logo
#

أحدث الأخبار مع #أنطون_أليخانوف

وزير الاستثمار المصري ووزير الصناعة الروسي يشهدان مراسم توقيع عقد انتفاع المنطقة الصناعية الروسية بقناة السويس
وزير الاستثمار المصري ووزير الصناعة الروسي يشهدان مراسم توقيع عقد انتفاع المنطقة الصناعية الروسية بقناة السويس

جريدة المال

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • جريدة المال

وزير الاستثمار المصري ووزير الصناعة الروسي يشهدان مراسم توقيع عقد انتفاع المنطقة الصناعية الروسية بقناة السويس

شهد المهندس حسن الخطيب وزير الاستثمار والتجارة الخارجية و أنطون أليخانوف وزير الصناعة والتجارة الروسي مراسم توقيع عقد الانتفاع للمنطقة الصناعية الروسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس، والذي يمثل أحد أهم الخطوات التنفيذية لتفعيل وتشغيل تلك المنطقة، والتي تستهدف جذب استثمارات الشركات الروسية في عدد من القطاعات الصناعية والتكنولوجية الهامة. ويأتي ذلك تتويجا لمتابعة نتائج زيارة الرئيس عبد الفتاح السيسي إلى روسيا للمشاركة في احتفالات روسيا بأعياد النصر الأسبوع الماضي، وفي إطار فعاليات اللجنة المصرية الروسية المشتركة المنعقدة بالعاصمة موسكو الأسبوع الجاري. وقال وزير الاستثمار حسن الخطيب إن المنطقة الصناعية الروسية بالمنطقة الاقتصادية لقناة السويس ستكون منصة هامة للصناعة الروسية في مصر وقارة إفريقيا، مشيرا إلى حرص الحكومة المصرية على تقديم كافة أوجه الدعم الممكنة لاستكمال الإجراءات المتعلقة بهذا المشروع الحيوي. ودعا «الخطيب» مجتمع الأعمال الروسي لضخ المزيد من الاستثمارات في السوق المصرية وبما يسهم في نقل التكنولوجيا والتعاون الفني وتحقيق المنفعة المتبادلة، معربا عن تطلعه لأن تكون مصر قاعدة للاستثمارات الروسية في منطقة الشرق الأوسط وقارة أفريقيا. وأضاف الوزير أن مصر تتطلع إلى زيادة توجه الشركات الروسية نحو الاستثمار في السوق المصرية، للاستفادة من المناخ الجاذب للاستثمار ومنظومة الحوافز المتميزة التي تتيحها الحكومة المصرية للمستثمرين في مختلف القطاعات. وأشار إلى أن مناخ الاستثمار في مصر شهد العديد من الإصلاحات المؤسسية الهادفة لتيسير وتبسيط الإجراءات على المستثمرين، مما ساهم في تحقيق نتائج إيجابية في مجال تأسيس الشركات من حيث الوقت والتكلفة وإجراءات بدء النشاط.

توافق روسي مصري على تدشين مشروع " مدينة الشمس"
توافق روسي مصري على تدشين مشروع " مدينة الشمس"

البوابة

timeمنذ 5 أيام

  • أعمال
  • البوابة

توافق روسي مصري على تدشين مشروع " مدينة الشمس"

شهد وزير الاستثمار والتجارة الخارجية المصري حسن الخطيب، ووزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف، توقيع عقد الانتفاع الخاص بالمنطقة الصناعية الروسية داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس، في خطوة تعكس عمق الشراكة الاستراتيجية بين القاهرة وموسكو. ويُعد مشروع إنشاء المنطقة الصناعية الروسية في مصر الأول من نوعه منذ تفكك الاتحاد السوفيتي، ويمثل تحولا نوعيا في التواجد الاقتصادي الروسي داخل الأسواق العربية. ويعكس المشروع تطابق الرؤى بين البلدين في دعم النمو الصناعي وزيادة الصادرات غير الأولية، التي تمثل أحد الأهداف الرئيسة في الاستراتيجية الاقتصادية الروسية. وقد بدأت المحادثات بين الجانبين عقب لقاء جمع الرئيسين عبد الفتاح السيسي وفلاديمير بوتين في مدينة سوتشي عام 2014، لتتطور لاحقًا إلى مفاوضات رسمية انطلقت في أغسطس 2017 بشأن تفاصيل تنفيذ المشروع. مركز صناعي إقليمي لتعزيز الاستثمارات الروسية في إفريقيا تُقام المنطقة الصناعية الروسية شرق مدينة بورسعيد، وتغطي مساحة تبلغ 2000 هكتار. وتُقدّر استثمارات المشروع بنحو 4.6 مليار دولار، حيث يُنتظر أن تُحدث نقلة نوعية في الحضور الصناعي الروسي في منطقة الشرق الأوسط وشمال إفريقيا، انطلاقًا من السوق المصرية. ويُطلق على المشروع اسم "صن سيتي" أو "مدينة الشمس"، ويقع على الساحل المصري للبحر الأبيض المتوسط، بالقرب من قناة السويس، أحد أهم الممرات الملاحية العالمية التي تمر عبرها 20% من تجارة العالم. تصميم روسي مميز ومناطق إنتاج متنوعة تم تصميم المدينة الصناعية بأسلوب يعكس الروح الروسية، حيث ستتخذ شكل نصف دائرة، وتضم قسمين رئيسيين: "موسكو" في الشرق، و"سانت بطرسبورغ" في الغرب، فيما يُطلق على المنطقة الواقعة بينهما اسم "الأورال"، في إشارة إلى موقعها الجغرافي في روسيا الوسطى. كما تضم المنطقة مركزًا ترفيهيًا وحديقة عامة مثلثة الشكل لخدمة الموظفين والزوار. ومن المقرر أن تستضيف المنطقة فروعًا لشركات روسية عاملة في قطاعات السيارات، والبتروكيماويات، والطاقة، والدواء، ومواد البناء الثقيلة، مما يجعلها منصة استراتيجية لتوسيع أنشطة الشركات الروسية نحو أسواق الشرق الأوسط وأفريقيا.

