أحدث الأخبار مع #أنجلوجولدأشانتي،


بوابة الفجر
منذ 3 أيام
- أعمال
- بوابة الفجر
أحمد موسى: منجم السكري من أكبر مناجم الذهب عالميًا والتكنولوجيا فيه متطورة(فيديو)
أعرب الإعلامي أحمد موسى، عن استغرابه من ضعف التغطية الإعلامية لمنجم السكري للذهب، رغم أهميته الاستراتيجية والاقتصادية لمصر، مؤكدًا أن الشركة المشغّلة للموقع، أنجلو جولد أشانتي، تعتمد على أحدث التقنيات العالمية لاستخلاص الذهب من الصخور. وقال موسى، خلال تقديمه برنامج "على مسئوليتي" على قناة صدى البلد، مساء الأحد، إن المنجم يضم خلية عمل متكاملة تتحمل ظروفًا صعبة من أجل تنفيذ عمليات الاستخراج بدقة وكفاءة. معدات بقيمة 800 مليون جنيه وأشار إلى أن رئيس الوزراء كشف عن وجود معدات متطورة بقيمة 800 مليون جنيه داخل المنجم، موضحًا أن منجم السكري يُعد من أكبر 25 منجمًا للذهب في العالم. احتياطيات جديدة وأكد أن عمليات استخراج الذهب من المنجم ستستمر على مدى عشر سنوات، على عكس المواد الطبيعية الأخرى مثل البترول، مشيرًا إلى أن شركة أنجلو جولد ستضيف 4.3 مليون أوقية جديدة من احتياطي الذهب في الموقع. وكشف أن كمية الذهب المتوقع استخراجها في السنوات القادمة تُعادل إجمالي ما تم استخراجه خلال الـ15 سنة الماضية، حيث تبلغ نسبة تنقية الذهب 99.99%، وهو ما يسهم بشكل مباشر في رفع احتياطي الدولة والبنك المركزي. مقترح جديد واختتم موسى تصريحاته بالإشارة إلى أن مصر تمتلك نحو 40 موقعًا واعدًا مشابهًا لمنجم السكري، موضحًا أن الدولة لن تتحمل أي أعباء مالية في عمليات الاستخراج، ومقترحًا تأسيس مجلس وطني للذهب يضم خبراء محليين ودوليين، لدعم وتطوير هذه الصناعة الحيوية.


مستقبل وطن
منذ 4 أيام
- أعمال
- مستقبل وطن
2 مليار دولار.. استثمارات في منجم السكري لاستخراج ثروات مصر من الذهب
أكد الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، أن منجم السكري أثير حوله لغط كبير مؤخرًا، حول ما إذا كانت مصر قد حصلت على حقوقها من هذا المنجم في ضوء الاتفاقيات المبرمة، خصوصًا بعد استحواذ شركة أنجلوجولد أشانتي على الشركة الأجنبية التي كانت شريكة لمصر في الاستكشاف في المنجم. وأشار رئيس الوزراء، في تصريحات صحفية، إلى أن زيارة منجم السكري كانت مميزة، حيث تختلف المشاهدة على الواقع عما تنقله الصور عن المنجم، فهو مشروع ضخم جدًا يُعادل مدينة صغيرة، بالنظر إلى حجم الاستثمارات والتنمية التي تتحقق هناك، فهناك 4 آلاف فرصة عمل مُباشرة وغير مباشرة تخدم المشروع. مشروع منجم السكري وبشأن ما يثار دومًا حول قدراتنا وحدنا على القيام بتلك المشروعات، لفت مدبولي الى أنه التقى خلال الزيارة بالرئيس الدولي لشركة أنجلوجولد أشانتي، الذي حرص على القدوم، وتحدث بالتفصيل عما يحدث في مناجم الذهب على مستوى العالم، حيث أوضح أن الأمر يستغرق نحو 3 أو 4 سنوات لإعداد الدراسات الاستكشافية، ليتم اتخاذ القرار حول مدى استحقاق المنجم لبدء لإنتاج التجاري من عدمه. وأضاف، أن رئيس الشركة العالمية أشار، أيضًا، إلى أنه في بعض المناجم، قد تشير الدراسات إلى وجود حجم من الذهب، لكن مع الإشارة إلى أنه لن يكون له جدوى من الناحية التجارية، حيث إن ما يصرف عليه سيكون أكبر من العائد المتحقق منه، كما أوضح أنه بعد الدراسات التي تمتد لنحو 3 أو 4 سنوات تبدأ عملية الاستكشاف التنفيذي على الأرض، والذي يستغرق نحو 10 سنوات بأقصى درجات التفاؤل، بين انتهاء الدراسات واتخاذ قرار ببدء الإنتاج والحصول على الإنتاج فعليًا، وهذا يختلف عن آبار البترول أو الغاز التي تستغرق مدة أقل، كما أكد رئيس الشركة أن حجم الاستثمارات التي