أحدث الأخبار مع #أندريهسيبيغا


حضرموت نت
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- حضرموت نت
'أوكرانيا' تدعو لهدنة فورية مع 'روسيا'.. لهذه المدة
المكلا (المندب نيوز) صحف أعلنت أوكرانيا يوم أمس الإثنين أنها تريد هدنة فورية مع روسيا 'لمدة 30 يوما على الأقل'، متسائلة عن سبب إرجاء موسكو وقف الأعمال العدائية لمدة ثلاثة أيام الذي أعلنت عنه إلى مايو. وكتب وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا في منشور على منصة اكس 'إذا كانت روسيا تريد السلام حقا، فعليها وقف إطلاق النار فورا. لماذا الانتظار حتى 8 مايو؟'، داعيا إلى وقف إطلاق النار 'لمدة 30 يوما على الأقل'.


الجزيرة
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- الجزيرة
كييف منفتحة على محادثات سلام والكرملين: التوصل لاتفاق أمر معقد
قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا اليوم الأربعاء إن أوكرانيا منفتحة على محادثات سلام بأي صيغة ممكنة بمجرد أن تتأكد كييف من أن موسكو "على استعداد فعلا للمضي قدما في مسار السلام الصعب". في المقابل، اعتبر المتحدث باسم الكرملين ديمتري بيسكوف أن التوصل إلى اتفاق لإنهاء الحرب بين روسيا وأوكرانيا "أمر معقد للغاية ولا يمكن إنجازه بسرعة". وذكر سيبيغا على منصة إكس أنه "يمكن لروسيا إظهار استعدادها الحقيقي لإجراء محادثات السلام من خلال الموافقة على وقف فعلي لإطلاق النار لمدة 30 يوما على الأقل، وإذا كانت روسيا مستعدة لوقف إطلاق نار لمدة 60 أو 90 يوما فنحن أيضا مستعدون". وأضاف "يجب على روسيا أن تتوقف عن الحديث عن استعدادها للسلام وأن تبدأ بالتحرك من خلال الموافقة غير المشروطة على وقف إطلاق نار فعلي ودائم". في المقابل، قال بيسكوف "ندرك أن واشنطن تريد تحقيق تقدم سريع، لكننا نأمل أن يكون هناك تفهّم بأن تسوية الأزمة الأوكرانية أمر معقد للغاية ولا يمكن إنجازه بسرعة". وأضاف أن "هناك تفاصيل كثيرة ومجموعة من النقاط الدقيقة التي يجب حلها قبل التوصل إلى تسوية"، لكنه أكد أن الرئيس الروسي فلاديمير بوتين يؤيد الدعوات إلى وقف إطلاق النار قبل بدء مفاوضات السلام، على أن يتم قبل ذلك "الإجابة عن بعض الأسئلة ومعالجة بعض النقاط الدقيقة". وأضاف أن بوتين مستعد أيضا لإجراء محادثات مباشرة مع أوكرانيا دون شروط مسبقة للتوصل إلى اتفاق سلام. التطورات الميدانية ورغم أحاديث السلام هذه فإن روسيا وأوكرانيا تبادلتا الاتهامات بشن هجمات ليلية بعشرات الطائرات المسيرة، وأشار كل طرف إلى أنه صد الهجوم وأسقط معظم الطائرات المسيرة المهاجمة. وقال سلاح الجو الأوكراني في بيان اليوم الأربعاء إن روسيا هاجمت الأراضي الأوكرانية خلال الليل بـ108 طائرات مسيرة أسقطت الدفاعات الجوية 50 منها، في حين اختفت 22 طائرة مسيرة خداعية عن شاشات الرادار دون التسبب في أي عواقب سلبية. وأوضح البيان أن روسيا أطلقت المسيّرات -وهي من طراز شاهد وطرازات أخرى خداعية- من مناطق عدة، بينها كورسك وبريمورسكو-أختارسك الروسية، وتشودا في شبه جزيرة القرم ، حسبما ذكرت وكالة الأنباء الوطنية الأوكرانية (يوكرينفورم). وأفاد مسؤولون بإصابة 45 مدنيا على الأقل في الهجوم الروسي على مدينة خاركيف ، كما وقعت خسائر في استهداف دنيبروبتروفسك. من جهته، أعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي اليوم الأربعاء أن روسيا هاجمت بلاده بأكثر من 100 طائرة مسيرة الليلة الماضية، وأوضح أن الهجوم استهدف بشكل رئيسي مدن دنيبرو وخاركيف ودوبروبييا. وأضاف زيلينسكي أن شخصا واحدا قتل وأصيب 46 -بينهم طفلان- في الهجمات الروسية، مشيرا إلى أن البنى التحتية مثل المدارس كانت هدف تلك الهجمات، مجددا دعوته أوروبا وأميركا إلى زيادة الضغط على الحكومة الروسية. من جانبها، أعلنت وزارة الدفاع الروسية في بيان اليوم أن أنظمة الدفاع الجوي التابعة لها دمرت خلال الليلة الماضية 34 طائرة مسيرة أوكرانية فوق الأراضي الروسية، منها 15 طائرة مسيرة تم تدميرها فوق أراضي مقاطعة كورسك، و8 طائرات مسيرة فوق أراضي مقاطعة بريانسك، بحسب ما ذكرته وكالة سبوتنيك الروسية للأنباء.


