#أحدث الأخبار مع #أنكسينسكزاوية٢٥-٠٤-٢٠٢٥علومزاويةجامعة أبوظبي تنظم فعالية "يوم الأمن السيبراني 5.0" في حرمها بمدينة العينالفعالية السنوية تجمع الطلاب والخبراء وقادة القطاع لصياغة مستقبل رقمي يتسم بدرجة عالية من الأمان والمرونة بحضور سعادة الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: نظمت جامعة أبوظبي النسخة الخامسة من مبادرتها الواسعة للتوعية بالأمن السيبراني "يوم الأمن السيبراني 5.0"، وذلك ضمن حرمها الجامعي بمدينة العين، مؤكدة التزامها بتعزيز المرونة الرقمية ودعم الأولويات الوطنية للابتكار. وأُقيمت الفعالية، التي امتدت على مدار يوم كامل، بالشراكة مع مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات وشركة أنكسينسك للتكنولوجيا، وشهدت حضور نخبة من خبراء الأمن السيبراني، وممثلين عن الجهات الحكومية، وأعضاء من هيئة التدريس والطلبة، وشركاء القطاع لتسليط الضوء على التهديدات السيبرانية الناشئة والسبل المثلى لتعزيز المرونة السيبرانية من خلال التعليم وتنمية المواهب وتطوير الكفاءات والابتكار المشترك بين مختلف القطاعات. وانطلقت الفعالية بكلمة رئيسية ألقاها سعادة الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات. وأكد ممثلو جامعة أبوظبي على أهمية نشر الوعي بالأمن السيبراني على المستوى الوطني. وشهد الحدث إقبالاً واسعاً من اللاعبين الرئيسيين في مشهد الأمن السيبراني بمن فيهم أنكسينسك، وCyberE71، وExploit3rs، وغيرهم من الأطراف الرئيسية المعنية بالقطاع. وبهذه المناسبة، قال سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني: " لم يعد تعزيز الأمن السيبراني حاجة تقنية فحسب، بل ضرورة استراتيجية أساسية ضماناً لاستدامة النمو وتعزيز المرونة الوطنية لمواجهة التحديات السيبرانية المتزايدة. ويسعدنا لقاء المعنيين بهذا المجال الحيوي لإقامة الحوارات البناءة واستعراض التجارب العملية بما يعكس التزامنا الوطني المشترك بتأسيس بيئة سيبرانية أكثر أماناً في المنطقة، ولاشك أن التزام جامعة أبوظبي المستمر بدعم التعليم والابتكار والتعاون بين القطاعات يجسد نموذجاً ملهماً وجهوداً وطنية طموحة نحتاجها اليوم لتعزيز منظومتنا السيبرانية". وتضمّن جدول أعمال الفعالية جلسات حوارية للريادة الفكرية وورش عمل تفاعلية بقيادة خبراء متخصصين، إلى جانب مسابقات مبتكرة في مجال الأمن السيبراني صُممت لتحفيز الطلبة على التفكير الإبداعي وإيجاد حلول للتحديات. وشارك طلبة من جامعات مختلفة في الدولة ضمن أنشطة عملية، وتواصلوا مع قادة القطاع، واطّلعوا على أحدث الاتجاهات والتقنيات والتهديدات التي تشكل ملامح مشهد الأمن السيبراني العالمي. ومن جانبه، قال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي: "يتزايد تعقيد وحدّة التهديدات السيبرانية مع التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم الرقمي اليوم، الأمر الذي يلقي الضوء على الحاجة الماسة لتأسيس منظومة رقمية آمنة وموثوقة. ويجسد 'يوم الأمن السيبراني' نموذجاً ملهماً للتعاون البنّاء بين الأوساط الأكاديمية والقطاعين الحكومي والخاص بهدف إعداد الجيل المقبل من رواد وقادة هذا المجال. ومن خلال دعم الابتكار وتعزيز التفكير النقدي لدى