logo
#

أحدث الأخبار مع #أنطونيوغوتيريش،

الأمين العام للأمم المتحدة : يجب وقف العنف المروّع والمجاعة والنزوح الجماعي في السودان
الأمين العام للأمم المتحدة : يجب وقف العنف المروّع والمجاعة والنزوح الجماعي في السودان

سودارس

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • سودارس

الأمين العام للأمم المتحدة : يجب وقف العنف المروّع والمجاعة والنزوح الجماعي في السودان

النيلين نشر في النيلين قال الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، إن تجديد وتنسيق الجهود متعددة الأطراف يعد أمرًا بالغ الأهمية للمساعدة في وقف العنف المروّع والمجاعة والنزوح الجماعي في #السودان وأضاف غوتيريش في تغريدة على منصة إكس "أُشيد بجهود جامعة الدول العربية في تعزيز التنسيق متعدد الأطراف". الحدث_السوداني script type="text/javascript"="async" src=" defer data-deferred="1" إنضم لقناة النيلين على واتساب مواضيع مهمة ركوب الخيل لا يناسب الجميع؟ أيهما أصعب تربية الأولاد أم البنات؟ جسر الأسنان هل تعقيم اليدين مفيد؟ الكركم والالتهابات أفضل زيوت ترطيب البشرة انقر هنا لقراءة الخبر من مصدره.

نداء أممي هام بشأن اليمن
نداء أممي هام بشأن اليمن

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة

نداء أممي هام بشأن اليمن

جددت الأمم المتحدة، دعوتها لإيقاف التصعيد العسكري في اليمن، في ظل استمرار الهجمات الحوثية الإسرائيلية المتبادلة. وقال الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في منشور على منصة إكس: "لقد عانى الشعب اليمني لسنوات من الحرب والدمار، ويتوق إلى مستقبل سلمي". وأضاف غوتيريش: "يجب أن يتوقف مسار العنف في البلاد بينما نعمل على التوصل إلى تسوية سياسية تفاوضية بقيادة يمنية". يأتي ذلك عقب هجوم إسرائيلي استهدف ميناء الحديدة (غربي اليمن) فيما أعلنت مليشيا الحوثي استهداف مطار بن غوريون بصاروخين وطائرتين مسيرتين.

القمة العربية في بغداد تؤكد رفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لإعادة إعمار غزة
القمة العربية في بغداد تؤكد رفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لإعادة إعمار غزة

وضوح

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • وضوح

القمة العربية في بغداد تؤكد رفض تهجير الفلسطينيين وتدعو لإعادة إعمار غزة

كتب / محمد السيد راشد أكد القادة العرب، في البيان الختامي للقمة العربية الرابعة والثلاثين التي انعقدت في بغداد، على الرفض القاطع لتهجير الشعب الفلسطيني من قطاع غزة، مطالبين المجتمع الدولي بتحمل مسؤولياته السياسية والإنسانية في دعم الفلسطينيين، والضغط من أجل وقف العدوان الإسرائيلي المستمر. رفض التهجير والدعوة لإعادة الإعمار شدد القادة العرب على أن الحل الوحيد للأزمة الفلسطينية يتمثل في تنفيذ حل الدولتين، مع ضرورة تحديد سقف زمني واضح لهذه العملية. كما دعوا إلى الوقف الفوري للحرب في غزة وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة إلى القطاع المحاصر. وأكد البيان أن القمة تهدف إلى 'توحيد الجهود وتحقيق مصالح شعوب المنطقة'، مشددًا على أهمية تقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني اللازم لإعادة إعمار غزة، مع الرفض التام لأي محاولات لفرض التهجير القسري على الفلسطينيين. موقف عربي موحد تجاه سوريا والسودان وفي الشأن السوري، رحّب البيان الختامي برفع العقوبات الأميركية عن سوريا، مؤكداً دعم الدول العربية لوحدة الأراضي السورية ورفض جميع أشكال التدخلات الخارجية، كما أدان القادة العرب الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية. وفيما يخص الأزمة السودانية، دعا البيان إلى إيجاد حل سياسي شامل يضمن وقف النزاع الدائر ويحفظ وحدة واستقرار السودان. مشاركة دولية ومواقف داعمة وشارك الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، في أعمال القمة، حيث أكد على رفض التهجير القسري لسكان غزة، مطالباً بوقف دائم لإطلاق النار وضمان تدفق المساعدات الإنسانية للقطاع، مؤكداً أن 'لا شيء يبرر العقاب الجماعي للشعب الفلسطيني'. من جانبه، شدد الأمين العام لجامعة الدول العربية، أحمد أبو الغيط، عبر حسابه على منصة 'إكس'، على أن العروبة لا تزال قادرة على استيعاب التنوع وتقديم نهج جامع يواجه الاستقطاب، مضيفًا أن المنطقة العربية كانت ولا تزال عرضة لتهديدات وتدخلات خارجية تستهدف استقرارها. تجديد الالتزام العربي تجاه غزة تأتي هذه القمة بعد نحو شهرين من قمة استثنائية استضافتها القاهرة، تبنت خلالها الدول العربية خطة متكاملة لإعادة إعمار قطاع غزة دون تهجير سكانه، في تأكيد متجدد على الموقف العربي الموحد والداعم للحقوق الفلسطينية المشروعة.

