أحدث الأخبار مع #أورليفي


أخبار اليوم المصرية
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- أخبار اليوم المصرية
أسرة رهينة إسرائيلي تعلن تلقيها «أول دليل على أنه حي»
أعلنت عائلة رهينة إسرائيلي خُطف في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 خلال هجوم حماس، أنها تلقت أول دليل على أنه على قيد الحياة لكنه مصاب، وذلك بعد الإفراج عن رهائن آخرين من قطاع غزة. وكان ألون أوهيل (23 عامًا) خطف أثناء الهجوم الذي شنته حركة حماس على مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل قبل 16 شهرًا. وقالت عائلته في بيان أصدره منتدى أسر الرهائن "بعد 492 يومًا من عدم اليقين، تلقينا اليوم أول دليل على أنه حي: ابننا ألون على قيد الحياة. إنه مصاب ولا يتلقى علاجًا طبيًا". وقد يكون ألون أوهيل احتجز مع ثلاثة رهائن آخرين بينهم أور ليفي الذي أفرجت حماس عنه السبت. وأضافت عائلته "أُبلغنا اليوم أنه منذ خطفه، احتجز ألون في أنفاق في غزة إلى جانب رهائن أفرج عنهم مؤخرًا". اقرأ أيضًا: ولفتت إلى أن ألون الذي سيبلغ 24 عامًا الاثنين "تمكن حتى الآن من الصمود ولكن لم يبق له كثير من الوقت! ولا يمكن تأخير إطلاق سراح الرهائن". وحثت الأسرة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على القيام "بكل ما هو ممكن لإنقاذ ألون وجميع الرهائن". وأُفرج عن أور ليفي في دير البلح وسط قطاع غزة مع أوهاد بن عامي وإيلي شرابي، خلال عملية التبادل الخامسة مع معتقلين فلسطينيين والمنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني في غزة. وعندما تم تسليمهم إلى الصليب الأحمر، بدوا ضعفاء وهزيلين مما أثار غضبًا وقلقًا في إسرائيل. كان أور ليفي (34 عامًا) في مهرجان نوفا مع زوجته إيناف ليفي التي قتلت في الهجوم. ووصفت حالته الصحية وحالة إيلي شرابي (52 عامًا) الذي قتلت زوجته وابنتاه في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، بأنها "سيئة" من قبل المستشفى الذي يعالجهما. ودعت ابنة أوهاد بن عامي الأحد إلى إعادة جميع الرهائن مؤكدة أن والدها (56 عامًا) "عانى الأمرين". وتم حتى الآن الإفراج عن 16 من الرهائن الإسرائيليين من غزة مقابل 765 معتقلًا فلسطينيًا. كما أُفرج عن خمسة رهائن تايلانديين خارج نطاق الصفقة. وينص الاتفاق على إعادة 17 رهينة أخرى إلى إسرائيل بينهم ثمانية أعلنت وفاتهم، قبل بداية مارس/ آذار.

مصرس
٠٩-٠٢-٢٠٢٥
- ترفيه
- مصرس
أسرة رهينة إسرائيلي تعلن تلقيها «أول دليل على أنه حي»
أعلنت عائلة رهينة إسرائيلي خُطف في 7 أكتوبر/ تشرين الأول 2023 خلال هجوم حماس، أنها تلقت أول دليل على أنه على قيد الحياة لكنه مصاب، وذلك بعد الإفراج عن رهائن آخرين من قطاع غزة. وكان ألون أوهيل (23 عامًا) خطف أثناء الهجوم الذي شنته حركة حماس على مهرجان نوفا الموسيقي في جنوب إسرائيل قبل 16 شهرًا.وقالت عائلته في بيان أصدره منتدى أسر الرهائن "بعد 492 يومًا من عدم اليقين، تلقينا اليوم أول دليل على أنه حي: ابننا ألون على قيد الحياة. إنه مصاب ولا يتلقى علاجًا طبيًا".وقد يكون ألون أوهيل احتجز مع ثلاثة رهائن آخرين بينهم أور ليفي الذي أفرجت حماس عنه السبت.