أحدث الأخبار مع #أنخيلفاسكيز،


بوابة الفجر
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- بوابة الفجر
زلزال الكاريبي.. كيف جدد مخاوف وفاة 200 ألف هاييتي؟ (التفاصيل الكاملة)
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7.6 درجة على مقياس ريختر البحر الكاريبي، ما دفع المركز الوطني للتحذير من التسونامي إلى إصدار تحذيرات من احتمال وقوع موجات تسونامي في بورتوريكو وجزر فيرجن الأمريكية والبريطانية، قبل أن يتم الإعلان لاحقًا عن زوال التهديد. تفاصيل الزلزال الكاريبي والتحذيرات وقع الزلزال في وقت متأخر من مساء السبت شمال هندوراس وجنوب غرب جزر كايمان. ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فإن الزلزال نجم عن "انزلاق زلزالي في القشرة الضحلة بالقرب من الحدود بين صفيحة أمريكا الشمالية وصفيحة البحر الكاريبي"، وهو أمر غير مستغرب في تلك المنطقة النشطة زلزاليًا. في بيان سابق، حذر المركز الوطني للتحذير من التسونامي من أن "الزلازل بهذا الحجم قد تؤدي إلى موجات تسونامي خطيرة على السواحل الواقعة خارج منطقة المصدر"، وتم إصدار تحذيرات تشمل كوبا، هندوراس، وجزر كايمان، بالإضافة إلى بورتوريكو وجزر فيرجن. وبالفعل، تم تسجيل موجة تسونامي صغيرة بلغ ارتفاعها 1.2 بوصة في جزيرة موخيريس بالمكسيك، لكن دون تسجيل أضرار كبيرة. وبعد تحديث البيانات، أعلن المركز الوطني للتحذير من التسونامي أن "التهديد قد انتهى ولم يتم إصدار أي تنبيهات جديدة". سجل الزلازل في منطقة الكاريبي تُعد منطقة الكاريبي واحدة من أكثر المناطق عرضة للزلازل في العالم، حيث شهدت خلال القرن الماضي عشرة زلازل بلغت قوتها 6 درجات أو أكثر ضمن نطاق 250 كيلومترًا من موقع الزلزال الأخير. ومن بين هذه الزلازل، وقع زلزال عام 2018 بقوة 7.6 درجة، ما تسبب في موجات تسونامي صغيرة وأضرار محدودة. وفي تاريخ المنطقة، سجلت عدة زلازل مدمرة، أبرزها زلزال عام 1692 الذي دمر 90% من عاصمة جامايكا آنذاك وأودى بحياة أكثر من 2000 شخص، إضافة إلى زلزال 1766 العنيف. كما يُعد زلزال هايتي عام 2010 من أسوأ الكوارث الزلزالية الحديثة، حيث بلغت قوته 7.0 درجة وأسفر عن مقتل أكثر من 200 ألف شخص وتشريد مليوني آخرين. تحذيرات مستمرة رغم انحسار الخطر رغم الإعلان عن انتهاء التهديد الفوري بحدوث تسونامي، دعا المركز الوطني للتحذير من التسونامي السكان إلى توخي الحذر أثناء التواجد في المياه، لاحتمال ظهور تيارات بحرية غير عادية في بعض المناطق. كما حث مدير شبكة الزلازل في بورتوريكو، أنخيل فاسكيز، المواطنين على الابتعاد عن المياه كإجراء احترازي لتجنب أي مخاطر محتملة.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
زلزال الكاريبي.. كيف جدد مخاوف وفاة 200 ألف هاييتي؟ (التفاصيل الكاملة)
ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7.6 درجة على مقياس ريختر البحر الكاريبي، ما دفع المركز الوطني للتحذير من التسونامي إلى إصدار تحذيرات من احتمال وقوع موجات تسونامي في بورتوريكو وجزر فيرجن الأمريكية والبريطانية، قبل أن يتم الإعلان لاحقًا عن زوال التهديد. تفاصيل الزلزال الكاريبي والتحذيراتوقع الزلزال في وقت متأخر من مساء السبت شمال هندوراس وجنوب غرب جزر كايمان. ووفقًا لهيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، فإن الزلزال نجم عن "انزلاق زلزالي في القشرة الضحلة بالقرب من الحدود بين صفيحة أمريكا الشمالية وصفيحة البحر الكاريبي"، وهو أمر غير مستغرب في تلك المنطقة النشطة زلزاليًا.في بيان سابق، حذر المركز الوطني للتحذير من التسونامي من أن "الزلازل بهذا الحجم قد تؤدي إلى موجات تسونامي خطيرة على السواحل الواقعة خارج منطقة المصدر"، وتم إصدار تحذيرات تشمل كوبا، هندوراس، وجزر كايمان، بالإضافة إلى بورتوريكو وجزر فيرجن.وبالفعل، تم تسجيل موجة تسونامي صغيرة بلغ ارتفاعها 1.2 بوصة في جزيرة موخيريس بالمكسيك، لكن دون تسجيل أضرار كبيرة. وبعد تحديث البيانات، أعلن المركز الوطني للتحذير من التسونامي أن "التهديد قد انتهى ولم يتم إصدار أي تنبيهات جديدة".سجل الزلازل في منطقة الكاريبيتُعد منطقة الكاريبي واحدة من أكثر المناطق عرضة للزلازل في العالم، حيث شهدت خلال القرن الماضي عشرة زلازل بلغت قوتها 6 درجات أو أكثر ضمن نطاق 250 كيلومترًا من موقع الزلزال الأخير. ومن بين هذه الزلازل، وقع زلزال عام 2018 بقوة 7.6 درجة، ما تسبب في موجات تسونامي صغيرة وأضرار محدودة.