أحدث الأخبار مع #أوساكاكانساي


العين الإخبارية
١٣-٠٥-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
10.9 مليون عدد مبيعات تذاكر معرض «إكسبو أوساكا 2025»
بعد مرور شهر على افتتاح معرض أوساكا-كانساي في 13 أبريل/نيسان، شهدت مبيعات التذاكر، زيادة ملحوظة. ومع ذلك، يبلغ عدد الزوار حاليًا 60% من العدد المتوقع، لذا من المتوقع زيادة كبيرة في عدد الزوار خلال النصف الثاني من المعرض. ومن المهم في المستقبل تشجيع الزوار على الحضور مبكرًا لتجنب الازدحام، بحسب ما أفاد موقع "ذا يابان نيوز". وقال مسؤول في الجمعية اليابانية لمعرض إكسبو 2025 العالمي عن زيادة مبيعات التذاكر، إنها حدثت بوتيرة مذهلة. وبعد استقرار مشتريات الشركات في خريف العام الماضي، كانت المبيعات حوالي 20 ألف تذكرة أسبوعيًا في مرحلة ما، ثم ارتفعت بشكل حاد في أبريل/نيسان. وبعد الافتتاح في 13 أبريل/نيسان، وصلت المبيعات إلى 290 ألف تذكرة في الأسبوع الأول، و430 ألفًا في الأسبوع الثاني، و500 ألف في الأسبوع الثالث. وفي حين لم تكشف العديد من الأجنحة عن محتويات معارضها قبل الافتتاح، الآن يشارك الزوار الأماكن التي لا بد من زيارتها على وسائل التواصل الاجتماعي، مما أثار ضجة إعلامية، وشجع على مزيد من الزيارات. ووفقًا للجمعية، تم بيع 10.9 مليون تذكرة حتى 2 مايو/أيار، ويرتفع هذا الرقم إلى 13 مليون تذكرة عند إضافة المبيعات المتوقعة من الرحلات المدرسية. ومن المفترض أن تغطي إيرادات التذاكر 80% من الميزانية التشغيلية البالغة 116 مليار ين، وقد حُددت نقطة تعادل الإيرادات مع ميزانية التشغيل عند 18 مليون تذكرة، ومع بقاء خمسة أشهر، يبدو بيع 5 ملايين تذكرة إضافية هدفًا قابلًا للتحقيق. وقد قدرت الجمعية أن 28.2 مليون شخص سيزورون المعرض خلال فترة الأشهر الستة، بمتوسط 150 ألف زائر يوميًا. وبلغ عدد الزوار على مدار 27 يومًا حتى يوم الجمعة 2.28 مليون زائر، بنسبة 60% فقط من العدد المتوقع. وسعيًا منه إلى "معرض بلا طوابير انتظار"، أطلق معرض أوساكا-كانساي نظام حجز يتيح للزوار حجز مواعيد وصولهم. وغالبًا ما تكون حجوزات الفترات الصباحية ممتلئة، ولا يجد الزوار، حتى حاملي التذاكر منهم، خيارًا سوى البحث عن أوقات أقل ازدحامًا. وصرح حاكم أوساكا، هيروفومي يوشيمورا، يوم الخميس، بضرورة توسيع فترات الحجز لمنع تحول الحدث إلى "معرض لا يستطيع الناس دخوله". aXA6IDM4LjIyNS43LjkyIA== جزيرة ام اند امز SE


العين الإخبارية
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
الإمارات تنطلق نحو الفضاء في إكسبو 2025 أوساكا.. من الأرض إلى الأثير
برزت منصة "مستكشفو الفضاء" في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات "إكسبو 2025 أوساكا- كانساي" كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الإمارات في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل. وفقا لوكالة أنباء الإمارات "وام"، تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية. ومن "مسبار الأمل" وصولا إلى "المستكشف راشد"، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة "الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء" الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء. وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة "مستكشفي الفضاء" ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة "سبيس 42" دورا محوريا في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية "سبيس 42" امتدادا لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها. وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في "سبيس 42"، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار "من الأرض إلى الأثير"، يأتي تجسيدا لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيرا إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات. وأوضح آل العلي أن "سبيس 42" تعد أول شركة تكنولوجيا الفضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولًا وارتباطًا بحياة الإنسان. وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بـ "سبيس 42" إلى تطلعهم للتوسع عالميا انطلاقا من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبرا رئيسيا للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتا إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي اثمرت عن الوصول إلى الفضاء وما بعده. وأوضح أن خدمات "سبيس 42" تغطي حاليا أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولا ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيرا إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي "الثريا 4"، وتوسيع كوكبة أقمار "فورسايت" المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين "الياه 4" و"الياه 5" لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات. وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة "مستكشفو الفضاء" قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من "الخوص" عمل عليه أمهات إماراتيات من "بيت الحرفيين" خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهدا بصريا على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد على أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل. aXA6IDkyLjI0OS4zMi41OCA= جزيرة ام اند امز GB


البيان
٣٠-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البيان
من الأرض إلى الأثير.. الإمارات تستكشف آفاق الفضاء في إكسبو أوساكا
برزت منصة "مستكشفو الفضاء" في جناح دولة الإمارات ضمن فعاليات "إكسبو 2025 أوساكا- كانساي" كنقطة جذب رئيسية تجسد مسيرة الدولة في استكشاف الفضاء من الإنجازات الطموحة إلى رؤى المستقبل، حيث تستعرض المنصة المراحل المتقدمة من البرامج الفضائية الإماراتية. ومن "مسبار الأمل" وصولا إلى "المستكشف راشد"، ومشاريع استكشاف الكويكبات، تعكس هذه المحطات التزام الدولة بتوسيع آفاق المعرفة وتمكين الجيل الجديد من رواد الفضاء، حيث تسلط بدورها منصة "الحالمون المنجزون.. استكشاف الفضاء" الضوء على القيادات الإماراتية الشابة الطموحة في قطاع الفلك والفضاء. وبصفتها الشريك الرسمي في منطقة "مستكشفي الفضاء" ضمن الجناح الوطني، تلعب شركة "سبيس 42" دورا محوريا في إثراء هذا المحتوى من خلال تسليط الضوء على مساهماتها في دفع حدود الابتكار الفضائي والتكامل بين التقنيات الذكية والتطبيقات الأرضية، حيث تأتي رعاية "سبيس 42" امتدادا لمهمتهم في دفع حدود الممكن وإلهام الأجيال القادمة، وتحقيق قيمة حقيقية من الأرض إلى الفضاء وما بعدها. وفي هذا الإطار، أكد سليمان آل علي، الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية في "سبيس 42"، أن دعم الشركة للجناح الذي يحمل شعار "من الأرض إلى الأثير"، يأتي تجسيدا لرحلة الإمارات من إرثها الغني إلى مستقبل الابتكار والاستكشاف، مشيرا إلى أن الشركة تسعى إلى إعادة تعريف كيفية التقاء الاتصالات الفضائية والتحليلات الجيومكانية والذكاء الاصطناعي لابتكار حلول تُحدث أثرًا ملموسًا في المجتمعات والاقتصادات. وأوضح آل العلي أن "سبيس 42" تعد أول شركة تكنولوجيا الفضاء تعتمد على الذكاء الاصطناعي في دولة الإمارات كعنصر أساسي في بنيتها التشغيلية، ما يجعلها شريكا فاعلا في تحقيق طموحات الدولة في الريادة العالمية في مجالات الفضاء والتكنولوجيا، مع جعل حلول الفضاء أكثر وصولًا وارتباطًا بحياة الإنسان. وأشار الرئيس التنفيذي للشؤون التجارية بـ "سبيس 42" إلى تطلعهم للتوسع عالميا انطلاقا من المشاركة في إكسبو 2025 أوساكا الذي يشكل محطة لتلاقي الحضارات والعقول، ويعد منبرا رئيسيا للدول للنظر في كيفية تطوير مجالات الفضاء والاستدامة وغيرها، لافتا إلى العلاقات الوطيدة مع اليابان التي اثمرت عن الوصول إلى الفضاء وما بعده. وأوضح أن خدمات "سبيس 42" تغطي حاليا أكثر من 150 دولة حول العالم، وتشمل محفظتها أكثر من ستة أقمار صناعية تقدم حلولا ذكية للاتصال والتصوير الفضائي، بما في ذلك رصد الكوارث والاستجابة للأزمات، مشيرا إلى أبرز مشاريعهم المتمثلة في إطلاق خدمات التنقل من الجيل المقبل عبر القمر الاصطناعي "الثريا 4"، وتوسيع كوكبة أقمار "فورسايت" المتخصِّصة في رصد الأرض، إلى جانب بناء القمرين الاصطناعيين "الياه 4" و"الياه 5" لدعم العقود الموقّعة مع حكومة دولة الإمارات، والعمل على إنجاز كوكبة الأقمار الاصطناعية الرادارية المتكاملة بحلول 2027، إضافة إلى تطوير أكثر من 15 منتجاً جديداً لتلبية الطلب المتنامي عبر مختلف القطاعات. وفي لفتة تجسد التقاء التراث بالابتكار، تتوسط منصة "مستكشفو الفضاء" قطعة فنية فريدة لصاروخ مصمم بالكامل من "الخوص" عمل عليه أمهات إماراتيات من "بيت الحرفيين" خلال فترة استغرقت من شهرين إلى ثلاثة أشهر، حيث شكلت التحفة شاهدا بصريا على قدرة الأيادي الإماراتية على تحويل المواد التراثية إلى رموز مستقبلية تعبر عن الطموح الوطني في بلوغ الفضاء، وتؤكد على أن الإبداع الإماراتي متجذر في الأصالة وممتد نحو المستقبل.


