نت
اخبار السعودية : الأخضر الشاب على أعتاب المجد الآسيوي.. يسعى للقبه الرابع أمام أستراليا الباحثة عن تتويج أول
اخبار السعودية : الأخضر الشاب على أعتاب المجد الآسيوي.. يسعى للقبه الرابع أمام أستراليا الباحثة عن تتويج أول يتواجه منتخب السعودية مع أستراليا غداً السبت، على إستاد مركز باوان الرياضي في شينزن، وذلك في المباراة النهائية من كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً 2025 في الصين. وتشهد المباراة النهائية بين المنتخب السعودي ونظيره الأسترالي في كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً الصين 2025 يوم السبت مواجهة بين فريق هجومي وآخر يتمتع بقوة دفاعية كبيرة. ويتطلع الأخضر السعودي لمواصلة مسلسل انتصاراته في البطولة، للصعود لمنصات التتويج، وحصد اللقب الغائب عن خزائنه في النسخ الأربعة الأخيرة . وأصبح المنتخب السعودي على بُعد مباراة واحدة من التتويج بلقب كأس آسيا للشباب تحت 20 عاماً للمرة الرابعة في تاريخه، حيث أظهر عزيمة كبيرة للوصول إلى نهائي هذه النسخة التي تقام في الصين. ويسعى المنتخب السعودي للفوز بلقب البطولة للمرة الرابعة في تاريخه، بعد أعوام 1986 و1992 و2018، بعد أن ضمن التأهل لنهائيات كأس العالم للشباب تحت 20 عاماً 2025 في تشيلي. في حين يبحث منتخب أستراليا عن اللقب الأول، بعدما كانت أبرز نتيجة له الحصول على الوصافة مرة واحدة في نسخة عام 2010. لم تفز أستراليا بأي لقب في بطولات الاتحاد الآسيوي لكرة القدم منذ أن قاد أنج بوستيكوغلو المنتخب الأول إلى التتويج بلقب كأس آسيا عام 2015 على أرضها. ملحوظة: مضمون هذا الخبر تم كتابته بواسطة صحيفة سبق , ولا يعبر عن وجهة نظر حضرموت نت وانما تم نقله بمحتواه كما هو من صحيفة سبق ونحن غير مسئولين عن محتوى الخبر والعهدة على المصدر السابق ذكرة.