logo
#

أحدث الأخبار مع #أوتشي

«The Legend of Ochi»
«The Legend of Ochi»

المدينة

time٠٧-٠٥-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • المدينة

«The Legend of Ochi»

تعرضُ «فوكس سينما»، فيلم الخيال والمغامرات الأمريكي الجديد «أسطورة أوتشي» (The Legend of Ochi)، ففي قرية نائية بجزيرة كارباثيا، تربَّت فتاة خجولة على خوف من حيوان مراوغ يُدعى أوتشي. لكن عندما تكتشف أنَّ رضيعًا جريحًا قد تُرك، تهرب من منزلها في مهمَّة لإعادته مرَّة أُخْرى إلى المنزل.الفيلم بطولة: ويليم دافو، وفين وولفهارد، وإميلي واتسون، وهيلينا زينجل، ولين روبرتسون بروس، وبويو ميرسي لاسكو.إخراج: أيزاياه ساكسون.

'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما
'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما

سواليف احمد الزعبي

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • سواليف احمد الزعبي

'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما

#سواليف شهدت #اليابان حادثا نوويا مروعا، راح ضحيته هيساشي أوتشي بعد تعرضه لكمية قياسية من #الإشعاع أثناء عمله في مصنع لمعالجة #اليورانيوم في توكايمورا، على بعد 112.65 كم شمال شرق #طوكيو. استمرت معاناة أوتشي (35 عاما) 83 يوما قبل وفاته، في واحدة من أكثر الحالات المأساوية المسجلة في تاريخ الحوادث النووية. ووقعت الكارثة في 30 سبتمبر 1999، عندما كان أوتشي يعمل مع زميليه ماساتو شينوهارا والمشرف يوتاكا يوكوكاوا على تجهيز اليورانيوم لاستخدامه كوقود نووي. وارتكب الفريق خطأ فادحا بإضافة 16 كغ من اليورانيوم إلى معالج، متجاوزين الحد الآمن البالغ 2.4 كغ. ولم تمر سوى لحظات حتى شاهد الثلاثة وميضا أزرق مفاجئا، وبدأت أجهزة الإنذار بالإشعاع في الانطلاق، ما أدى إلى إصابتهم بالمرض على الفور. وكان أوتشي الأكثر تضررا، حيث تعرض لـ 17 ألف ميلي سيفرت من الإشعاع، وهو مستوى قاتل يفوق الحد المسموح به للعاملين في المجال الإشعاعي بعشرات المرات، إذ يعتبر التعرض لـ 5000 ميلي سيفرت مميتا. وامتص شينوهارا 10 آلاف ميلي سيفرت، بينما تعرض يوكوكاوا لـ 3000 ميلي سيفرت، وهو الأقل بين الثلاثة. ونقل الجميع إلى المستشفى على الفور. وفي البداية، بدا أوتشي مستقرا، لكن حالته تدهورت بسرعة، حيث دمر الإشعاع قدرة جسده على تجديد الخلايا. وبدأت الأعراض بتساقط جلده، ثم تراكمت السوائل في رئتيه، ما اضطر الأطباء إلى وضعه على جهاز تنفس صناعي. كما تضررت أمعاؤه بشدة، ما أدى إلى نزيف داخلي وإفراز 3 لترات من الإسهال يوميا، إضافة إلى فقدان كميات هائلة من السوائل الجسدية من خلال لحمه المكشوف. وحاول الأطباء علاجه من خلال ترقيع الجلد وزرع الخلايا الجذعية، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل. وحتى مسكنات الألم القوية لم تخفف من معاناته. وفي إحدى اللحظات المفجعة، سقطت جفونه، ما تسبب في جفاف عينيه وألم لا يطاق. ووفقا لتقارير محلية، بدأ 'يبكي دما' وتوسل إلى الأطباء لإيقاف العلاج. وفي يومه التاسع والخمسين بالمستشفى، توقف قلبه، لكن الأطباء أنعشوه 3 مرات بناء على طلب عائلته. واستمرت معاناته حتى 21 ديسمبر، حين توفي أخيرا بسبب فشل متعدد في الأعضاء، منهيا بذلك 83 يوما من العذاب. وبعد بضعة أشهر، في أبريل 2000، توفي زميله الفني ماساتو شينوهارا عن عمر يناهز 40 عاما بسبب فشل في الأعضاء. أما المشرف يوكوكاوا، فكانت إصابته أقل حدة، وغادر المستشفى بعد 3 أشهر. وأدى هذا الحادث إلى فرض قوانين أكثر صرامة في اليابان لتعزيز إجراءات السلامة التشغيلية في الصناعة النووية، في محاولة لمنع وقوع كوارث مماثلة في المستقبل. ختاما، يظهر هذا التقرير التأثير الكارثي للإشعاع على جسم الإنسان، حيث أن تعرض شخص لجرعة مفرطة يمكن أن يؤدي إلى معاناة جسدية شديدة قد تنتهي بالموت. ويؤكد الحادث أيضا على ضرورة التحسين المستمر في سياسات الأمان والتشريعات لحماية العاملين والحد من المخاطر، إضافة إلى أن الحوادث الكبيرة يمكن أن تكون دافعا لإجراء تغييرات جذرية في أنظمة الأمان الصناعية على الصعيدين المحلي والدولي.

