أحدث الأخبار مع #أوستنجولسبي،


اليمن الآن
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- اليمن الآن
رئيس الاحتياطي الاتحادي في شيكاجو يرفض تسييس القرارات النقدية
أعرب أوستن جولسبي، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في شيكاجو، عن أمله في ألا تنزلق الولايات المتحدة إلى وضع يتم فيه التشكيك في قدرة البنك المركزي الأمريكي على تحديد السياسة النقدية بشكل مستقل عن الضغوط السياسية. وفي رده على سؤال خلال برنامج "فيس ذا نيشن" على شبكة "سي بي إس" بشأن انتقادات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة لرئيس البنك المركزي جيروم باول، أكد جولسبي على اتفاق خبراء الاقتصاد على أن البنوك المركزية التي تتمتع باستقلالية في إدارة السياسة النقدية تحقق نتائج اقتصادية أفضل. وأضاف محذرًا: "بالنسبة لمن لا يتمتعون بهذه الحرية، فإن معدل التضخم أعلى، والنمو أبطأ، وسوق العمل أسوأ"، متابعا: "آمل بشدة ألا ندفع أنفسنا إلى بيئة يكون فيها الاستقلال النقدي موضع تشكيك، لأن ذلك من شأنه أن يقوض مصداقية مجلس الاحتياطي الاتحادي


المشهد العربي
٢٨-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- المشهد العربي
رئيس الاحتياطي الاتحادي في شيكاجو يرفض تسييس القرارات النقدية
أعرب أوستن جولسبي، رئيس بنك الاحتياطي الاتحادي في شيكاجو، عن أمله في ألا تنزلق الولايات المتحدة إلى وضع يتم فيه التشكيك في قدرة البنك المركزي الأمريكي على تحديد السياسة النقدية بشكل مستقل عن الضغوط السياسية. وفي رده على سؤال خلال برنامج "فيس ذا نيشن" على شبكة "سي بي إس" بشأن انتقادات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة لرئيس البنك المركزي جيروم باول، أكد جولسبي على اتفاق خبراء الاقتصاد على أن البنوك المركزية التي تتمتع باستقلالية في إدارة السياسة النقدية تحقق نتائج اقتصادية أفضل. وأضاف محذرًا: "بالنسبة لمن لا يتمتعون بهذه الحرية، فإن معدل التضخم أعلى، والنمو أبطأ، وسوق العمل أسوأ"، متابعا: "آمل بشدة ألا ندفع أنفسنا إلى بيئة يكون فيها الاستقلال النقدي موضع تشكيك، لأن ذلك من شأنه أن يقوض مصداقية مجلس الاحتياطي الاتحادي".


أرقام
٢٢-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- أرقام
الذهب يواصل الصعود بلا هوادة .. لماذا لا يشهد سوى تصحيحات خجولة؟
في وقت تئن فيه الأصول التقليدية تحت وطأة الضبابية، يواصل الذهب مسيرته الصاعدة وكأنّه بمنأى عمّا يجري، ليواصل سعر المعدن الأصفر تحقيق مستويات قياسية مع استمرار ضعف الدولار الأميركي. وحتى الآن لا يوجد شيء يُوقف تقدم الذهب، ولا حتى التصحيحات السعرية التي ما تلبث أن تحدث حتى تعود الأسعار للصعود مجددًا. وفي الوقت الذي تتعثر فيه أسواق الأسهم ويتراجع بريق العملات، يواصل الذهب صعوده بثقة، وكأنه ينأى بنفسه تدريجيًا عن جاذبية الأسواق التقليدية وتقلباتها، وسط أجواء تدعم صعوده مثل القلق الجيوسياسي، والتباطؤ الاقتصادي العالمي، ومخاوف الحرب التجارية. ففي حين تعاني الاقتصادات الكبرى من تباطؤ النمو، وتواجه العملات ضغوطًا من التضخم وأسعار الفائدة، يبدو أن الذهب يستعيد دوره التاريخي، لا سيما في ظل بحث المستثمرين عن أصل لا تحكمه قرارات البنوك المركزية ولا تُضعفه الديون السيادية. فلم يعد هذا المعدن الأصفر مجرد "ملاذ آمن" كما اعتدنا تسميته، بل بات مرشحًا بجدارة ليكون "العملة الصامتة" أي أصل ذي قيمة لا يصدره مصرف مركزي ولا يفقد قيمته بمرور الزمن، في عصر اقتصادي تتبدل فيه المعايير وتتسارع فيه التحوّلات. لماذا يتقدم الذهب بلا توقف؟ قفزت أسعار الذهب بأكثر من 2% إلى 3500 دولار، ويلامس مستوى قياسيًا جديدًا مدفوعًا بانخفاض العملة الأميركية إلى أدنى مستوياتها منذ أواخر 2023. وتعززت مكاسب الذهب مؤخرًا مع تصاعد التوتر بشأن استقلالية الاحتياطي الفيدرالي، بعد انتقادات حادة من الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب" لرئيس المركزي "جيروم بأول" وتلويحه بإقالته، إلى جانب دعواته العلنية لخفض أسعار الفائدة. هذه التصريحات أضعفت الثقة بسياسات الفيدرالي، ودفعت المستثمرين للبحث عن ملاذات أكثر استقرارًا، في مقدمتها الذهب. وجاء تحذير مسؤولي الفيدرالي، مثل "أوستن جولسبي"، من المساس باستقلالية البنك ليزيد المخاوف من تدخلات سياسية في السياسة النقدية. ومن المتوقع أن يواصل المعدن النفيس مكاسبه مع صدور توقعات جديدة من صندوق النقد الدولي تشير إلى تراجع النمو العالمي، ما يعزز القلق بشأن الركود الاقتصادي. كما يشير الخبراء إلى أن المعدن الأصفر سيحظى بمزيد من الدعم مع إعلان مؤشرات مديري المشتريات المقرر يوم الأربعاء والتي ستعكس نظرة شاملة على النشاط الاقتصادي منذ أن صعّد الرئيس الأميركي ترامب وتيرة فرض الرسوم الجمركية. ووفقًا للتوقعات فإن المؤشرات ستقدم صورة قاتمة عن النشاط الاقتصادي، في ظل استمرار السياسات التجارية التصعيدية من قبل الرئيس ترامب. ومن بين أسباب زيادة سعر الذهب، ارتفاع حيازات صناديق المؤشرات المدعومة بالذهب بشكل متواصل على مدار 12 أسبوعًا، في أطول موجة صعود منذ 2022، بالتزامن مع استمرار البنوك المركزية في الشراء، ما زاد من زخم الطلب العالمي. وعزز فرص صعود الذهب تشديد الصين على معارضتها لأي اتفاق تجاري تتوصل إليه الولايات المتحدة مع أطراف أخرى، على حساب مصالحها، وفقاً لوزارة التجارة الصينية التي تعهدت بأن بكين ستتخذ إجراءات مضادة في حالة حدوث ذلك. لكن هناك حالة واحدة قد يشهد فيها الذهب تراجعًا بحسب "يوشوان ليو"، المحلل في شركة "جوتاي جونان للعقود الآجلة"، وهي إذا أجبر تدهور التوقعات الاقتصادية في الولايات المتحدة ترامب على تخفيف أو التراجع عن الرسوم الجمركية المفروضة على الصين. وأضاف أنه في هذه الحالة "قد تنتعش الأسواق، مما يؤدي إلى تباطؤ ارتفاع أسعار الذهب". الذهب يتصدر في زمن اللايقين لم يعد الذهب يتحرك بدافع التضخم وحده أو أسعار الفائدة، بل بات يتغذى على تحوّل أعمق في فلسفة الاقتصاد العالمي ذاته. فمنذ تفشي جائحة كورونا عام 2020، مرورًا بالحرب الروسية الأوكرانية، والتوترات المتزايدة في مضيق تايوان، ثم تصاعد النزاعات في الشرق الأوسط، لم يعرف العالم يقينًا اقتصاديًا حقيقيًا. ومع دخول الاقتصاد الصيني في مرحلة تباطؤ هيكلي، وازدياد الضغوط على الدولار الأمريكي، بات الذهب هو "البوصلة" الوحيدة في بحر مضطرب. وبدأت البنوك المركزية حول العالم، لا سيما في آسيا والشرق الأوسط، في إعادة تشكيل محافظها