تنفق على مدار الـ10 سنوات لا يقل عن 2 مليار دولار. وذكر رئيس الوزراء، أن حجم المعدات التي شاهدناها في الموقع ونقلتها الصور من أوناش وكسارات ومعدات ثقيلة والمنشآت المتحركة وحدها تقدر بحوالي 235 مليون دولار، فالحقيقة المشروع يوجد به معرفة تتسم بالتعقيد الشديد، فهو ليس مجرد إنفاق أموال فقط بل خبرات هائلة لهذه الشركات ليتمكن هذا المنجم من أن يكون قادرًا على الإنتاج المجزي. وتابع: «بحمد الله منجم السكري طبقًا لإفادة رئيس الشركة، هو من أكبر 20 إلى 25 منجمًا على مستوى العالم، والأهم من ذلك، دخول هذه الشركة واستحواذها على الشركة السابقة، والشركة الحالية هي رابع أكبر شركة من نوعها على مستوى العالم، وبالتالي حجم الاستثمارات التي بدأت في ضخه بعد الاستحواذ أكبر بكثير من الشركة السابقة، ونتيجةً لذلك، فإن توقعاتهم لحجم الإنتاجية على مدار السنوات الثماني المقبلة سيفوق ما تم إنتاجه في الـ15 سنة الماضية من إنتاج الذهب. وأضاف رئيس الوزراء قائلاً: «الأهم أن هذه الشركة تقوم الآن باستكشافات في مناطق أخرى محيطة، والتي من خلالها أكد رئيس الشركة أنه ما زال هناك استكشافات جديدة وحجم ذهب كبير لعشر سنوات إضافية عن المقرر لها». وأشار، إلى أن هذا هو طبيعة الاستثمار في هذا المعدن المهم جداً، مُضيفًا أن تحويل هيئة الثروة المعدنية من هيئة خدمية إلى هيئة اقتصادية سوف يساعد في هذا الأمر، وتبدأ هذه الهيئة في الإدارة بطريقة اقتصادية وجيدة وسليمة، وتزيد وتكثف من حجم الاستكشافات في هذه المنطقة الواعدة جدًا لأرصدة ومخزون الذهب على مستوي العالم. وقال رئيس الوزراء: «وددت سريعًا التوضيح أنه بحمد لله هذا المشروع يعد من المشروعات التي ستجلب الخير لمصر خلال الفترة المقبلة». حديقة تلال الفسطاط وأضاف: «اليوم نختتم الجولة من حديقة تلال الفسطاط، التي ستكون الحديقة المركزية الكبرى على مستوى القاهرة كلها، فنحن نتحدث عن منطقة 500 فدان، واليوم بحمد الله كما تشاهدون معنا في الجولة، نحن في مرحلة اللمسات الأخيرة لها، ونأمل في خلال الأسابيع المقبلة أن ينتهي العمل، وفي نفس الوقت بالتوازي، تم طرح إدارة وتشغيل الحديقة بالكامل لشركات الإدارة والتشغيل التي تبدأ في تقديم عروضها لتبدأ عملية التشغيل». وتابع: «مرةً أخرى أود التأكيد على هذا الأمر الذي سبق أن تحدثت فيه مع السادة الصحفيين، ألا وهو أن هذه الحديقة كانت موجودة في التخطيط لتطوير القاهرة منذ 2007، ولم يكتب لها التنفيذ إلا مع الإرادة السياسية الموجودة، والمتابعة المستمرة لتنفيذ هذا المشروع العملاق». وقال: «أود تذكيركم بأن هذه المنطقة التي تضم بحيرة عين الصيرة والفسطاط، كانت في السابق مستنقعًا لمياه المجاري والصرف الصحي والنفايات، وكانت في أغلبها مناطق غير آمنة كان يقطن بها أهالينا، واليوم بحمد الله، سيكون هذا المشروع رئة خضراء كبيرة على مستوى مصر والعالم، بمساحة تمتد لاكثر من 500 فدان، ستتضمن أنشطة مُختلفة تقوم على توفير مساحات خضراء، مع أنشطة تجارية، وثقافية، وترفيهية، متعددة، لكي تخدم كل أهالي القاهرة الكبرى». ولفت، إلى أن هذا المشروع العملاق يضاف لأعمال التطوير الكبيرة التي تتم داخل القاهرة الكبرى، إلى جانب شبكات المحاور والنقل، وشبكات الاسكان المتنوعة التي تتم بمختلف أنواعه خاصة الإسكان الاجتماعي والبديل. وفي ختام حديثه، توجه مدبولي بالشكر للحضور في جولة اليوم على الرغم من درجة الحرارة المرتفعة، مؤكدًا أن ما تمت مشاهدته اليوم من مشروعات يمثل مصدر سعادة للكل، وأنه سيتابع مع كل القائمين على تنفيذ هذا المشروع لكي ينتهي كما هو مخطط خلال الأسابيع القليلة المقبلة.


