أحدث الأخبار مع #أوزغورأوزيل


مصراوي
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- مصراوي
مجهول يعتدي على زعيم أكبر حزب معارض في تركيا (فيديو)
تعرض زعيم "حزب الشعب الجمهوري"، أكبر حزب معارض في تركيا، أوزغور أوزيل، اليوم الأحد، لاعتداء من قِبل رجل مجهول أثناء مغادرته فعالية في مدينة إسطنبول. وقالت وزارة الداخلية التركية، إنها اعتقلت الجاني، فيما لا تزال دوافع فعلته مجهولة. ومن جانبه، أدان "حزب العدالة والتنمية" الحاكم في تركيا الاعتداء على أوزيل. تعرض زعيم حزب الشعب الجمهوري التركي ، أوزغور أوزيل، لهجوم عند مخرج المركز الثقافي أتاتورك. — Ayda News (@AydaNews) May 4, 2025 ويُشار إلى أن أوزغور أوزيل يقود حملة قوية للمطالبة بانتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة، ويضغط من أجل إطلاق سراح رئيس بلدية إسطنبول، أكرم إمام أوغلو، وجميع السجناء السياسيين، جامعًا ملايين التوقيعات لتحقيق هذه المطالب. كما وجه الرئيس التركي رجب طيب أردوغان، دعاوى قضائية ضد زعيم المعارضة أوزغور أوزيل بتهمة "الإهانة" بعد انتقادات حادة وجهها للحكومة.


فيتو
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- سياسة
- فيتو
هجوم على زعيم أكبر حزب معارض في تركيا
ذكرت تقارير إعلامية اليوم الأحد، أن زعيم حزب الشعب الجمهوري، أكبر حزب معارض في تركيا، أوزغور أوزيل تعرض لاعتداء من قبل رجل مجهول أثناء مغادرته فعالية في إسطنبول. هجوم على زعيم أكبر حزب معارض في تركيا وقالت وزارة الداخلية التركية في بيان صادر عنها اليوم الأحد : أنه تم اعتقال الجاني فيما لا تزال دوافع فعلته مجهولة. وأدان حزب العدالة والتنمية الحاكم في تركيا الاعتداء. و الجدير بالذكر أن أوزيل يقود حملة قوية للمطالبة بانتخابات رئاسية وبرلمانية مبكرة، ويضغط من أجل إطلاق سراح رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو وجميع السجناء السياسيين، جامعا ملايين التوقيعات لتحقيق هذه المطالب. كما واجه مؤخرا دعاوى قضائية من الرئيس رجب طيب إردوغان بتهمة الإهانة بعد انتقاداته الحادة للحكومة ونقدم لكم من خلال موقع (فيتو)، تغطية ورصدًا مستمرًّا على مدار الـ 24 ساعة لـ أسعار الذهب، أسعار اللحوم ، أسعار الدولار ، أسعار اليورو ، أسعار العملات ، أخبار الرياضة ، أخبار مصر، أخبار اقتصاد ، أخبار المحافظات ، أخبار السياسة، أخبار الحوداث ، ويقوم فريقنا بمتابعة حصرية لجميع الدوريات العالمية مثل الدوري الإنجليزي ، الدوري الإيطالي ، الدوري المصري، دوري أبطال أوروبا ، دوري أبطال أفريقيا ، دوري أبطال آسيا ، والأحداث الهامة و السياسة الخارجية والداخلية بالإضافة للنقل الحصري لـ أخبار الفن والعديد من الأنشطة الثقافية والأدبية.


النهار
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- النهار
تركيا... المعارضة تدعو إلى تجمّع أمام البرلمان الأربعاء
دعت المعارضة التركية مناصريها إلى التجمّع الأربعاء أمام البرلمان في أنقرة، على الرغم من الحظر الرسمي المفروض، وذلك في يوم يكتسي رمزية كبيرة للجمهورية. فبعد شهر على توقيف رئيس بلدية اسطنبول أكرم إمام أوغلو، أعلن رئيس حزبه، الشعب الجمهوري، أنّه يعتزم إلقاء خطاب أمام البرلمان وليس بداخله، بمناسبة "يوم السيادة الوطنية" الذي تحتفل به البلاد في 23 نيسان/أبريل. يسعى أوزغور أوزيل الذي ثبت رئيساً لحزب الشعب الجمهوري الذي أسّسه مصطفى كمال أتاتورك، مؤسس الجمهورية التركية، يسعى من خلال دعوته هذه إلى مواصلة حركة احتجاجية انطلقت إثر توقيف إمام أوغلو. على الرغم من حظر سلطات العاصمة التجمّعات، أكّد أوزغور أوزيل الثلاثاء دعوته للتجمّع في منشور عبر منصّة "إكس". وجاء في المنشور "يوم 23 نيسان/أبريل لا يمكن حظره! لا يمكن منع تجمّعنا أمام البرلمان ومسيرتنا إلى آنيت كابير"، في إشارة إلى ضريح أتاتورك. وتابع "أدعو كل سكان أنقرة، خصوصاً الشباب والطلاب وكل من سيكونون في أنقرة غداً، للتوجّه إلى البرلمان في الساعة 17,00 (14,00 ت غ) رافعين الأعلام التركية. السيادة ملك للأمة!". من سجن سيليفري في غرب إسطنبول، دعا أكرم إمام أوغلو المسجون بتهمة "الفساد" منذ 25 آذار/مارس، إلى المشاركة في المسيرة. وجاء في منشور له عبر منصّة "إكس": "سأتابع هذه المسيرة من أجل السيادة الوطنية من السجن، وسأكون بجانبكم، وسأسير معكم". أثار توقيف رئيس بلدية إسطنبول، الخصم الرئيسي للرئيس رجب طيب إردوغان في الانتخابات الرئاسية المقرّر إجراؤها في العام 2028 ، موجة احتجاجات جمعت عشرات آلاف الأشخاص في المدن الرئيسية في البلاد. وتسعى المعارضة إلى الحفاظ على زخم التحرّك الذي يقوده الشباب بشكل أساسي.