الاحتياطية، واضعة الذهب في مقدمة أولوياتها. وقد سجّل عام 2023 رقمًا قياسيًا حين اشترت البنوك المركزية أكثر من 1037 طنًا من الذهب، بحسب تقرير مجلس الذهب العالمي، في إشارة واضحة إلى تحوّل استراتيجي طويل الأجل. ويبدو أن هذا التوجه لم يتباطأ، بل تسارع خلال الربع الأول من 2025، مع تسجيل مشتريات مركزية كثيفة في العديد من دول العالم على رأسها الصين، في ظل تصاعد الشكوك حول استقرار النظام النقدي العالمي إذ يُتوقع أن تشتري 80 طناً شهرياً، مقابل 70 طناً سابقاً. وتتجاوز احتياطيات الذهب لدى البنوك المركزية العالمية 37.8 ألف طن، أي ما يقرب من خُمس إجمالي الذهب المُستخرج على الإطلاق بنهاية عام 2024. تصحيحات بلا هبوط حقيقي رغم تسجيل الذهب لبعض التراجعات خلال شهري فبراير ومارس 2025، فإن هذه "التصحيحات" لم تكن سوى لحظات تهدئة قصيرة، سرعان ما تحوّلت إلى فرص شراء جديدة، لسبب بسيط وهو أن المشهد الاستثماري تغيّر. فلم يعد الذهب حكرًا على الأفراد الباحثين عن التحوّط، بل بات محط اهتمام صناديق التقاعد، والصناديق السيادية، وشركات التأمين العالمية، التي تتعامل معه كأصل استراتيجي لا غنى عنه في ظل حالة عدم اليقين الممتدة. تزايد الإقبال المؤسسي على الذهب لم يكن وليد الصدفة، بل نتيجة تراكمات طويلة من السياسات النقدية التوسعية، وارتفاع مستويات الدَّين السيادي، وتآكل الثقة في استدامة بعض العملات. وأظهرت بيانات الربع الأول من 2025 أن أكثر من 15% من الزيادة في الطلب على الذهب جاءت من مؤسسات مالية كبرى، في تحول نوعي يُعيد تشكيل خريطة الاستثمار العالمي. هذا التصاعد المستمر للذهب جعل البنوك الرائدة أكثر تفاؤلاً بشأن آفاق الذهب مع تصاعد وتيرة ارتفاعه هذا العام. وتوقع بنك "جولدمان ساكس" في وقت سابق من هذا الشهر أن يصل سعر المعدن النفيس إلى 4000 دولار للأونصة في منتصف العام المقبل، مع احتمالية وصوله إلى 4500 دولار في حال تفاقمت المخاطر الاقتصادية. وجاءت تلك الأرقام مقابل توقعاته السابقة قبل نحو عام بأن يسجل 2700 دولار للأونصة خلال تلك الفترة. مضاربات أم صعود محسوب على عكس ما يروّجه بعض المراقبين، فإن صعود الذهب لا يُبنى على موجات مضاربة عشوائية، فالمعطيات تشير إلى طلب حقيقي، ومتنامٍ، من جهات مؤسسية كبرى، إضافة إلى غياب البدائل الآمنة في ظل اضطراب السندات والأسهم والعملات الرقمية. كما أن المؤشرات الفنية لا تُظهر علامات تشبّع شرائي مفرط، بل تعكس مسارًا صاعدًا منضبطًا، مدعومًا بأساسيات اقتصادية وجيوسياسية واضحة. ولم تكن الارتفاعات الأخيرة في سعر الذهب ردّ فعل مباشر لأحداث مفاجئة، بل كانت بمثابة تسعير تدريجي لمجموعة متراكمة من مخاطر اقتصادية وسياسية على الساحة العالمية. فالذهب اليوم ليس مجرد ملاذ، بل لغة مالية جديدة تتحدث بها الأسواق حين تعجز الأدوات التقليدية عن التعبير. وبينما تتخبّط الاقتصادات الكبرى في إعادة تعريف أولوياتها، يبقى الذهب هو الأصل الوحيد الذي يحتفظ بثقة الجميع، مستندًا إلى أساس متين من الطلب الحقيقي والرؤية المستقبلية. قد يتباطأ الذهب مؤقتًا، لكنه لا يتراجع طويلًا، ومع استمرار تدفّق الاستثمارات المؤسسية، يبدو أن الذهب ماضٍ في ترسيخ موقعه كركيزة أساسية في المشهد الاستثماري العالمي.


