أحدث الأخبار مع #أنفيلد»


نافذة على العالم
منذ 17 ساعات
- ترفيه
- نافذة على العالم
رياضة : مذيع ملعب ليفربول يتنحّى عن منصبه بعد خمسة عقود
الجمعة 23 مايو 2025 10:01 مساءً نافذة على العالم - ليفربول - رويترز قال ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم اليوم الجمعة إن جورج سيبتون المذيع الداخلي الذي تردد صوته في ملعب أنفيلد لأكثر من خمسة عقود سيتنحّى عن العمل بنهاية الموسم. وتولى سيبتون (79 عاماً) المنصّب عام 1971 عندما كان بيل شانكلي مدرباً لليفربول وسرعان ما أصبح معروفاً باسم «صوت أنفيلد». وقال سيبتون في بيان «لقد تشرفت بحضور بعض من أعظم المناسبات في تاريخ كرة القدم. ذكريات سأعتز بها إلى الأبد. «كان ملعب أنفيلد بيتي الثاني لأكثر من 50 عاماً وقد أحببت كل لحظة. ولكن حان الوقت المناسب لتمرير الميكروفون». وسيرحل سيبتون بعد المباراة الأخيرة لليفربول هذا الموسم أمام كريستال بالاس يوم الأحد، إذ سيشاهد الفريق يرفع كأس الدوري للمرة 13 منذ تعيينه.


الاتحاد
منذ 19 ساعات
- ترفيه
- الاتحاد
«صوت ليفربول» يتنحى بعد 5 عقود!
ليفربول (رويترز) قال ليفربول بطل الدوري الإنجليزي الممتاز لكرة القدم، إن جورج سيبتون المذيع الداخلي الذي تردد صوته في ملعب أنفيلد لأكثر من خمسة عقود سيتنحى عن العمل بنهاية الموسم. وتولى سيبتون (79 عاماً) المنصب عام 1971 عندما كان بيل شانكلي مدرباً لليفربول وسرعان ما أصبح معروفاً باسم «صوت أنفيلد». وقال سيبتون في بيان «لقد تشرفت بحضور بعض من أفضل المناسبات في تاريخ كرة القدم، ذكريات سأعتز بها إلى الأبد، وكان ملعب أنفيلد بيتي الثاني لأكثر من 50 عاماً، وقد أحببت كل لحظة، ولكن حان الوقت المناسب لتمرير الميكروفون». وسيرحل سيبتون بعد المباراة الأخيرة لليفربول هذا الموسم أمام كريستال بالاس يوم الأحد، إذ سيشاهد الفريق يرفع كأس الدوري للمرة 13 منذ تعيينه.


الاتحاد
٠٧-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الاتحاد
أصحاب «النجمة العشرين».. ريال مدريد «الأسرع» وليفربول «الأخير»!
عمرو عبيد (القاهرة) رغم خسارة ليفربول الأخيرة أمام فولهام في «الجولة31» من «البريميرليج»، فإن تذبذب نتائج أرسنال واتساع الفارق بينهما إلى 11 نقطة لمصلحة «الريدز»، يجعل تتويج ليفربول بلقب الدوري الإنجليزي «مسألة وقت»، وعليه فإن «عملاق أنفيلد» سيكون على موعد مع تزيين قميصه المحلي بـ«النجمة العشرين»، التي طال انتظارها كثيراً، مقارنة بكبار الدوريات الأوروبية، الذين سبقوه لهذا الإنجاز، بل تجاوز بعضهم هذا الأمر بفارق كبير. وحال تتويج «الريدز» هذا الموسم، وهو الأمر المُتوقع بنسبة 99.4% حسب إحصائيات «أوبتا»، فإن «الكأس العشرين» ستدخل الخزائن الحمراء بعد 124 عاماً، حيث كان تتويجه الأول التاريخي في عام 1901، في الحقبة القديمة الأولى من الدوري الإنجليزي، والغريب أنه سبق مانشستر يونايتد، صاحب هذا الإنجاز الأول في تاريخ الكرة الإنجليزية، إذ جاء أول ألقاب «الشياطين الحمر» عام 1908، لكنه نجح في بلوغ «النجمة العشرين» عام 2013، بعد 105 أعوام وقتها. المثير أن اللقب الـ20 كان التتويج الأخير لـ«اليونايتد» حتى الآن، وبينما شهدت فترة السبعينيات والثمانينيات من القرن الماضي، التوهج غير العادي من جانب ليفربول، فإن «حقبة البريميرليج» منحت مانشستر يونايتد كل المجد، في حين غاب عنها «الريدز» منتظراً 30 عاماً حتى وصل إلى اللقب الـ19 عام 2020، وها هو يضع قدمه أخيراً فوق «درجة العشرين»! وبين كبار الدوريات الأوروبية الذين نجحوا في التتويج بـ20 لقباً أو أكثر، سيحتل ليفربول «المركز الأخير» بعد وصوله متأخراً إلى هذا الإنجاز، حيث سبقه إنتر ميلان الإيطالي، بفارق 10 سنوات، إذ تُوّج «الأفاعي» بلقبه الأخير في «الكالشيو» عام 2024، حاملاً معه «النجمة العشرين»، بعد 114 عاماً من فوزه بالدوري الأول عام 1910، بينما احتاج مانشستر يونايتد 105 أعوام ليصل إلى تلك «النجمة»، بين 1908 و2013، ليحتل المرتبة الخامسة في تلك القائمة الأوروبية. وبالطبع، لا يوجد من يضاهي ريال مدريد في مثل هذه الإنجازات «النادرة»، لأن «الملكي» يحتل المرتبة الأولى بعدما كان «الأسرع» وصولاً إلى اللقب العشرين في «الليجا»، إذ لم يكن بحاجة لأكثر من 48 عاماً فقط، ليحقق هذا الإنجاز، بين عامي 1932 و1980، ورغم أن انطلاقة بايرن ميونيخ تأخرت كثيراً في تاريخ الدوري الألماني، بحصد لقبه الأول عام 1932، فإن خطواته كانت قوية ومخيفة، ليرفع تتويجه «العشريني» بعد 74 عاماً فقط، في موسم 2005-2006، تلاه يوفنتوس الذي احتاج 77 عاماً ليُحقق نفس الإنجاز في «سيري آ» بين لقبه الأول عام 1905 والعشرين في 1982، بينما جاء برشلونة «رابعاً» في الترتيب، بفارق 81 عاماً بين لقبيه الأول والعشرين، خلال الفترة من 1929 و2010. وعلى صعيد أبطال الـ30 لقباً في الدوريات الكُبرى، فإن الترتيب لم يختلف بالنسبة لـ«ثلاثي القمة»، حيث تصدّر ريال مدريد المشهد كالعادة، ليصل إلى «30 نجمة» في «الليجا» خلال 75 عاماً، بفارق 27 عاماً عن تتويجه باللقب العشرين، لكن بايرن ميونيخ اقترب منه بشدة بعد سيطرة «البافاري» الخيالية على الدوري الألماني في القرن الحالي، إذ بلغ 30 لقباً بعد 14 عاماً فقط من حصوله على «النجمة العشرين»، بإجمالي 88 عاماً منذ لقبه الأول، مقابل 109 سنوات ليوفنتوس، علماً بأن «السيدة العجوز» احتاج إلى 32 عاماً فقط هو الآخر بين تتويجه «العشريني» ولقبه «الثلاثيني»، بعد سيطرة مشابهة على الدوري الإيطالي في العقد السابق.