العين الإخبارية
١٧-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- العين الإخبارية
«تلاقي البحار».. جناح البحرين المبتكر في إكسبو أوساكا يخطف الأنظار (صور)
حظي جناح البحرين في إكسبو 2025 أوساكا- كانساي بالإشادة، عقب افتتاحه تحت شعار "ربط البحار" ، ضمن مشاركة المملكة الوطنية الرابعة في معارض إكسبو العالمية. وتستمر فعاليات المعرض حتى 13 أكتوبر/تشرين الأول 2025، تحت شعار "تصميم مجتمع مستقبلي لحياتنا". ونشر موقع "آرك ديلي" المختص بالشأن المعماري، لقطات للتصميم الاستثنائي لجناح البحرين، وبحسب الموقع تُشرف وتنظم هيئة البحرين للثقافة والآثار مشاركة البحرين في إكسبو 2025 أوساكا . ويعكس تصميم الجناح ارتباط البحرين التاريخي بالبحر، وهو مستوحى من تراث المملكة البحري عبر بناء المراكب الشراعية التقليدية، مع دمجه بتقنيات النجارة اليابانية. ونقل موقع "آرك ديلي" تصريحات عن الشيخ خليفة بن أحمد بن عبدالله آل خليفة رئيس هيئة البحرين للثقافة والآثار والمفوض العام لجناح المملكة، قال فيها: "تستكشف المشاركة الوطنية لمملكة البحرين عبر جناح "تلاقي البحار" مكانة البحرين العريقة كميناء يقع في ملتقى الثقافات والتجارة، ويربط طرق التجارة الدولية عبر فصول التاريخ". ويقع الجناح في منطقة "تمكين الحياة" داخل إكسبو أوساكا، ويمتد على مساحة 995 مترًا مربعًا، ويتراوح ارتفاعه بين 13 و17 مترًا على أربعة طوابق، مُطلًا على واجهة بحرية. وصممت المهندسة المعمارية اللبنانية لينا غطمة هذا الجناح، وهو مصنوع من الخشب، ويُبرّد بواسطة الرياح الساحلية، مما يجعله أحد أكثر المباني استدامة في المعرض، لذا يُجسّد جناح البحرين الاستدامة والتبادل الثقافي والحرفية. وبُني الجناح من حوالي 3000 قطعة من الخشب غير المُصنّع، باستخدام أعمال نجارة مُعقدة، مما يُقلل من النفايات، كما تقول غطمة. وأوضحت: "تتجنب أسس الجناح البسيطة استخدام الخرسانة، وجميع المواد تقريبًا قابلة لإعادة الاستخدام، كما يُقلل التبريد بواسطة الرياح من استهلاك الطاقة، مما يجعله دليلًا على الابتكار المُستدام". والزوار مدعوون لتجربة الجناح من خلال تجربة عروض حسية تُشرك الحواس الخمس. وتقام تجربة العروض، الذي تُشرف عليه هيئة البحرين للثقافة والآثار، بالتعاون مع الفنانين شيبرد ستوديو، وسيسيل تولاس، وحسن الحجيري، ولا ميدوز، لسرد موضوع التواصل من خلال التجارة، والحرف، والتصنيع، وصيد اللؤلؤ، والبيئة، في سلسلة من العروض. وتستكشف المشاركة الوطنية لمملكة البحرين مرونة الثقافات البحرية وقدرتها على التكيف، ويمثل البحر عنصرًا أساسيًا في جزر البحرين، وهي أهمية مشتركة في الثقافة اليابانية، ويُعبَّر عنها من خلال الفن والتصوير الفوتوغرافي والموسيقى والسينما، وذلك وفق تصريحات لـ نورة السايح، نائبة المفوض العام للجناح. ويقدم مقهى الجناح تجربة طهي فريدة من نوعها، مع قوائم طعام موسمية تجمع بين النكهات البحرينية المحلية والمكونات اليابانية، من إعداد الشيف الحائزة على جوائز، "تالا بشمي". ويُبرز طابق الأعمال المخصص، الذي طوّره مجلس التنمية الاقتصادية البحريني، الموقع الاستراتيجي للمملكة ومكانتها كمركز اقتصادي عالمي مفتوح للاستثمار. ويرتدي موظفو الجناح ومتطوعوه تصاميم حصرية من تصميم مصممة الأزياء البحرينية لولوة الأمين. وتتميز مجموعة الأزياء بطبعات فنية وزخارف ساحلية مطرزة، مستوحاة من موضوع الجناح. ويُكمل متجر الهدايا هذه التجربة، حيث يعرض منتجات تصميمية مستوحاة من التراث المحلي للكبار والصغار. ومن المتوقع أن يجذب إكسبو 2025 أوساكا أكثر من 28 مليون زائر من جميع أنحاء العالم، بمشاركة 160 دولة. aXA6IDE1NS4yNTQuMzYuMTAwIA== جزيرة ام اند امز GB


