أحدث الأخبار مع #أنوديننانوتك


المجهر
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- المجهر
وداعاً للإبر.. جيل جديد من أدوية السمنة دون ألم!
في خطوة واعدة ستغير مستقبل علاج السمنة، يجري تطوير أدوية فعالة لفقدان الوزن يمكن استخدامها بدون الحاجة إلى الحقن. وتشمل الابتكارات الحالية كريمات موضعية، لاصقات جلدية مزودة بإبر دقيقة غير مؤلمة، وهلامات تحتوي على نفس المواد الفعالة المستخدمة في الأدوية الرائجة. أبرز هذه التقنيات تشمل تركيبة هلامية من مادة "تيرزيباتيد" تحت إشراف د. نيكولاس بيريكون، وتعاون مرتقب مع شركة "إيلي ليلي". كما تطور شركة "Skinvisible" كريمًا بديلاً لدواء "أوزمبيك"، بينما تبتكر "أنودين نانوتك" لاصقة "هيرو باتش" المجهزة بإبر دقيقة قابلة للذوبان. هذه الوسائل الجديدة تعد أكثر راحة وسهولة، وتناسب الأشخاص الذين يعانون من فوبيا الإبر، كما أنها تُظهر نتائج واعدة من حيث الفعالية وتقليل الآثار الجانبية الشائعة مثل الغثيان والآلام المعوية.


الأمناء
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الأمناء
وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم!
يشهد العالم اليوم تقدما مذهلا في علاج السمنة، حيث يتم تطوير جيل جديد من الأدوية التي لا تتطلب استخدام الإبر، ما يساهم في تسهيل الوصول إلى حلول فعالة وآمنة. منافس فموي لحقن "أوزمبيك" بنتائج مذهلة! ويأمل بيريكون في التعاون مع شركة إيلي ليلي لتوسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة، التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة. وبالإضافة إلى ذلك، يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام تحتوي على إبر دقيقة تنقل جرعات من الأدوية المحفّزة لفقدان الوزن، بحيث تخترق الجلد دون التسبب في ألم. وهذه الرقعة تعد مثالية لأولئك الذين يعانون من خوف شديد من الإبر. وفي إطار آخر، تعمل شركة Skinvisible Pharmaceuticals على تطوير كريم يحتوي على "سيماغلوتايد"، الببتيد النشط في أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وتشير التجارب إلى أن الكريم يخترق طبقات الجلد بشكل أفضل من الأدوية الموضعية التقليدية، ويطلق الدواء بشكل ثابت على مدار 6 ساعات. وهذا النظام يوفر راحة أكبر للمستخدمين، حيث يقلل من الآثار الجانبية الشائعة التي قد تنشأ عند استخدام الحقن، مثل آلام المعدة والغثيان. كما تطور شركة "أنودين نانوتك" لاصقة صغيرة تسمى "هيرو باتش"، تحتوي على مئات الإبر الدقيقة القابلة للذوبان. وهذه اللاصقة، التي تعطي جرعة فعالة من الدواء المحفّز لفقدان الوزن، تطلق الدواء تدريجيا، ما يتيح للمرضى الحصول على العلاج دون الحاجة إلى الحقن أو الشعور بالألم. وتشير الأبحاث المبكرة إلى أن هذه الأنظمة الجديدة قد تكون أكثر فعالية وأمانا من الحقن التقليدية، ما يجعلها خيارا واعدا لملايين الأشخاص الذين يعانون من السمنة.


