أحدث الأخبار مع #أوسو


شفق نيوز
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سياسة
- شفق نيوز
قبل انطلاقه.. قيادي يكشف لشفق نيوز تفاصيل "مؤتمر وحدة الموقف الكردي" في القامشلي
شفق نيوز/ كشف عضو الهيئة الرئاسية في المجلس الوطني الكوردي في سوريا، سليمان أوسو، يوم الجمعة، تفاصيل جديدة تتعلق بـ"مؤتمر وحدة الموقف الكوردي"، المقرر انعقاده يوم غد السبت في مدينة القامشلي. وقال أوسو، وهو سكرتير حزب الاتحاد الوطني الكوردستاني – سوريا، لوكالة شفق نيوز، إن حميد دربندي، ممثل الزعيم الكوردي مسعود بارزاني، سيشارك في فعاليات المؤتمر غداً، وسيلقي كلمة نيابة عن الرئيس بارزاني ضمن الجلسة الافتتاحية. وأفاد مراسل وكالة شفق نيوز بوصول وفد من حزب المساواة وديمقراطية الشعوب، وحزب الاتحاد الوطني الكوردستاني إلى القامشلي للمشاركة في الكونفرانس. بمشاركة مئات الشخصيات وأوضح أوسو أن عدد المدعوين لحضور المؤتمر يبلغ نحو 400 شخصية، لافتاً إلى أن الكلمات الافتتاحية ستكون متاحة أمام وسائل الإعلام، قبل أن تُستكمل الجلسات بصورة مغلقة، وسيتم خلال هذه الجلسات تقديم مشروع الرؤية السياسية للمشاركين، بهدف التصديق عليه بعد مناقشته وتسجيل الملاحظات الواردة من الحضور، وذلك "للاستفادة منها دون الإخلال بجوهر وأساسيات الوثيقة السياسية". وأضاف أوسو أن بنود الرؤية السياسية كانت قد عُرضت مسبقاً على كافة الأحزاب والأطراف السياسية، وتم التوافق حولها بشكل عام. وفد كوردي مشترك وأشار أيضاً إلى أن المؤتمر سيخرج بقرار يقضي بتشكيل وفد كوردي مشترك، يتولى مهمة عرض الرؤية السياسية على الحكومة السورية المؤقتة، موضحاً أن تحديد أسماء أعضاء الوفد سيتم لاحقاً عقب إقرار الرؤية السياسية واختتام أعمال المؤتمر. وبيّن أوسو أن الرؤية السياسية المشتركة تسعى لإرساء نظام اتحادي لا مركزي في سوريا، مشيراً إلى أن هذه الوثيقة تقدم مقاربة شاملة للأزمة السورية، من خلال بنود تتناول شكل الدولة، وأخرى تتعلق بالحقوق القومية للشعب الكوردي. وشدد أوسو على أن توحيد الموقف الكوردي يمثل خطوة إستراتيجية تصب في مصلحة استقرار البلاد وبناء سوريا المستقبل، مؤكداً أن المطالب المطروحة تضمن حقوق جميع مكونات الشعب السوري بمختلف أطيافهم وقومياتهم. الانقسام بين الأطراف الكوردية واتسمت العلاقة بين المجلس الوطني الكوردي "ENKS"، وحزب الاتحاد الديمقراطي "PYD" بالتنافس والصراع، حيث تبادل الطرفان الاتهامات، محملين بعضهم البعض مسؤولية توتر العلاقة و انقسام الكورد السوريين خلال سنوات الثورة السورية التي اندلعت عام 2011. وبعد سقوط نظام الأسد في أواخر العام الماضي، رعت الولايات المتحدة وفرنسا ودول أخرى في التحالف الدولي مرحلة جديدة من الحوار بين الأطراف الكوردية، وأسفر ذلك بدء جولات حوار جديدة بدعم من مظلوم عبدي والزعيم الكوردي مسعود بارزاني. وفي 16 كانون الثاني/ يناير 2025، استقبل مسعود بارزاني في أربيل قائد قوات سوريا الديمقراطية مظلوم عبدي، وذلك للمرة الأولى منذ 14 عاماً. وجاء هذا اللقاء بعد يومين من زيارة مبعوث بارزاني، حميد دربندي، إلى مدينتي الحسكة والقامشلي، حيث التقى مظلوم عبدي ومسؤولي المجلس الوطني الكوردي، في خطوة تعكس جهوداً جديدة لتعزيز الحواربينالجانبين.