البيان الختامي للقمة العربية: دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره
البيان الختامي للقمة العربية: دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره

الديار

timeمنذ 3 أيام

  • سياسة
  • الديار

البيان الختامي للقمة العربية: دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره

اشترك مجانا بقناة الديار على يوتيوب دعا القادة والزعماء العرب، اليوم السبت، إلى إنهاء الحرب على غزة، ونددوا بوضوح بمحاولة إسرائيل تهجير الفلسطينيين من القطاع، وذلك في القمة العربية الرابعة والثلاثين التي عقدت في بغداد بمشاركة عدد من الرؤساء والأمراء، وممثلين عن الدول العربية. وشارك في القمة أيضا الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، والأمين العام لجامعة الدول العربية أحمد أبو الغيط، ومنظمة المؤتمر الإسلامي، ومجلس التعاون الخليجي، والاتحاد الأوروبي، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز. وتأتي هذه القمة بعد نحو شهرين من قمة غير عادية استضافتها القاهرة، تبنت خلالها الدول العربية خطة لإعادة إعمار غزة دون تهجير سكانها. إلى ذلك، يتضمن "إعلان بغداد"، الذي حصلت "العربية.نت" و"الحدث.نت" على نسخة منه، والمقرر إصداره في ختام القمة العادية الـ34، عدة قضايا عربية وإقليمية، على رأسها القضية الفلسطينية، بحسب مسودة الإعلان. قمة بغداد.. حرب غزة وملفات إقليمية ساخنة على طاولة القادة العرب مركزية القضية الفلسطينية وأتت القضية الفلسطينية على رأس "إعلان بغداد"، الذي أكد مجدداً "مركزية القضية الفلسطينية". وطالب بالوقف الفوري للحرب في غزة، وحث المجتمع الدولي، ولا سيما الدول ذات التأثير، على "تحمل مسؤولياتها الأخلاقية والقانونية للضغط من أجل وقف إراقة الدماء، وضمان إدخال المساعدات الإنسانية العاجلة دون عوائق إلى جميع المناطق المحتاجة في غزة". ودعا "إعلان بغداد" جميع الدول لتقديم الدعم السياسي والمالي والقانوني للخطة العربية - الإسلامية المشتركة بشأن إعادة الإعمار والتعافي المبكر في غزة التي اعتمدتها القمة العربية الطارئة بالقاهرة، في مارس (آذار) الماضي، ووزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في الشهر نفسه بجدة. ورحب "إعلان بغداد" بالمقترحات والمبادرات التي تقدمت بها الدول العربية لإنشاء صندوق لإعادة إعمار غزة. وشدد على أهمية التنسيق المشترك للضغط باتجاه فتح جميع المعابر أمام إدخال المساعدات الإنسانية لجميع الأراضي الفلسطينية. كما دعا إلى تسوية سلمية عادلة وشاملة للقضية الفلسطينية، مؤيداً دعوة الرئيس الفلسطيني محمود عباس، لعقد مؤتمر دولي لسلام، واتخاذ خطوات لا رجعة فيها لتنفيذ حل الدولتين، وفق مبادرة السلام العربية، وقرارات الشرعية الدولية. وطالب بنشر قوات حماية وحفظ سلام دولية تابعة للأمم المتحدة في الأرض الفلسطينية المحتلة إلى حين تنفيذ حل الدولتين. كما دعا مجلس الأمن الدولي لاتخاذ الإجراءات اللازمة لتنفيذ "حل الدولتين". ودعا أيضاً جميع الفصائل الفلسطينية إلى التوافق على مشروع وطني جامع ورؤية استراتيجية موحدة. كما ثمن الإعلان مواقف الدول الأوروبية، إسبانيا، والنرويج، وآيرلندا في الاعتراف بدولة فلسطين، وجدد التأكيد على "مساندة موقف جنوب إفريقيا في الدعوى القضائية ضد إسرائيل". وبشأن التطورات في سوريا، أكد الإعلان احترام خيارات الشعب السوري، بكل مكوناته وأطيافه، والحرص على أمن واستقرار سوريا اللذين ينعكسان على أمن واستقرار المنطقة، ودعم