الدستور
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الدستور
وداعا للأبر.. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن دون ألم
يشهد العالم اليوم تقدما مذهلا في علاج السمنة، حيث يتم تطوير جيل جديد من الأدوية التي لا تتطلب استخدام الإبر، ما يساهم في تسهيل الوصول إلى حلول فعالة وآمنة. حاليا، يعتمد حوالي 12 مليون شخص حول العالم على أدوية مثل "أوزمبيك" و"مونجارو" و"ويغوفي" لإنقاص الوزن، ما أحدث تحولا كبيرا في معالجة السمنة. ولكن، على الرغم من فعالية هذه الأدوية، إلا أن استخدامها يتطلب حقنا أسبوعية، ما يشكل تحديا كبيرا بالنسبة للأشخاص الذين يخشون الإبر. والآن، يبدو أن الجيل المقبل من أدوية إنقاص الوزن لن يتطلب الإبر، بل سيتوفر في شكل كريمات ولصقات جلدية مبتكرة تُعرف بـ"أنظمة توصيل الأدوية عبر الجلد"، ما يتيح للمرضى الاستفادة من هذه العلاجات بشكل أسهل وأكثر راحة. وحاليا، يعمل الدكتور نيكولاس بيريكون، طبيب الأمراض الجلدية البارز وخبير مكافحة الشيخوخة، على تطوير تركيبة هلامية من "تيرزيباتيد"، وهو المركب الفعال في دواء "مونجارو". ويأمل بيريكون في التعاون مع شركة إيلي ليلي لتوسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة، التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة. وبالإضافة إلى ذلك، يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام تحتوي على إبر دقيقة تنقل جرعات من الأدوية المحفّزة لفقدان الوزن، بحيث تخترق الجلد دون التسبب في ألم. وهذه الرقعة تعد مثالية لأولئك الذين يعانون من خوف شديد من الإبر. وفي إطار آخر، تعمل شركة Skinvisible Pharmaceuticals على تطوير كريم يحتوي على "سيماغلوتايد"، الببتيد النشط في أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وتشير التجارب إلى أن الكريم يخترق طبقات الجلد بشكل أفضل من الأدوية الموضعية التقليدية، ويطلق الدواء بشكل ثابت على مدار 6 ساعات. وهذا النظام يوفر راحة أكبر للمستخدمين، حيث يقلل من الآثار الجانبية الشائعة التي قد تنشأ عند استخدام الحقن، مثل آلام المعدة والغثيان. كما تطور شركة "أنودين نانوتك" لاصقة صغيرة تسمى "هيرو باتش"، تحتوي على مئات الإبر الدقيقة القابلة للذوبان. وهذه اللاصقة، التي تعطي جرعة فعالة من الدواء المحفّز لفقدان الوزن، تطلق الدواء تدريجيا، ما يتيح للمرضى الحصول على العلاج دون الحاجة إلى الحقن أو الشعور بالألم. وتشير الأبحاث المبكرة إلى أن هذه الأنظمة الجديدة قد تكون أكثر فعالية وأمانا من الحقن التقليدية، ما يجعلها خيارا واعدا لملايين الأشخاص الذين يعانون من السمنة.


الجمهورية
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- الجمهورية
جيل جديد من علاجات السمنة بدون إبر .. راحة وفعالية أكبر للمرضى
وبينما تعتمد الأدوية الحالية مثل "أوزمبيك" و"مونجارو" على الحقن الأسبوعي، تتسابق الشركات الطبية اليوم لتوفير بدائل موضعية أكثر راحة وفعالية، باستخدام تقنيات مبتكرة تجمع بين العلم والراحة النفسية للمريض. ولكن، على الرغم من فعالية هذه الأدوية، إلا أن استخدامها يتطلب حقنا أسبوعية، ما يشكل تحديا كبيرا بالنسبة للأشخاص الذين يخشون الإبر. والآن، يبدو أن الجيل المقبل من أدوية إنقاص الوزن لن يتطلب الإبر ، بل سيتوفر في شكل كريمات ولصقات جلدية مبتكرة تُعرف بـ" أنظمة توصيل الأدوية عبر الجلد"، ما يتيح للمرضى الاستفادة من هذه العلاجات بشكل أسهل وأكثر راحة. وحاليا، يعمل الدكتور نيكولاس بيريكون، طبيب الأمراض الجلدية البارز وخبير مكافحة الشيخوخة، على تطوير تركيبة هلامية من "تيرزيباتيد"، وهو المركب الفعال في دواء "مونجارو". ويأمل بيريكون في التعاون مع شركة إيلي ليلي لتوسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة، التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة. وبالإضافة إلى ذلك، يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام تحتوي على إبر دقيقة تنقل جرعات من الأدوية المحفّزة لفقدان الوزن ، بحيث تخترق الجلد دون التسبب في ألم. وهذه الرقعة تعد مثالية لأولئك الذين يعانون من خوف شديد من الإبر. وفي إطار آخر، تعمل شركة Skinvisible Pharmaceuticals على تطوير كريم يحتوي على "سيماغلوتايد"، الببتيد النشط في أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي". وتشير التجارب إلى أن الكريم يخترق طبقات الجلد بشكل أفضل من الأدوية الموضعية التقليدية، ويطلق الدواء بشكل ثابت على مدار 6 ساعات. وهذا النظام يوفر راحة أكبر للمستخدمين، حيث يقلل من الآثار الجانبية الشائعة التي قد تنشأ عند استخدام الحقن، مثل آلام المعدة والغثيان. كما تطور شركة "أنودين نانوتك" لاصقة صغيرة تسمى "هيرو باتش"، تحتوي على مئات الإبر الدقيقة القابلة للذوبان. وهذه اللاصقة، التي تعطي جرعة فعالة من الدواء المحفّز لفقدان الوزن ، تطلق الدواء تدريجيا، ما يتيح للمرضى الحصول على العلاج دون الحاجة إلى الحقن أو الشعور بالألم. وتشير الأبحاث المبكرة إلى أن هذه الأنظمة الجديدة قد تكون أكثر فعالية وأمانا من الحقن التقليدية، ما يجعلها خيارا واعدا لملايين الأشخاص الذين يعانون من السمنة.