البيان
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- البيان
أوكرانيا تدعو لهدنة فورية مع روسيا لمدة 30 يوماً
أعلنت أوكرانيا الاثنين أنها تريد هدنة فورية مع روسيا "لمدة 30 يوما على الأقل"، متسائلة عن سبب إرجاء موسكو وقف الأعمال العدائية لمدة ثلاثة أيام الذي أعلنت عنه إلى مايو. وكتب وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا في منشور على منصة اكس "إذا كانت روسيا تريد السلام حقا، فعليها وقف إطلاق النار فورا. لماذا الانتظار حتى 8 مايو؟"، داعيا إلى وقف إطلاق النار "لمدة 30 يوما على الأقل".


الجزيرة
١٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- الجزيرة
روسيا تشيد بـ"فهم" ترامب وأوكرانيا تثني على "دور" أردوغان
قال وزير الخارجية الروسي سيرغي لافروف اليوم السبت إن الرئيس الأميركي دونالد ترامب يبدو أنه يفهم ما يجري في أوكرانيا أكثر بكثير من أي زعيم أوروبي، في حين قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا إن بلاده تُولي أهمية بالغة لدور تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان في مساعي السلام. وفي كلمة له -خلال منتدى أنطاليا الدبلوماسي في جنوبي تركيا- أكد لافروف أن ترامب يتفهم الحاجة إلى ما وصفه بمعالجة الأسباب الجذرية للصراع في أوكرانيا من أجل التوصل إلى حل. كما قالت وزارة الخارجية الروسية اليوم السبت إن الوزير لافروف بحث الأوضاع في البحر الأسود والشرق الأوسط مع نظيره التركي هاكان فيدان ، وإنهما ناقشا أيضا التعاون بين البلدين فيما يتعلق بالاقتصاد والطاقة. من جهته، قال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا اليوم السبت، إن بلاده تُولي أهمية بالغة لدور تركيا ورئيسها رجب طيب أردوغان في مساعي السلام. وشدد سيبيغا -ضمن مشاركته في منتدى أنطاليا الدبلوماسي- على رغبة أوكرانيا في استمرار هذا الدور لتركيا، مؤكدا أن العلاقات بين البلدين تقوم على أساس الربح المتبادل. وأشار الوزير الأوكراني إلى أن بلاده تسعى لتحقيق سلام "عادل وشامل ومستدام" في نهاية الحرب التي مع روسيا، موضحًا أن دعم الشركاء مثل تركيا ضروري لتحقيق هذا الهدف. كما أشاد في الوقت نفسه بدور أنقرة في "مبادرة حبوب البحر الأسود" التي ساهمت في دعم الاقتصاد الأوكراني من خلال استمرار تصدير المواد الغذائية. وأشار إلى أن كلفة الحرب اليومية تبلغ نحو 220 مليون دولار، وأن إجمالي الخسائر في البنية التحتية بلغ حوالي 600 مليار دولار، وفقا للبنك الدولي. وأضاف أن اقتصاد بلاده يُظهر مؤشرات إيجابية رغم ظروف الحرب، حيث يراوح النمو السنوي بين 3 و5%، كما زادت قدرات الصناعات الدفاعية إلى 6 أضعاف منذ بدء الحرب، مشيرًا إلى أن بلاده سترحب بمشاركة الشركات التركية في إعادة الإعمار المستقبلية. ووصف سيبيغا منتدى أنطاليا الدبلوماسي بأنه منصة مهمة، مشيرا إلى أن الوفد الأوكراني أجرى لقاءات ثنائية خلال المنتدى، شملت اجتماعات مع وزراء خارجية 11 دولة أفريقية، ركزت على آثار الحرب الروسية الأوكرانية عالميًا. ميدانيا في أوكرانيا، ذكرت السلطات في كييف أن 4 أشخاص