أحدث الأخبار مع #أندروج


Bahrain News Gazette
١١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- Bahrain News Gazette
حكومة زيمبابوي تفي بالتزاماتها: بدء تعويض مالكي المزارع السابقين بموجب وثيقة التعويض الشامل
في فبراير 2025، صرفت الحكومة 20 مليون دولار أمريكي لتعويض المستثمرين الذين يتمتعون بالحماية التي توفرها اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمار الثنائية، والذين تأثرت مزارعهم ببرنامج الإصلاح الزراعي لعام 2000 . هراري، زيمبابوي – EQS Newswire – 11 إبريل 2025 – بدأت حكومة زيمبابوي في الوفاء بالتزامها بالاستجابة لمطالبات مالكي المزارع السابقين بالتعويض بموجب وثيقة التعويض الشامل التي تم توقيعها في عام 2020، وتمت الموافقة حتى الآن على تعويض 740 مزرعة. في هذا الصدد، صرفت الحكومة 3.1 مليون دولار أمريكي للدفعة الأولى التي تضم 378 مزرعة مُجهزة، ويمثل هذا المبلغ 1% من إجمالي قيمة مطالبات التعويض التي تبلغ قيمتها 311 مليون دولار أمريكي. أصدرت الحكومة أيضًا سندات خزانة بقيمة 308 ملايين دولار أمريكي للدفعة الأولى من المزارعين. يحصل مالكو المزارع السابقون على 1% من مستحقاتهم نقدًا، على أن يُدفع الباقي من خلال سندات خزانة مقومة بالدولار الأمريكي بفائدة 2% وآجال استحقاق تتراوح بين سنتين وعشر سنوات. خصصت الحكومة أيضًا 10 ملايين دولار أمريكي في الميزانية الوطنية لعام 2025 لتعويض مالكي المزارع السابقين بموجب وثيقة التعويض الشامل. أكد مجددًا وزير المالية والتنمية الاقتصادية والترويج للاستثمار في زيمبابوي، الأستاذ الفخري مثولي نكوبي، التزام الحكومة بإجراء الإصلاحات التي تهدف إلى سداد متأخرات البلاد والتخلص من عبء ديونها، مؤكدًا 'استمرار صرف التعويضات لمالكي المزارع السابقين'. قال السيد أندرو ج. باسكو، رئيس اللجنة التوجيهية للتعويضات: 'شهد يوم الاثنين 24 مارس 2025 صرف أولى الدفعات النقدية بالدولار الأمريكي المستحقة بموجب هذه الخطة لمالكي المزارع السابقين الموقِّعين '. شكر السيد باسكو فخامة الرئيس الدكتور إ. د. منانجاجوا على التزامه بتعويض مالكي المزارع السابقين عن التحسينات التي أُدخلت على المزارع التي تم الاستحواذ عليها في إطار برنامج الإصلاح الزراعي السريع منذ أكثر من 20 عامًا، وهو يعتقد أن هذه الخطوة 'ستجذب وستعزز حسن النوايا على المستوى المحلي والإقليمي والدولي، ولهذا الأمر أهمية حيوية لإنجاح عملية تسوية المتأخرات وسداد الديون الحالية في البلاد '. رحب الدكتور أيوديل أودوسولا، الممثل المقيم لبرنامج الأمم المتحدة الإنمائي، بالتقدم المُحرَّز في إطار تنفيذ وثيقة التعويض الشامل، وأعرب عن التزامه 'باتباع إجراءات نزيهة وشاملة ومستدامة تُسهم في الازدهار الاقتصادي وإعادة الاندماج.' قال سفير سويسرا لدى زيمبابوي، سعادة السفير ستيفان ري: 'تُشكل هذه الدفعات الأولية خطوة في الاتجاه الصحيح، ونأمل أن يتقدم مزيد من المزارعين للمطالبة بتعويضات بناءً على هذا التطور'. يمثل هذا التعويض إنجازًا تاريخيًا آخر. في فبراير 2025، صرفت الحكومة 20 مليون دولار أمريكي لتعويض المستثمرين الذين يتمتعون بالحماية التي توفرها اتفاقية تشجيع وحماية الاستثمار الثنائية، والذين تأثرت مزارعهم ببرنامج الإصلاح الزراعي لعام 2000. هذان الإنجازان مهمان للغاية في ظل سعي زيمبابوي لسداد متأخراتها، واستعادة قدرتها على تحمل الديون، وإتاحة تمويل خارجي ميسّر جديد لتحقيق أهدافها التنموية. تدعو زيمبابوي أيضًا شركاءها إلى دعمها لمساندة جهودها. توزيع مجموعة إيه بي أو نيابةً عن وزارة المالية والتنمية الاقتصادية والترويج للاستثمار في زيمبابوي . تنزيل الصورة (1): (فخامة رئيس زيمبابوي، السيد/ إيمرسون د. منانجاجوا، محاطًا بوزير مالية زيمبابوي، الأستاذ الفخري مثولي نكوبي، ورئيس بنك التنمية الأفريقي، الدكتور أ. أ. أديسينا، والسفير نونو ). تنزيل الصورة (2): (وزير مالية زيمبابوي، الأستاذ الفخري مثولي نكوبي). تنزيل الصورة (3): ( فخامة رئيس زيمبابوي، السيد/ إيمرسون د. منانجاجوا) رابط إضافي (1): رابط إضافي (2): تنزيل التسجيل الصوتي: تنزيل العرض التقديمي: تنزيل الفيديو:


