#أحدث الأخبار مع #أهلىبنغازىبوابة ماسبيرومنذ 15 ساعاترياضةبوابة ماسبيرومؤمن سليمان: ترشيحى لتدريب المنتخب العراقى شرف كبيرأمتلك عروضاً تدريبية فى الجزائر وتونس والمغرب ومصر يمتلك مؤمن سليمان المدير الفنى لفريق الكرة بنادى الشرطة العراقى خبرة كبيرة، حيث سبق له قيادة العديد من الفرق خلال السنوات الماضية، وله العديد من التجارب التدريبة الناجحة.. استطاع خلال فترة زمنية قصيرة خطف البساط من تحت أقدام مدربين أصحاب تاريخ كبير فى الكرة المصرية، بعدما دخل المنافسة بقوة عقب رحلته التدريبية والتتويج ببطولات عديدة فى ليبيا والعراق.. وبات فرس الرهان فى كل الدوريات العربية والأكثر طلباً فى بورصة المدربين خلال الفترة الماضية. فى السطور التالية يجيب مؤمن سليمان عن العديد من الأسئلة وحقيقة العروض التى وصلته مؤخرا من الجزائر وتونس والمغرب والدورى المصرى. فى البداية.. ما تقييمك لتجربتك التدريبية هذا الموسم فى ليبيا والعراق؟ الحمد لله.. أنا راض تماماً عما قدمته حتى الآن، ففى بداية الموسم توليت تدريب فريق أهلى بنغازى الليبى وقدمت معه مباريات كبيرة ورحلت وتركت الفريق متصدرا لمجموعته فى بطولة الدورى، ولم يخسر الفريق سوى مباراة واحدة طوال وجودى، ثم رحلت إلى بيتى الثانى العراق وتوليت تدريب الشرطة، وهو فريق كبير ويضم بين صفوفه لاعبين كبارا ولديه إدارة محترفة، ونحن الآن نتصدر بطولة الدورى العام، ونعمل على التتويج باللقب هذا الموسم من أجل إسعاد الجماهير العراقية. لماذا دائماً تفضل العمل فى الدوريات الصعبة خلال السنوات الماضية؟ أنا دائماً أبحث عن تحقيق إنجاز ومجد لى فى عالم التدريب، والحمد لله ربنا أكرمنى وحققت جزءا من أهدافى حتى الآن، وأعمل على تحقيق المزيد منها خلال الفترة المقبلة، خاصة بعدما نجحت فى رسم سمعة طيبة للمدرب المصرى فى كل الدوريات التى عملت بها طوال السنوات الماضية، وبطبيعة الكرة فالمنافسة دائماً صعبة داخل المستطيل الأخضر، وقادر بفضل الله على إدارة فريقى بشكل متكامل، كما أن العمل فى ظروف صعبة منحنى خبرات كبيرة أدت لصقل قدراتى التدريبية. كيف ترى بطولة الدورى العراقى هذا الموسم؟ الدورى هذا الموسم من أصعب البطولات على مدار التاريخ، لأن معظم الفرق كانت قريبة من بعضها فى المستوى وقامت جميع الفرق بتدعيمات قوية، وذلك جعل الفرق قوية على المستوى الفنى، لهذا فالمنافسة شرسة بين الجميع على التواجد فى المراكز الأولى، لكن فريق الشرطة لديه ما يمكنه من حسم اللقب لصالحه فى نهاية البطولة. تلقيت عروضا تدريبة مؤخراً من دوريات مختلفة.. فما صحة ذلك؟ بالفعل هناك عدة عروض وصلت من أندية جزائرية وتونسية ومغربية و بمقابل مادى كبير، وسيتم حسم هذه العروض عقب نهاية الموسم الحالى، لأننى أحترم دائما كلمتى مع مسئولى الأندية التى أتواجد بها، وهناك طموحات جديدة سيكون لها دور مهم فى اختيار النادى الذى سأتولى تدريبه فى الموسم الجديد، وربما البقاء مع الشرطة العراقى لتحقيق المزيد من النجاحات فى بلدنا الثانى العراق. كيف نجحت فى فرض أسلوبك التدريبى فى الدوريات العربية التى عملت بها؟ كرة القدم هى لعبة جماعية، وبقدر ما تحتاج إلى نجوم ولاعبين سوبر فإن الجماعية هى الأهم بالنسبة للفريق والمدير الفنى، وأنا أحب دائما الجماعية، لذلك لا أشغل فكرى بوجود النجوم من عدمه، فكل لاعب يؤدى المطلوب منه داخل الملعب يكون بالنسبة للمدرب نجما، والحمد لله ربنا أكرمنى بتقديم واكتشاف العديد من المواهب خلال المواسم الماضية.. ولأن منتخب العراق يضم من فريقى 6 عناصر سوبر.. أما عن أسلوبى فى العمل فالجميع يعلم شغفى وحبى الكبير للتدريب، والعدل دائماً أساس اختياراتى، والحمد لله نجحت فى تحقيق نجاحات كبيرة لأول مرة يقوم بها مدرب مصرى فى العراق وليبيا. بمناسبة الكلام عن المواهب التى اكتشفتها.. كيف تحقق المعادلة الصعبة بين اكتشاف النجوم وتحقيق نتائج جيدة؟ الحمد لله ربنا أكرمنى كثيراً وكنت موفقاً فى اختيار اللاعبين خلال السنوات الماضية، واستطعت تطوير مستوى العديد من اللاعبين وكنت سبباً فى وجودهم بمنتخب العراق، كما استطعت أن أحجز للشرطة مكانا دائما بين كبار الدورى فى المواسم الأخيرة، وهذا نتيجة لعمل واجتهاد كل أفراد المنظومة بالنادى والجهاز الفنى المعاون لى. هل فعلاً رفضت العودة للزمالك بعد رحيل بيسيرو؟ لا أحد يستطيع أن يرفض الزمالك، فهو عشقى وصاحب الفضل علىّ بعد ربنا سبحانه وتعالى، لكنى أحترم تعاقدى.. وعندما تواصل مسئولو الزمالك معى أخبرتهم بأننى مرتبط بعقد مع فريقى ولا أستطيع تركه فى الوقت الحالى خاصة أن المافسة مشتعلة ولم يكن هناك سوى 9 مباريات فى الدورى العراقى، وتفهم مسئولو الزمالك كلامى.. لكنى دائما أنا تحت أمر القلعة البيضاء فى أى وقت. وكيف ترى رحيل زيزو عن الزمالك.. وهل الفريق سيتأثر بذلك؟ الزمالك أخطأ عندما قرر الإبقاء على زيزو دون تجديد عقده، فكان يجب بيعه والاستفادة من عائد الصفقة فى تمويل صفقات جديدة وتعويضه بلاعبين أفضل، لكن الإدارة أخطأت واللاعب أيضا أخطأ فى حق النادى الذى صنع اسمه ونجوميته، وعموما الفلوس مش كل شىء، والتاريخ لم يرحم من سبقوه، فهناك العديد من اللاعبين السوبر الذين رحلوا عن الزمالك إلى الأهلى فى قمة تألقهم وسقطوا فى بحر النسيان.. والزمالك باق، وجماهيره باقية وحب الكيان أكبر من الملايين. وما حقيقة ترشيحك لتدريب المنتخب العراقى؟ قضيت فى العراق عدة سنوات نجحت خلالها فى كسب ثقة الجماهير العراقية، وهى التى قامت بترشيحى لتدريب المنتخب، ولا أنكر أن هذا الترشيح أسعدنى جداً خصوصاً أنه من الجماهير، وهذا يدل على الثقة الكبيرة التى أكرمنى الله بها فى العراق وتقدير مشوارى التدريبى هنا، وربما سأكون مدرباً للعراق فى يوم ما، فأنا أعيش هنا كملك وأنال احتراما كبيرا من الجميع. وما رأيك فى مسيرة حسام حسن مع منتخب مصر؟ بالأرقام.. حسام حسن يقدم نتائج جيدة جدا مع منتخب مصر ويحقق المطلوب منه على أكمل وجه، ومن حقه أن يكمل مسيرته مع الفراعنة، فتاريخه الكبير كلاعب وكمدرب يمكنه من ذلك وعلى الجميع مساندته مثلما كان يحدث مع المدربين الأجانب، وأنا دائماً داعم للمدرب الوطنى مع المنتخبات، فكل النتائج الجيدة التى تحققت للكرة المصرية كانت مع مدربين مصريين، على رأسهم الراحل الأسطورة محمود الجوهرى والمعلم حسن شحاتة، وعلى الجميع مساندة التوأم فى مهمتهما الوطنية.
