أحدث الأخبار مع #أوديتيسنترال


اليمن الآن
١٠-٠٥-٢٠٢٥
- ترفيه
- اليمن الآن
محكمة تحكم على الأم بتعويض ابنتها لأنها كسرت بيضة على جبهتها !
منوعات أدانت محكمة سويدية أُماً تبلغ من العمر 24 عامًا، بتهمة " التعنيف" بعد أن قامت بكسر بيضة على جبهة ابنتها لتصوير فيديو على تيك توك . وبحسب موقع "أوديتي سنترال" وقعت الحادثة في الصيف الماضي، حيث كانت الأم تصور مقلبًا مزعومًا أثناء إعداد كعكة التفاح مع ابنتها. وفي مرحلة ما، قامت الأم بكسر بيضة على جبهة ابنتها، مما جعل الصفار يسيل على وجهها. وأعربت الطفلة عن شعورها بالألم، وطلبت من والدتها التوقف، ولكن الفيديو استمر، وجمع في النهاية حوالي 100,000 مشاهدة على تيك توك. وكان المقلب المنتشر قد أصبح شائعًا على "تيك توك" في العام 2023، حيث كان الآباء يقومون بكسر البيض على جبهات أطفالهم من أجل التسلية. ورأى الكثيرون أن ذلك كان مجرد مزاح بريء، لكن الفيديو أثار انتقادات، حيث أبلغ أحد المشاهدين السلطات عن الأم. وأدان المدعي العام الفعل، قائلا إن "إذلال الطفل من أجل الترفيه العام كان مهينًا وضارًا". وأضاف أنه"تصرف متهور"، موضحاً كيف أن الطفلة، التي كانت متحمّسة للخبز مع والدتها، فُوجئت بحادثة كسر البيضة. وعلى الرغم من دفاع الأم بأنها كانت مجرد إعادة لمزاح شائع على تيك توك، فإن المحكمة أدانتها بتهمة "التعنيف". وغرّمت محكمة هلسينغبورغ الجزئية الأم بمبلغ 20,000 كرونة سويدية (حوالي 2070 دولارًا أمريكيًا)، يجب دفعه لابنتها كتعويض. وأثار هذا الحكم نقاشًا أوسع حول تأثيرات الاتجاهات الفيروسية عبر الإنترنت على الأطفال، وحدود المزاح غير المؤذي، والسلوك الضار. تابعونا على

سرايا الإخبارية
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- علوم
- سرايا الإخبارية
ديناصور يعود إلى الموضة في حقيبة!
سرايا - في خطوة مبتكرة تمزج بين التكنولوجيا الحيوية وصناعة الأزياء، أعلن فريق من العلماء والمهندسين الحيويين عن تطوير حقيبة يد فاخرة مصنوعة من جلد الديناصور "تيرانوصور ريكس"، تم إنتاجها مخبريًا باستخدام بروتينات مستخلصة من الحفريات القديمة. يُشرف على المشروع البروفيسور تشي كونون من جامعة نيوكاسل البريطانية، ويعتمد الفريق على تقنيات الهندسة الوراثية لإعادة بناء الكولاجين، المكون الهيكلي الأساسي للجلد، باستخدام تسلسل الحمض النووي الاصطناعي المستوحى من الحفريات التي تعود إلى 66 مليون سنة. يُنتج هذا الجلد المخبرِي دون الحاجة إلى قتل الحيوانات، مما يجعله بديلاً أخلاقيًا ومستدامًا للجلد التقليدي، بحسب تقرير لصحيفة "أوديتي سنترال". ويُتوقع أن تتوفر النماذج الأولية للحقائب الراقية المصنوعة من هذا الجلد بحلول نهاية عام 2025، مع إمكانية توسيع الاستخدامات المستقبلية لتشمل صناعة السيارات وغيرها من الصناعات. على الرغم من أن هذا المشروع يُعتبر رائدًا في مجاله، إلا أن بعض العلماء يُبدون تحفظات، مشيرين إلى أن الحمض النووي الكامل للديناصورات غير موجود، وأن أقدم الحمض النووي المحفوظ يعود إلى حوالي مليوني سنة فقط، ومع ذلك، يؤكد كونون أن الفريق يعتمد على مكونات هيكلية مثل الكولاجين المستخلص من الأوعية الدموية، مما يجعل هذا الإنجاز ممكنًا. يُبرز هذا المشروع إمكانيات تطبيقات مستقبلية في صناعات متعددة، بما في ذلك الأزياء والسيارات، ويُعد خطوة نحو تطوير مواد بديلة تُنتج بشكل أخلاقي ومستدام.