وأضافت عائلته "أُبلغنا اليوم أنه منذ خطفه، احتجز ألون في أنفاق في غزة إلى جانب رهائن أفرج عنهم مؤخرًا".اقرأ أيضًا: خاص| تفاصيل الدفعات الخمس من أولى مراحل صفقة تبادل الأسرى بين «حماس» وإسرائيلولفتت إلى أن ألون الذي سيبلغ 24 عامًا الاثنين "تمكن حتى الآن من الصمود ولكن لم يبق له كثير من الوقت! ولا يمكن تأخير إطلاق سراح الرهائن".وحثت الأسرة رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو على القيام "بكل ما هو ممكن لإنقاذ ألون وجميع الرهائن".وأُفرج عن أور ليفي في دير البلح وسط قطاع غزة مع أوهاد بن عامي وإيلي شرابي، خلال عملية التبادل الخامسة مع معتقلين فلسطينيين والمنصوص عليها في اتفاق وقف إطلاق النار الساري منذ 19 يناير/ كانون الثاني في غزة.وعندما تم تسليمهم إلى الصليب الأحمر، بدوا ضعفاء وهزيلين مما أثار غضبًا وقلقًا في إسرائيل.كان أور ليفي (34 عامًا) في مهرجان نوفا مع زوجته إيناف ليفي التي قتلت في الهجوم. ووصفت حالته الصحية وحالة إيلي شرابي (52 عامًا) الذي قتلت زوجته وابنتاه في 7 أكتوبر/ تشرين الأول، بأنها "سيئة" من قبل المستشفى الذي يعالجهما.ودعت ابنة أوهاد بن عامي الأحد إلى إعادة جميع الرهائن مؤكدة أن والدها (56 عامًا) "عانى الأمرين".وتم حتى الآن الإفراج عن 16 من الرهائن الإسرائيليين من غزة مقابل 765 معتقلًا فلسطينيًا. كما أُفرج عن خمسة رهائن تايلانديين خارج نطاق الصفقة.وينص الاتفاق على إعادة 17 رهينة أخرى إلى إسرائيل بينهم ثمانية أعلنت وفاتهم، قبل بداية مارس/ آذار.


اليمن الآن
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- اليمن الآن
عملية تبادل خامسة للأسرى.. 3 إسرائيليين مقابل 183 فلسطينياً
أعلن الجيش الإسرائيلي اليوم السبت أنه استلم، عبر الصليب الأحمر الدولي، 3 أسرى إسرائيليين تم الإفراج عنهم في غزة، تمهيداً لنقلهم إلى إسرائيل، بينما أعلنت إدارة السجون الإسرائيلية عن بدء عملية الإفراج عن الفلسطينيين من سجن عوفر. وتتبادل حركة حماس وإسرائيل، اليوم السبت، الدفعة الخامسة من المحتجزين والمعتقلين في إطار اتفاق الهدنة في غزة، على الرغم من شكوك تخيّم على الصفقة بعد اقتراح الرئيس دونالد ترامب سيطرة الولايات المتحدة على القطاع. وفي وقت سابق، أعلنت حماس أنها ستسلم أوهاد بن عامي وإلياهو شرابي، اللذين احتجزتهما من داخل تجمع بئيري السكني خلال هجوم السابع من أكتوبر 2023، إلى جانب أور ليفي الذي احتجز في اليوم ذاته بينما كان يحضر مهرجان نوفا الموسيقي. المحتجزون الثلاثة إلياهو شرابي وأوهاد بن عامي وأور ليفي – فرانس برس وقال المكتب الإعلامي لحماس، إن إسرائيل ستفرج في المقابل عن 183 سجينا ومعتقلا فلسطينيا، منهم 18 يقضون أحكاما بالسجن المؤبد، و54 يقضون أحكاما لمدد طويلة، و111 جرى اعتقالهم في قطاع غزة خلال الحرب. وبدأ تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار في 19 يناير بعد أكثر من 15 شهرا على بدء الحرب المدمّرة. وينص على الإفراج عن محتجزين في قطاع غزة في مقابل معتقلين فلسطينيين في سجون إسرائيلية، بالتزامن مع وقف العمليات القتالية. والجمعة، أعلن نادي الأسير الفلسطيني أن إسرائيل ستفرج عن 183 معتقلا