مصرس
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- مصرس
ثورة فى التخسيس.. أدوية جديدة تنقص الوزن بلا ألم
يشهد العالم اليوم تطوير جيل جديد من الأدوية التي لا تتطلب استخدام الإبر، ما يساهم في تسهيل الوصول إلى حلول فعالة وآمنة فى علاج السمنة حيث يعتمد حوالي 12 مليون شخص حول العالم على أدوية مثل "أوزمبيك" و"مونجارو" و"ويغوفي" لإنقاص الوزن ما أحدث تحولا كبيرا في معالجة السمنة ولكن على الرغم من فعالية هذه الأدوية إلا أن استخدامها يتطلب حقنا أسبوعية ما يشكل تحديا كبيرا بالنسبة للأشخاص الذين يخشون الإبر وفقا لما نشرته مجلة ديلي ميل. جيل جديد من أدوية إنقاص الوزن يبدو أن الجيل المقبل من أدوية إنقاص الوزن لن يتطلب الإبر بل سيتوفر في شكل كريمات ولصقات جلدية مبتكرة تُعرف ب"أنظمة توصيل الأدوية عبر الجلد"ما يتيح للمرضى الاستفادة من هذه العلاجات بشكل أسهل وأكثر راحة.وحاليا يعمل الدكتور نيكولاس بيريكون طبيب الأمراض الجلدية البارز وخبير مكافحة الشيخوخة، على تطوير تركيبة هلامية من "تيرزيباتيد"وهو المركب الفعال في دواء "مونجارو".ويأمل بيريكون في توسيع استخدام هذه التقنية المبتكرة و التي يعتقد أنها ستكون فريدة وفعّالة في علاج السمنة بالإضافة إلى ذلك يجري تطوير رقعة صغيرة بحجم الإبهام تحتوي على إبر دقيقة تنقل جرعات من الأدوية المحفّزة لفقدان الوزن بحيث تخترق الجلد دون التسبب في ألم.وفي إطار آخر تعمل شركة Skinvisible Pharmaceuticals على تطوير كريم يحتوي على "سيماغلوتايد" الببتيد النشط في أدوية مثل "أوزمبيك" و"ويغوفي" وتشير التجارب إلى أن الكريم يخترق طبقات الجلد بشكل أفضل من الأدوية الموضعية التقليدية ويطلق الدواء بشكل ثابت على مدار 6 ساعات. وهذا النظام يوفر راحة أكبر للمستخدمين حيث يقلل من الآثار الجانبية الشائعة التي قد تنشأ عند استخدام الحقن، مثل آلام المعدة والغثيان.كما تطور شركة "أنودين نانوتك" لاصقة صغيرة تسمى "هيرو باتش" تحتوي على مئات الإبر الدقيقة القابلة للذوبان وهذه اللاصقة التي تعطي جرعة فعالة من الدواء المحفّز لفقدان الوزن، تطلق الدواء تدريجيا ما يتيح للمرضى الحصول على العلاج دون الحاجة إلى الحقن أو الشعور بالألم.وتشير الأبحاث المبكرة إلى أن هذه الأنظمة الجديدة قد تكون أكثر فعالية وأمانا من الحقن التقليدية، ما يجعلها خيارا واعدا لملايين الأشخاص الذين يعانون من السمنة.