على الأقل أصيبوا في 88 هجوما بطائرات روسية بدون طيار، الليلة الماضية وفي وقت مبكر من صباح اليوم، استهدف العاصمة كييف وخاركيف، ثانية كبرى مدن البلاد، ومناطق أخرى. وأعلن سلاح الجو الأوكراني أنه تمكن من إسقاط 70 طائرة من أصل 88 طائرة، إما عبر الدفاعات الجوية أو من خلال التشويش الإلكتروني، وشملت مناطق أخرى تعرضت للقصف: أوديسا ودنيبروبيتروفسك، ودونيتسك. وأعلنت الإدارة العسكرية في كييف عبر تطبيق تليغرام، استهداف العديد من المستودعات ومبنى سكنيّ وملعب رياضي. وأعلن رئيس بلدية كييف، أن هناك 3 إصابات في العاصمة، حيث تم نقل أحد الضحايا إلى المستشفى، في حين نشبت عدة حرائق في كييف بعد الهجوم. وقد ألحق حطام الطائرات المسيرة المتساقط أضرارا بالمستودعات والمباني السكنية في منطقة كييف. وفي خاركيف، ضربت طائرات بدون طيار منشأة خاصة، مما أدى إلى إصابة شخص واحد. وأوّل أمس الخميس، أعلنت كل من روسيا وأوكرانيا التصدي لهجمات متبادلة بالطائرات المسيرة، في حين دخلت الصين على خط الأزمة الأوكرانية بعد اتهام كييف لبكين بتجنيد صينيين يقاتلون إلى جانب القوات الروسية. وأسفرت هجمات روسية على أوكرانيا ليل الخميس الماضي عن إصابة 12 شخصا بجروح في العاصمة كييف وفي منطقة ميكولايف الجنوبية، بحسب ما أفاد مسعفون ومسؤولون محليون. كما نقلت وكالة الإعلام الروسية عن وزارة الدفاع قولها الخميس الماضي إن القوات الروسية سيطرت على قرية جورافكا الحدودية في منطقة سومي الأوكرانية. وصعّدت موسكو وكييف ضرباتهما على الرغم من محاولات أميركية لجمع الطرفين على طاولة المحادثات بهدف إنهاء الحرب المستمرة منذ أكثر من 3 سنوات. وكان الرئيس التركي رجب طيب أردوغان قال في أواخر فبراير/شُباط الماضي إن المبادرة الدبلوماسية، التي أطلقها الرئيس الأميركي دونالد ترامب لوضع حد سريع للحرب في أوكرانيا عبر التفاوض، تتقاطع مع السياسة التي تنتهجها تركيا منذ 3 أعوام.


صحيفة الخليج
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- صحيفة الخليج
أوكرانيا تستدعي مبعوث بكين بعد اعتقال مواطنَين صينيين
كييف ـ (أ ف ب) استدعت أوكرانيا الثلاثاء القائم بالأعمال الصيني في كييف لطلب «تفسيرات» عقب الإعلان عن أسر الجيش الأوكراني صينيَين يقاتلان لصالح روسيا. وقال وزير الخارجية الأوكراني أندريه سيبيغا عبر منصة إكس «استدعينا القائم بالأعمال الصيني في أوكرانيا إلى وزارة الخارجية لإدانة هذا العمل والمطالبة بتفسيرات». وأعلن الرئيس الأوكراني فولوديمير زيلينسكي الثلاثاء أن قواته اعتقلت مواطنَين صينيين يقاتلان الى جانب القوات الروسية، مضيفا أن كييف تريد «توضيحاً» من بكين. وأظهر مقطع الفيديو الذي نشره زيلينسكي أحد الجنديَين الصينيين الموقوفين وهو شاب ملامحه آسيوية يرتدي زياً عسكرياً وبدا محركاً يديه المقيدتين لوصف ما يبدو أنه معركة. وتؤكد الصين حيادها في هذا النزاع، وأنها لا تُرسل مساعدات عسكرية إلى أيٍّ من الجانبين بخلاف الولايات المتحدة ودول غربية أخرى. لكن بكين لا تزال حليفة سياسية واقتصادية لموسكو، ولم تدن العملية العسكرية في أوكرانيا.