#أحدث الأخبار مع #أنماط_الحياة_الصحيةصحيفة الخليجمنذ يوم واحدترفيهصحيفة الخليج1423 تلميذاً في «غينيس» بـ«الضوء الأحمر والأخضر»حطمت تلاميذ في المرحلة الابتدائية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»، بأكبر عدد يشارك في لعبة «الضوء الأحمر والضوء الأخضر»، بعد أن تجمع 1423 تلميذاً، في ملعب عام بمدينة أناهايم بولاية كاليفورنيا. تهدف المبادرة إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية في المدارس، وشارك في الحدث الضخم، تلاميذ من منطقة مدارس أناهايم الابتدائية، بالإضافة إلى عائلاتهم، وبدعم من متطوعين من مناطق تعليمية أخرى، وعناصر من رجال الإطفاء والشرطة ومسؤولي المدينة. وجرت الفعالية في حديقة «يوربي» العامة، إذ انتشر المشاركون على أرض الملعب، ونجح الحدث في تحطيم الرقم القياسي السابق، مسجلاً 1,423 مشاركاً رسمياً، وفقاً لممثلة موسوعة «غينيس»، بريتاني دن. وقالت بريتاني دن: كانت فترة ما بعد الظهيرة، مملوءة بالكثير من الطاقة، وأعتقد أن وجهي كان يؤلمني من كثرة الابتسام، كان الأطفال جميعهم رائعين ومتحمسين للغاية، وأحببت التزامهم بالمحاولة. وأضافت «حتى أحد ضباط الشرطة الأكبر سناً قرر الانضمام إلى اللعبة، وهو ما أسعد الأطفال، وكان تذكيراً جميلاً بأن اللعب ليس حكراً على الصغار فحسب».
صحيفة الخليجمنذ يوم واحدترفيهصحيفة الخليج1423 تلميذاً في «غينيس» بـ«الضوء الأحمر والأخضر»حطمت تلاميذ في المرحلة الابتدائية، رقماً قياسياً في موسوعة «غينيس»، بأكبر عدد يشارك في لعبة «الضوء الأحمر والضوء الأخضر»، بعد أن تجمع 1423 تلميذاً، في ملعب عام بمدينة أناهايم بولاية كاليفورنيا. تهدف المبادرة إلى تعزيز أنماط الحياة الصحية في المدارس، وشارك في الحدث الضخم، تلاميذ من منطقة مدارس أناهايم الابتدائية، بالإضافة إلى عائلاتهم، وبدعم من متطوعين من مناطق تعليمية أخرى، وعناصر من رجال الإطفاء والشرطة ومسؤولي المدينة. وجرت الفعالية في حديقة «يوربي» العامة، إذ انتشر المشاركون على أرض الملعب، ونجح الحدث في تحطيم الرقم القياسي السابق، مسجلاً 1,423 مشاركاً رسمياً، وفقاً لممثلة موسوعة «غينيس»، بريتاني دن. وقالت بريتاني دن: كانت فترة ما بعد الظهيرة، مملوءة بالكثير من الطاقة، وأعتقد أن وجهي كان يؤلمني من كثرة الابتسام، كان الأطفال جميعهم رائعين ومتحمسين للغاية، وأحببت التزامهم بالمحاولة. وأضافت «حتى أحد ضباط الشرطة الأكبر سناً قرر الانضمام إلى اللعبة، وهو ما أسعد الأطفال، وكان تذكيراً جميلاً بأن اللعب ليس حكراً على الصغار فحسب».