أكثر طرق الموت قسوة.. ياباني تتساقط أجزاء جسده لمدة 83 يوما
أكثر طرق الموت قسوة.. ياباني تتساقط أجزاء جسده لمدة 83 يوما

مصرس

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • مصرس

أكثر طرق الموت قسوة.. ياباني تتساقط أجزاء جسده لمدة 83 يوما

تعرّض رجل ياباني لإحدى أبشع حالات الوفاة المسجلة على الإطلاق، في قضية توضح العواقب الكارثية لحادث نووي، وهي الواقعة المأساوية التي عانى خلالها هيساشي أوتشي، البالغ من العمر 35 عامًا، معاناة لا يمكن تصورها خلال محنة استمرت 83 يومًا بعد تعرضه لكمية قياسية من الإشعاع في العمل، جعلت جسده يحترق من الداخل إلى الخارج. 83 يومًا من المعاناةلحظات مروعة عاشها «أوتشي» أدت إلى تقشير جلده بالكامل، وسقوط جفونه، وإنتاج جسمه ثلاثة لترات من الإسهال كل يوم، مع موت الأنسجة في جسمه تدريجيا، إذ بدأت محنته في أحد الأيام المشؤومة في مكان عمله، وهو مصنع لمعالجة اليورانيوم في توكايمور، التي تقع على بعد 70 ميلًا شمال شرق طوكيو، فكان عضوًا في فريق مكون من ثلاثة أفراد لتحضير اليورانيوم لاستخدامه كوقود نووي في 30 سبتمبر 1999، وفقًا لصحيفة «ديلي ميل» البريطانية.وخلال عمله، أضاف أوتشي، وزميله ماساتو شينوهارا، والمشرف يوتاكا يوكوكاوا، 16 كيلوجرامًا من اليورانيوم إلى المعالج، وهو ما يزيد كثيرًا عن الحد الآمن الذي يبلغ 2.4 كيلوجرام، وتذكر الثلاثي أنهم شاهدوا وميضًا أزرق مفاجئًا قبل أن تبدأ أجهزة الإنذار من الإشعاع في الانطلاق، وأصيبوا بالمرض على الفور، وتعرض أوتشي، الذي كان واقفًا فوق حاوية المعالجة في ذلك الوقت، ل17 ألف ميللي سيفرت (mSv) من الإشعاع، وهي الجرعة الأعلى التي سجلها أي شخص في وقت واحد، إذ يعتبر حد السلامة للأشخاص الذين يعملون بالقرب من الإشعاع هو 20 ميكروسيفرت في السنة، مع اعتبار 5000 ميكروسيفرت جرعة مميتة. وامتص شينوهارا 10000 ميكروسيفرت، بينما تعرض يوكوكاوا، الذي كان يجلس على مكتب على مسافة قصيرة منه، لما يقدر بنحو 3000 ميكروسيفرت، وجرى نقل الرجال الثلاثة بسرعة إلى المستشفى، وعلى الرغم من أنّه بدا بصحة جيدة في البداية، إلا أن حالة أوتشي تدهورت بشكل مطرد على مدار 83 يومًا مؤلمة، إذ أدى التعرض