أحدث الأخبار مع #أنجيلابول،


أريفينو.نت
٠٩-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- أريفينو.نت
اكتشاف سبب بيولوجي يزيد خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة!
وجد باحثون أن عدد نسخ الجين AMY1 التي يحملها شخص ما، يلعب دورا حاسما في كيفية استجابة البكتيريا في الفم للنشويات، ما قد يزيد من خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة لدى البعض. وأجرى باحثون من جامعة كورنيل دراسة لاستكشاف كيفية تفاعل إنزيم 'أميليز اللعاب' (Salivary Amylase) الذي ينتجه الجين AMY1، مع النشويات وتأثيره على ميكروبيوم الفم. ويساعد إنزيم 'أميليز اللعاب' على تكسير النشويات إلى سكريات بسيطة، ما قد يؤثر على بيئة الفم والبكتيريا الموجودة فيه. وبحسب نتائج الدراسة الحديثة، فإن الأشخاص الذين لديهم عدد أكبر من نسخ الجين AMY1 قد يكونون أكثر عرضة لتغيرات في ميكروبيوم الفم عند تناول النشويات، ما قد يزيد من خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. ولفهم هذا الارتباط، تم جمع عينات لعاب من 31 بالغا لديهم أعداد مختلفة من نسخ الجين AMY1، ثم أضيف النشا إلى العينات وتمت مراقبة التغيرات في تكوين البكتيريا. وتم تحليل التغيرات في أنواع البكتيريا الرئيسية المرتبطة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، مثل 'أتوبوبيوم' (Atopobium) و'فيلونيلا' (Veillonella) و'المكورة العقدية (Streptococcus). ووجد الباحثون أن النشا قلل بشكل كبير من نسب بكتيريا 'أتوبوبيوم' و'فيلونيلا'، في الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1. بينما زادت مستويات بكتيريا 'المكورة العقدية'. وترتبط هذه البكتيريا الثلاثة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة لكن التفاعل بينها معقد، بحسب أنجيلا بول، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة التغذية الجزيئية بجامعة كورنيل. ويقول الباحثون إن الأشخاص أصحاب النسخ العالية من AMY1 لديهم قدرة أفضل على تكسير النشويات، ما قد يكون مفيدا من ناحية التغذية (خاصة في المجتمعات التي تعتمد على النشويات كمصدر رئيسي للغذاء). لكن هذا التكسير السريع للنشويات يزيد من توافر السكريات البسيطة في الفم، ما يعزز نمو البكتيريا الضارة ويزيد من خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وحاملو النسخ المنخفضة من AMY1 لديهم قدرة أقل على تكسير النشويات، ما قد يقلل من توافر السكريات البسيطة في الفم ويقلل من نمو البكتيريا الضارة. إقرأ ايضاً ونتيجة لذلك، يوصي الخبراء الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1 بتنظيف الأسنان بعد تناول النشويات، تماما كما يفعلون بعد تناول السكريات. وتعد النشويات مصدرا مهما للكربوهيدرات والألياف والفيتامينات والمعادن، لذلك يجب تناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. ويمكن أن تؤدي التغيرات في ميكروبيوم الفم بسبب النشويات إلى زيادة خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وترتبط صحة الفم السيئة بأمراض خطيرة، مثل أمراض القلب والسكري وألزهايمر وبعض أنواع السرطان، بسبب انتقال البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم ما يسبب التهابات في الجسم. كما يمكن أن تؤدي مشاكل الأسنان واللثة إلى الشعور بالحرج وانخفاض الثقة بالنفس والقلق، ما يؤثر على جودة الحياة بشكل عام. وقد تفتح هذه الدراسة الباب أمام رعاية أسنان أكثر تخصيصا، حيث يمكن لأطباء الأسنان تقديم توصيات مخصصة بناء على التركيب الجيني للفرد فيما يتعلق بعملية التمثيل الغذائي للنشويات والبكتيريا الفموية. المصدر: نيزيورك بوست


تليكسبريس
٠٨-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- تليكسبريس
اكتشاف سبب بيولوجي يزيد خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة!