بوابة ماسبيرومنذ 15 ساعاترياضةبوابة ماسبيرومؤمن سليمان: ترشيحى لتدريب المنتخب العراقى شرف كبيرأمتلك عروضاً تدريبية فى الجزائر وتونس والمغرب ومصر يمتلك مؤمن سليمان المدير الفنى لفريق الكرة بنادى الشرطة العراقى خبرة كبيرة، حيث سبق له قيادة العديد من الفرق خلال السنوات الماضية، وله العديد من التجارب التدريبة الناجحة.. استطاع خلال فترة زمنية قصيرة خطف البساط من تحت أقدام مدربين أصحاب تاريخ كبير فى الكرة المصرية، بعدما دخل المنافسة بقوة عقب رحلته التدريبية والتتويج ببطولات عديدة فى ليبيا والعراق.. وبات فرس الرهان فى كل الدوريات العربية والأكثر طلباً فى بورصة المدربين خلال الفترة الماضية. فى السطور التالية يجيب مؤمن سليمان عن العديد من الأسئلة وحقيقة العروض التى وصلته مؤخرا من الجزائر وتونس والمغرب والدورى المصرى. فى البداية.. ما تقييمك لتجربتك التدريبية هذا الموسم فى ليبيا والعراق؟ الحمد لله.. أنا راض تماماً عما قدمته حتى الآن، ففى بداية الموسم توليت تدريب فريق أهلى بنغازى الليبى وقدمت معه مباريات كبيرة ورحلت وتركت الفريق متصدرا لمجموعته فى بطولة الدورى، ولم يخسر الفريق سوى مباراة واحدة طوال وجودى، ثم رحلت إلى بيتى الثانى العراق وتوليت تدريب الشرطة، وهو فريق كبير ويضم بين صفوفه لاعبين كبارا ولديه إدارة محترفة، ونحن الآن نتصدر بطولة الدورى العام، ونعمل على التتويج باللقب هذا الموسم من أجل إسعاد الجماهير العراقية. لماذا دائماً تفضل العمل فى الدوريات الصعبة خلال السنوات الماضية؟ أنا دائماً أبحث عن تحقيق إنجاز ومجد لى فى عالم التدريب، والحمد لله ربنا أكرمنى وحققت جزءا من أهدافى حتى الآن، وأعمل على تحقيق المزيد منها خلال الفترة المقبلة، خاصة بعدما نجحت فى رسم سمعة طيبة للمدرب المصرى فى كل الدوريات التى عملت بها طوال السنوات الماضية، وبطبيعة الكرة فالمنافسة دائماً صعبة داخل المستطيل الأخضر، وقادر بفضل الله على إدارة فريقى بشكل متكامل، كما أن العمل فى ظروف صعبة منحنى خبرات كبيرة أدت لصقل قدراتى التدريبية. كيف ترى بطولة الدورى العراقى هذا الموسم؟ الدورى هذا الموسم من أصعب البطولات على مدار التاريخ، لأن معظم الفرق كانت قريبة من بعضها فى المستوى وقامت جميع الفرق بتدعيمات قوية، وذلك جعل الفرق قوية على المستوى الفنى، لهذا فالمنافسة شرسة بين الجميع على التواجد فى المراكز الأولى، لكن فريق الشرطة لديه ما يمكنه من حسم اللقب لصالحه فى نهاية البطولة. تلقيت عروضا تدريبة مؤخراً من دوريات مختلفة.. فما صحة ذلك؟ بالفعل هناك عدة عروض وصلت من أندية جزائرية وتونسية ومغربية و بمقابل مادى كبير، وسيتم حسم هذه العروض عقب نهاية الموسم الحالى، لأننى أحترم دائما كلمتى مع مسئولى الأندية التى أتواجد بها، وهناك طموحات جديدة سيكون لها دور مهم فى اختيار النادى الذى سأتولى تدريبه فى الموسم الجديد، وربما البقاء مع الشرطة العراقى لتحقيق المزيد من النجاحات فى بلدنا الثانى العراق. كيف نجحت فى فرض أسلوبك التدريبى فى الدوريات العربية التى عملت بها؟ كرة القدم هى لعبة جماعية، وبقدر ما تحتاج إلى نجوم ولاعبين سوبر فإن الجماعية هى الأهم بالنسبة للفريق والمدير الفنى، وأنا أحب دائما الجماعية، لذلك لا أشغل فكرى بوجود النجوم من عدمه، فكل لاعب يؤدى المطلوب منه داخل الملعب يكون بالنسبة للمدرب نجما، والحمد لله ربنا أكرمنى بتقديم واكتشاف العديد من المواهب خلال المواسم الماضية.. ولأن منتخب العراق يضم من فريقى 6 عناصر سوبر.. أما عن أسلوبى فى العمل فالجميع يعلم شغفى وحبى الكبير للتدريب، والعدل دائماً أساس اختياراتى، والحمد لله نجحت فى تحقيق نجاحات كبيرة لأول مرة يقوم بها مدرب مصرى فى العراق وليبيا. بمناسبة الكلام عن المواهب التى اكتشفتها.. كيف تحقق المعادلة الصعبة بين اكتشاف النجوم وتحقيق نتائج جيدة؟ الحمد لله ربنا أكرمنى كثيراً وكنت موفقاً فى اختيار اللاعبين خلال السنوات الماضية، واستطعت تطوير مستوى العديد من اللاعبين وكنت سبباً فى وجودهم بمنتخب العراق، كما استطعت أن أحجز للشرطة مكانا دائما بين كبار الدورى فى المواسم الأخيرة، وهذا نتيجة لعمل واجتهاد كل أفراد المنظومة بالنادى والجهاز الفنى المعاون لى. هل فعلاً رفضت العودة للزمالك بعد رحيل بيسيرو؟ لا أحد يستطيع أن يرفض الزمالك، فهو عشقى وصاحب الفضل علىّ بعد ربنا سبحانه وتعالى، لكنى أحترم تعاقدى.. وعندما تواصل مسئولو الزمالك معى أخبرتهم بأننى مرتبط بعقد مع فريقى ولا أستطيع تركه فى الوقت الحالى خاصة أن المافسة مشتعلة ولم يكن هناك سوى 9 مباريات فى الدورى العراقى، وتفهم مسئولو الزمالك كلامى.. لكنى دائما أنا تحت أمر القلعة البيضاء فى أى وقت. وكيف ترى رحيل زيزو عن الزمالك.. وهل الفريق سيتأثر بذلك؟ الزمالك أخطأ عندما قرر الإبقاء على زيزو دون تجديد عقده، فكان يجب بيعه والاستفادة من عائد الصفقة فى تمويل صفقات جديدة وتعويضه بلاعبين أفضل، لكن الإدارة أخطأت واللاعب أيضا أخطأ فى حق النادى الذى صنع اسمه ونجوميته، وعموما الفلوس مش كل شىء، والتاريخ لم يرحم من سبقوه، فهناك العديد من اللاعبين السوبر الذين رحلوا عن الزمالك إلى الأهلى فى قمة تألقهم وسقطوا فى بحر النسيان.. والزمالك باق، وجماهيره باقية وحب الكيان أكبر من الملايين. وما حقيقة ترشيحك لتدريب المنتخب العراقى؟ قضيت فى العراق عدة سنوات نجحت خلالها فى كسب ثقة الجماهير العراقية، وهى التى قامت بترشيحى لتدريب المنتخب، ولا أنكر أن هذا الترشيح أسعدنى جداً خصوصاً أنه من الجماهير، وهذا يدل على الثقة الكبيرة التى أكرمنى الله بها فى العراق وتقدير مشوارى التدريبى هنا، وربما سأكون مدرباً للعراق فى يوم ما، فأنا أعيش هنا كملك وأنال احتراما كبيرا من الجميع. وما رأيك فى مسيرة حسام حسن مع منتخب مصر؟ بالأرقام.. حسام حسن يقدم نتائج جيدة جدا مع منتخب مصر ويحقق المطلوب منه على أكمل وجه، ومن حقه أن يكمل مسيرته مع الفراعنة، فتاريخه الكبير كلاعب وكمدرب يمكنه من ذلك وعلى الجميع مساندته مثلما كان يحدث مع المدربين الأجانب، وأنا دائماً داعم للمدرب الوطنى مع المنتخبات، فكل النتائج الجيدة التى تحققت للكرة المصرية كانت مع مدربين مصريين، على رأسهم الراحل الأسطورة محمود الجوهرى والمعلم حسن شحاتة، وعلى الجميع مساندة التوأم فى مهمتهما الوطنية.
منذ 15 ساعات