للإشعاع إلى عدم قدرة جسده على استبدال الخلايا عند موتها، وكان أحد أول التغيرات الخارجية التي طرأت عليه هو تساقط أجزاء من جلده أثناء تلقيه الرعاية الطبية. وبدأ صاحب ال35 عامًا يعاني من مشاكل في التنفس بسبب تراكم السوائل في رئتيه مما جعل أوتشي في النهاية بحاجة إلى جهاز تنفس صناعي طبي للتنفس، وبدأت أيضًا الخلايا الموجودة في أمعائه والتي تساعد على امتصاص الطعام والأدوية تموت بشكل تدريجي، وأدى ذلك إلى إصابته بآلام شديدة وعدم راحة في الجهاز الهضمي، وكان يخرج ثلاثة لترات من الإسهال كل يوم، كما تسبب الضرر الذي لحق بأمعائه أيضًا في حدوث نزيف داخلي، ما يعني أن الأطباء احتاجوا إلى نقل الدم له ما يصل إلى 10 مرات يوميًا لإبقائه على قيد الحياة. استمر فقدان جلد أوتشي في التفاقم، ما أدى في النهاية إلى تسرب لترات من السوائل الجسدية من خلال لحمه المكشوف، وحاول الأطباء إجراء علاجات متعددة للرجل الثلاثيني بما في ذلك ترقيع الجلد وزرع الخلايا الجذعية، ولكن هذه المحاولات باءت بالفشل، وحتى مسكنات الألم القوية التي كانت تهدف إلى تسكين آلامه فشلت في توفير الكثير من الراحة له. أيام من الموت البطيءوكان أحد التغييرات المروعة التي عانى منها «أوتشي»، عندما سقطت جفونه مما تسبب في أن تصبح العيون نفسها جافة ومؤلمة بشكل لا يصدق، وزعمت التقارير المحلية في ذلك الوقت أنه بدأ يبكي دمًا، وتوسل إلى الأطباء للتوقف عن علاجه، وفي نهاية المطاف، توقف قلبه عن العمل في اليوم التاسع والخمسين من وجوده في المستشفى، بينما كان يكافح من أجل إبقاء جسده على قيد الحياة، ولكن جرى إنعاشه ثلاث مرات بناءً على رغبة عائلته. ولم يتوقف العذاب إلا في 21 ديسمبر، وهو اليوم الثالث والثمانين له في المستشفى، عندما توفي بسبب فشل العديد من أعضائه، وبعد بضعة أشهر، في أبريل 2000، توفي زميله الفني شينوهارا أيضًا بسبب فشل العديد من الأعضاء عن عمر يناهز 40 عامًا، كما جرى نقل يوكوكاوا إلى المستشفى ولكن تم إخراجه بعد ثلاثة أشهر بسبب إصابته بمرض إشعاعي بسيط.وقد أدت هذه الحادثة إلى إطلاق سلسلة من التشريعات الجديدة في اليابان، بهدف تشديد المتطلبات المتعلقة بالسلامة التشغيلية في صناعة الطاقة النووية.