وجد باحثون أن عدد نسخ الجين AMY1 التي يحملها شخص ما، يلعب دورا حاسما في كيفية استجابة البكتيريا في الفم للنشويات، ما قد يزيد من خطر الإصابة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة لدى البعض. وأجرى باحثون من جامعة كورنيل دراسة لاستكشاف كيفية تفاعل إنزيم 'أميليز اللعاب' (Salivary Amylase) الذي ينتجه الجين AMY1، مع النشويات وتأثيره على ميكروبيوم الفم. ويساعد إنزيم 'أميليز اللعاب' على تكسير النشويات إلى سكريات بسيطة، ما قد يؤثر على بيئة الفم والبكتيريا الموجودة فيه. وبحسب نتائج الدراسة الحديثة، فإن الأشخاص الذين لديهم عدد أكبر من نسخ الجين AMY1 قد يكونون أكثر عرضة لتغيرات في ميكروبيوم الفم عند تناول النشويات، ما قد يزيد من خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. ولفهم هذا الارتباط، تم جمع عينات لعاب من 31 بالغا لديهم أعداد مختلفة من نسخ الجين AMY1، ثم أضيف النشا إلى العينات وتمت مراقبة التغيرات في تكوين البكتيريا. وتم تحليل التغيرات في أنواع البكتيريا الرئيسية المرتبطة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، مثل 'أتوبوبيوم' (Atopobium) و'فيلونيلا' (Veillonella) و'المكورة العقدية (Streptococcus). ووجد الباحثون أن النشا قلل بشكل كبير من نسب بكتيريا 'أتوبوبيوم' و'فيلونيلا'، في الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1. بينما زادت مستويات بكتيريا 'المكورة العقدية'. وترتبط هذه البكتيريا الثلاثة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة لكن التفاعل بينها معقد، بحسب أنجيلا بول، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة التغذية الجزيئية بجامعة كورنيل. ويقول الباحثون إن الأشخاص أصحاب النسخ العالية من AMY1 لديهم قدرة أفضل على تكسير النشويات، ما قد يكون مفيدا من ناحية التغذية (خاصة في المجتمعات التي تعتمد على النشويات كمصدر رئيسي للغذاء). لكن هذا التكسير السريع للنشويات يزيد من توافر السكريات البسيطة في الفم، ما يعزز نمو البكتيريا الضارة ويزيد من خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وحاملو النسخ المنخفضة من AMY1 لديهم قدرة أقل على تكسير النشويات، ما قد يقلل من توافر السكريات البسيطة في الفم ويقلل من نمو البكتيريا الضارة. ونتيجة لذلك، يوصي الخبراء الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1 بتنظيف الأسنان بعد تناول النشويات، تماما كما يفعلون بعد تناول السكريات. وتعد النشويات مصدرا مهما للكربوهيدرات والألياف والفيتامينات والمعادن، لذلك يجب تناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. ويمكن أن تؤدي التغيرات في ميكروبيوم الفم بسبب النشويات إلى زيادة خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وترتبط صحة الفم السيئة بأمراض خطيرة، مثل أمراض القلب والسكري وألزهايمر وبعض أنواع السرطان، بسبب انتقال البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم ما يسبب التهابات في الجسم. كما يمكن أن تؤدي مشاكل الأسنان واللثة إلى الشعور بالحرج وانخفاض الثقة بالنفس والقلق، ما يؤثر على جودة الحياة بشكل عام. وقد تفتح هذه الدراسة الباب أمام رعاية أسنان أكثر تخصيصا، حيث يمكن لأطباء الأسنان تقديم توصيات مخصصة بناء على التركيب الجيني للفرد فيما يتعلق بعملية التمثيل الغذائي للنشويات والبكتيريا الفموية. المصدر: نيزيورك بوست


سواليف احمد الزعبي
٠٦-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- سواليف احمد الزعبي
اكتشاف سبب بيولوجي يزيد خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة!