الديار
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الديار
قمة عسكرية أفريقية في غانا
اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب عقدت في العاصمة الغانية أكرا، بداية من يوم 7 نيسان 2025، القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية، التي جَمعت بين الجيش الأميركي والجيش الغاني في حدث رفيع المستوى يهدف إلى تعزيز التعاون العسكري والأمني في القارة الأفريقية. وشهد الحدث مشاركة واسعة من ممثلين عن العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك كبار القادة العسكريين والمسؤولين في مجال الأمن. شملت القمة لقاءات مكثفة بين كبار القادة العسكريين من مختلف دول القارة، وركّزت على تعزيز التعاون العسكري والتنسيق بين القوات البرية الأفريقية. وأشار الجنرال أندرو ج. غايني، القائد العام لقوة مهام الجيش الأميركي لجنوب أوروبا وأفريقيا، إلى أن هذه القمة تمثل التزاما طويل الأمد من جانب الولايات المتحدة لدعم الاستقرار في القارة، عبر تقوية قدرات القوات المسلحة الأفريقية في مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة. في افتتاح القمة، شدّد القادة على أهمية تبادل الخبرات العسكرية بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية. وأوضح وزير الدفاع الغاني إدوارد أوماني بواماه، أن القمة هي منصة حيوية للتفاعل بين القوات المسلحة، حيث تتيح لجميع المشاركين فرصة اكتساب المعرفة حول أفضل الممارسات في القيادة والسيطرة، والتحكم في العمليات العسكرية في بيئات متنوعة. وفي هذا السياق، أكدت السفيرة الأميركية في غانا فيرجينيا بالمر، أهمية هذا التعاون المستمر بين الولايات المتحدة وغانا، مشيرة إلى أن القمة تعد دليلا على التزام الولايات المتحدة بتعزيز الأمن في أفريقيا. وأضافت أن "تعزيز التعاون بين الجيوش الأفريقية والولايات المتحدة يساعد على تحقيق استقرار دائم في المنطقة، ويشكل خطوة مهمة نحو مواجهة التحديات الأمنية المشتركة". محاور القمة تعد القمة إحدى الفعاليات البارزة التي تناقش التحديات الأمنية المستمرة التي تواجه القارة الأفريقية. فقد تم استعراض التهديدات المشتركة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة، حيث تناولت ورش العمل المواضيع المتعلقة بمكافحة التطرف، والتعاون العسكري في مواجهة الجماعات الإرهابية مثل "بوكو حرام" و"القاعدة"، وغيرها من التهديدات الإقليمية. كما تم التركيز على تعزيز مهارات القيادة العسكرية في مواجهة هذه التهديدات، والتدريب على الاستجابة السريعة للتهديدات في المناطق الحضرية والريفية، وكذلك تحسين التنسيق بين الجيوش في إطار عمليات حفظ السلام. أحد المحاور الرئيسية أيضا كان كيفية تعزيز القدرة على حماية الحدود وتأمين الموارد الحيوية. آفاق التعاون المستقبلي تسهم هذه القمة في بناء شراكات عسكرية مستدامة بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية. وكجزء من التزامها المستمر تجاه الأمن في أفريقيا، أكدت الولايات المتحدة استعدادها للاستمرار في دعم جيوش الدول الأفريقية من خلال توفير التدريب المتقدم والمعدات المتطورة، وهو ما سيعزز القدرة الجماعية على مواجهة التهديدات الأمنية المشتركة. وتعد القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية في أكرا بمثابة نقطة تحول في تعزيز التعاون بين الدول الأفريقية والولايات المتحدة في مجال الأمن والدفاع. وقد أسفرت القمة عن نتائج إيجابية تسهم في تحقيق استقرار أكبر في القارة، من خلال تحسين التنسيق العسكري وتبادل الخبرات بين الجيوش المختلفة. وبالنظر إلى التحديات التي تواجهها القارة، فإن التعاون المستمر بين القوات المسلحة في أفريقيا والدول الكبرى مثل الولايات المتحدة يعد أمرا أساسيا لضمان تحقيق الأمن والسلام في المنطقة، حسب ما يقول محللون.