طلابنا، نُسهم في تحقيق الأهداف الوطنية للأمن السيبراني في دولة الإمارات. ونلتزم بتوفير منصات تعليمية تُمكن الجيل القادم من اكتساب المهارات والخبرات اللازمة لمواجهة التحديات المستقبلية وضمان بنية تحتية رقمية مرنة". وفي إطار التزامها بالتميز الأكاديمي وتوفير معارف المستقبل، أطلقت جامعة أبوظبي مؤخراً مجموعة متنوعة من البرامج الأكاديمية الجديدة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه. وتشمل هذه البرامج مجالات حيوية وواعدة مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والقانون السيبراني، والتكنولوجيا المالية، والتحول الرقمي، والطاقة المتجددة، وغيرها. وتهدف هذه المبادرات إلى تزويد الطلبة بالمعرفة المتقدمة والمهارات العملية التي تؤهلهم للنجاح ضمن مشهد اقتصادي عالمي سريع التغير، والمساهمة الفاعلة في تحقيق أهداف التنمية الوطنية طويلة الأمد لدولة الإمارات. نبذة عن جامعة أبوظبي تُعد جامعة أبوظبي إحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، وتتماشى استراتيجية عملها مع الأجندة الوطنية لدولة الإمارات عبر تقديم برامج أكاديمية ومشاريع بحثية وفق أفضل المعايير العالمية. تأسست جامعة أبوظبي في عام 2003، ويزيد إجمالي عدد الطلبة المسجلين في الجامعة عن 8,700 طالب وطالبة، ينتمون إلى حوالي 100 جنسية مختلفة، في مقراتها في أبوظبي ودبي والعين. وتضم الجامعة خمس كليات: الآداب والعلوم، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والعلوم الصحية. وتقدم الجامعة لطلبتها أكثر من 50 برنامج بكالوريوس ودراسات عليا، تغطي مجموعة واسعة من التخصصات. تتبوأ جامعة أبوظبي المرتبة 191 عالمياً، وفق تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية لعام 2025، والذي وضعها أيضاً في المرتبة الثانية في دولة الإمارات والمرتبة 172 عالمياً في جودة البحوث، وتعد ضمن أفضل ثلاث جامعات في الدولة والأولى في فئة التدريس. كما صنف "التايمز للجامعات العالمية" كلية إدارة الأعمال بالجامعة كأفضل كلية في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث التخصص. وفي مشاركتها الأولى في "تصنيفات التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية الناشئة 2024"، حلّت الجامعة في المرتبة الـ 60 في قائمة ضمّت أفضل الجامعات العالمية التي لا يزيد عمرها على 50 عاماً. كما ارتقت إلى المركز 70 بين أفضل الجامعات المرموقة في قارة آسيا، وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات في آسيا لعام 2025، وتُصنف الأولى في دولة الإمارات من حيث فرص التوظيف بين خريجيها وفق لتصنيفات التايمز. وصُنفت الجامعة ضمن أفضل 501 جامعة على مستوى العالم وفق «تصنيف كيو اس للجامعات العالمية 2025» متقدمة 79 مركزاً. تمضي جامعة أبوظبي قدماً في تطوير إمكانات هيئتها التدريسية ورفد طلبتها بأحدث الموارد والمرافق وتعزيز فرصهم في التعلم والبحث وتحفيزهم على الابتكار ودعمهم لإطلاق حلول قائمة على البحث العلمي للعديد من التحديات. ونجحت الجامعة في نسج علاقات تعاون دولية قوية مع مؤسسات أكاديمية رائدة وكيانات بارزة في القطاعين العام والخاص، وتحظى الجامعة باعتماد أكاديمي من «هيئة الاعتماد الأكاديمي العالمي لجامعات غرب الولايات المتحدة الأمريكية» في كاليفورنيا (WASC). -انتهى-