فلسطينيا من سجونها، السبت، في مقابل ثلاثة محتجزين رجال، أحدهم ألماني-إسرائيلي، ستُفرج عنهم حركة حماس. وأكّدت إسرائيل ومنتدى عائلات المحتجزين أن الثلاثة الذين سيتم الإفراج عنهم هم أور ليفي الذي كان عمره 33 عاما حين احتُجز في 7 أكتوبر 2023، وإيلي شرابي (51 عاما)، والألماني-الإسرائيلي أوهاد بن عامي (55 عاما). ويتألف اتفاق الهدنة من ثلاث مراحل، على أن تشمل المرحلة الأولى الممتدة على ستة أسابيع، الإفراج عن 33 محتجزا في قطاع غزة، معظمهم منذ الهجوم غير المسبوق الذي شنته حركة حماس على إسرائيل في السابع من تشرين الأول/أكتوبر 2023، مقابل 1900 معتقل فلسطيني. وحصلت حتى اليوم أربع عمليات تبادل شملت الإفراج عن 18 رهينة و600 معتقل. وسيتابع رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو عملية التبادل من الولايات المتحدة، حيث يجري زيارة، وفق مكتبه. وقال المتحدث باسم كتائب عز الدين القسام، الجناح المسلح لحركة حماس، أبو عبيدة على صفحته على موقع تليغرام 'في إطار صفقة طوفان الأقصى لتبادل الأسرى، قررت كتائب القسام الإفراج يوم غد السبت الموافق 08-02-2025 عن ثلاثة محتجزين إسرائيليين'. وقالت حكومة حماس، الجمعة، إن منع إسرائيل 'إدخال المعدات الثقيلة والآليات اللازمة لرفع 55 مليون طن من الركام يعني عدم القدرة على إخراج جثامين الشهداء وفتح الشوارع، وسيؤثر بلا شك على قدرة المقاومة على استخراج قتلى الاحتلال من الأسرى الذين قصفهم من تحت هذا الركام'. 'ساعدوني' ناشد ياردين بيباس، المحتجز الإسرائيلي الذي أفرجت عنه حماس، الأسبوع الماضي، نتنياهو، الجمعة، العمل على إعادة زوجته وطفليه المحتجزين منذ 7 أكتوبر 2023 في القطاع الفلسطيني، ولا يزال مصيرهما مجهولا. وقال بيباس في أول تصريح علني له منذ استعاد حريته في الأول من فبراير 'للأسف أسرتي لم تعد بعد.. كل شيء هنا مظلم.. ساعدوني على إعادة النور إلى حياتي'، وذلك بعيد نشر قائمة بأسماء المحتجزين الذين ستفرج عنهم حماس، السبت. احتُجز خلال هجوم حماس في السابع من أكتوبر 251 شخصا، كما قتل 1210 أشخاص على الجانب الإسرائيلي، معظمهم مدنيون، وفق تعداد لفرانس برس يستند إلى بيانات إسرائيلية رسمية. وأدّى الهجوم الإسرائيلي على قطاع غزة إلى مقتل 47583 شخصا على الأقل، معظمهم من النساء والأطفال، وفق بيانات وزارة الصحة التابعة لحماس. وبدأت في مطلع الأسبوع في الدوحة المفاوضات غير المباشرة بين حماس وإسرائيل حول المرحلة الثانية من الاتفاق التي يفترض أن تؤدي إلى الإفراج عن جميع المحتجزين ووضع حدّ نهائي للحرب التي اندلعت إثر هجوم حماس. وتشارك قطر في الوساطة بين الطرفين إلى جانب الولايات المتحدة ومصر. 'لا داعي للعجلة' لكن الأوراق أعيد خلطها بعدما اقترح ترامب سيطرة الولايات المتحدة على قطاع غزة وإخلاءه من سكانه لتطوير مشاريع عقارية فيه، مع 'إعادة توطين' سكانه في أماكن أخرى من المنطقة، وخاصة في مصر والأردن. ورفضت القاهرة وعمّان هذا المقترح الذي أثار أيضا استنكارا دوليا، مع تحذير الأمم المتحدة من أي 'تطهير عرقي'. كما رفضته بشدة حركة حماس والسلطة الفلسطينية. وقال الرئيس الأميركي، الجمعة، إنه ليس مستعجلا في تنفيذ مقترحه.