الصحراء
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الصحراء
قمة عسكرية أفريقية في غانا لمواجهة التحديات الأمنية بالقارة
عقدت في العاصمة الغانية أكرا، بداية من يوم 7 أبريل/ نيسان 2025، القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية، التي جَمعت بين الجيش الأميركي والجيش الغاني في حدث رفيع المستوى يهدف إلى تعزيز التعاون العسكري والأمني في القارة الأفريقية. وشهد الحدث مشاركة واسعة من ممثلين عن العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك كبار القادة العسكريين والمسؤولين في مجال الأمن. شملت القمة لقاءات مكثفة بين كبار القادة العسكريين من مختلف دول القارة، وركّزت على تعزيز التعاون العسكري والتنسيق بين القوات البرية الأفريقية. وأشار الجنرال أندرو ج. غايني، القائد العام لقوة مهام الجيش الأميركي لجنوب أوروبا وأفريقيا، إلى أن هذه القمة تمثل التزاما طويل الأمد من جانب الولايات المتحدة لدعم الاستقرار في القارة، عبر تقوية قدرات القوات المسلحة الأفريقية في مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة. وأوضح وزير الدفاع الغاني إدوارد أوماني بواماه، أن القمة هي منصة حيوية للتفاعل بين القوات المسلحة، حيث تتيح لجميع المشاركين فرصة اكتساب المعرفة حول أفضل الممارسات في القيادة والسيطرة، والتحكم في العمليات العسكرية في بيئات متنوعة. وفي هذا السياق، أكدت السفيرة الأميركية في غانا فيرجينيا بالمر، أهمية هذا التعاون المستمر بين الولايات المتحدة وغانا، مشيرة إلى أن القمة تعد دليلا على التزام الولايات المتحدة بتعزيز الأمن في أفريقيا. وأضافت أن "تعزيز التعاون بين الجيوش الأفريقية والولايات المتحدة يساعد على تحقيق استقرار دائم في المنطقة، ويشكل خطوة مهمة نحو مواجهة التحديات الأمنية المشتركة". محاور القمة تعد القمة إحدى الفعاليات البارزة التي تناقش التحديات الأمنية المستمرة التي تواجه القارة الأفريقية. فقد تم استعراض التهديدات المشتركة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة، حيث تناولت ورش العمل المواضيع المتعلقة بمكافحة التطرف، والتعاون العسكري في مواجهة الجماعات الإرهابية مثل "بوكو حرام" و"القاعدة"، وغيرها من التهديدات الإقليمية. كما تم التركيز على تعزيز مهارات القيادة العسكرية في مواجهة هذه التهديدات، والتدريب على الاستجابة السريعة للتهديدات في المناطق الحضرية والريفية، وكذلك تحسين التنسيق بين الجيوش في إطار عمليات حفظ السلام. أحد المحاور الرئيسية أيضا كان كيفية تعزيز القدرة على حماية الحدود وتأمين الموارد الحيوية. آفاق التعاون المستقبلي تسهم هذه القمة في بناء شراكات عسكرية مستدامة بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية. وكجزء من التزامها المستمر تجاه الأمن في أفريقيا، أكدت الولايات المتحدة استعدادها للاستمرار في دعم جيوش الدول الأفريقية من خلال توفير التدريب المتقدم والمعدات المتطورة، وهو ما سيعزز القدرة الجماعية على مواجهة التهديدات الأمنية المشتركة. وتعد القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية في أكرا بمثابة نقطة تحول في تعزيز التعاون بين الدول الأفريقية والولايات المتحدة في مجال الأمن والدفاع. وقد أسفرت القمة عن نتائج إيجابية تسهم في تحقيق استقرار أكبر في القارة، من خلال تحسين التنسيق العسكري وتبادل الخبرات بين الجيوش المختلفة. وبالنظر إلى التحديات التي تواجهها القارة، فإن التعاون المستمر بين القوات المسلحة في أفريقيا والدول الكبرى مثل الولايات المتحدة يعد أمرا أساسيا لضمان تحقيق الأمن والسلام في المنطقة، حسب ما يقول محللون. المصدر : الصحافة الأجنبية نقلا عن الجزيرة نت


