أحدث الأخبار مع #أندرسون،

بوابة ماسبيرو
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- بوابة ماسبيرو
ويس أندرسون يكشف تفاصيل فيلمه "الخطة الفينيقية" قبيل عرضه العالمي في "كان"
كشف المخرج الأمريكي الشهير ويس أندرسون، عن تفاصيل فيلمه الجديد "الخطة الفينيقية" (The Phoenician Scheme)، وذلك قبيل عرضه العالمي الأول ضمن فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولي. وقال أندرسون، في تصريحات خاصة لصحيفة "هوليوود ريبورتر"، إن الفيلم الذي من المنتظر أن يعرض في قاعات السينما العالمية نهاية مايو الجاري، يتناول قصة رجل أعمال أوروبي واسع النفوذ يدعى "ززا كوردا"، يؤدي دوره النجم بينيسيو ديل تورو، والذي يقرر تعيين وريث لمؤسسته بعد نجاته من محاولة اغتيال، لتكون المفاجأة في اختياره لابنته الوحيدة، الراهبة "ليزل"، والتي تجسد دورها الممثلة الشابة ميا ثريبلتون. وأشار المخرج، البالغ من العمر 56 عاما، إلى أن شخصية "ززا كوردا" مستوحاة جزئيا من والد زوجته اللبناني الراحل، فواد معلوف، واصفا إياه بأنه "شخصية كاريزمية مهيبة"، مؤكدا أن العمل يحمل جانبا شخصيا رغم طابعه الفكاهي والسريالي المعروف عن أفلامه. وأوضح أندرسون، أن الفيلم يضم عددا من الوجوه التي تعاون معها سابقا، من بينهم سكارليت جوهانسون، جيفري رايت، بنديكت كومبرباتش وتوم هانكس، إضافة إلى انضمام وجوه جديدة مثل ريز أحمد ومايكل سيرا. وعن تقليده السنوي في المهرجان، أشار أندرسون إلى أنه يحرص على الوصول إلى السجادة الحمراء مع فريق العمل في حافلة جماعية، معتبرا أنها طريقة "ممتعة وتلقائية" للدخول، بعيدا عن الازدحام والشكليات. ولفت إلى أنه سيشارك هذا العام أيضا في عرض نسخة مرممة من فيلم "أيام وليال في الغابة" للمخرج الهندي الكبير ساتياجيت راي، ضمن برنامج ترميمات "مؤسسة الفيلم" التي يشغل أندرسون عضوية مجلس إدارتها، مؤكدا أن هذا الفيلم من أعمال راي المفضلة لديه. يذكر أن ويس أندرسون يعد من أبرز المخرجين الذين ارتبط اسمهم بمهرجان كان، حيث سبق له عرض عدة أفلام فيه، من بينها "مملكة الشروق" (2012) و"مكتب الاتصالات الفرنسي" (2021) و"مدينة الكويكبات" (2023).


