أحدث الأخبار مع #أهارون،

وكالة شهاب
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- وكالة شهاب
الكشف عن هويَّة الضَّابط الإسرائيليِّ المسؤول عن قتل الطِّفلة "هند رجب" وعائلتها (صورة)
تقدمت مؤسسة "هند رجب" بشكوى جريمة حرب إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي في ذكرى ميلاد الطفلة الفلسطينية هند رجب التي قتلها جيش الاحتلال الإسرائيلي برفقة 5 من أفراد عائلتهان خلال حرب الإبادة المستمرة في قطاع غزة. وتحمل المؤسسة اسم طفلة فلسطينية كانت في عمر 5 سنوات حين قتلها جيش الاحتلال مع 6 من أقاربها بقصف سيارة لجأوا إليها جنوب غربي مدينة غزة في 29 يناير/ كانون الثاني 2024. وقالت المؤسسة في بيان نشرته يوم السبت: "كان من المفترض أن تطفئ الطفلة هند رجب شموع عيد ميلادها السابع يوم السبت 3 مايو.. بعد عام من التحقيق الدؤوب، تمكنا من تحديد الوحدة العسكرية المسؤولة والقائد الذي قاد العملية التي أودت بحياة هند وعائلتها وطبيبي الإسعاف اللذين حاولا إنقاذها". وأضافت المؤسسة: "نكشف اليوم علنا عن هوية القاتل: المقدم بني أهارون، قائد اللواء المدرع 401 في الجيش الإسرائيلي وقت وقوع الجريمة". وأكدت مؤسسة "هند رجب" أنه "تحت قيادة المقدم أهارون، هاجمت وحدة دبابات إسرائيلية المركبة المدنية لعائلة هند، ثم دمرت لاحقا سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني التي أُرسلت لإنقاذها". ولفتت إلى أنها تمكنت من تحديد الكتيبة العاملة تحت إمرته في حي تل الهوى في 29 يناير 2024، مع قادتها الميدانيين والضباط المنفذين، "هؤلاء لم يعودوا مجهولين. لم يعودوا محميين بجدار الصمت، لن نتوقف عند اسم واحد". وطالبت المؤسسة مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحق المقدم بني أهارون، مؤكدة أنه "نعد شكاوى قانونية إضافية ضد ضباط الكتيبة. سيتم تقديمها إلى جهات قضائية وطنية مختصة بموجب مبدأ الاختصاص العالمي. سنلاحق كل ضابط متورط - من أصدر الأوامر ومن أطلق النار ومن سعى للتغطية ومن سمح بحدوث الجريمة". وأضافت مؤسسة "هند رجب": "اليوم كان يجب أن تطفئ هند شموع عيدها السابع. بدلا من ذلك نكشف عن قاتلها، هذه ليست سوى البداية. سنصل إلى كل اسم، كل حلقة في السلسلة، بالقانون وبالحقيقة". يذكر أنه في 29 يناير 2024، تعرضت سيارة هند رجب لقصف من دبابة إسرائيلية. لقي ستة من أفراد عائلتها مصرعهم على الفور. وبقيت هند المصابة والمرتاعة على قيد الحياة لساعات تهمس في الهاتف مع موظفي الهلال الأحمر: "أنا خائفة جدا.. أرجوكم تعالوا". وعلى الرغم من توجيه سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، إلا أنها لم تصل أبدا، إذ أنها تعرضت للقصف والحرق، وقُتل الطبيبان داخلها على الفور. وعندما عاد رجال الإنقاذ بعد عشرة أيام، وجدوا جثة هند الصغيرة بجوار ابنة عمها ليان. أصواتهما قد سكتت إلى الأبد. وشددت مؤسسة "هند رجب" على أن "هذه الشكوى ليست عملا انتقاميا - بل هي خطوة قانونية جادة تستند