الرياضية
٠١-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
قبل ديربي مرسيسايد.. ليفربول يتجاهل الخيبات والشائعات
أوضح الهولندي أرنه سلوت، مدرب فريق ليفربول الإنجليزي الأول لكرة القدم، أنه ولاعبيه حريصون على وضع خيبات الأمل بالخروج من بطولتين وراء ظهورهم، قبل استقبال جاره إيفرتون في «ديربي مرسيسايد»، الأربعاء، لحساب الجولة الـ 30 للدوري الممتاز. ولم يخسر ليفربول، متصدر الدوري، في آخر 25 مباراةً بالبطولة، لكنه دخل فترة التوقف الدولي، الشهر الماضي، في حالةٍ من الإحباط بعد الخروج من دوري أبطال أوروبا أمام باريس سان جيرمان الفرنسي بركلات الترجيح، وخسارة نهائي كأس رابطة الأندية المحترفة أمام نيوكاسل. وقال سلوت في مؤتمرٍ صحافي، الثلاثاء: «اللاعبون يشعرون مثلي بخيبة أملٍ لعدم فوزنا بأول ألقابنا، وخروجنا من دوري الأبطال. يمكن للجميع تفهُّم الموقف الذي نحن فيه حاليًّا. إننا نتطلَّع جميعًا للمباريات التسع المقبلة». وفي الوقت الذي اقترب فيه ليفربول من حسم لقب الدوري، إذ يتقدَّم بفارق 12 نقطةً على أرسنال الثاني، توقع سلوت أن تكون مواجهة الأربعاء مشابهةً لآخر لقاءٍ بينهما في «جوديسون بارك»، فبراير الماضي، لكنْ مع فارقٍ مهمٍّ، وهو أن لاعبيه سيحظون بدعم جماهيرهم على «ملعب أنفيلد». وفرض إيفرتون، صاحب المركز الـ 15 بـ 34 نقطةً، التعادل على ليفربول 2ـ2 في القسم الأول من الدوري. وذكر: «نحن نتصدَّر الدوري، لذا سيكون من الغريب إذا كنا سنغيِّر شيئًا ما أيضًا. أتوقَّع الأمر نفسه، لكن مع اختلافٍ واحدٍ، هو أنه في كل مرةٍ يفعل لاعبو إيفرتون شيئًا جيدًا، لن يحصلوا على ردود الفعل المتوقَّعة والهتافات، عكس لاعبينا، وهذه مشاعر مختلفة». وتجاهل المدرب الهولندي التقارير الإعلامية الأخيرة التي ربطت المدافع ترينت ألكسندر أرنولد بالانتقال إلى ريال مدريد قائلًا: "هناك عديدٌ من الشائعات المماثلة حول لاعبي ليفربول، بمَن فيهم محمد صلاح، وفيرجيل فان دايك. وأضاف: «لم نهتم أبدًا بتلك الشائعات. لقد ركزنا على ما يتعيَّن علينا فعله. فيرجيل وصلاح مهتمان بالفوز في قمة مرسيسايد، أمَّا ترينت فالأمر يتعلق بجاهزيته للمباريات في أسرع وقتٍ ممكنٍ».