العين الإخبارية
١٤-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
شركة ألمانية عريقة تغلق مصنعا لأول مرة منذ 161 عاما.. اضطراب غير مسبوق
انخفضت أرباح شركة "باير" الألمانية العريقة، في الربع الأول بأكثر من الثلث، حيث تضررت شركة الكيماويات من ارتفاع تكاليف التقاضي وتباطؤ المبيعات. وقد أجبرها ذلك على إغلاق مصنع تابع لها في ألمانيا لأول مرة في تاريخها الممتد على مدار 161 عامًا. وبحسب صحيفة فاينانشال تايمز، شهدت شركة باير، التي تشمل منتجاتها الكيماويات الزراعية والأدوية، عامًا مضطربًا اتسم بالتحديات القانونية في الولايات المتحدة، وانخفاض إيرادات الأدوية خارج براءات الاختراع، وتزايد المنافسة. تضاعف تكاليف التقاضي وانخفض صافي الربح في الأشهر الثلاثة الأولى من العام إلى 1.3 مليار يورو(1.4 مليار دولار أمريكي)، من ملياري يورو في الفترة نفسها من عام 2024، حيث تضاعفت تكاليف التقاضي وإعادة الهيكلة للشركة العملاقة ثلاث مرات تقريبًا لتصل إلى 587 مليون يورو (653.7 مليون دولار أمريكي)، من 207 ملايين يورو (230.5 مليون دولار أمريكي) في العام السابق. وتورطت الشركة، التي تتخذ من ليفركوزن مقرًا لها، في قضايا قضائية شملت آلاف الأشخاص في الولايات المتحدة الذين يزعمون أن مادة الجليفوسات، وهي أحد مكونات مبيد الأعشاب "راوند أب" الذي تنتجه شركة مونسانتو التابعة لها في الولايات المتحدة، يمكن أن تسبب السرطان. وصرحت شركة باير والجهات التنظيمية بأنه لا يوجد دليل على أن المادة الكيميائية تُشكل مثل هذا الخطر. وأضافت باير أن الحكم السلبي في دعوى قضائية أمريكية تتعلق بالجليفوسات، والتي تستأنف عليها الشركة، قد زاد من نفقات التقاضي. إنتاج الجليفوسات كما قدمت الشركة التماسًا إلى المحكمة العليا الأمريكية، وهددت بوقف إنتاج الجليفوسات إذا ظلت المخاطر القانونية تهددها بهذا الشكل. وقفزت أسهم الشركة، التي انخفضت بنحو 18% في العام الماضي، بنسبة 10% يوم أمس الثلاثاء، حيث عوضت مبيعات الأدوية الجديدة ضعف أداء قسم علوم المحاصيل. وانخفضت الأرباح قبل الفوائد والضرائب، وقبل تكاليف إعادة الهيكلة والتقاضي، بنسبة 7% على أساس سنوي لتصل إلى 4 مليارات يورو(4.4 مليار دولار أمريكي) في الربع الأول. وكان المحللون قد توقعوا انخفاضًا أكبر ليصل إلى 3.7 مليار يورو. وقال الرئيس التنفيذي بيل أندرسون، "على الرغم من التحديات الناجمة عن انتهاء صلاحية براءات الاختراع والتأثيرات التنظيمية، فإن الربع الأول يضعنا في وضع جيد لتحقيق نتائج إيجابية في عام حافل بالتحديات بالنسبة للشركة". وفي يوم الاثنين، أعلنت باير أنها ستغلق موقعها في فرانكفورت بحلول عام 2028، مشيرةً إلى فائض الطاقة الإنتاجية العالمي الناتج عن المنافسين الآسيويين في مجالها، وتزايد القيود التنظيمية في أوروبا. ضغوط على النمو وسلطت هذه الخطوة الضوء على الضغوط التي