وحدة الأراضي السورية، ورفض جميع التدخلات في الشأن الداخلي، وإدانة الاعتداءات الإسرائيلية المستمرة على الأراضي السورية وانتهاك سيادتها ومحاولة تقويض وتدمير مقدراتها الوطنية. كما أكد الإعلان "ضرورة المضي بعملية سياسية انتقالية شاملة تحفظ التنوع والسلم المجتمعي مع أهمية احترام معتقدات ومقدسات فئات ومكونات الشعب السوري كافة، وإعادة بناء سوريا"، مرحباً في هذا الصدد بإعلان رئيس الولايات المتحدة دونالد ترمب الأخير رفع العقوبات عن سوريا. ودعا لتبني مؤتمر حوار وطني شامل يضم مكونات الشعب السوري، مثمناً استعداد دولة الرئاسة لدورة القمة العربية الحالية - العراق - لاستضافة المؤتمر وبالتنسيق مع الأمانة العامة لجامعة الدول العربية والدول العربية، لضمان تحقيق المصلحة الوطنية السورية ويضمن مشاركة فعّالة، ويُعزِّز التعايش المجتمعي في سوريا. استقرار لبنان وأكد إعلان بغداد دعم لبنان في مواجهة التحديات والحفاظ على أمنه واستقراره ووحدة أراضيه، وحماية حدوده المعترف بها دولياً بوجه أي اعتداءات عليها وعلى سيادة الدولة، مرحباً بالانتخابات البلدية، ومشجعاً جميع الكيانات السياسية على التفاهم والابتعاد عن لغة الإقصاء، وتنفيذ الإصلاحات الاقتصادية الضرورية. كما أكد التضامن الكامل مع اليمن في حفاظه على سيادته ووحدته ودعم الجهود لتحقيق الاستقرار والأمن ولإنهاء حالة الحرب والانقسام وإيجاد الحلول عبر الحوار الداخلي. وحدة السودان وشدد على "أهمية إيجاد حل سياسي لإيقاف الصراع في السودان بالشكل الذي يحفظ سيادته ووحدة أراضيه، وسلامة شعبه، والتأكيد على ضرورة السماح بالمرور الآمن للعاملين في المجال الإنساني. ودعا الأطراف كافة إلى الانخراط في مبادرات تسوية الأزمة مثل مبادرة إعلان جدة وغيرها من المبادرات، كما رحب بالبيان الصادر عن الهيئة الحكومية المعنية بالتنمية في أفريقيا (إيغاد)، الذي نص على توحيد منابر حل الأزمة في السودان". الأزمة الليبية وأكد "إعلان بغداد" على دعم ليبيا وحلّ الأزمة فيها عبر الحوار الوطني وبما يحفظ وحدة الدولة، ويحقق طموحات شعبها واستقرارها الدائم، ورفض جميع أشكال التدخل في شؤونها الداخلية، داعياً لخروج جميع القوات الأجنبية والمرتزقة من أراضيها في مدى زمني محدد، ودعا جميع الأطراف في ليبيا إلى مواصلة العملية السياسية وتحقيق المصالحة الوطنية. الحقوق المائية وإدانة الإرهاب كما أكد على "ضرورة إنشاء منطقة خالية من الأسلحة النووية وأسلحة الدمار الشامل في الشرق الأوسط وفقاً للمرجعيات المتفق عليها". وشدد على أن الأمن المائي يشكل ركيزة أساسية من ركائز الأمن القومي العربي، مؤكداً في هذا السياق أهمية دعم الجهود التي يبذلها كل من العراق، ومصر والسودان، وسوريا، لضمان حقوقها المائية المشروعة. وأكد "إعلان بغداد" موقف الدول العربية الثابت في إدانة جميع أشكال وأنماط الإرهاب والأفكار المرتبطة به، والتصدي للجريمة المنظمة، ومكافحة المخدرات والاتجار بالبشر، وغسل الأموال. ورحب بجهود العراق في مواجهة ومحاربة الوجود والتهديدات الإرهابية. ودعا إلى تفعيل الإجراءات الرادعة لمكافحة خطاب الكراهية والتطرف والتحريض. المحادثات الأميركية الإيرانية وأعرب القادة العرب عن دعم المحادثات بين إيران والولايات المتحدة الأميركية للتوصل إلى نتائج إيجابية لاستخدام الطاقة النووية للأغراض السلمية، كما ثمن الإعلان دور سلطنة عُمان في هذه المحادثات، وأكد من جديد الحرص على التعاون الوثيق مع منظمة الأمم المتحدة ووكالاتها المتخصصة.

