logo
#

أحدث الأخبار مع #أنديريفكين،

في 2025، أثار الكويكب '2024 YR4' القلق بسبب احتمال اصطدامه بالأرض. لكن تلسكوب 'جيمس ويب' كشف تفاصيل جديدة عنه! تعرف على المزيد هنا
في 2025، أثار الكويكب '2024 YR4' القلق بسبب احتمال اصطدامه بالأرض. لكن تلسكوب 'جيمس ويب' كشف تفاصيل جديدة عنه! تعرف على المزيد هنا

أخبار مصر

time٠٣-٠٤-٢٠٢٥

  • علوم
  • أخبار مصر

في 2025، أثار الكويكب '2024 YR4' القلق بسبب احتمال اصطدامه بالأرض. لكن تلسكوب 'جيمس ويب' كشف تفاصيل جديدة عنه! تعرف على المزيد هنا

أظهرت الحسابات الأولية أن الكويكب 2024 YR4 كان يحمل احتمالاً نسبته 1% للاصطدام بالأرض عام 2032 .التقط تلسكوب 'جيمس ويب' صوراً دقيقة للكويكب وحدّد قطره بـ60 متراً، أي ما يعادل مبنى من 15 طابقاً . رُصدت خصائص حرارية غير معتادة، تُعزى إلى سرعة دوران الكويكب وتركيبه الصخري الخشن .تُعدّ هذه الدراسة خطوة مهمة في تحسين الاستعداد لمواجهة الأجسام الفضائية التي قد تهدد الأرض مستقبلاً .في مطلع العام 2025، تصدّر الكويكب '2024 YR4' عناوين الأخبار بعد أن أثار موجة من القلق بسبب احتمال اصطدامه بالأرض. اليوم، وبعد أسابيع قليلة من اكتشافه، عاد الكويكب ليكون محور الاهتمام العلمي مجدداً، ليس بفعل خطره، بل بسبب التفاصيل الجديدة التي كشفها تلسكوب 'جيمس ويب' الفضائي، والتي تُعدّ خطوة مهمة لفهم طبيعة الأجسام الفضائية الخطرة المحتملة.من كويكب مقلق إلى هدف علمي مهمفي يناير وفبراير من هذا العام، أثار الكويكب '2024 YR4' قلق العلماء والجمهور على حدّ سواء، بعد أن أظهرت الحسابات الأولية احتمالاً بنسبة 1% لاصطدامه بالأرض عام 2032، أي ما يعادل فرصة واحدة من بين 83. هذه النسبة، وإن بدت صغيرة، دفعت خبراء الفضاء إلى التحذير، مع التأكيد في الوقت ذاته أن نسبة الخطر مرشحة للانخفاض مع توفر بيانات إضافية.وبالفعل، ومع نهاية فبراير، تراجعت احتمالات الاصطدام إلى ما يقارب الصفر، ما بدّد القلق العام، لكنه لم يمنع العلماء من مواصلة دراسة الكويكب، بل زاد من أهمية فهم خصائصه الفيزيائية وتكوينه البنيوي.عين 'جيمس ويب' تراقب الكويكب بدقةفي خطوة علمية لافتة، وجّه العلماء التلسكوب الفضائي 'جيمس ويب' نحو الكويكب 2024 YR4، حيث التُقطت له صور دقيقة باستخدام كاميرتين متقدمتين: كاميرا الأشعة تحت الحمراء القريبة (NIRCam) وأداة الأشعة تحت الحمراء المتوسطة (MIRI).وبحسب بيان صادر عن أندي ريفكين، الباحث في مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، فقد تمكّن الفريق من قياس حجم الكويكب، الذي يبلغ قطره حوالي 60 متراً، أي ما يعادل ارتفاع مبنى مكوّن من 15 طابقاً. وقد أظهرت البيانات أن سطحه يتكوّن من صخور يتراوح حجمها ما…..لقراءة المقال بالكامل، يرجى الضغط على زر 'إقرأ على الموقع الرسمي' أدناه

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store