تواجهها المجموعة في سعيها للعودة إلى النمو اعتبارًا من العام المقبل. وفي حين انخفضت إيرادات علوم المحاصيل بنسبة 4% في الربع الأول، حقق قسم الأدوية في باير زيادة بنسبة 4% في المبيعات، وزيادة بنسبة 13% في الأرباح قبل الفوائد والضرائب. وقد دُعم النمو بزيادة الطلب على المنتجات الجديدة، بما في ذلك علاج السرطان "نوبيكا" ودواء الكلى "كيرينديا"، مما ساعد في تخفيف أثر خسارة الإيرادات من العلاجات الرائجة "زاريلتو" و"إيليا". وقال أندرسون، "في بيئة أكثر استقرارًا، كنا سنعدل على الأرجح توقعاتنا للأدوية صعودًا، ولكن نظراً لعدم اليقين بشأن التعريفات الجمركية، فإننا نشعر أنه من الحكمة أن نلتزم بالتوقعات الحالية". aXA6IDgyLjI1LjI1MC40NyA= جزيرة ام اند امز FR


البلاد الجزائرية
٠٩-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البلاد الجزائرية
أكثر من 100 موظف في شركة ميتا هم جنود سابقون في جيش الاحتلال الإسرائيلي
أثار توظيف شركة ميتا لعدد كبير من جنود الاحتلال الإسرائيليين السابقين تساؤلات خطيرة حول التزام عملاق التكنولوجيا بحرية التعبير – في ظل حصار الاحتلال الإسرائيلي على غزة. وقد كشف تقرير صحفي نًشر عبر صحيفة The Grayzone الإستقصائية، عن توظيف شركة "ميتا" – المالكة لفيسبوك وإنستغرام وواتساب – لأكثر من مئة موظف سابق في الجيش والمخابرات الإسرائيلية، بما في ذلك أفراد خدموا في وحدة التجسس الشهيرة "الوحدة 8200"، وأشخاص يُحتمل تورطهم في جرائم حرب ضد الفلسطينيين. من بين هؤلاء، شيرًا أندرسون، محامية أميركية ترأس سياسة الذكاء الاصطناعي في ميتا، وقد تطوّعت سابقًا للخدمة في الجيش الإسرائيلي ضمن برنامج يسمح لليهود غير الإسرائيليين بالانضمام للجيش. حيث كانت مسؤولة عن كتابة تقارير دعائية للجيش وعملت كحلقة وصل مع الصليب الأحمر والملحقين العسكريين. وحسب ذات المصدر، فإن معظم الموظفين المرتبطين بجيش الاحتلال الإسرائيلي داخل ميتا يعملون في مجالات الذكاء الاصطناعي والأمن الرقمي – وهي نفس المجالات التي تستخدمها إسرائيل في مراقبة الفلسطينيين، حسب تقارير حقوقية، لتسهيل الإبادة الجماعية الجارية في غزة. للإشارة، يذكر أن محاكم أوروبية بدأت تحقيقات مع متطوعين غير إسرائيليين خدموا في جيش الاحتلال عبر نفس البرنامج الذي انضمت من خلاله أندرسون، بتهم تتعلق بجرائم حرب. هذا وقد أثار التقرير تساؤلات جدية حول علاقة ميتا بالمؤسسة الأمنية الإسرائيلية، خاصةً في ظل حملات القمع الرقمية الأخيرة ضد المحتوى الداعم لفلسطين، والتعاون المعلن مع شركات أسلحة أميركية مثل "لوكهيد مارتن" و"بالانتير". في ظل هذا التغلغل العسكري داخل شركات التكنولوجيا الكبرى، حذّر التقرير من أن أدوات الذكاء الاصطناعي، التي كانت تُستخدم سابقًا لاستهداف الفلسطينيين، قد يتم توجيهها الآن إلى المجتمعات المعارضة في الولايات المتحدة والعالم.