إلى الأدلة والقانون والإنسانية التي حُرِمت منها هند. بنيناها على مدى عام كامل من العمل من قبل فريقنا، الذي أضاف إلى التحقيقات الرائدة التي أجرتها "فورنسك أركتكشر" و"سكاي نيوز" وغيرها. جمعنا ما تحتاجه المحاكم للتحرك، والآن نطلب منها أن تفعل ذلك - بالشجاعة والإلحاح"، مؤكدة أن "صوت هند رجب سيدوي في قاعات العدالة". واختتم البيان قائلا: "تحمل هذه المؤسسة اسم هند، وسوف تتأكد من أن استشهادها ليس نهاية القصة. نحن لا نكل في السعي نحو العدالة، ولسنا وحدنا. المزيد من المنظمات بدأت تسير على الدرب الذي فتحناه. المزيد من الأسماء سيُكشف عنها. المزيد من الجهات القضائية ستنضم إلينا. جدار الإفلات من العقاب الذي يحمي مجرمي الحرب بدأ يتصدع. وسيتصدع لأن طفلة في السادسة طلبت المساعدة وانتظرت ولم نتمكن من إنقاذها. ولن نسمح بدفن اسمها". وتأسست "مؤسسة هند رجب" في فبراير/ شباط 2024، وتتخذ من بروكسل مقرا رئيسيا لها، وتنشط في ملاحقة مسؤولين وعسكريين إسرائيليين عبر دعاوى قضائيا بأنحاء العالم. وبدعم أمريكي مطلق، منذ 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل جرائم إبادة جماعية في غزة خلّفت أكثر من 170 ألف فلسطيني بين شهيد وجريح، معظمهم أطفال ونساء، وما يزيد على 11 ألف مفقود، وسط دمار هائل.


جو 24
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- جو 24
مؤسسة "هند رجب" تكشف هوية الضابط الإسرائيلي المسؤول عن قتل الطفلة الفلسطينية وعائلتها
جو 24 : تقدمت مؤسسة "هند رجب" بشكوى جريمة حرب إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي في ذكرى ميلاد الطفلة الفلسطينية هند رجب التي قتلها الجيش الإسرائيلي برفقة 5 من أفراد عائلتها. وسائل التواصل الاجتماعي وقالت المؤسسة في بيان نشرته يوم السبت: "كان من المفترض أن تطفئ الطفلة هند رجب شموع عيد ميلادها السابع يوم السبت 3 مايو.. بعد عام من التحقيق الدؤوب، تمكنا من تحديد الوحدة العسكرية المسؤولة والقائد الذي قاد العملية التي أودت بحياة هند وعائلتها وطبيبي الإسعاف اللذين حاولا إنقاذها". وأضافت المؤسسة: "نكشف اليوم علنا عن هوية القاتل: المقدم بني أهارون، قائد اللواء المدرع 401 في الجيش الإسرائيلي وقت وقوع الجريمة". وأكدت مؤسسة "هند رجب" أنه "تحت قيادة المقدم أهارون، هاجمت وحدة دبابات إسرائيلية المركبة المدنية لعائلة هند، ثم دمرت لاحقا سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني التي أُرسلت لإنقاذها". المقدم بني أهارون، قائد اللواء المدرع 401 في الجيش الإسرائيلي والمسؤول عن مقتل الطفلة هند رجب ولفتت إلى أنها تمكنت من تحديد الكتيبة العاملة تحت إمرته في حي تل الهوى في 29 يناير 2024، مع قادتها الميدانيين والضباط المنفذين، "هؤلاء لم يعودوا مجهولين. لم يعودوا محميين بجدار الصمت، لن نتوقف عند اسم واحد". وطالبت المؤسسة مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحق المقدم بني أهارون، مؤكدة أنه "نعد شكاوى قانونية