مصراوي
منذ 4 أيام
- أعمال
- مصراوي
رئيس الوزراء: "السكري" من أكبر 20 منجمًا على مستوى العالم
أدلى الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، بثاني تصريحاته الإعلامية اليوم، التي تلت تفقد سير الأعمال بمشروع حدائق تلال الفسطاط، وذلك بحضور المهندس شريف الشربيني، وزير الإسكان والمرافق والمجتمعات العمرانية، والدكتور إبراهيم صابر خليل، محافظ القاهرة، واللواء مهندس محمود نصار، رئيس الجهاز المركزي للتعمير، والمهندس خالد صديق، رئيس مجلس إدارة صندوق التنمية الحضرية، ومسئولى الوزارة، والصندوق، والمكتب الاستشارى. وأكد الدكتور مصطفى مدبولي، أن حديثه اليوم يأتي بعد حصاد يومين من الزيارات الميدانية، مشيرًا إلى زيارته إلى منجم السكري أمس الأول الخميس، جنوب مرسى علم، لافتاً إلى أن هذا المنجم أثير حوله لغط كبير مؤخراً، حول ما إذا كانت مصر قد حصلت على حقوقها من هذا المنجم في ضوء الاتفاقيات المبرمة، خاصة بعد استحواذ شركة أنجلو جولد اشانتي على الشركة الأجنبية التي كانت شريكة لمصر في الاستكشاف في المنجم. وأشار رئيس الوزراء، إلى أن زيارة منجم السكري كانت مميزة، حيث تختلف المشاهدة على الواقع عما تنقله الصور عن المنجم، فهو مشروع ضخم جداً يُعادل مدينة صغيرة، بالنظر إلى حجم الاستثمارات والتنمية التي تتحقق هناك، فهناك 4 آلاف فرصة عمل مُباشرة وغير مباشرة تخدم المشروع. وبشأن ما يثار دائما حول قدراتنا وحدنا على القيام بتلك المشروعات، لفت الدكتور مصطفى مدبولي الى أنه التقى خلال الزيارة بالرئيس الدولي لشركة أنجلو جولد أشانتي، الذي حرص على القدوم، وتحدث بالتفصيل عما يحدث في مناجم الذهب على مستوى العالم، حيث أوضح أن الأمر يستغرق نحو 3 أو 4 سنوات لإعداد الدراسات الاستكشافية، ليتم اتخاذ القرار حول مدى استحقاق المنجم لبدء الإنتاج التجاري من عدمه. وأضاف أن رئيس الشركة العالمية أشار أيضًا إلى أنه في بعض المناجم، قد تشير الدراسات إلى وجود حجم من الذهب، ولكن مع الإشارة إلى أنه لن يكون له جدوى من الناحية التجارية، حيث أن ما يصرف عليه سيكون أكبر من العائد المتحقق منه، كما أوضح أنه بعد الدراسات التي تمتد لنحو 3 أو 4 سنوات تبدأ عملية الاستكشاف التنفيذي على الأرض، والذي يستغرق نحو 10 سنوات بأقصى درجات التفاؤل، بين انتهاء الدراسات واتخاذ قرار ببدء الإنتاج والحصول على الإنتاج فعليًا، وهذا يختلف عن آبار البترول أو الغاز التي تستغرق مدة أقل. كما أكد رئيس الشركة، أن حجم الاستثمارات التي تنفق على مدار الـ 10 سنوات لا يقل عن 2 مليار دولار، كما أن حجم المعدات التي شاهدناها في الموقع ونقلتها الصور من أوناش وكسارات ومعدات ثقيلة والمنشآت المتحركة وحدها تقدر بحوالي 235 مليون دولار، فالحقيقة المشروع يوجد به معرفة تتسم بالتعقيد الشديد، فهو ليس مجرد إنفاق أموال فقط بل خبرات هائلة لهذه الشركات لتيمكن هذا المنجم من أن يكون قادرا على الإنتاج المجزي. وتابع: بحمد الله منجم السكري طبقًا لإفادة رئيس الشركة، هو من أكبر 20 إلى 25 منجمًا على مستوى