الدولة الاخبارية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- الدولة الاخبارية
السجن لبريطانى أضرم النيران بمنزله مرتين لهوسة برؤية رجال الإطفاء
الأحد، 4 مايو 2025 01:19 مـ بتوقيت القاهرة حكم مؤخرا على رجل من نورثمبرلاند في المملكة المتحدة بالسجن مع وقف التنفيذ بعد اعترافه بإضرام النار في منزله مرتين في ليلة واحدة، فقط لمشاهدة رجال الإطفاء في أثناء العمل. ووصف جيمس براون، البالغ من العمر 26 عاما، بأنه مهووس برجال الإطفاء أكثر من النار نفسها. وعلى الرغم من حلمه بأن يصبح رجل إطفاء، إلا أنه لجأ إلى الاتصال برجال الإطفاء مرارا وتكرارا، حتى أنه أشعل النار في منزله لإشباع شغفه بعملهم. وبحسب موقع "أوديتي سنترال" وفي 9 سبتمبر 2023، اتصل براون بخدمات الطوارئ للإبلاغ عن حريق في منزله الواقع في شارع إليفينث أفينيو في آشينغتون وزعم أن الشرر كان قادما من عداد الكهرباء؛ ما تسبب في اشتعال النيران في الفراش. وتحرك رجال الإطفاء وأخمدوا الحريق، وقطعوا التيار الكهربائي كإجراء احترازي لكن بعد مرور 90 دقيقة فقط، اتصل براون مرة أخرى للإبلاغ عن حريق آخر، وهذه المرة ألقى اللوم على عداد الكهرباء مرة أخرى؛ الأمر الذي جعل رجال الإطفاء يشكون في أن الحرائق أشعلت عمداً، خصوصا وأنهم فصلوا عداد الكهرباء. وكشفت سجلات المحكمة أن براون قام بتصوير رجال الإطفاء خلال الحادثين، وبدا متحمسا لوجودهم. وأظهر التحقق من الخلفية أنه اتصل بقسم الإطفاء 80 مرة في العام السابق. وفي النهاية، أقر براون بالذنب في تهمتين تتعلقان بإشعال الحرائق عن عمد؛ ما يعرض حياة الناس للخطر بشكل متهور. وفي المحكمة، قال القاضي إن المصلحة الأساسية لبراون كانت الاتصال بخدمات الإطفاء؛ ما أدى إلى إهدار موارد قيمة. وحُكم على براون بالسجن ثمانية أشهر مع وقف التنفيذ، بالإضافة إلى 150 ساعة من العمل غير مدفوع الأجر. وقال محاميه إن براون يشعر "بندم شديد" ويسعى للحصول على المساعدة للتخلص من هوسه. مشيرا إلى أنه لم يتصل برجال الإطفاء منذ اعتقاله.


صدى الالكترونية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- صدى الالكترونية
فتاة تعاني من فيروس الهربس منذ 8 سنوات بسبب ميكروفون
تعاني فتاة من ولاية تشجيانغ الصينية من الإصابة بفيروس الهربس منذ ثماني سنوات بسبب تقريب الميكروفون من فمها في صالة كاريوكي. ولجأت الفتاة، التي لم يُكشف عن اسمها، إلى تطبيق 'دوين' (النسخة الصينية من تيك توك) لمشاركة قصة إصابتها بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، الذي يُسبب عادةً قروحاً باردة حول الفم، وفقاً لـ'أوديتي سنترال'. وزارت الفتاة صالة كاريوكي في تشجيانغ، وخلال أدائها، كانت تُقرب الميكروفون من فمها أكثر مما ينبغي ، وبعد فترة، ظهرت بثور صغيرة متقيحة حول فمها. ورغم أنها كانت مؤلمة ومثيرة للحكة، إلا أنها لم تهتم بها كثيراً واختفت في النهاية. لكنها عادت في غضون أيام، وهذه المرة طلبت الفتاة الرعاية الطبية وعلمت أنها أُصيبت بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول. وقالت الفتاة بأسف: 'سأظل حاملة لهذا الفيروس طوال حياتي، لا يوجد دواء لعلاجه، فقط لتخفيف الألم، لكن الأعراض تتكرر'. وصرحت الفتاة بأنها متأكدة من إصابتها بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) عن طريق ميكروفون الكاريوكي، مضيفةً أنها لم تُصب ببثور الهربس من قبل.


جو 24
٠١-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- جو 24
امرأة تعاني من فيروس الهربس منذ 8 سنوات بسبب ميكروفون
جو 24 : قالت امرأة من تشجيانغ، في الصين، إنها أصيبت بفيروس الهربس بسبب تقريب الميكروفون من فمها في صالة كاريوكي. ولجأت المرأة، التي لم يُكشف عن اسمها، إلى تطبيق "دوين" (النسخة الصينية من تيك توك) لمشاركة قصة إصابتها بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول، الذي يُسبب عادةً قروحاً باردة حول الفم، قبل وفق "أوديتي سنترال". وكانت المرأة زارت صالة كاريوكي في تشجيانغ، وانجرفت قليلاً أثناء أدائها، حيث كانت تُقرّب الميكروفون من فمها أكثر مما ينبغي، بعد فترة، ظهرت بثور صغيرة مُتقيّحة حول فمها، ولكن على الرغم من أنها كانت مؤلمة ومثيرة للحكة، إلا أنها لم تُعرها اهتماما كبيراً، واختفت في النهاية. لكنها عادت في غضون أيام، وهذه المرة، طلبت المرأة الرعاية الطبية وعلمت أنها أُصيبت بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول. وقالت المرأة بأسف: "سأظل حاملة لهذا الفيروس طوال حياتي، لا يوجد دواء متاح لعلاجه، لا يوجد سوى دواء لتخفيف الألم، لكن الأعراض تتكرر". وصرحت المرأة بأنها متأكدة من إصابتها بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) من ميكروفون الكاريوكي، مضيفةً أنها لم تُصَب ببثور الهربس من قبل، وتُعاني المرأة من الهربس منذ ثماني سنوات، وبدأت تظهر عليها قروح البرد على خديها هذا العام. وانتشر مقطع الفيديو الخاص بالمرأة على نطاق واسع على وسائل التواصل الاجتماعي الصينية، لكن أطباء الجلد لم يؤكدوا بعد صحة قصتها، ويقول البعض أن بالفعل يمكن أن يُصاب الشخص بالفعل بفيروس الهربس البسيط من النوع الأول (HSV-1) عن طريق لمس شيء ملوث بشفتيه. تابعو الأردن 24 على