أحدث الأخبار مع #أوبينأيهآي


نافذة على العالم
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- نافذة على العالم
نافذة - مستخدمون يرصدون "سلوكاً مخيفاً" من "شات جي بي تي"... ما القصة؟
السبت 19 أبريل 2025 06:30 مساءً نافذة على العالم - تم النشر في: كشفت تقارير صحفية عالمية أن مستخدمين يرصدون "سلوكاً مخيفاً" من تطبيق الدردشة المعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي "شات جي بي تي". وأوضحت التقارير أن المستخدمين يرون أن هذا السلوك من "شات جي بي تي" ربما يحمل انتهاكاً خطيراً للخصوصية الخاصة بهم. وأشار المستخدمين إلى أن روبوت الدردشة الشهير، بدأ في مناداة المستخدمين بأسمائهم رغم عدم إخبارهم بذلك، ما يجعل المحادثة بأشملها "مخيفة". وتم رصد هذا السلوك الغريب، عند إدخال استعلام بحث في روبوت "شات جي بي تي" العامل بنموذج اللغة الكبير "إل إل إم". وشارك المستخدمون لقطات شاشة لمحادثاتهم مع روبوت الدردشة، حيث حيّاهم الروبوت بأسمائهم دون ذكر الاسم في أي وقت مسبق. وكتب نيك دونبوس، أحد المطورين عن رد فعله: "مُخيف للغاية... أكره هذا الشعور... كنت أحاول إيجاد طريقة لإيقافه". وأكد مستخدمون آخرون تجربة مماثلة، مُشيرين إلى أن هذا لم يكن يحدث سابقاً عند استخدام "شات جي بي تي"، مشيرين إلى أن هذا "انتهاك غريب للخصوصية". وعلى الرغم من عدم وضوح سبب هذا التغيير، أشار بعض المستخدمين إلى أن ميزة "الذاكرة" المُحسّنة حديثاً في "شات جي بي تي" قد تكون مسؤولة عن ذلك. وقدمت شركة "أوبين أيه آي" الأسبوع الماضي تحديثاً جديداً لميزة "الذاكرة" في "شات جي بي تي"، يُمكّن بوت الدردشة من تذكر كل ما أخبره به المستخدم على مر السنين. وذكرت الشركة أن بوت الدردشة سيستفيد من "تفضيلات المستخدمين واهتماماتهم لجعله أكثر فائدة في الكتابة، والحصول على النصائح، والتعلم، وما إلى ذلك". بالإضافة إلى الذكريات المحفوظة، يمكن لـ"شات جي بي تي"، أيضاً الرجوع إلى محادثات المستخدمين السابقة لتقديم ردود تبدو أكثر صلة وفائدة بشكل ملحوظ. وفي ذلك الوقت، أعرب المستخدمون عن مخاوفهم من احتمال احتفاظ روبوت المحادثة بجميع البيانات، واحتمال إساءة استخدامها من قبل الشركة.


صحيفة سبق
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحيفة سبق
مستخدمون يرصدون "سلوكاً مخيفاً" من "شات جي بي تي"... ما القصة؟
كشفت تقارير صحفية عالمية أن مستخدمين يرصدون "سلوكاً مخيفاً" من تطبيق الدردشة المعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي التوليدي "شات جي بي تي". وأوضحت التقارير أن المستخدمين يرون أن هذا السلوك من "شات جي بي تي" ربما يحمل انتهاكاً خطيراً للخصوصية الخاصة بهم. وأشار المستخدمين إلى أن روبوت الدردشة الشهير، بدأ في مناداة المستخدمين بأسمائهم رغم عدم إخبارهم بذلك، ما يجعل المحادثة بأشملها "مخيفة". وتم رصد هذا السلوك الغريب، عند إدخال استعلام بحث في روبوت "شات جي بي تي" العامل بنموذج اللغة الكبير "إل إل إم". وشارك المستخدمون لقطات شاشة لمحادثاتهم مع روبوت الدردشة، حيث حيّاهم الروبوت بأسمائهم دون ذكر الاسم في أي وقت مسبق. وكتب نيك دونبوس، أحد المطورين عن رد فعله: "مُخيف للغاية... أكره هذا الشعور... كنت أحاول إيجاد طريقة لإيقافه". وأكد مستخدمون آخرون تجربة مماثلة، مُشيرين إلى أن هذا لم يكن يحدث سابقاً عند استخدام "شات جي بي تي"، مشيرين إلى أن هذا "انتهاك غريب للخصوصية". وعلى الرغم من عدم وضوح سبب هذا التغيير، أشار بعض المستخدمين إلى أن ميزة "الذاكرة" المُحسّنة حديثاً في "شات جي بي تي" قد تكون مسؤولة عن ذلك. وقدمت شركة "أوبين أيه آي" الأسبوع الماضي تحديثاً جديداً لميزة "الذاكرة" في "شات جي بي تي"، يُمكّن بوت الدردشة من تذكر كل ما أخبره به المستخدم على مر السنين. وذكرت الشركة أن بوت الدردشة سيستفيد من "تفضيلات المستخدمين واهتماماتهم لجعله أكثر فائدة في الكتابة، والحصول على النصائح، والتعلم، وما إلى ذلك". بالإضافة إلى الذكريات المحفوظة، يمكن لـ"شات جي بي تي"، أيضاً الرجوع إلى محادثات المستخدمين السابقة لتقديم ردود تبدو أكثر صلة وفائدة بشكل ملحوظ. وفي ذلك الوقت، أعرب المستخدمون عن مخاوفهم من احتمال احتفاظ روبوت المحادثة بجميع البيانات، واحتمال إساءة استخدامها من قبل الشركة. ومع ذلك، أصدر سام ألتمان، الرئيس التنفيذي لشركة "أوبين أيه آي"، بياناً أوضح فيه أنه بإمكان المستخدمين "إلغاء الاشتراك في هذه الميزة، أو حذفها تماماً" إن رغبوا في ذلك.