'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما
'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما

كش 24

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • كش 24

'تفاصيل مرعبة لأبشع وفاة على الإطلاق'.. ياباني يحترق من الداخل طوال 83 يوما

شهدت اليابان حادثا نوويا مروعا، راح ضحيته هيساشي أوتشي بعد تعرضه لكمية قياسية من الإشعاع أثناء عمله في مصنع لمعالجة اليورانيوم في توكايمورا، على بعد 112.65 كم شمال شرق طوكيو. استمرت معاناة أوتشي (35 عاما) 83 يوما قبل وفاته، في واحدة من أكثر الحالات المأساوية المسجلة في تاريخ الحوادث النووية. ووقعت الكارثة في 30 سبتمبر 1999، عندما كان أوتشي يعمل مع زميليه ماساتو شينوهارا والمشرف يوتاكا يوكوكاوا على تجهيز اليورانيوم لاستخدامه كوقود نووي. وارتكب الفريق خطأ فادحا بإضافة 16 كغ من اليورانيوم إلى معالج، متجاوزين الحد الآمن البالغ 2.4 كغ. ولم تمر سوى لحظات حتى شاهد الثلاثة وميضا أزرق مفاجئا، وبدأت أجهزة الإنذار بالإشعاع في الانطلاق، ما أدى إلى إصابتهم بالمرض على الفور. وكان أوتشي الأكثر تضررا، حيث تعرض لـ 17 ألف ميلي سيفرت من الإشعاع، وهو مستوى قاتل يفوق الحد المسموح به للعاملين في المجال الإشعاعي بعشرات المرات، إذ يعتبر التعرض لـ 5000 ميلي سيفرت مميتا. وامتص شينوهارا 10 آلاف ميلي سيفرت، بينما تعرض يوكوكاوا لـ 3000 ميلي سيفرت، وهو الأقل بين الثلاثة. ونقل الجميع إلى المستشفى على الفور. وفي البداية، بدا أوتشي مستقرا، لكن حالته تدهورت بسرعة، حيث دمر الإشعاع قدرة جسده على تجديد الخلايا. وبدأت الأعراض بتساقط جلده، ثم تراكمت السوائل في رئتيه، ما اضطر الأطباء إلى وضعه على جهاز تنفس صناعي. كما تضررت أمعاؤه بشدة، ما أدى إلى نزيف داخلي وإفراز 3 لترات من الإسهال يوميا، إضافة إلى فقدان كميات هائلة من السوائل الجسدية من خلال لحمه المكشوف. وحاول الأطباء علاجه من خلال ترقيع الجلد وزرع الخلايا الجذعية، لكن جميع المحاولات باءت بالفشل. وحتى مسكنات الألم القوية لم تخفف من معاناته. وفي إحدى اللحظات المفجعة، سقطت جفونه، ما تسبب في جفاف عينيه وألم لا يطاق. ووفقا لتقارير محلية، بدأ "يبكي دما" وتوسل إلى الأطباء لإيقاف العلاج. وفي يومه التاسع والخمسين بالمستشفى، توقف قلبه، لكن الأطباء أنعشوه 3 مرات بناء على طلب عائلته. واستمرت معاناته حتى 21 ديسمبر، حين توفي أخيرا بسبب فشل متعدد في الأعضاء، منهيا بذلك 83 يوما من العذاب. وبعد بضعة أشهر، في أبريل 2000، توفي زميله الفني ماساتو شينوهارا عن عمر يناهز 40 عاما بسبب فشل في الأعضاء. أما المشرف يوكوكاوا، فكانت إصابته أقل حدة، وغادر المستشفى بعد 3 أشهر. وأدى هذا الحادث إلى فرض قوانين أكثر صرامة في اليابان لتعزيز إجراءات السلامة التشغيلية في الصناعة النووية، في محاولة لمنع وقوع كوارث مماثلة في المستقبل. ختاما، يظهر هذا التقرير التأثير الكارثي للإشعاع على جسم الإنسان، حيث أن تعرض شخص لجرعة مفرطة يمكن أن يؤدي إلى معاناة جسدية شديدة قد تنتهي بالموت. ويؤكد الحادث أيضا على ضرورة التحسين المستمر في سياسات الأمان والتشريعات لحماية العاملين والحد من المخاطر، إضافة إلى أن الحوادث الكبيرة يمكن أن تكون دافعا لإجراء تغييرات جذرية في أنظمة الأمان الصناعية على الصعيدين المحلي والدولي.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store