إضافية ضد ضباط الكتيبة. سيتم تقديمها إلى جهات قضائية وطنية مختصة بموجب مبدأ الاختصاص العالمي. سنلاحق كل ضابط متورط - من أصدر الأوامر ومن أطلق النار ومن سعى للتغطية ومن سمح بحدوث الجريمة". وأضافت مؤسسة "هند رجب": "اليوم كان يجب أن تطفئ هند شموع عيدها السابع. بدلا من ذلك نكشف عن قاتلها، هذه ليست سوى البداية. سنصل إلى كل اسم، كل حلقة في السلسلة، بالقانون وبالحقيقة". يذكر أنه في 29 يناير 2024، تعرضت سيارة هند رجب لقصف من دبابة إسرائيلية. لقي ستة من أفراد عائلتها مصرعهم على الفور. وبقيت هند المصابة والمرتاعة على قيد الحياة لساعات تهمس في الهاتف مع موظفي الهلال الأحمر: "أنا خائفة جدا.. أرجوكم تعالوا". وعلى الرغم من توجيه سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، إلا أنها لم تصل أبدا، إذ أنها تعرضت للقصف والحرق، وقُتل الطبيبان داخلها على الفور. وعندما عاد رجال الإنقاذ بعد عشرة أيام، وجدوا جثة هند الصغيرة بجوار ابنة عمها ليان. أصواتهما قد سكتت إلى الأبد. وشددت مؤسسة "هند رجب" على أن "هذه الشكوى ليست عملا انتقاميا - بل هي خطوة قانونية جادة تستند إلى الأدلة والقانون والإنسانية التي حُرِمت منها هند. بنيناها على مدى عام كامل من العمل من قبل فريقنا، الذي أضاف إلى التحقيقات الرائدة التي أجرتها "فورنسك أركتكشر" و"سكاي نيوز" وغيرها. جمعنا ما تحتاجه المحاكم للتحرك، والآن نطلب منها أن تفعل ذلك - بالشجاعة والإلحاح"، مؤكدة أن "صوت هند رجب سيدوي في قاعات العدالة". واختتم البيان قائلا: "تحمل هذه المؤسسة اسم هند، وسوف تتأكد من أن استشهادها ليس نهاية القصة. نحن لا نكل في السعي نحو العدالة، ولسنا وحدنا. المزيد من المنظمات بدأت تسير على الدرب الذي فتحناه. المزيد من الأسماء سيُكشف عنها. المزيد من الجهات القضائية ستنضم إلينا. جدار الإفلات من العقاب الذي يحمي مجرمي الحرب بدأ يتصدع. وسيتصدع لأن طفلة في السادسة طلبت المساعدة وانتظرت ولم نتمكن من إنقاذها. ولن نسمح بدفن اسمها". المصدر: RT + مؤسسة "هند رجب" تابعو الأردن 24 على


روسيا اليوم
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- روسيا اليوم
مؤسسة "هند رجب" تكشف هوية الضابط الإسرائيلي المسؤول عن قتل الطفلة الفلسطينية وعائلتها
وقالت المؤسسة في بيان نشرته يوم السبت: "كان من المفترض أن تطفئ الطفلة هند رجب شموع عيد ميلادها السابع يوم السبت 3 مايو.. بعد عام من التحقيق الدؤوب، تمكنا من تحديد الوحدة العسكرية المسؤولة والقائد الذي قاد العملية التي أودت بحياة هند وعائلتها وطبيبي الإسعاف اللذين حاولا إنقاذها". وأضافت المؤسسة: "نكشف اليوم علنا عن هوية القاتل: المقدم بني أهارون، قائد اللواء المدرع 401 في الجيش الإسرائيلي وقت وقوع الجريمة". وأكدت مؤسسة "هند رجب" أنه "تحت قيادة المقدم أهارون، هاجمت وحدة دبابات إسرائيلية المركبة المدنية لعائلة هند، ثم دمرت لاحقا سيارة إسعاف الهلال الأحمر الفلسطيني التي أُرسلت لإنقاذها". ولفتت