القاهرة وموسكو توقعان اتفاقية لتدشين المنطقة الصناعية الروسية في محيط قناة السويس
القاهرة وموسكو توقعان اتفاقية لتدشين المنطقة الصناعية الروسية في محيط قناة السويس

العربية

timeمنذ 7 أيام

  • أعمال
  • العربية

القاهرة وموسكو توقعان اتفاقية لتدشين المنطقة الصناعية الروسية في محيط قناة السويس

وقّعت روسيا ومصر اتفاقًا بشأن الحق طويل الأجل في استخدام قطعة أرض داخل المنطقة الاقتصادية لقناة السويس ، وذلك في إطار إنشاء منطقة صناعية روسية على الأراضي المصرية، حيث ينظم الاتفاق الشروط التجارية لاستخدام الأرض وفق صيغة "حق الانتفاع". وقال أنطون أليخانوف، وزير الصناعة والتجارة الروسي، إن الشروط التفضيلية المنصوص عليها في الاتفاق ستمتد لمدة ثلاث سنوات. وتم توقيع الوثيقة بين الهيئة العامة للمنطقة الاقتصادية لقناة السويس وشركة روسية خاصة تم تأسيسها مؤخرًا، ستتولى دور المطور للمشروع. وأضاف أليخانوف: "تم اليوم توقيع اتفاقية حق الانتفاع طويلة الأجل، والتي تنص على شروط نقل واستغلال الموقع، من قبل شركة إدارة تم تأسيسها مؤخرًا وسُجلت في مصر قبل أيام فقط. وسيبدأ هذا العام سريان فترة تفضيلية مدتها ثلاث سنوات، يتم خلالها تخصيص الأرض دون مقابل بغرض تنفيذ أعمال الإنشاءات". وأشار إلى أن تقديم المشروع للشركات الروسية سيجري يوم الأربعاء بمقر بنك التنمية الروسي كما سيتم الترويج له خلال منتدى سانت بطرسبرغ الاقتصادي الدولي في يونيو المقبل، وكذلك في معرض "إينوبروم" المقرر عقده في يوليو في مدينة يكاترينبورغ. وأوضح الوزير: "سنعمل على تحفيز الشركات الروسية وإطلاعها على المزايا التي ستجنيها من الوصول إلى أسواق الدول الأخرى. فمصر لديها أكثر من 70 اتفاقية تجارة حرة مع دول في مناطق مجاورة، وبالتالي فإن الإنتاج في هذه المنطقة سيوفر فرصة دخول عشرات الأسواق في إفريقيا والشرق الأوسط". وأعرب عدد من شركات الأدوية بالفعل عن اهتمامها بالمشاركة في المشروع. وقال أليخانوف: "ناقشنا اليوم عقود توريد محتملة في السوق المصري ذاته، لتأمين حصة سوقية داخل البلاد، مع التوجه المستهدف نحو أسواق الدول الأخرى كما ذكرت سابقًا". وأضاف أن شركات من قطاعات الصناعات الكيميائية، والهندسة الميكانيكية، ومواد البناء قد تكون من بين المشاركين المحتملين في المنطقة الصناعية الروسية. وأوضح: "الاهتمام الرئيسي من الجانب المصري يتركز في مجالات الهندسة والمنتجات المعقدة، لكننا لا نحصر أنفسنا في ذلك. هناك أيضًا صناعات كيميائية متنوعة، ليست فقط في المجال الصيدلي، ومواد البناء، خاصة أن مصر تشهد حاليًا نشاطًا مكثفًا في بناء المدن الجديدة". وشدد الوزير على أهمية البدء الفوري في أعمال الإنشاء، قائلًا: "نظرًا لأن مدة حق الانتفاع هي ثلاث سنوات، فإن روسيا مهتمة ببدء أعمال البناء في أقرب وقت ممكن. وقعنا اليوم وثائق رئيسية في المشروع، وسنبذل كل جهد ممكن لتوقيع اتفاقيات تفصيلية لبناء مصانع وتشغيلها قريبًا. الفترة التفضيلية كافية لتصميم وبناء منشآت تشغيلية، ويجب علينا الاستفادة منها الآن". تسوية المعاملات التجارية وفي سياق آخر، تسوي مصر وروسيا 40% من معاملاتهما التجارية المشتركة بعملات أخرى بخلاف اليورو والدولار، بحسب ما قاله وزير الصناعة والتجارة الروسي أنطون أليخانوف اليوم الأربعاء، للصحافيين، ونقلته وكالة "ريا نوفوتسي الروسية". وبحسب أليخانوف، نمت التجارة بين مصر وروسيا 32% العام الماضي لتجاوز 9 مليارات دولار وهي أعلى 150% عن مستوياتها قبل 5 أعوام.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store