أحدث الأخبار مع #أنوربراهم


١٤-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
بعد 8 سنوات، يعود بألبوم "بعد السّماء الأخيرة": أنور براهم... عازف العود المتمرد على الحدود !
بل هو تاريخ من العشق ومن الحكايا والجمال الذي لا يبوح بسره إلا لمن يتمكن من اقتياده وإجباره على البوح، لذلك يمضي العازف معه عمرا كاملا وقد يتحقق له هذا التميّز أو لا يتحقق". بهذه الكلمات اختصر عازف العود نصير شمّة المسافة الفاصلة بين أنامل الفنان وأوتار العود التي تبدو على قربها أبعد من بعيد، فللعود أسرار وأوكار لا تهب مفاتيحها إلا للمبدعين المختلفين، ومن بينهم التونسي أنور براهم. في حفل حصري واستثنائي على ركح مهرجان دقة في صائفة 2024، عزف أنور براهم أمام جمهور وشبابيك مغلقة لتسافر نغماته كالنوارس في سماء بعيدة من الأحلام. وإلى ما "بعد السّماء الأخيرة" تحلّق موسيقى أنور براهم في ألبومه حديث الصدور. أنور براهم ومحمود درويش وإدوارد سعيد يقول محمود دروريش: "إلَى أين نذهب بعد الحدود الأخِيرة ؟ أَين تطير العصافِير بعد السَماء الأخيرة؟ أَين تنام النَّباتات بعد الهَوَاء الأخير؟ وقد ألهمت هذه الشذرات الشعرية والمدارات الوجودية أنور براهم عنوان ألبومه الجديد : "بعد السّماء الأخيرة". وسبق إن استوحى انور براهم من قصيدة محمود درويش " ريتا والبندقية" عنوان ألبومه "عيون ريتا المذهلة" (2009). ويبدو أنّ لأنور براهم مع "الما بعد" حكاية متأصلة في فكره ومتجذرة في مشروعه الفني ؟ فكأننّا به يحفر عميقا في مفهوم "الميتا" أو "الما بعد" من منظور الفلسفة لينفذ إلى كنه الأشياء ولتتجاوز الظاهر إلى الما وراء ! ما قبل ألبومه الجديد "بعد السّماء الأخيرة"، كان أنور براهم وتحديدا في سنة 2006 قد أخرج الفيلم الوثائقي الأول في مسيرته بعنوان "كلمات ما بعد الحرب". وقد تم تصوير هذا الفيلم في لبنان غداة الحرب التي دارت بين إسرائيل وحزب الله. وقد تم اختيار هذا الشريط للمشاركة في مهرجان لوكارنو السينمائي. أكثر من 10 مقطوعات موسيقية تسافر بجمهور ألبوم "بعد السّماء الأخيرة" بعيدا بعيدا، وخاصة مع مقطوعة "تأملات إدوارد سعيد" التي تقاطعت فيها الأقدار والمواضيع في تأملات حول المنفى والوطن والاحتلال والثقافة والسياسة... "التشيللو" يرافق لأول مرّة عود أنور براهم بعد ثمانية أعوام من صدور ألبومه "Blue Maqams" ، يعود أنور براهم بألبوم "بعد السّماء الأخيرة" في حوار من التناغم والانسجام ما بين آلات العود و"التشيلو" و"البيانو" و"الكونترباص" في محو لأي حدود بين الآلات أو الثقافات أو اللغات، فوحدها الموسيقى تتكلّم والشعوب تصغي ! ويشكل عازف القيتار "دايف هولاند" وعازف البيانو "جانغوبيتس" مرة أخرى جزءًا من الرباعي العالمي لأستاذ العود التونسي، لتنضم إليهما عازفة التشيلو "أنجا ليشنر". ويمثل ألبوم "بعد السّماء الأخيرة" أول إدراج لآلة "التشيلو" في المجموعة الموسيقية لأنور براهم. تم تسجيل ألبوم "بعد السماء الأخيرة" في مدينة "لوغانو" بسويسرا. ويعتبر "آدام شاتز" حسب ما دوّنه في في كتيّب الألبوم ، "أنّ موسيقى أنور براهم في هذا السياق الأدبي الجمالي، وكذلك في علاقة أيضا بالحرب الفلسطينية المستمرة من أجل حقوقهم، تعكس مدى انشغاله حد الهوس بهذا الموضوع المؤلم، أثناء إعداد "بعد السّماء الأخيرة". «من لم يحرّكه الربيعُ وأزهاره، والعودُ وأوتاره، فهو فاسدُ المزاج ليس له علاج»، هكذا قال الإمام حامد الغزالي. ومنذ العاشرة من عمره، صادق أنور براهم العود وأخلص له باعتباره المعلم "الساحر" الذي يحمل في جعبته كل التراث الموسيقي للعالم العربي والإسلامي، بل ويعزف برقة لا متناهية سحر الشرق وغموضه وحكاياته وأساطيره... منذ حوالي أربعين عاما وأنور براهم يبتكر موسيقى تهزأ من الحواجز وتتمرد على الحدود لتطرب الإنسان في كل زمان ومكان. أنور براهم في سطور عازف عود تونسي وموسيقي متخصص في موسيقى الجاز، ولد في 20 أكتوبر عام 1957 في حي الحلفاوين في تونس، وفي سن العاشرة التحق بمعهد الموسيقى حيث تعلم العود على يد علي السريتي، وبدأ يعزف في الفرق الموسيقية في سن الخامسة عشرة. في عام 1981،استقر بباريس لمدة أربع سنوات، وهي فترة تعامل خلالها مع "موريس بيجار" وألف العديد من الأعمال الجديدة، منها موسيقى أفلام ومسرحيات تونسية مثل (عصفور السطح، صمت القصور، موسم الرجال....). كما وضع الموسيقى التصويرية لعديد الأغاني التونسية وتعامل مع لطفي بوشناق ونبيهة كراولي ... حاز أنور براهم على امتداد مسيرته الفنية العديد من الجوائز على غرار: الجائزة الوطنية للموسيقى (تونس 1985 )، وجائزة أديسون عن ألبومه '"رحلة سحر" (هولندا1992)، جائزة صدى الجازالممنوحة لأفضل موسيقي دولي (ألمانيا2010 )عن ألبومه "عيون ريتا المذهلة". كما تحصل على رتبة فارس الفنون والآداب (فرنسا 2009).