#سواليف وجد باحثون أن عدد نسخ الجين AMY1 التي يحملها شخص ما، يلعب دورا حاسما في كيفية استجابة #البكتيريا في #الفم للنشويات، ما قد يزيد من خطر الإصابة بتسوس #الأسنان و #أمراض_اللثة لدى البعض. وأجرى باحثون من جامعة كورنيل دراسة لاستكشاف كيفية تفاعل إنزيم 'أميليز اللعاب' (Salivary Amylase) الذي ينتجه الجين AMY1، مع النشويات وتأثيره على ميكروبيوم الفم. ويساعد إنزيم 'أميليز اللعاب' على تكسير النشويات إلى سكريات بسيطة، ما قد يؤثر على بيئة الفم والبكتيريا الموجودة فيه. وبحسب نتائج الدراسة الحديثة، فإن الأشخاص الذين لديهم عدد أكبر من نسخ الجين AMY1 قد يكونون أكثر عرضة لتغيرات في ميكروبيوم الفم عند تناول النشويات، ما قد يزيد من خطر #تسوس_الأسنان وأمراض اللثة. ولفهم هذا الارتباط، تم جمع عينات لعاب من 31 بالغا لديهم أعداد مختلفة من نسخ الجين AMY1، ثم أضيف النشا إلى العينات وتمت مراقبة التغيرات في تكوين البكتيريا. وتم تحليل التغيرات في أنواع البكتيريا الرئيسية المرتبطة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، مثل 'أتوبوبيوم' (Atopobium) و'فيلونيلا' (Veillonella) و'المكورة العقدية (Streptococcus). ووجد الباحثون أن النشا قلل بشكل كبير من نسب بكتيريا 'أتوبوبيوم' و'فيلونيلا'، في الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1. بينما زادت مستويات بكتيريا 'المكورة العقدية'. وترتبط هذه البكتيريا الثلاثة بتسوس الأسنان وأمراض اللثة لكن التفاعل بينها معقد، بحسب أنجيلا بول، المؤلفة الرئيسية للدراسة وأستاذة التغذية الجزيئية بجامعة كورنيل. ويقول الباحثون إن الأشخاص أصحاب النسخ العالية من AMY1 لديهم قدرة أفضل على تكسير النشويات، ما قد يكون مفيدا من ناحية التغذية (خاصة في المجتمعات التي تعتمد على النشويات كمصدر رئيسي للغذاء). لكن هذا التكسير السريع للنشويات يزيد من توافر السكريات البسيطة في الفم، ما يعزز نمو البكتيريا الضارة ويزيد من خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وحاملو النسخ المنخفضة من AMY1 لديهم قدرة أقل على تكسير النشويات، ما قد يقلل من توافر السكريات البسيطة في الفم ويقلل من نمو البكتيريا الضارة. ونتيجة لذلك، يوصي الخبراء الأشخاص الذين لديهم عدد كبير من نسخ الجين AMY1 بتنظيف الأسنان بعد تناول النشويات، تماما كما يفعلون بعد تناول السكريات. وتعد النشويات مصدرا مهما للكربوهيدرات والألياف والفيتامينات والمعادن، لذلك يجب تناولها باعتدال كجزء من نظام غذائي متوازن. ويمكن أن تؤدي التغيرات في ميكروبيوم الفم بسبب النشويات إلى زيادة خطر تسوس الأسنان وأمراض اللثة. وترتبط صحة الفم السيئة بأمراض خطيرة، مثل أمراض القلب والسكري وألزهايمر وبعض أنواع السرطان، بسبب انتقال البكتيريا من الفم إلى مجرى الدم ما يسبب التهابات في الجسم. كما يمكن أن تؤدي مشاكل الأسنان واللثة إلى الشعور بالحرج وانخفاض الثقة بالنفس والقلق، ما يؤثر على جودة الحياة بشكل عام. وقد تفتح هذه الدراسة الباب أمام رعاية أسنان أكثر تخصيصا، حيث يمكن لأطباء الأسنان تقديم توصيات مخصصة بناء على التركيب الجيني للفرد فيما يتعلق بعملية التمثيل الغذائي للنشويات والبكتيريا الفموية.


موجز نيوز
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- موجز نيوز
مش بس السكر.. أطعمة تزيد خطر إصابتك بتسوس الأسنان
كشفت دراسة جديدة أن تركيبتك الجينية تؤثر على كيفية تشكيل النشا لميكروبيوم فمك- مما يؤثر بشكل خاص على خطر إصابتك بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، ووفقًا لعلماء من جامعة كورنيل الأمريكية، فإن جين AMY1 يلعب دورًا مهمًا في كيفية استجابة البكتيريا في فمك للنشا، لذا، هل يجب عليك التوقف عن تناول الأطعمة النشوية؟ قالت الدكتورة أنجيلا بول، المؤلفة الرئيسية والأستاذة المساعدة في التغذية الجزيئية في جامعة كورنيل، التي أجرت البحث: "تم تحذير معظم الناس من أنه إذا تناولت كمية كبيرة من السكر، فتأكد من تنظيف أسنانك بالفرشاة ". وأضافت قائلة: "النتيجة المستفادة هنا هي أنه اعتمادًا على رقم نسخة AMY1 لديك، قد ترغب في توخي نفس القدر من اليقظة بشأن تنظيف أسنانك بالفرشاة بعد تناول تلك النشويات القابلة للهضم." ما هو جين AMY1؟ ينتج جين AMY1 الأميليز اللعابي ، وهو إنزيم يساعد في هضم النشا في الفم، كما يؤثر أيضًا على تكوين البكتيريا الفموية، مما قد يكون له آثار على صحة أسنانك.ربطت العديد من الدراسات السابقة AMY1 بتسوس الأسنان وأمراض اللثة بسبب المستويات العالية من أنواع البكتيريا المعوية. ومع ذلك، لم يكن من الواضح كيف يتفاعل إنزيم الأميليز اللعابي مع ركيزته الرئيسية، النشا، لتغيير ميكروبيوم الفم وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. كيف أجريت الدراسة؟ وفقًا للباحثين، قاموا بجمع عينات من اللعاب من 31 شخصًا بالغًا، كل منهم بأرقام نسخ AMY1 مختلفة، وأضافوا النشا إلى العينات المزروعة، أو الأغشية الحيوية، ولاحظوا كيف تحول تكوين البكتيريا. هل يجب عليك التخلص من النشا؟ يعتقد الخبراء أن نتائج الدراسة لا تعني أنه يجب عليك التوقف تمامًا عن تناول النشا من نظامك الغذائي.النشا هو مصدر مهم للكربوهيدرات، والتي تلعب دورًا حيويًا في النظام الغذائي المتوازن عند تناولها باعتدال. فهي توفر الطاقة والألياف، إلى جانب الفيتامينات والمعادن الأساسية. تشمل الأطعمة الغنية بالنشا الحبوب والمكرونة والأرز والخبز والبطاطس والفاصوليا والذرة وحتى الموز. وفقًا للخبراء، يجب عليك تقليل الأطعمة الغنية بالنشا من نظامك الغذائي، بدلاً من التخلص منها تمامًا، ودمجها مع مكونات أخرى عالية المغذيات لتحسين صحة الفم.