المدينة
٠٨-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- المدينة
أردوغان يقاضي زعيم حزب المعارضة الرئيسي
رفع الرئيس التركي رجب طيب إردوغان دعوى قضائية على زعيم حزب المعارضة الرئيسي في تركيا أوزغور أوزيل الذي اتهمه بقيادة «مجلس عسكري» وهو ما اعتبره إردوغان «إهانة».وكان زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل قد صرح في مؤتمر نظمه حزبه بأن «تركيا يحكمها مجلس عسكري يخاف من الانتخابات، ويخاف من معارضيه، ويخاف من الأمة».وقال المحامي حسين إيدين على منصة إكس «قدمت شكوى جنائية إلى النيابة العامة في أنقرة بتهمة إهانة الرئيس ضد أوزغور أوزيل، زعيم حزب الشعب الجمهوري».وكثيرا ما تُستخدم تهمة «إهانة الرئيس» بشكل متكرر في تركيا، وأحيانا ضد مستخدمين لوسائل التواصل الاجتماعي.وقال أوزيل خلال مؤتمر استثنائي لحزبه المعارض الأحد «تركيا يحكمها مجلس عسكري يخاف من الانتخابات، ويخاف من معارضيه، ويخاف من الأمة».وندد أوزيل بتوقيف المنافس الرئيسي لأردوغان رئيس بلدية إسطنبول أكرم إمام أوغلو المنتمي إلى حزب الشعب الجمهوري وسجنه الشهر الماضي، مؤكدا أن أردوغان «رئيس مجلس عسكري يستهدف مَن يحظون بدعم الشعب ومَن يمكن أن يصبحوا منافسيه».

تورس
٢٥-٠٣-٢٠٢٥
- سياسة
- تورس
تركيا: اعتقال أكثر من 1300 متظاهر خلال احتجاجات واسعة على سجن رئيس بلدية اسطنبول
وفي كلمة ألقاها أمام حشد ضخم في إسطنبول ، قال زعيم حزب الشعب الجمهوري أوزغور أوزيل إن «هذا ليس تجمعا، بل تحد للفاشية»، داعيا إلى مقاطعة وسائل إعلام وشركات قريبة من السلطة، متهما إياها بالتعتيم على الاحتجاجات. سياسيا، رأى سونر كاغابتاي من "معهد واشنطن" أن الرئيس رجب طيب إردوغان "يشعر بالتهديد" من إمام أوغلو الذي يحظى بشعبية واسعة في أوساط اليمين والوسط واليسار، مضيفا أن " تركيا تتحول إلى سلطة استبدادية"، مستغلا تركيز الاتحاد الأوروبي والولايات المتحدة على شؤونهما الداخلية. واقتصاديا، استعادت بورصة إسطنبول بعض المكاسب بعدما فقدت أكثر من 16,5% من قيمتها الأسبوع الماضي. ونفى وزير الاقتصاد محمد شيمشك الشائعات حول استقالته، مؤكدا عبر منصة إكس أن الحكومة "تتخذ كل التدابير لضمان استقرار الأسواق". وقد حظرت السلطات التجمعات مؤقتا في إسطنبول وأنقرة وإزمير، بينما واصل المتظاهرون تحركهم متحدّين القرار. ونُقل عن مراسلين ميدانيين أن سكان حي بشكتاش، أحد معاقل المعارضة في إسطنبول عبروا عن دعمهم للشبان المحتجين من خلال التصفيق وقرع الطناجر أثناء مرورهم في الشوارع. ويتهم إمام أوغلو، الذي علّقت مهامه رسميا الأحد، السلطات باحتجازه "من دون محاكمة" بتهم فساد نفاها بشدة، وقال في رسالة نقلها محاموه: «أرتدي قميصا أبيض لا يمكنكم تلطيخه. معصمي قوي ولن تتمكنوا من ليه. لن أتراجع قيد أنملة. سأنتصر في هذه الحرب». وقد أمضى ليلته الأولى في سجن مرمرة (سيليفري) غرب إسطنبول ، فيما أعلن حزب الشعب الجمهوري اختياره مرشحا للانتخابات الرئاسية المقررة عام 2028، بعد أن حصل على 15 مليون صوت في انتخابات تمهيدية كان المرشح الوحيد فيها. وفي خضم الأزمة، أدانت فرنسا وألمانيا واليونان والاتحاد الأوروبي توقيف إمام أوغلو، معتبرين ذلك "هجومًا على الديمقراطية". كما دعت "منظمة العفو الدولية" و"مراسلون بلا حدود" إلى وقف "القمع الأمني" والإفراج عن الصحافيين المعتقلين، محذرة من الانتهاكات ضد المتظاهرين السلميين. وجاءت الاحتجاجات بعد ترحيل السلطات نحو 50 مسؤولا من بلدية إسطنبول ، بينهم رئيسا دائرتين بلديتين، بتهم "الفساد" و"الإرهاب". وقد جرى استبدال بعضهم بمسؤولين تعينهم الحكومة، بحسب الصحافة التركية. فرانس24/ أ ف ب تابعونا على ڤوڤل للأخبار