البلاد البحرينية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
أنور براهم يعود بعد ثماني سنوات بألبوم "بعد السماء الأخيرة"
أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان "بعد السماء الأخيرة"، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير "Blue Maqams"، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش: "إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟" يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا. "إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة؟ أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة؟" تتناول قطع موسيقية رقيقة للعود و"التشيلو" والبيانو والكونترباص بمهارة هذا السؤال الميتافيزيقي وأصدائه الواسعة في هذه الأوقات العصيبة التي نمر بها، قد لا تجد إجابة له، ولكن، أليس السؤال أهم من الإجابة أحيانا؟ أليس هو باب العلم، ومفتاح المعرفة، وزناد الفهم والإدراك؟ وبينما يعتمد براهم على الأنماط التقليدية للموسيقى العربية، فإنه يسعى دائما إلى التفاعل مع العالم الخارجي، حيث يجد الإلهام في العديد من الثقافات المختلفة. ويشكل عازف القيتار "دايف هولاند" وعازف البيانو "جانغو بيتس" مرة أخرى جزءًا من الرباعي العالمي لأستاذ العود التونسي، تنضم إليهما الآن عازفة التشيلو "أنيا ليشنر"، وقد أصبحت الشراكة بين براهم و"هولاند"، التي نشأت لأول مرة مع ألبوم "ثمار" في عام 1998، أسطورية. يقول أنور عن هذه الشراكة: "يمنحني عزف دايف أجنحة، وهو شعور يتكرر ويغمُرني خلال التسجيل". ويُذكر أن عنوان الألبوم مستلهم من قصيدة "بعد السماء الأخيرة" التي كتبها درويش قبل أربعين عامًا، والتي جاءت كتأملات للفيلسوف الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة، وفي هذا السياق، تصبح عناوين المقطوعات الموسيقية مؤشرات يمكن للمستمع أن يأخذها في الحسبان أو أن يتخذها دليلا وإماما يقوده لفهم الموسيقى والتمعن فيها. تم تسجيل الألبوم في مايو 2024 داخل قاعة "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" بمدينة لوغانو السويسرية، تحت إشراف المنتج الشهير "مانفريد أيشر"، ويتزامن صدوره مع انطلاق رباعي براهم في جولة موسيقية أوروبية تشمل فرنسا، ألمانيا، هولندا، سويسرا، وبلجيكا.


البوابة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
أنور براهم يعود بعد ثماني سنوات بألبوم "بعد السماء الأخيرة"
أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان "بعد السماء الأخيرة"، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير "Blue Maqams"، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش: "إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟" يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا. وفي تعليق له، قال براهم: "إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة؟ أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة؟" ويُذكر أن عنوان الألبوم مستلهم من قصيدة "بعد السماء الأخيرة" التي كتبها درويش قبل أربعين عامًا، والتي جاءت كتأملات للفيلسوف الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة. تم تسجيل الألبوم في مايو 2024 داخل قاعة "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" بمدينة لوغانو السويسرية، تحت إشراف المنتج الشهير مانفريد أيشر. ويتزامن صدوره مع انطلاق رباعي براهم في جولة موسيقية أوروبية تشمل فرنسا، ألمانيا، هولندا، سويسرا، وبلجيكا. شارك في الألبوم: • أنور براهم – العود • أنيا لاشنر – التشيلو • دجانغو باتس – البيانو • دايف هولاند – الكونترباص

تورس
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
أنور براهم يطرح ألبوم جديد
بعد ثماني سنوات من ألبوم "Blue Maqams"، يعود أنور براهم بمشروع مؤثر، يحمل اسم بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش يتساءل فيه "إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة"؟


تونس الرقمية
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تونس الرقمية
أنور براهم يطرح ألبوم جديد
بعد ثماني سنوات من ألبوم 'Blue Maqams'، يعود أنور براهم بمشروع مؤثر، يحمل اسم بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش يتساءل فيه 'إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة'؟ يقدم لنا قطعا موسيقية رقيقة للعود و'التشيلو' والبيانو والكونترباص بمهارة، ويطرح علينا في عنوان الألبوم، هذا السؤال الميتافيزيقي وأصداءه الواسعة في هذه الأوقات العصيبة التي نمر بها. لمتابعة كلّ المستجدّات في مختلف المجالات في تونس تابعوا الصفحة الرّسمية لتونس الرّقمية في اليوتيوب