وفي تاريخ المنطقة، سجلت عدة زلازل مدمرة، أبرزها زلزال عام 1692 الذي دمر 90% من عاصمة جامايكا آنذاك وأودى بحياة أكثر من 2000 شخص، إضافة إلى زلزال 1766 العنيف. كما يُعد زلزال هايتي عام 2010 من أسوأ الكوارث الزلزالية الحديثة، حيث بلغت قوته 7.0 درجة وأسفر عن مقتل أكثر من 200 ألف شخص وتشريد مليوني آخرين.تحذيرات مستمرة رغم انحسار الخطررغم الإعلان عن انتهاء التهديد الفوري بحدوث تسونامي، دعا المركز الوطني للتحذير من التسونامي السكان إلى توخي الحذر أثناء التواجد في المياه، لاحتمال ظهور تيارات بحرية غير عادية في بعض المناطق. كما حث مدير شبكة الزلازل في بورتوريكو، أنخيل فاسكيز، المواطنين على الابتعاد عن المياه كإجراء احترازي لتجنب أي مخاطر محتملة.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- علوم
- مصرس
زلزال الكاريبي.. كيف جدد مخاوف وفاة 200 ألف هاييتي؟
أصدر المركز الوطني للتحذير من التسونامي، تحذيرًا من احتمال وقوع موجات تسونامي في بورتوريكو وجزر فيرجن الأمريكية والبريطانية، بعد أن ضرب زلزال قوي بلغت شدته 7.6 درجة البحر الكاريبي. وبعد ساعات، أكد المركز أن التهديد بحدوث تسونامي قد انتهى، مشيرًا إلى أن التحديثات الأخيرة أظهرت عدم وجود خطر على السواحل. Breaking!!️!!️ A 8.0 magnitude quake just struck the Caribbean Sea. A group of undersea videographers were caught the violent earthquake on the sea floor, resulting in swells and floor environment disruptions. — PAOTZE☆ (@PAOTZEPG) February 9, 2025مخاوف من تجدد الكارثةتعد منطقة الكاريبي من أكثر المناطق عرضة للزلازل في العالم حيث شهدت المنطقة خلال القرن الماضي 10 زلازل بلغت قوتها 6 درجات أو أكثر ضمن نطاق 250 كيلومترًا من موقع الزلزال الأخير.وكان أحد هذه الزلازل، الذي وقع في 10 يناير 2018، قد تسبب في حدوث موجات تسونامي صغيرة وألحق بعض الأضرار.عام 1692 شهدت جامايكا شمال غرب الكاريبي زلزال أسفر عن مقتل أكثر من 2000 شخص، وتدمير 90% من عاصمتها آنذاك، وبعد ذلك وقع زلزال آخر عام 1766 كانت آثاره مدمرة.أما في العصر الحديث فيوجد كارثة زلزال هايتي عام 2010 الذي بلغت قوته 7.0 درجة على مقياس ريختر والذي أسفر عن مقتل أكثر من 200 ألف شخص، وتشريد مليوني شخص، بحسب إحصاءات الأمم المتحدة.وفي هذا السياق، أوضحت هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية أن الموقع البعيد لمركز الزلزال يقلل من احتمال وقوع أضرار جسيمة بسبب الاهتزاز.ووقع الزلزال في وقت متأخر من مساء السبت، شمال هندوراس وجنوب غرب جزر كايمان.وفي بيان سابق، حذر المركز الوطني للتحذير من التسونامي من أن "الزلازل بهذا الحجم قد تؤدي إلى موجات تسونامي خطيرة على السواحل الواقعة خارج منطقة المصدر".وإلى جانب التحذيرات الصادرة لبورتوريكو وجزر فيرجن، شمل التحذير أيضًا كوبا وهندوراس وجزر كايمان.وفي وقت لاحق، أبلغ المركز عن تسجيل موجة تسونامي صغيرة بارتفاع 1.2 بوصة في جزيرة موخيريس بالمكسيك، الواقعة في شبه جزيرة يوكاتان.ورغم أن ارتفاع الموجة كان محدودًا، إلا أن المركز أشار إلى أن ذلك يشكل دليلًا على حدوث تسونامي نتيجة الزلزال.ومع ذلك، لم يتم تسجيل أي حوادث أو أضرار كبيرة، وأعلن المركز في آخر تحديث له: "وفقًا لأحدث النماذج والمعلومات، فإن التهديد بحدوث تسونامي قد مر، ولم يتم إصدار أي تنبيهات جديدة".وبحسب هيئة المسح الجيولوجي الأمريكية، وقع الزلزال نتيجة "انزلاق زلزالي في القشرة الضحلة بالقرب من الحدود بين صفيحة أمريكا الشمالية وصفيحة البحر الكاريبي".وأوضحت الهيئة أن الزلازل الكبرى في هذه المنطقة ليست بالأمر غير المتوقع.وعقب وقوع الزلزال، وعندما كان لا يزال هناك تخوف من إمكانية حدوث تسونامي، حث مدير شبكة الزلازل في بورتوريكو، أنخيل فاسكيز، المواطنين على الابتعاد عن المياه كإجراء احترازي.وقال لشبكة "سي بي إس نيوز" الأمريكية "على الرغم من أن التأثير الكبير غير متوقع، إلا أنه من المهم عدم التواجد في المياه حتى إشعار آخر، واتباع المعلومات الرسمية لتجنب انتشار الشائعات".وفي حين لم يعد هناك تهديد فعلي بحدوث تسونامي، حذر المركز الوطني، من احتمال ظهور تيارات بحرية غير عادية في بعض المناطق، داعيًا الناس إلى "توخي الحذر أثناء التواجد في المياه".