النهار
١٦-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- النهار
الإمارات في "إكسبو اليابان"... من الأرض إلى الأثير
عادت الإمارات الى "إكسبو اليابان" بعد مشاركة أولى عام 1970 في معرض "إكسبو 2025 أوساكا- كانساي",. وتحت شعار "من الأرض إلى الأثير"، فتح الجناح الوطني الإماراتي أبوابه ليروي قصة دولة حولت الأحلام إلى واقع معاش، عن جذور حضارية راسخة تتشابك مع طموحات فضائية، والتزام عميق بالاستدامة، ورعاية صحية تلامس المستقبل. وفي منطقة "تحسين الحياة"، يأخذ جناح الإمارات زواره بتجربة فريدة في رحلة عبر ثلاث محطات آسرة تحت عنوان "الحالمون المنجزون"، حيث تتجسد قصص نجاح وكفاءات إماراتية لامعة وعلماء دوليين تركوا بصماتهم في قطاعات حيوية؛ فمن مستكشفي الفضاء إلى رواد الرعاية الصحية وأمناء الاستدامة، يستلهم هؤلاء القادة إرثهم العريق ليخدموا المستقبل ويصنعوا فرقا حقيقيا. ففي محطة "الحالمون المنجزون .. التكنولوجيا المستدامة"، تتألق سعادة الدكتورة نوال الحوسني، المندوبة الدائمة لدولة الإمارات لدى الوكالة الدولية للطاقة المتجددة "آيرينا"، إلى جانب رواد الابتكار البيئي مثل يوسف بن سعيد آل لوتاه، المؤسس والرئيس التنفيذي لشركة "لوتاه للوقود الحيوي"، ومريم المزروعي، مهندسة طاقة متجددة في شركة "مصدر"؛ كما تحتفي هذه المحطة برواد عالميين في مجالات الذكاء الاصطناعي والطاقة الهجينة، مثل الثنائي المبتكر مريم حسني، وحايك فاسيليان، الشريكين المؤسسين لشركة "هيدروويند إنيرجي"، بالإضافة إلى كل من مارتن تاكاش وساميول هورفاث، علماء وأساتذة تعلم الآلة في جامعة محمد بن زايد للذكاء الاصطناعي. أما محطة "الرعاية الصحية"، فتسلط الضوء على دور الإمارات في تطوير حلول طبية رائدة عبر شخصيات مؤثرة مثل الدكتورة فاطمة الكعبي، المديرة التنفيذية لبرنامج أبوظبي لزراعة نخاع العظام في مركز أبوظبي للخلايا الجذعية، وعلي اللوغاني، مؤسس مشروع "الدكتور روبوت"، والدكتورة حبيبة الصفار، أستاذة وعميدة كلية الطب والعلوم الصحية بجامعة خليفة، إلى جانب باحثين دوليين في مجالات الهندسة الحيوية وعلم الأحياء، منهم كين- إيتشيرو، أستاذ مشارك في علم الأحياء والهندسة الحيوية بجامعة نيويورك. وفي محطة "الحالمون المنجزون .. استكشاف الفضاء"، يبرز رائد الفضاء الإماراتي سلطان النيادي، وزير الدولة لشؤون الشباب، محاطا بقيادات إماراتية شابة طموحة في قطاع الفلك والفضاء، مثل محسن العوضي، مدير البعثات الفضائية في وكالة الإمارات للفضاء، ونورا المطروشي، رائدة فضاء إماراتية - برنامج الإمارات لرواد الفضاء في مركز محمد بن راشد للفضاء، وموزا المعلا، طالبة دكتوراه في علم الفلك والفيزياء الفلكية في جامعة هارفرد، حيث تتيح المحطة الفرصة لزوار الجناح لاستكشاف قصص نجاح هؤلاء الحالمين الذين حلقوا بآمال أمتهم نحو النجوم.