إلى أنها تمكنت من تحديد الكتيبة العاملة تحت إمرته في حي تل الهوى في 29 يناير 2024، مع قادتها الميدانيين والضباط المنفذين، "هؤلاء لم يعودوا مجهولين. لم يعودوا محميين بجدار الصمت، لن نتوقف عند اسم واحد". وطالبت المؤسسة مكتب المدعي العام في المحكمة الجنائية الدولية بإصدار مذكرة اعتقال بحق المقدم بني أهارون، مؤكدة أنه "نعد شكاوى قانونية إضافية ضد ضباط الكتيبة. سيتم تقديمها إلى جهات قضائية وطنية مختصة بموجب مبدأ الاختصاص العالمي. سنلاحق كل ضابط متورط - من أصدر الأوامر ومن أطلق النار ومن سعى للتغطية ومن سمح بحدوث الجريمة". وأضافت مؤسسة "هند رجب": "اليوم كان يجب أن تطفئ هند شموع عيدها السابع. بدلا من ذلك نكشف عن قاتلها، هذه ليست سوى البداية. سنصل إلى كل اسم، كل حلقة في السلسلة، بالقانون وبالحقيقة". يذكر أنه في 29 يناير 2024، تعرضت سيارة هند رجب لقصف من دبابة إسرائيلية. لقي ستة من أفراد عائلتها مصرعهم على الفور. وبقيت هند المصابة والمرتاعة على قيد الحياة لساعات تهمس في الهاتف مع موظفي الهلال الأحمر: "أنا خائفة جدا.. أرجوكم تعالوا". وعلى الرغم من توجيه سيارة إسعاف لإنقاذ حياتها، إلا أنها لم تصل أبدا، إذ أنها تعرضت للقصف والحرق، وقُتل الطبيبان داخلها على الفور. وعندما عاد رجال الإنقاذ بعد عشرة أيام، وجدوا جثة هند الصغيرة بجوار ابنة عمها ليان. أصواتهما قد سكتت إلى الأبد. وشددت مؤسسة "هند رجب" على أن "هذه الشكوى ليست عملا انتقاميا - بل هي خطوة قانونية جادة تستند إلى الأدلة والقانون والإنسانية التي حُرِمت منها هند. بنيناها على مدى عام كامل من العمل من قبل فريقنا، الذي أضاف إلى التحقيقات الرائدة التي أجرتها "فورنسك أركتكشر" و"سكاي نيوز" وغيرها. جمعنا ما تحتاجه المحاكم للتحرك، والآن نطلب منها أن تفعل ذلك - بالشجاعة والإلحاح"، مؤكدة أن "صوت هند رجب سيدوي في قاعات العدالة". واختتم البيان قائلا: "تحمل هذه المؤسسة اسم هند، وسوف تتأكد من أن استشهادها ليس نهاية القصة. نحن لا نكل في السعي نحو العدالة، ولسنا وحدنا. المزيد من المنظمات بدأت تسير على الدرب الذي فتحناه. المزيد من الأسماء سيُكشف عنها. المزيد من الجهات القضائية ستنضم إلينا. جدار الإفلات من العقاب الذي يحمي مجرمي الحرب بدأ يتصدع. وسيتصدع لأن طفلة في السادسة طلبت المساعدة وانتظرت ولم نتمكن من إنقاذها. ولن نسمح بدفن اسمها". المصدر: RT + مؤسسة "هند رجب" تقدمت مؤسسة "هند رجب" الحقوقية في بلجيكا بشكوى إلى المحكمة الجنائية الدولية في لاهاي ضد وزير الخارجية الإسرائيلي جدعون ساعر بتهمة "التواطؤ في جرائم الإبادة الجماعية بقطاع غزة". قدمت منظمة "هند رجب" الحقوقية شكوى ضد جندي احتياط إسرائيلي يقيم في مدينة برشلونة الإسبانية بسبب مشاركته في الحرب على غزة. قدم الجيش الإسرائيلي الأحد، روايته لمقتل الطفلة هند رجب ذات الـ6 أعوام مع أفراد أسرتها في مدينة غزة أواخر يناير، مشيرا إلى أن تحقيقاته كشفت أن "قواته لم تتواجد بالمكان".