مصراوي
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
من داخل الأنفاق.. كواليس الإفراج عن أسرى الاحتلال الثلاثة اليوم
وكالات نشر الإعلام العسكري التابع لكتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، اليوم السبت، مقطع فيديو للحظة إعلام الأسرى الإسرائيليين بقرار الإفراج عنهم ضمن الدفعة الخامسة من صفقة التبادل. وظهر أحد عناصر القسم ممسكا بورقة، أثناء مخاطبته ثلاثة أسرى إسرائيليين باللغة العبرية لإخبارهم بقرار الإفراج عنهم. بينما ظهر الأسرى الإسرائيليون الثلاثة، خلال الفيديو وهم يهللون ابتهاجا بأنباء قرب إطلاق سراحهم بعد ما يزيد عن نحو 16 شهرا في غزة. وقدمت عناصر القسام، ملابس نظيفة للأسرى الإسرائيليين قبيل إطلاق سراحهم، تحمل بطاقات تعريفية عند منطقة الصدر لكل منهم. وقال أحد الأسرى تعقيبا على النبأ: "الله أكبر شكرا كتائب القسام". وتابع الأسير الإسرائيلي: "قادة إسرائيل.. من فضلكم!، أنا أتوجه إليكم.. استمروا في تنفيذ المرحلة الثانية من الصفقة، حاولوا إخراج الجميع هناك الكثير من الأسرى لدى كتائب القسام، أريد أن يعود جميع الأسرى إلى بيوتهم.. استمروا في تنفيذ الصفقة (المرحلة) الثانية والثالثة من فضلكم". "بالسيف نهوي ولا يلوي لنا أحد ذراعا".. أخرجوهم من نفق.. كتائب القسام تنشر مشاهد من تسليم الدفعة الخامسة من أسرى الاحتلال في قطاع غزة ضمن المرحلة الأولى من "صفقة طوفان الأقصى". — رضوان الأخرس (@rdooan) February 8, 2025 وقال أسير آخر من المفرج عنهم اليوم، خلال الفيديو: "أنا سيُفرج عني اليوم في المرحلة الأولى.. يا ليت وحبذا لو أن شقيقي خرج معي اليوم، لكن للأسف!.. الضغط العسكري وحكومة إسرائيل هي التي قتلته.. يوجد طريقة واحد فقط لإخراج الأسرى وهي المفاوضات". بينما وجّه الأسير الثالث الشكر لكتائب القسام، قائلا: "سيُطلق سراحنا اليوم ونعود إلى بيوتنا، شكرا جزيلا.. شكرا جزيلا". وفي وقت سابق من اليوم، أطلقت كتائب القسام الجناح العسكري لحركة حماس، سراح الدفعة الخامسة من صفقة تبادل الأسرى مع إسرائيل وفقًا لاتفاق وقف إطلاق النار. وسلمت القسام 3 أسرى إسرائيليين بمدينة دير البلح بقطاع غزة للصليب الأحمر الدولي وأفرجت عنهم ضمن صفقة طوفان الأحرار، وهم أور ليفي (34 عامًا)، وإيلي شرابي (52 عامًا)، والألماني الإسرائيلي أوهاد بن عامي (56 عامًا).


الألباب
٠٨-٠٢-٢٠٢٥
- سياسة
- الألباب
حماس تفرج عن 3 رهائن إسرائليين
الألباب المغربية / مصطفى طه أفرجت حماس اليوم السبت 08 فبراير الجاري عن 3 رهائن إسرائيليين بعدما أمضوا 16 شهرا محتجزين في قطاع غزة في خامس عملية تبادل منذ دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين الحركة الفلسطينية وإسرائيل حيز التنفيذ بعد حرب مدمرة. ونقل الرهائن الثلاثة أور ليفي (34 عاما)، وإيلي شرابي (52 عاما)، والألماني-الإسرائيلي أوهاد بن عامي (56 عاما) في شاحنات بيك آب وأصعدهم مقاتلو حماس إلى منصة خلال مراسم نظمتها الحركة في دير البلح في وسط قطاع غزة على ما أفاد مراسلو وكالة فرانس برس في المكان. وقد سلموا بعد ذلك لى الصليب الأحمر الدولي الذي سلمهم بدوره إلى السلطات الإسرائيلية. وأكد الجيش الإسرائيلي في وقت لاحق تسلمه الرهائن الثلاثة.