الجزيرة
١٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
قمة عسكرية أفريقية في غانا لمواجهة التحديات الأمنية بالقارة
عقدت في العاصمة الغانية أكرا، بداية من يوم 7 أبريل/ نيسان 2025، القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية، التي جَمعت بين الجيش الأميركي والجيش الغاني في حدث رفيع المستوى يهدف إلى تعزيز التعاون العسكري والأمني في القارة الأفريقية. وشهد الحدث مشاركة واسعة من ممثلين عن العديد من الدول الأفريقية، بما في ذلك كبار القادة العسكريين والمسؤولين في مجال الأمن. شملت القمة لقاءات مكثفة بين كبار القادة العسكريين من مختلف دول القارة، وركّزت على تعزيز التعاون العسكري والتنسيق بين القوات البرية الأفريقية. وأشار الجنرال أندرو ج. غايني، القائد العام لقوة مهام الجيش الأميركي لجنوب أوروبا وأفريقيا، إلى أن هذه القمة تمثل التزاما طويل الأمد من جانب الولايات المتحدة لدعم الاستقرار في القارة، عبر تقوية قدرات القوات المسلحة الأفريقية في مواجهة التحديات الأمنية المعاصرة. في افتتاح القمة، شدّد القادة على أهمية تبادل الخبرات العسكرية بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية. وأوضح وزير الدفاع الغاني إدوارد أوماني بواماه، أن القمة هي منصة حيوية للتفاعل بين القوات المسلحة، حيث تتيح لجميع المشاركين فرصة اكتساب المعرفة حول أفضل الممارسات في القيادة والسيطرة، والتحكم في العمليات العسكرية في بيئات متنوعة. إعلان وفي هذا السياق، أكدت السفيرة الأميركية في غانا فيرجينيا بالمر، أهمية هذا التعاون المستمر بين الولايات المتحدة وغانا، مشيرة إلى أن القمة تعد دليلا على التزام الولايات المتحدة بتعزيز الأمن في أفريقيا. وأضافت أن "تعزيز التعاون بين الجيوش الأفريقية والولايات المتحدة يساعد على تحقيق استقرار دائم في المنطقة، ويشكل خطوة مهمة نحو مواجهة التحديات الأمنية المشتركة". محاور القمة تعد القمة إحدى الفعاليات البارزة التي تناقش التحديات الأمنية المستمرة التي تواجه القارة الأفريقية. فقد تم استعراض التهديدات المشتركة مثل الإرهاب والجريمة المنظمة، حيث تناولت ورش العمل المواضيع المتعلقة بمكافحة التطرف، والتعاون العسكري في مواجهة الجماعات الإرهابية مثل "بوكو حرام" و"القاعدة"، وغيرها من التهديدات الإقليمية. كما تم التركيز على تعزيز مهارات القيادة العسكرية في مواجهة هذه التهديدات، والتدريب على الاستجابة السريعة للتهديدات في المناطق الحضرية والريفية، وكذلك تحسين التنسيق بين الجيوش في إطار عمليات حفظ السلام. أحد المحاور الرئيسية أيضا كان كيفية تعزيز القدرة على حماية الحدود وتأمين الموارد الحيوية. تسهم هذه القمة في بناء شراكات عسكرية مستدامة بين الولايات المتحدة والدول الأفريقية. وكجزء من التزامها المستمر تجاه الأمن في أفريقيا، أكدت الولايات المتحدة استعدادها للاستمرار في دعم جيوش الدول الأفريقية من خلال توفير التدريب المتقدم والمعدات المتطورة، وهو ما سيعزز القدرة الجماعية على مواجهة التهديدات الأمنية المشتركة. وتعد القمة العسكرية لقوات البر الأفريقية في أكرا بمثابة نقطة تحول في تعزيز التعاون بين الدول الأفريقية والولايات المتحدة في مجال الأمن والدفاع. إعلان وقد أسفرت القمة عن نتائج إيجابية تسهم في تحقيق استقرار أكبر في القارة، من خلال تحسين التنسيق العسكري وتبادل الخبرات بين الجيوش المختلفة. وبالنظر إلى التحديات التي تواجهها القارة، فإن التعاون المستمر بين القوات المسلحة في أفريقيا والدول الكبرى مثل الولايات المتحدة يعد أمرا أساسيا لضمان تحقيق الأمن والسلام في المنطقة، حسب ما يقول محللون.