زاوية٢٥-٠٤-٢٠٢٥علومزاويةجامعة أبوظبي تنظم فعالية "يوم الأمن السيبراني 5.0" في حرمها بمدينة العينالفعالية السنوية تجمع الطلاب والخبراء وقادة القطاع لصياغة مستقبل رقمي يتسم بدرجة عالية من الأمان والمرونة بحضور سعادة الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات أبوظبي، الإمارات العربية المتحدة: نظمت جامعة أبوظبي النسخة الخامسة من مبادرتها الواسعة للتوعية بالأمن السيبراني "يوم الأمن السيبراني 5.0"، وذلك ضمن حرمها الجامعي بمدينة العين، مؤكدة التزامها بتعزيز المرونة الرقمية ودعم الأولويات الوطنية للابتكار. وأُقيمت الفعالية، التي امتدت على مدار يوم كامل، بالشراكة مع مجلس الأمن السيبراني في دولة الإمارات وشركة أنكسينسك للتكنولوجيا، وشهدت حضور نخبة من خبراء الأمن السيبراني، وممثلين عن الجهات الحكومية، وأعضاء من هيئة التدريس والطلبة، وشركاء القطاع لتسليط الضوء على التهديدات السيبرانية الناشئة والسبل المثلى لتعزيز المرونة السيبرانية من خلال التعليم وتنمية المواهب وتطوير الكفاءات والابتكار المشترك بين مختلف القطاعات. وانطلقت الفعالية بكلمة رئيسية ألقاها سعادة الدكتور محمد الكويتي رئيس مجلس الأمن السيبراني لحكومة دولة الإمارات. وأكد ممثلو جامعة أبوظبي على أهمية نشر الوعي بالأمن السيبراني على المستوى الوطني. وشهد الحدث إقبالاً واسعاً من اللاعبين الرئيسيين في مشهد الأمن السيبراني بمن فيهم أنكسينسك، وCyberE71، وExploit3rs، وغيرهم من الأطراف الرئيسية المعنية بالقطاع. وبهذه المناسبة، قال سعادة الدكتور محمد الكويتي، رئيس مجلس الأمن السيبراني: " لم يعد تعزيز الأمن السيبراني حاجة تقنية فحسب، بل ضرورة استراتيجية أساسية ضماناً لاستدامة النمو وتعزيز المرونة الوطنية لمواجهة التحديات السيبرانية المتزايدة. ويسعدنا لقاء المعنيين بهذا المجال الحيوي لإقامة الحوارات البناءة واستعراض التجارب العملية بما يعكس التزامنا الوطني المشترك بتأسيس بيئة سيبرانية أكثر أماناً في المنطقة، ولاشك أن التزام جامعة أبوظبي المستمر بدعم التعليم والابتكار والتعاون بين القطاعات يجسد نموذجاً ملهماً وجهوداً وطنية طموحة نحتاجها اليوم لتعزيز منظومتنا السيبرانية". وتضمّن جدول أعمال الفعالية جلسات حوارية للريادة الفكرية وورش عمل تفاعلية بقيادة خبراء متخصصين، إلى جانب مسابقات مبتكرة في مجال الأمن السيبراني صُممت لتحفيز الطلبة على التفكير الإبداعي وإيجاد حلول للتحديات. وشارك طلبة من جامعات مختلفة في الدولة ضمن أنشطة عملية، وتواصلوا مع قادة القطاع، واطّلعوا على أحدث الاتجاهات والتقنيات والتهديدات التي تشكل ملامح مشهد الأمن السيبراني العالمي. ومن جانبه، قال البروفيسور غسان عواد، مدير جامعة أبوظبي: "يتزايد تعقيد وحدّة التهديدات السيبرانية مع التطورات المتسارعة التي يشهدها العالم الرقمي اليوم، الأمر الذي يلقي الضوء على الحاجة الماسة لتأسيس منظومة رقمية آمنة وموثوقة. ويجسد 'يوم الأمن السيبراني' نموذجاً ملهماً للتعاون البنّاء بين الأوساط الأكاديمية والقطاعين الحكومي والخاص بهدف إعداد الجيل المقبل من رواد وقادة هذا المجال. ومن خلال دعم الابتكار