الجزيرة
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجزيرة
"ضفدع أدورانا".. أعجوبة الخلق الذي لا يمرض ويحتاجه البشر للعلاج
اكتشف باحثون بقيادة الدكتور سيزار دي لا فوينتي من جامعة بنسلفانيا الأميركية طريقة جديدة لمكافحة البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، وذلك بالاستفادة من الدفاعات الطبيعية التي تمتلكها الضفادع، خصوصا الضفدع الآسيوي المعروف باسم "أودورانا أنديرسوني"". وينتمي ضفدع أندرسون، المعروف أيضا باسم ضفدع الشريط الذهبي المتقاطع، إلى عائلة "رانيداي"، ويعيش في مناطق شمال شرق الهند وشمال ميانمار وجنوب غرب الصين وشمال تايلند، وفيتنام. ويفضل هذا الضفدع العيش على الأغصان المنخفضة والصخور على طول الجداول الصخرية المظللة والأنهار الكبيرة ذات الصخور، في الغابات دائمة الخضرة والمناطق الزراعية. ويُعتبر ضفدع أندرسون من الضفادع الكبيرة نسبيا؛ حيث يصل طول الذكور إلى حوالي 7.5 سنتيمترات، بينما تصل الإناث إلى 9.7 سنتيمترات. جلود خاصة جدا تعيش الضفادع من هذا النوع في بيئات رطبة ومليئة بالبكتيريا والفطريات، لكنها لا تمرض بسهولة، لأن جلدها يفرز مواد خاصة تحميها من العدوى، هذه المواد تُسمى "الببتيدات المضادة للميكروبات"، بمعنى أبسط: الضفدع لديه مضاد حيوي طبيعي على جلده. ويقول العلماء إن الضفادع تفرز مواد بروتينية خاصة تُعرف بالببتيدات المضادة للميكروبات من جلدها لحماية نفسها من البكتيريا والفطريات، والببتيدات ببساطة هي بروتينات صغيرة الحجم. أحد هذه الببتيدات يُسمى "أنديرسونين دي1" ، ويمتلك خواصا قوية لقتل البكتيريا، لكن هذا الببتيد لديه عيب رئيسي، حيث إنه غير فعال كعلاج، بل يتجمّع بسهولة داخل الجسم؛ وهذا قد يجعله ساما. وبحسب الدراسة التي نشرها الباحثون في دورية "ترندز إن بيوتكنولوجي" فقد وجد العلماء حلا ذكيا لتجاوز تلك المشكلة، حيث استخدموا العلماء تقنية تُعرف بـ"التصميم الموجَّه بالبنية" لتعديل التركيب الكيميائي للببتيد، بحيث يتم تغيير ترتيب الأحماض الأمينية فيه، وهذا حسّن فعاليته وقلّل سميّته. مشكلة القرن وجاءت النتائج لتوضح أن النسخ الصناعية التي طوّرها الفريق كانت فعّالة جدا ضد البكتيريا المقاومة للمضادات الحيوية، خصوصا من نوع البكتيريا سلبية الغرام، وهي من أخطر أنواع العدوى. وكانت تلك التركيبة الكيميائية الجديدة فعّالة مثل مضاد حيوي شهير يُدعى "بوليميكسن بي"، ولكنها أقل سمية للخلايا البشرية، ولا تضر بالبكتيريا النافعة في الأمعاء. وعند تجربة الببتيدات الجديدة على الفئران، أظهرت انخفاضا كبيرا في العدوى، وهذا يفتح الباب لاستخدامها كأدوية مستقبلية. كما وجد الباحثون أن تلك الببتيدات تستهدف البكتيريا الضارة فقط، بعكس المضادات التقليدية التي تقتل البكتيريا النافعة أيضا، وهذا يقلل من الآثار الجانبية. ويأتي ذلك في سياق مشكلة كبرى، فخلال العقود الأخيرة، بدأت أنواع كثيرة من البكتيريا تتطور لتصبح مقاومة للأدوية الموجودة. وأصبحت بعض أنواع العدوى، التي كانت تُعالج بسهولة بالمضادات الحيوية، مهددة للحياة في عالمنا المعاصر. هذه المشكلة تُعرف عالميا بـ"مقاومة المضادات الحيوية"، ويُعتبرها الأطباء والعلماء من أكبر تحديات الصحة العامة في القرن الـ21.