مصرس
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- مصرس
جمهورية الكونغو تسعى لزيادة إنتاج الكهرباء إلى 1500 ميجاوات بحلول عام 2030
تسعى جمهورية الكونغو إلى مضاعفة قدرتها على إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030، حيث تهدف إلى الوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 1500 ميجاوات بحلول عام 2030، وهو ما أعلن عنه إميل أوسو، وزير الطاقة والمياه الكونغولي خلال منتدى الكونغو للطاقة والاستثمار الذي عقد في برازافيل. وقال أوسو في تصريحات - أوردها موقع "لانوفيل تريبون" الإخباري، إن هذه المبادرة تهدف إلى تحسين فرص الحصول على الكهرباء لسكان البلاد البالغ عددهم 6 ملايين نسمة، ودعم النمو الصناعي"، ولتحقيق هذا الهدف، تراهن البلاد بشكل خاص على تطوير مواردها من الطاقة المتجددة. وتبلغ إمكانات الطاقة الكهرومائية في جمهورية الكونغو 27 ألف ميجاوات، ويجري حاليا استغلال جزء صغير منها.وبالإضافة إلى الطاقة الكهرومائية، تراهن البلاد أيضًا على إمكاناتها من الطاقة الشمسية، حيث يتم التحضير لمشروع بقدرة 50 ميجاوات مع شركة "ايه ان اي ايه باور".وبالإضافة إلى ذلك، تقوم المجموعة الصينية "وينج واه" بتطوير محطة طاقة حرارية تعمل بالغاز بقدرة 400 ميجاواط، وسيتم حقن 200 ميجاواط منها في الشبكة الوطنية، ويمكن للكونغو أيضًا أن تعتمد على التعاون مع المؤسسات المالية مثل البنك الدولي لدعم الاستثمارات في الطاقة النظيفة، وخاصة في إطار مبادرة "ميشن300".وعلى الرغم من هذه الإمكانات القوية في مجال الطاقة الكهرومائية، تظل البلاد معتمدة على الوقود الأحفوري، وبحسب وكالة الطاقة الدولية، شكل الغاز الطبيعي 72% من إنتاج الكهرباء في عام 2022، والذي بلغ إجماليه 5013 جيجاوات ساعة.وبحسب الوكالة الدولية للطاقة، فإن قطاع الكهرباء مسؤول عن 67% من الانبعاثات المرتبطة بالطاقة في البلاد.وفي هذا السياق، فإن هدف إنتاج 1500 ميجاواط، إذا تم تحقيقه، يمكن أن يشكل نقطة تحول لاقتصاد البلاد ومن شأنه أن يضمن وصولًا أوسع إلى الكهرباء الموثوقة والنظيفة في بلد لا يحصل حوالي نصف السكان فيه على الكهرباء وفقًا لبيانات البنك الدولي الأخيرة.


البوابة
٠٤-٠٤-٢٠٢٥
- أعمال
- البوابة
جمهورية الكونغو تسعى لزيادة إنتاج الكهرباء إلى 1500 ميجاوات بحلول عام 2030
تسعى جمهورية الكونغو إلى مضاعفة قدرتها على إنتاج الكهرباء بحلول عام 2030، حيث تهدف إلى الوصول إلى قدرة إنتاجية تبلغ 1500 ميجاوات بحلول عام 2030، وهو ما أعلن عنه إميل أوسو، وزير الطاقة والمياه الكونغولي خلال منتدى الكونغو للطاقة والاستثمار الذي عقد في برازافيل. وقال أوسو في تصريحات - أوردها موقع "لانوفيل تريبون" الإخباري، إن هذه المبادرة تهدف إلى تحسين فرص الحصول على الكهرباء لسكان البلاد البالغ عددهم 6 ملايين نسمة، ودعم النمو الصناعي"، ولتحقيق هذا الهدف، تراهن البلاد بشكل خاص على تطوير مواردها من الطاقة المتجددة. وتبلغ إمكانات الطاقة الكهرومائية في جمهورية الكونغو 27 ألف ميجاوات، ويجري حاليا استغلال جزء صغير منها. وبالإضافة إلى الطاقة الكهرومائية، تراهن البلاد أيضًا على إمكاناتها من الطاقة الشمسية، حيث يتم التحضير لمشروع بقدرة 50 ميجاوات مع شركة "ايه ان اي ايه باور". وبالإضافة إلى ذلك، تقوم المجموعة الصينية "وينج واه" بتطوير محطة طاقة حرارية تعمل بالغاز بقدرة 400 ميجاواط، وسيتم حقن 200 ميجاواط منها في الشبكة الوطنية، ويمكن للكونغو أيضًا أن تعتمد على التعاون مع المؤسسات المالية مثل البنك الدولي لدعم الاستثمارات في الطاقة النظيفة، وخاصة في إطار مبادرة "ميشن300". وعلى الرغم من هذه الإمكانات القوية في مجال الطاقة الكهرومائية، تظل البلاد معتمدة على الوقود الأحفوري، وبحسب وكالة الطاقة الدولية، شكل الغاز الطبيعي 72% من إنتاج الكهرباء في عام 2022، والذي بلغ إجماليه 5013 جيجاوات ساعة. وبحسب الوكالة الدولية للطاقة، فإن قطاع الكهرباء مسؤول عن 67% من الانبعاثات المرتبطة بالطاقة في البلاد. وفي هذا السياق، فإن هدف إنتاج 1500 ميجاواط، إذا تم تحقيقه، يمكن أن يشكل نقطة تحول لاقتصاد البلاد ومن شأنه أن يضمن وصولًا أوسع إلى الكهرباء الموثوقة والنظيفة في بلد لا يحصل حوالي نصف السكان فيه على الكهرباء وفقًا لبيانات البنك الدولي الأخيرة.