بلد نيوز
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- بلد نيوز
مسؤول بالفيدرالي يحذر من تقويض استقلالية البنك بسبب الضغوط السياسية
نعرض لكم زوارنا أهم وأحدث الأخبار فى المقال الاتي: مسؤول بالفيدرالي يحذر من تقويض استقلالية البنك بسبب الضغوط السياسية - بلد نيوز, اليوم الأحد 20 أبريل 2025 10:06 مساءً مباشر: أعرب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، عن أمله في ألا تنزلق الولايات المتحدة إلى بيئة يُشكك فيها في قدرة مجلس الاحتياطي الفيدرالي على تحديد سياسته النقدية بشكل مستقل عن الضغوط السياسية. وجاءت تصريحات جولسبي خلال مشاركته في برنامج "فيس ذا نيشن" الذي تبثه شبكة "سي بي إس"، ردًا على سؤال حول انتقادات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وأكد جولسبي أن خبراء الاقتصاد متفقون على أن البنوك المركزية التي تتمتع باستقلالية في إدارة السياسات النقدية تحقق أداءً أفضل على مستوى الاقتصاد الكلي، مقارنة بتلك التي تتعرض لتدخلات سياسية مباشرة. وأضاف أن غياب هذه الاستقلالية يرتبط عادة بارتفاع معدلات التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وتدهور أوضاع سوق العمل، مشددًا على أن الحفاظ على استقلالية البنك المركزي أمر بالغ الأهمية. وقال: "آمل بشدة ألا ندفع أنفسنا إلى بيئة يكون فيها الاستقلال النقدي موضع تشكيك، لأن ذلك من شأنه أن يقوض مصداقية مجلس الاحتياطي الفيدرالي"، في إشارة إلى مخاطر التأثير السياسي على السياسات الاقتصادية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات وزير الإسكان: قرعتان علنيتان لتسكين المواطنين بالعبور الجديدة يومي 22 و23 أبريل وزير التموين المصري يوجه بتكثيف الاستعدادات لموسم توريد القمح


نافذة على العالم
٢١-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- نافذة على العالم
إقتصاد : مسؤول بالفيدرالي يحذر من تقويض استقلالية البنك بسبب الضغوط السياسية
الاثنين 21 أبريل 2025 02:15 صباحاً نافذة على العالم - مباشر: أعرب رئيس بنك الاحتياطي الفيدرالي في شيكاغو، أوستن جولسبي، عن أمله في ألا تنزلق الولايات المتحدة إلى بيئة يُشكك فيها في قدرة مجلس الاحتياطي الفيدرالي على تحديد سياسته النقدية بشكل مستقل عن الضغوط السياسية. وجاءت تصريحات جولسبي خلال مشاركته في برنامج "فيس ذا نيشن" الذي تبثه شبكة "سي بي إس"، ردًا على سؤال حول انتقادات الرئيس دونالد ترامب الأخيرة لرئيس مجلس الاحتياطي الفيدرالي جيروم باول. وأكد جولسبي أن خبراء الاقتصاد متفقون على أن البنوك المركزية التي تتمتع باستقلالية في إدارة السياسات النقدية تحقق أداءً أفضل على مستوى الاقتصاد الكلي، مقارنة بتلك التي تتعرض لتدخلات سياسية مباشرة. وأضاف أن غياب هذه الاستقلالية يرتبط عادة بارتفاع معدلات التضخم، وتباطؤ النمو الاقتصادي، وتدهور أوضاع سوق العمل، مشددًا على أن الحفاظ على استقلالية البنك المركزي أمر بالغ الأهمية. وقال: "آمل بشدة ألا ندفع أنفسنا إلى بيئة يكون فيها الاستقلال النقدي موضع تشكيك، لأن ذلك من شأنه أن يقوض مصداقية مجلس الاحتياطي الفيدرالي"، في إشارة إلى مخاطر التأثير السياسي على السياسات الاقتصادية. حمل تطبيق معلومات مباشر الآن ليصلك كل جديد من خلال آبل ستور أو جوجل بلاي للتداول والاستثمار في البورصة المصرية اضغط هنا تابعوا آخر أخبار البورصة والاقتصاد عبر قناتنا على تليجرام لمتابعة قناتنا الرسمية على يوتيوب اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك السعودية.. تابع مباشر بنوك السعودية.. اضغط هنا لمتابعة آخر أخبار البنوك المصرية.. تابع مباشر بنوك مصر.. اضغط هنا ترشيحات وزير الإسكان: قرعتان علنيتان لتسكين المواطنين بالعبور الجديدة يومي 22 و23 أبريل وزير التموين المصري يوجه بتكثيف الاستعدادات لموسم توريد القمح