صحيفة سبق
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- صحيفة سبق
رئيس مايكروسوفت واحتفالًا بمرور 50 عامًا على تأسيس الشركة: ليس علينا حماية الماضي فحسب
قال الرئيس التنفيذي لشركة "مايكروسوفت" ساتيا ناديلا احتفالًا بمرور 50 عامًا على تأسيس الشركة إنه ليس عليهم حماية الماضي فحسب بل من الضروري "الفوز بالجديد". وجاءت تصريحات رئيس مايكروسوفت خلال مؤتمر للمحللين احتفالًا بمرور نصف قرن على تأسيس الشركة، والذي أعلن خلاله تحقيق الشركة إيرادات سنوية بقيمة 13 مليار دولار من الذكاء الاصطناعي بعد شراكتها مع "أوبين أيه آي". وتابع قائلًا: "قبل نصف قرن، أسس صديقا الطفولة بيل جيتس وبول ألين مايكروسوفت من مركز تجاري في ألباكركي، نيو مكسيكو، وبعد خمسة عقود وحوالي 3 تريليونات دولار، تحتفل الشركة بعيد ميلادها الخمسين من مقرها الرئيسي المترامي الأطراف في ريدموند، واشنطن". وأشار ناديلا إلى أن الإدارة تعمل على تحسين حوافز المبيعات لتعظيم الإيرادات من أعباء العمل التقليدية، مع تهيئة الشركة للاستفادة من الطفرة المستمرة في مجال الذكاء الاصطناعي". ومضى بقوله: "نفضل الفوز بالجديد على مجرد حماية الماضي، رغم أن الماضي سليمًا. حيث لا تزال مايكروسوفت تحقق حوالي خُمس إيراداتها السنوية البالغة حوالي 262 مليار دولار من برامج الإنتاجية، ومعظمها من العملاء التجاريين. ويشكل ويندوز حوالي 10% من المبيعات".


صحيفة سبق
٢١-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- صحيفة سبق
"أوبين أيه آي" تستعرض أمام "هوليوود" أداتها الجديدة لإنتاج الفيديوهات
استعرضت شركة "أوبين أيه آي" المتخصصة في تطبيقات الذكاء الاصطناعي التوليدي أداتها الجيدة المتخصصة في إنتاج مقاطع الفيديو الذكية أمام صناع الأفلام والمبدعين الرقميين في هوليوود. وأشارت صحيفة "لوس أنجلوس تايمز" الأمريكية إلى أن "أوبين أيه آي" استعرضت في مؤتمر لها إمكانية أداتها الجديدة "سورا" التي يمكنها تحويل النصوص إلى فيديوهات. وعرضت الشركة المطورة لتطبيق "شات جي بي تي" 11 فيلمًا قصيرًا منتجًا باستخدام "سورا" على مسرح باستوديوهات "براين ديد"، ضمن مؤتمر أطلق عليه اسم "سورا سيليكت" لتسليط الضوء على صانعي الأفلام الذين يستخدمون "سورا". في الأسبوع الماضي، وقّع أكثر من 400 مبدع في هوليوود، بمن فيهم بن ستيلر وآفا دوفيرناي، رسالة تطالب الحكومة بالدفاع عن قوانين حقوق النشر الحالية ودعمها فيما يتعلق بالذكاء الاصطناعي، خوفا من تقنيات مثل "سورا". وأرسلت نقابة الكتاب الأمريكية العام الماضي رسائل إلى الاستديوهات تحثها على اتخاذ إجراءات قانونية ضد شركات الذكاء الاصطناعي التي استخدمت أعمال الكُتّاب لتدريب نماذج الذكاء الاصطناعي دون إذنهم. وصرح مسؤولون تنفيذيون في قطاع التكنولوجيا بأنه ينبغي أن يتمكنوا من تدريب نماذج الذكاء الاصطناعي باستخدام محتوى متاح على الإنترنت بموجب مبدأ "الاستخدام العادل"، الذي يسمح بإعادة إنتاج المواد بشكل محدود دون إذن من صاحب حقوق الطبع والنشر. في عام ٢٠٢٣، أضرب الكُتّاب والممثلون للمطالبة بمزيد من الحماية ضد الذكاء الاصطناعي في عقودهم مع الاستديوهات الكبرى. وكان فيلم "مملكة الواي فاي" أول فيلم يُعرض على شاشة كبيرة باستخدام الذكاء الاصطناعي، أمام جمهور من 160 شخصًا، ضحكوا معه بينما كان فيلمه الوثائقي الساخر يُظهر لبؤة منزعجة من شريكها لتصفحه هاتفه كثيرًا. أعربت شركة OpenAI عن سعادتها بعدد المستخدمين الذين سجلوا اشتراكهم في Sora منذ إطلاقه في ديسمبر، لكنها رفضت الكشف عن الأرقام.