البلاد البحرينية
٠١-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البلاد البحرينية
ارتفاع جنوني بسعر البيض يرغم سكان نيويورك على ابتكار أساليب للتكيف
العربية.نت: مع ارتفاع سعر علبة البيض في الولايات المتحدة، بدأ السكان في اللجوء إلى خيار جديد في أكشاك نيويورك، وهو شراء البيض بالحبّة، وهو ما أصبح يشكل إحدى وسائل التكيف مع الأسعار المرتفعة. هذا الخيار، الذي بدأ يزداد شعبية بين السكان، دفع كريسميرلي أوسوريو أندرسون، البالغة من العمر 24 عامًا، إلى شراء ثلاث بيضات ملفوفة في كيس بلاستيكي مقابل 2.90 دولارًا. أندرسون، التي تعيش في حي برونكس الذي تسكنه الطبقات العاملة، تقول إنه مع ارتفاع أسعار علب البيض، أصبح شراء البيض بالحبّة "أرخص قليلاً"، وتضيف: "العلبة التي تحتوي على اثنتي عشرة بيضة غالية للغاية"، وفق ما نقلته وكالة فرانس برس. وتعود أسباب هذا الارتفاع الكبير إلى عودة ظهور وباء إنفلونزا الطيور في الولايات المتحدة، والذي تسبب في نفوق أكثر من 26 مليون دجاجة بياضة منذ بداية العام. هذا الوباء، بالإضافة إلى التضخم، ساهم في زيادة الأسعار بشكل غير مسبوق. أسعار غير مسبوقة في مدينة نيويورك، حيث تُعتبر أكبر وأغنى مدينة في الولايات المتحدة، بلغ متوسط سعر علبة البيض التي تحتوي على اثنتي عشرة بيضة حوالي 8.47 دولارات. ويشكل هذا عبئًا إضافيًا على الطبقات العاملة التي تعاني بالفعل من زيادة الأسعار في العديد من السلع. مالك متجر "باميلاز غرين ديلي" في نيويورك، رادهاميس رودريغيز، والذي يعمل في هذا المجال منذ 40 عامًا، يعبر عن استيائه من الأسعار المرتفعة قائلاً: "إنها باهظة الثمن للغاية! لم أر قط سعر البيض مرتفعًا إلى هذا الحد". ويعرض رودريغيز البيض للبيع بالحبّة في متجره، مضيفًا: "إنه منتج يحتاجه الجميع لإطعام أسرهم، خصوصًا في هذا الحي الفقير". وتستمر أسعار البيض في الارتفاع، حيث تجاوزت في بعض الأماكن 15 دولارًا للدزينة. ومع ذلك، بدأ الناس في نيويورك بالتكيف مع الأزمة. في بعض الأحياء، مثل بروكلين، يتم توزيع صناديق بيض مجانية من قبل الشركات، مما يؤدي إلى طوابير طويلة من الناس. وفي تصريحات لقناة تلفزيونية محلية، قال مدير متجر "الأمير أبو لبيع اللحوم" أبو سو: "في وقت كهذا، شعرنا أنه من واجبنا ومسؤوليتنا جعل البيض متاحًا". تداعيات الأزمة الارتفاع الكبير في الأسعار يرجع جزئيًا إلى وباء إنفلونزا الطيور، بالإضافة إلى حقيقة أن سلسلة الإنتاج الأميركية تعتمد بشكل كبير على "جهة إنتاج واحدة" على نطاق واسع، وفقًا لمركز نيويورك لدراسات الأغذية في كلية هانتر. في العام الماضي، تضاعفت أسعار البيض بنسبة 96%، وهو ما دفع بعض الأحزاب إلى المطالبة بإجراء تحقيق برلماني. وفي محاولة لتخفيف الأزمة، قالت الحكومة الأميركية إنها بصدد إجراء محادثات مع عدة دول لاستيراد البيض، في خطوة لتوسيع نطاق العرض وتخفيف الضغط على السوق. أسعار متزايدة وأولويات أخرى ومع استمرار ارتفاع الأسعار، يترقب رادهاميس رودريغيز انخفاض الأسعار قبل التوقف عن بيع البيض بالحبّة. وقال: "سعر البيض أصبح جنونيًا، لكن أسعار المنتجات الأخرى ترتفع كل يوم". بينما يواجه الزبائن مثل شكوانا ليتلتون، وهي أميركية سوداء تبلغ 24 عامًا، صعوبة في اتخاذ القرار بين شراء البيض أو شراء الأفوكادو. ليتلتون تبرر اختياراتها بقولها: "أنت تعلم، في بعض الأحيان يتبقى لديك 3 دولارات فقط".