قمة عربية وسط تصعيد العدوان على غزة
قمة عربية وسط تصعيد العدوان على غزة

اذاعة طهران العربية

timeمنذ 4 أيام

  • سياسة
  • اذاعة طهران العربية

قمة عربية وسط تصعيد العدوان على غزة

تنعقد القمة في ظل تغييرات إقليمية بارزة، بمشاركة القادة العرب، إلى جانب الأمين العام للأمم المتحدة أنطونيو غوتيريش، ورئيس الوزراء الإسباني بيدرو سانشيز، الذي اعترفت بلاده العام الماضي بالدولة الفلسطينية ويُعتبر من أبرز منتقدي الكيان الإسرائيلي في أوروبا. تأتي القمة بعد اجتماع طارئ عُقد في القاهرة في مارس الماضي، تبنّى خطة لإعمار غزة وعودة السلطة الفلسطينية إلى القطاع، كبديل لخطة ترامب التي تدعو إلى تهجير السكان ووضع القطاع تحت السيطرة الأمريكية. تعقد القمة أيضاً في وقت تسعى فيه السلطات السورية الجديدة لتثبيت الحكم وصياغة علاقات جديدة داخلياً وخارجياً. وكان ترامب قد التقى في الرياض أحمد الشرع، الرئيس السوري الانتقالي، وذلك بعدما أعلن رفع العقوبات عن سوريا التي فُرضت خلال حكم النظام السابق. وذكر البيت الأبيض أن ترامب قدّم للشرع سلسلة مطالب، أبرزها الانضمام إلى اتفاقات التطبيع مع "إسرائيل". ولن يشارك الشرع في القمة بسبب اعتراضات سياسية داخل العراق، وسيرأس وزير الخارجية أسعد الشيباني وفد سوريا. يُعقد الاجتماع العربي بينما تخوض إيران مفاوضات حاسمة حول ملفها النووي مع الولايات المتحدة والدول الأوروبية، وحول رفع العقوبات عنها. وتحدث ترامب هذا الأسبوع عن قرب التوصل إلى اتفاق مع طهران بشأن برنامجها النووي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store