العالم، والأهم من ذلك، دخول هذه الشركة واستحواذها على الشركة السابقة، والشركة الحالية هي رابع أكبر شركة من نوعها على مستوى العالم، وبالتالي حجم الاستثمارات التي بدأت في ضخه بعد الاستحواذ أكبر بكثير من الشركة السابقة، ونتيجةً لذلك، فإن توقعاتهم لحجم الإنتاجية على مدار السنوات الثماني القادمة سيفوق ما تم إنتاجه في الخمس عشرة سنة الماضية من إنتاج الذهب. وأضاف رئيس الوزراء قائلاً: الأهم أن هذه الشركة تقوم الآن باستكشافات في مناطق أخرى محيطة، والتي من خلالها أكد رئيس الشركة أنه ما زال هناك استكشافات جديدة وحجم ذهب كبير لعشر سنوات إضافية عن المقرر لها. وأشار الدكتور مصطفى مدبولي، إلى أن هذا هو طبيعة الاستثمار في هذا المعدن المهم جداً، مُضيفاً أن تحويل هيئة الثروة المعدنية من هيئة خدمية إلى هيئة إقتصادية سوف يساعد في هذا الأمر، وتبدأ هذه الهيئة في الإدارة بطريقة اقتصادية وجيدة وسليمة، وتزيد وتكثف من حجم الاستكشافات في هذه المنطقة الواعدة جداً لأرصدة ومخزون الذهب على مستوى العالم. وقال رئيس الوزراء: وددت سريعاً التوضيح أنه بحمد لله هذا المشروع يعد من المشروعات التي ستجلب الخير لمصر خلال الفترة القادمة. وأضاف: اليوم نختتم الجولة من حديقة تلال الفسطاط، التي ستكون الحديقة المركزية الكبرى على مستوى القاهرة كلها، فنحن نتحدث عن منطقة 500 فدان، واليوم بحمد الله كما تشاهدون معنا في الجولة، نحن في مرحلة اللمسات الأخيرة لها، ونأمل في خلال الأسابيع القادمة أن ينتهي العمل، وفي نفس الوقت بالتوازي، تم طرح إدارة وتشغيل الحديقة بالكامل لشركات الإدارة والتشغيل التي تبدأ في تقديم عروضها لتبدأ عملية التشغيل. وتابع: ومرةً أخرى أود التأكيد على هذا الأمر الذي سبق أن تحدثت فيه مع السادة الصحفيين، ألا وهو أن هذه الحديقة كانت موجودة في التخطيط لتطوير القاهرة منذ 2007، ولم يكتب لها التنفيذ إلا مع الإرادة السياسية الموجودة، والمتابعة المستمرة لتنفيذ هذا المشروع العملاق. وقال: أود تذكيركم بأن هذه المنطقة التي تضم بحيرة عين الصيرة والفسطاط، كانت في السابق مستنقعاً لمياه المجاري والصرف الصحي والنفايات، وكانت في أغلبها مناطق غير آمنة كان يقطن بها أهالينا، واليوم بحمد الله، سيكون هذا المشروع رئة خضراء كبيرة على مستوى مصر والعالم، بمساحة تمتد لأكثر من 500 فدان، ستتضمن أنشطة مُختلفة تقوم على توفير مساحات خضراء، مع أنشطة تجارية، وثقافية، وترفيهية، متعددة، لكي تخدم كل أهالي القاهرة الكبرى. ولفت إلى أن هذا المشروع العملاق يضاف لأعمال التطوير الكبيرة التي تتم داخل القاهرة الكبرى، إلى جانب شبكات المحاور والنقل، وشبكات الإسكان المتنوعة التي تتم بمختلف أنواعه خاصة الإسكان الإجتماعي والبديل. وفي ختام حديثه، توجه الدكتور مصطفى مدبولي بالشكر للحضور في جولة اليوم على الرغم من درجة الحرارة المرتفعة، وأكد أن ما تمت مشاهدته اليوم من مشروعات يمثل مصدر سعادة للكل، وأنه سيتابع مع كل القائمين على تنفيذ هذا المشروع لكي ينتهي كما هو مخطط خلال الأسابيع القليلة القادمة.