وتعزيز التفكير النقدي لدى طلابنا، نُسهم في تحقيق الأهداف الوطنية للأمن السيبراني في دولة الإمارات. ونلتزم بتوفير منصات تعليمية تُمكن الجيل القادم من اكتساب المهارات والخبرات اللازمة لمواجهة التحديات المستقبلية وضمان بنية تحتية رقمية مرنة". وفي إطار التزامها بالتميز الأكاديمي وتوفير معارف المستقبل، أطلقت جامعة أبوظبي مؤخراً مجموعة متنوعة من البرامج الأكاديمية الجديدة على مستوى البكالوريوس والدراسات العليا والدكتوراه. وتشمل هذه البرامج مجالات حيوية وواعدة مثل الذكاء الاصطناعي، والأمن السيبراني، والقانون السيبراني، والتكنولوجيا المالية، والتحول الرقمي، والطاقة المتجددة، وغيرها. وتهدف هذه المبادرات إلى تزويد الطلبة بالمعرفة المتقدمة والمهارات العملية التي تؤهلهم للنجاح ضمن مشهد اقتصادي عالمي سريع التغير، والمساهمة الفاعلة في تحقيق أهداف التنمية الوطنية طويلة الأمد لدولة الإمارات. نبذة عن جامعة أبوظبي تُعد جامعة أبوظبي إحدى المؤسسات الأكاديمية الرائدة في المنطقة، وتتماشى استراتيجية عملها مع الأجندة الوطنية لدولة الإمارات عبر تقديم برامج أكاديمية ومشاريع بحثية وفق أفضل المعايير العالمية. تأسست جامعة أبوظبي في عام 2003، ويزيد إجمالي عدد الطلبة المسجلين في الجامعة عن 8,700 طالب وطالبة، ينتمون إلى حوالي 100 جنسية مختلفة، في مقراتها في أبوظبي ودبي والعين. وتضم الجامعة خمس كليات: الآداب والعلوم، وإدارة الأعمال، والهندسة، والقانون، والعلوم الصحية. وتقدم الجامعة لطلبتها أكثر من 50 برنامج بكالوريوس ودراسات عليا، تغطي مجموعة واسعة من التخصصات. تتبوأ جامعة أبوظبي المرتبة 191 عالمياً، وفق تصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية لعام 2025، والذي وضعها أيضاً في المرتبة الثانية في دولة الإمارات والمرتبة 172 عالمياً في جودة البحوث، وتعد ضمن أفضل ثلاث جامعات في الدولة والأولى في فئة التدريس. كما صنف "التايمز للجامعات العالمية" كلية إدارة الأعمال بالجامعة كأفضل كلية في دولة الإمارات العربية المتحدة من حيث التخصص. وفي مشاركتها الأولى في "تصنيفات التايمز للتعليم العالي للجامعات العالمية الناشئة 2024"، حلّت الجامعة في المرتبة الـ 60 في قائمة ضمّت أفضل الجامعات العالمية التي لا يزيد عمرها على 50 عاماً. كما ارتقت إلى المركز 70 بين أفضل الجامعات المرموقة في قارة آسيا، وفقاً لتصنيف التايمز للتعليم العالي للجامعات في آسيا لعام 2025، وتُصنف الأولى في دولة الإمارات من حيث فرص التوظيف بين خريجيها وفق لتصنيفات التايمز. وصُنفت الجامعة ضمن أفضل 501 جامعة على مستوى العالم وفق «تصنيف كيو اس للجامعات العالمية 2025» متقدمة 79 مركزاً. تمضي جامعة أبوظبي قدماً في تطوير إمكانات هيئتها التدريسية ورفد طلبتها بأحدث الموارد والمرافق وتعزيز فرصهم في التعلم والبحث وتحفيزهم على الابتكار ودعمهم لإطلاق حلول قائمة على البحث العلمي للعديد من التحديات. ونجحت الجامعة في نسج علاقات تعاون دولية قوية مع مؤسسات أكاديمية رائدة وكيانات بارزة في القطاعين العام والخاص، وتحظى الجامعة باعتماد أكاديمي من «هيئة الاعتماد الأكاديمي العالمي لجامعات غرب الولايات المتحدة الأمريكية» في كاليفورنيا (WASC). -انتهى-