أحدث الأخبار مع #أوديتوريوستيليومولوآرإسآي


البلاد البحرينية
٠٢-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- البلاد البحرينية
أنور براهم يعود بعد ثماني سنوات بألبوم "بعد السماء الأخيرة"
أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان "بعد السماء الأخيرة"، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير "Blue Maqams"، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش: "إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟" يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا. "إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة؟ أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة؟" تتناول قطع موسيقية رقيقة للعود و"التشيلو" والبيانو والكونترباص بمهارة هذا السؤال الميتافيزيقي وأصدائه الواسعة في هذه الأوقات العصيبة التي نمر بها، قد لا تجد إجابة له، ولكن، أليس السؤال أهم من الإجابة أحيانا؟ أليس هو باب العلم، ومفتاح المعرفة، وزناد الفهم والإدراك؟ وبينما يعتمد براهم على الأنماط التقليدية للموسيقى العربية، فإنه يسعى دائما إلى التفاعل مع العالم الخارجي، حيث يجد الإلهام في العديد من الثقافات المختلفة. ويشكل عازف القيتار "دايف هولاند" وعازف البيانو "جانغو بيتس" مرة أخرى جزءًا من الرباعي العالمي لأستاذ العود التونسي، تنضم إليهما الآن عازفة التشيلو "أنيا ليشنر"، وقد أصبحت الشراكة بين براهم و"هولاند"، التي نشأت لأول مرة مع ألبوم "ثمار" في عام 1998، أسطورية. يقول أنور عن هذه الشراكة: "يمنحني عزف دايف أجنحة، وهو شعور يتكرر ويغمُرني خلال التسجيل". ويُذكر أن عنوان الألبوم مستلهم من قصيدة "بعد السماء الأخيرة" التي كتبها درويش قبل أربعين عامًا، والتي جاءت كتأملات للفيلسوف الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة، وفي هذا السياق، تصبح عناوين المقطوعات الموسيقية مؤشرات يمكن للمستمع أن يأخذها في الحسبان أو أن يتخذها دليلا وإماما يقوده لفهم الموسيقى والتمعن فيها. تم تسجيل الألبوم في مايو 2024 داخل قاعة "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" بمدينة لوغانو السويسرية، تحت إشراف المنتج الشهير "مانفريد أيشر"، ويتزامن صدوره مع انطلاق رباعي براهم في جولة موسيقية أوروبية تشمل فرنسا، ألمانيا، هولندا، سويسرا، وبلجيكا.


البوابة
٢٨-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- البوابة
أنور براهم يعود بعد ثماني سنوات بألبوم "بعد السماء الأخيرة"
أطلق الموسيقار العالمي أنور براهم ألبومه الجديد بعنوان "بعد السماء الأخيرة"، الذي يقدم من خلاله مقطوعات موسيقية حالمة تجمع بين العود، التشيلو، البيانو، والكونترباص. يأتي هذا الإصدار بعد ثماني سنوات من ألبومه الشهير "Blue Maqams"، مستوحياً عنوانه من بيت شعر للشاعر الفلسطيني محمود درويش: "إلى أين يجب أن تطير الطيور، بعد السماء الأخيرة؟" يُعد هذا الألبوم أول تجربة لبراهم في إدراج آلة التشيلو ضمن أعماله، حيث لعبت العازفة أنيا لاشنر دورًا محوريًا في هذا المشروع، إذ كانت على دراية عميقة بمؤلفاته، وقدمتها في حفلاتها الخاصة. يفتتح الألبوم بصوت التشيلو ويُختتم به، مما يمنحه طابعًا موسيقيًا متفردًا. وفي تعليق له، قال براهم: "إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة؟ أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة؟" ويُذكر أن عنوان الألبوم مستلهم من قصيدة "بعد السماء الأخيرة" التي كتبها درويش قبل أربعين عامًا، والتي جاءت كتأملات للفيلسوف الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة. تم تسجيل الألبوم في مايو 2024 داخل قاعة "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" بمدينة لوغانو السويسرية، تحت إشراف المنتج الشهير مانفريد أيشر. ويتزامن صدوره مع انطلاق رباعي براهم في جولة موسيقية أوروبية تشمل فرنسا، ألمانيا، هولندا، سويسرا، وبلجيكا. شارك في الألبوم: • أنور براهم – العود • أنيا لاشنر – التشيلو • دجانغو باتس – البيانو • دايف هولاند – الكونترباص

تورس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- ترفيه
- تورس
الفنان أنور براهم يقدّم "بعد السماء الأخيرة"
تتناول قطع موسيقية رقيقة للعود و"التشيلو" والبيانو والكونترباص بمهارة هذا السؤال الميتافيزيقي وأصدائه الواسعة في هذه الأوقات العصيبة التي نمر بها. وبينما يعتمد براهم على الأنماط التقليدية للموسيقى العربية، فإنه يسعى دائما إلى التفاعل مع العالم الخارجي، حيث يجد الإلهام في العديد من الثقافات المختلفة. ويشكل عازف القيتار "دايف هولاند" وعازف البيانو "جانغو بيتس" مرة أخرى جزءًا من الرباعي العالمي لأستاذ العود التونسي، تنضم إليهما الآن عازفة التشيلو "أنيا ليشنر"، وقد أصبحت الشراكة بين براهم و"هولاند"، التي نشأت لأول مرة مع ألبوم "ثمار" في عام 1998، أسطورية. يقول أنور: "عزف دايف يمنحني أجنحة"، وهو شعور يتكرر ويغمُرني خلال التسجيل. كما يوفر البيانو الذي يعزف عليه "جانغو بيتس"، وهو قوة داعمة في هذا المشروع الموسيقي، عزف منفرد طائر. يمثل هذا الألبوم أول إدراج لآلة "التشيلو" في موسيقى مجموعة أنور، ولطالما كانت "أنجا ليشنر"، وهي عنصر رئيسي في هذا العمل الفني، على دراية بمؤلفات براهم وعملت على استعمالها وإدماجها في حفلاتها الخاصة، سيفتتح الألبوم بآلة "التشيلو" ويختتم بها. "إلى أين نذهب بعد الحدود الأخيرة"؟ "أين تطير العصافير بعد السماء الأخيرة" ؟ استُخدمت هذه الأبيات لمحمود درويش كعنوان لقصيدة "بعد السماء الأخيرة" قبل 40 عاما، وهو عبارة عن تأملات للمفكر الفلسطيني إدوارد سعيد حول المنفى والذاكرة. يعتبر "آدم شاتز" حسب ما دوّنه في في كتيّب الألبوم ، أن موسيقى أنور براهم في هذا السياق الأدبي الجمالي، وكذلك في علاقة أيضا بالحرب الفلسطينية المستمرة من أجل حقوقهم، تعكس مدى انشغاله حد الهوس بهذا الموضوع المؤلم، أثناء إعداد هذا الألبوم. وفي هذا السياق، تصبح عناوين المقطوعات الموسيقية مؤشرات يمكن للمستمع أن يأخذها في الحسبان أو أن يتخذها دليلا وإماما يقوده لفهم الموسيقى والتمعن فيها. تم تسجيل ألبوم "بعد السماء الأخيرة" في مايو 2024 في "أوديتوريو ستيليو مولو آر إس آي" في مدينة "لوغانو" بسويسرا، تحت إشراف "مانفريد أيشر"، وسيصدر الألبوم في الوقت الذي شرع فيه رباعي براهم في جولة أوروبية شملت حفلات موسيقية في فرنسا وألمانيا وهولندا وسويسرا وبلجيكا.