عالم المال
منذ 6 أيام
- أعمال
- عالم المال
مدبولي يتفقد أعمال المنجم المفتوح من أعلى قمة الجبل بـ'السكرى'
عقب الاجتماع الذي عقده مع مسئولي شركة 'أنجلو جولد أشانتي'، اطلع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه على نظام التحكم والمراقبة بمنجم السكري لإنتاج الذهب بمنطقة مرسى علم، وذلك من خلال تفقد غرفة المراقبة الخاصة بذلك؛ حيث شاهد غرفة كاميرات المراقبة للموقع، واستمع لشرح حول مستوى التأمين الفائق بالموقع. وعقب ذلك، بدأ الدكتور مصطفى مدبولي، ومرافقوه، جولة ميدانية مُوسعة داخل منجم السكري؛ لمتابعة مراحل إنتاج خام الذهب، حيث تعرف على هذه المراحل التي تشمل تصنيف الخام الناتج من الجبل على حسب نسبة الذهب في الطن، ثم مرحلة التكسير فالطحن، ثم بعد ذلك تأتي مرحلة الفصل للخام المركز، وعقب ذلك تأتي مرحلة إعادة الطحن، ثم يتم التفاعل مع 'السيانيد' لفصل الذهب عن باقي العناصر الأخرى. وشملت جولة رئيس مجلس الوزراء تفقد أعمال المنجم المفتوح، بالإضافة إلى متابعة أعمال مصنع استخلاص الذهب، حيث تابع رئيس الوزراء شرحاً حول تطور الأعمال بمنجم السكري للذهب الذي تبلغ احتياطياته المؤكدة نحو 6.2 مليون أوقية ويعد واحدا من أهم المناجم بفضل طرق التعدين المتبعة التي أسهمت في زيادة الاحتياطي والإنتاج، فيما تجرى حالياً أعمال تنمية بواسطة المستثمر الجديد شركة أنجلو جولد اشانتي لتأكيد نحو 4.3 مليون أوقية إضافية لاحتياطيات المنجم بما يعزز من قيمته. كما بلغ إنتاج المنجم في عام 2024 نحو 454 ألف أوقية. وتم التنويه إلى أن المستثمر يتولى تغطية كامل الاستثمارات لتحقيق خطة الإنتاج، وبما يدعم أيضا توفير فرص العمل والخدمات المرتبطة بالنشاط التعديني، حيث يوفر 4000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. وشرح المهندس/ أحمد غالي، مدير التعدين السطحي، مراحل الإنتاج في المناجم المفتوحة، حيث أوضح أن هذه المراحل تشمل حفر تحديد الخام، وفي هذه المرحلة يتم تحديد أماكن وجود الخام لتحسين خلطه لاحقًا في الكسارة، ثم يتم حفر ثقوب التفجير، من خلال حفر الأرض استعدادًا للتفجير باستخدام مواد متفجرة خاصة، وعقب ذلك يتم إجراء تفجير الصخور لتصغير حجمها وجعلها بشكل أسهل وآمن تمهيدا لنقلها وتحميلها؛ حيث يتم نقل الصخور باستخدام معدات ثقيلة من موقع الإنتاج إلى الكسارة أو إلى أماكن التخزين. في مستهل جولته التفقدية بمنجم السكري لإنتاج الذهب بمرسى علم، اليوم؛ وفور وصوله للمقر الإداري لشركة السكري، اجتمع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء مع مسئولي شركة 'أنجلو جولد أشانتي'؛ لبحث واستعراض خطط العمل والتوسعات المستقبلية، وفرص تعزيز التعاون في قطاع التعدين، وذلك بحضور المهندس كريم بدوي، وزير البترول والثروة المعدنية، والجيولوجى ياسر رمضان، رئيس الهيئة العامة للثروة المعدنية، و ألبيرتو كالديرون، الرئيس التنفيذي لشركة 'أنجلو جولد أشانتي' AGA، والمهندسة هدي منصور، العضو المنتدب ونائب رئيس مجلس إدارة شركة السكري لمناجم الذهب. وأكد رئيس الوزراء، في مستهل الاجتماع، اهتمام الدولة وحرصها على دعم استثمارات شركة 'أنجلو جولد أشانتي' في مصر، لافتا إلى أن هناك العديد من التقارير التي تؤكد أن مصر لديها احتياطيات أخري على الأرجح مماثلة لمنجم السكري.