اليوم السابع
٠٥-٠٣-٢٠٢٥
- صحة
- اليوم السابع
مش بس السكر.. أطعمة تزيد خطر إصابتك بتسوس الأسنان
كشفت دراسة جديدة أن تركيبتك الجينية تؤثر على كيفية تشكيل النشا لميكروبيوم فمك- مما يؤثر بشكل خاص على خطر إصابتك بتسوس الأسنان وأمراض اللثة، ووفقًا لعلماء من جامعة كورنيل الأمريكية، فإن جين AMY1 يلعب دورًا مهمًا في كيفية استجابة البكتيريا في فمك للنشا، لذا، هل يجب عليك التوقف عن تناول الأطعمة النشوية؟ قالت الدكتورة أنجيلا بول، المؤلفة الرئيسية والأستاذة المساعدة في التغذية الجزيئية في جامعة كورنيل، التي أجرت البحث: "تم تحذير معظم الناس من أنه إذا تناولت كمية كبيرة من السكر، فتأكد من تنظيف أسنانك بالفرشاة". وأضافت قائلة: "النتيجة المستفادة هنا هي أنه اعتمادًا على رقم نسخة AMY1 لديك، قد ترغب في توخي نفس القدر من اليقظة بشأن تنظيف أسنانك بالفرشاة بعد تناول تلك النشويات القابلة للهضم." ما هو جين AMY1؟ ينتج جين AMY1 الأميليز اللعابي ، وهو إنزيم يساعد في هضم النشا في الفم، كما يؤثر أيضًا على تكوين البكتيريا الفموية، مما قد يكون له آثار على صحة أسنانك.ربطت العديد من الدراسات السابقة AMY1 بتسوس الأسنان وأمراض اللثة بسبب المستويات العالية من أنواع البكتيريا المعوية. ومع ذلك، لم يكن من الواضح كيف يتفاعل إنزيم الأميليز اللعابي مع ركيزته الرئيسية، النشا، لتغيير ميكروبيوم الفم وزيادة خطر الإصابة بالأمراض. كيف أجريت الدراسة؟ وفقًا للباحثين، قاموا بجمع عينات من اللعاب من 31 شخصًا بالغًا، كل منهم بأرقام نسخ AMY1 مختلفة، وأضافوا النشا إلى العينات المزروعة، أو الأغشية الحيوية، ولاحظوا كيف تحول تكوين البكتيريا. هل يجب عليك التخلص من النشا؟ يعتقد الخبراء أن نتائج الدراسة لا تعني أنه يجب عليك التوقف تمامًا عن تناول النشا من نظامك الغذائي.النشا هو مصدر مهم للكربوهيدرات، والتي تلعب دورًا حيويًا في النظام الغذائي المتوازن عند تناولها باعتدال. فهي توفر الطاقة والألياف، إلى جانب الفيتامينات والمعادن الأساسية. تشمل الأطعمة الغنية بالنشا الحبوب والمكرونة والأرز والخبز والبطاطس والفاصوليا والذرة وحتى الموز. وفقًا للخبراء، يجب عليك تقليل الأطعمة الغنية بالنشا من نظامك الغذائي، بدلاً من التخلص منها تمامًا، ودمجها مع مكونات أخرى عالية المغذيات لتحسين صحة الفم.