البشاير
منذ 6 أيام
- أعمال
- البشاير
'مدبولي' يتفقد أعمال المنجم المفتوح من أعلى قمة الجبل بالسكرى
عقب الاجتماع الذي عقده مع مسئولي شركة 'أنجلو جولد أشانتي'، اطلع الدكتور مصطفى مدبولي، رئيس مجلس الوزراء، ومرافقوه على نظام التحكم والمراقبة بمنجم السكري لإنتاج الذهب بمنطقة مرسى علم، وذلك من خلال تفقد غرفة المراقبة الخاصة بذلك؛ حيث شاهد غرفة كاميرات المراقبة للموقع، واستمع لشرح حول مستوى التأمين الفائق بالموقع. وعقب ذلك، بدأ الدكتور مصطفى مدبولي، ومرافقوه، جولة ميدانية مُوسعة داخل منجم السكري؛ لمتابعة مراحل إنتاج خام الذهب، حيث تعرف على هذه المراحل التي تشمل تصنيف الخام الناتج من الجبل على حسب نسبة الذهب في الطن، ثم مرحلة التكسير فالطحن، ثم بعد ذلك تأتي مرحلة الفصل للخام المركز، وعقب ذلك تأتي مرحلة إعادة الطحن، ثم يتم التفاعل مع 'السيانيد' لفصل الذهب عن باقي العناصر الأخرى. وشملت جولة رئيس مجلس الوزراء تفقد أعمال المنجم المفتوح، بالإضافة إلى متابعة أعمال مصنع استخلاص الذهب، حيث تابع رئيس الوزراء شرحاً حول تطور الأعمال بمنجم السكري للذهب الذي تبلغ احتياطياته المؤكدة نحو 6.2 مليون أوقية ويعد واحدا من أهم المناجم بفضل طرق التعدين المتبعة التي أسهمت في زيادة الاحتياطي والإنتاج، فيما تجرى حالياً أعمال تنمية بواسطة المستثمر الجديد شركة أنجلو جولد اشانتي لتأكيد نحو 4.3 مليون أوقية إضافية لاحتياطيات المنجم بما يعزز من قيمته. كما بلغ إنتاج المنجم في عام 2024 نحو 454 ألف أوقية. وتم التنويه إلى أن المستثمر يتولى تغطية كامل الاستثمارات لتحقيق خطة الإنتاج، وبما يدعم أيضا توفير فرص العمل والخدمات المرتبطة بالنشاط التعديني، حيث يوفر 4000 فرصة عمل مباشرة وغير مباشرة. وشرح المهندس أحمد غالي، مدير التعدين السطحي، مراحل الإنتاج في المناجم المفتوحة، حيث أوضح أن هذه المراحل تشمل حفر تحديد الخام، وفي هذه المرحلة يتم تحديد أماكن وجود الخام لتحسين خلطه لاحقًا في الكسارة، ثم يتم حفر ثقوب التفجير، من خلال حفر الأرض استعدادًا للتفجير باستخدام مواد متفجرة خاصة، وعقب ذلك يتم إجراء تفجير الصخور لتصغير حجمها وجعلها بشكل أسهل وآمن تمهيدا لنقلها وتحميلها؛ حيث يتم نقل الصخور باستخدام معدات ثقيلة من موقع الإنتاج إلى الكسارة أو إلى أماكن التخزين. تابعنا علي منصة جوجل الاخبارية