logo
#

أحدث الأخبار مع #أوشابتي،

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

الشاهين

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • الشاهين

تفاصيل.. مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

الشاهين الإخباري أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، الأحد، عن استعادة 21 قطعة أثرية كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير شرعية، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية. وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها. وقد ظهرت خلال السنوات الماضية العديد من القطع المسروقة في صالات مزادات دولية أو ضمن مجموعات خاصة في عدد من الدول. وبحسب مسؤولين مصريين، نجحت القاهرة في استعادة نحو 30 ألف قطعة أثرية مهربة خلال العقد الماضي، ضمن جهود مكثفة تبذلها وزارة السياحة والآثار بالتعاون مع وزارة الخارجية وعدد من الشركاء الدوليين. وفي سياق متصل، أشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، إلى أنه قبل ست سنوات تسلمت السفارة المصرية في أستراليا الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد، كانت قد اكتشفتها بعثة إيطالية، ثم اختفى جزء منها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء إلى مصر من سويسرا في عام 2017.

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

التحري

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • التحري

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

كشفت وزارة السياحة والآثار المصرية، عن استعادة 21 قطعة أثرية كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير شرعية، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية. وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها.

بعد رصدها في مزاد علني.. مصر تسترجع 21 قطعة أثرية من أستراليا
بعد رصدها في مزاد علني.. مصر تسترجع 21 قطعة أثرية من أستراليا

العين الإخبارية

timeمنذ 4 أيام

  • علوم
  • العين الإخبارية

بعد رصدها في مزاد علني.. مصر تسترجع 21 قطعة أثرية من أستراليا

استعادت مصر 21 قطعة أثرية من أستراليا بعد جهود دبلوماسية وقانونية مشتركة، إثر اكتشاف عرضها دون وثائق ملكية بصالة مزادات. أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية استردادها 21 قطعة أثرية كانت قد خرجت من البلاد بشكل غير قانوني، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية، بعد جهود مكثفة وتنسيق بين الجهات المعنية. وأوضح محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن معظم هذه القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات المعروفة داخل أستراليا، وحين ثبت عدم وجود مستندات رسمية تثبت ملكيتها، أبدت إدارة الصالة استعدادها للتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لتسليم القطع وإعادتها إلى مصر. تفاصيل القطع المستعادة وتضمنت المجموعة المستردة تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، بالإضافة إلى جزء من تابوت خشبي يُمثّل يدًا بشرية، إلى جانب رأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة من الفخار، وعدد من المغازل المصنوعة من العاج، فضلًا عن تميمة تحمل رمز "عين الوجات" المعروف في الأيقونات المصرية القديمة، إلى جانب قطعة نسيج من التراث القبطي. غموض يحيط بعملية التهريب ورغم الإعلان عن استرداد القطع، لم تصدر السلطات المصرية أي معلومات تتعلق بتاريخ تهريب هذه الآثار أو تفاصيل تتعلق بالجهات التي تولّت نقلها إلى الخارج. وقد أشارت وكالة الصحافة الفرنسية إلى أن تهريب الآثار يظل من الظواهر المتكررة في الأسواق العالمية للقطع الأثرية، لا سيما تلك التي تفتقر إلى وثائق قانونية واضحة. aXA6IDE4NS4yMTYuMTA0LjE2NSA= جزيرة ام اند امز US

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا
مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

المركزية

timeمنذ 4 أيام

  • منوعات
  • المركزية

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية مهربة من أستراليا

كشفت وزارة السياحة والآثار المصرية، عن استعادة 21 قطعة أثرية كانت قد خرجت من البلاد بطرق غير شرعية، وذلك بالتعاون مع السلطات الأسترالية. وقال محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار في مصر، إن معظم القطع كانت معروضة في إحدى صالات المزادات الشهيرة بأستراليا، مشيرا إلى أنه عند تبيّن عدم وجود مستندات تثبت ملكيتها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا إلى إعادتها. وتشمل القطع المستردة مجموعة متنوعة من الآثار، من بينها تمثال أوشابتي، وجزء من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى مصنوع من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة على شكل عين الوجات، بالإضافة إلى قطعة من النسيج القبطي. ولم تكشف الوزارة عن تفاصيل عملية التهريب أو توقيتها.

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا
مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا

الرأي

timeمنذ 4 أيام

  • الرأي

مصر تستعيد 21 قطعة أثرية من أستراليا

أعلنت وزارة السياحة والآثار المصرية، يوم أمس الأحد، استعادتها من أستراليا 21 قطعة أثرية كانت خرجت من البلاد بطرق غير شرعية. وقال الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار محمد إسماعيل خالد إن غالبية القطع «كانت معروضة بإحدى صالات المزادات الشهيرة في أستراليا، وعند تبيّن عدم وجود مستندات ملكية لها، بادرت إدارة الصالة بالتعاون مع السفارة المصرية في كانبرا لإعادتها إلى مصر». تضم القطع تماثيل صغيرة، من بينها تمثال أوشابتي، وجزءا من تابوت خشبي على هيئة يد بشرية، ورأس أفعى من الخشب، ومسرجة فخارية، ومغازل من العاج، وتميمة عين الوجات، وقطعة من النسيج القبطي. ولم تشر السلطات المصرية إلى كيفية حصول التهريب أو تاريخه، علما بأن هذا النوع من العمليات شائع. إبان انتفاضة العام 2011 ضد الرئيس حسني مبارك، تعرّضت متاحف ومواقع أثرية لأعمال نهب تم خلالها تهريب آلاف من القطع التي لا تقدر بثمن. وظهر كثير من المسروقات في أسواق عالمية لاحقا أو أصبحت جزءا من مجموعات خاصة. يقول مسؤولون مصريون إن القاهرة استعادت في العقد الماضي نحو 30 ألف قطعة أثرية كانت مهربة إلى خارج البلاد. قبل ست سنوات، تلقّت السفارة المصرية في أستراليا الجزء الرابع والأخير من لوحة حجرية تعود إلى القرن الرابع قبل الميلاد. وفق مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار والمشرف على الإدارة المركزية للمنافذ الأثرية، شعبان عبد الجواد، فقد «تم اكتشاف هذه اللوحة سابقا بواسطة بعثة إيطالية، وكانت مكسورة إلى أربعة أجزاء، اختفى بعضها خلال عملية جرد عام 1995، قبل أن يُعاد ثلاثة أجزاء منها إلى مصر عام 2017 من سويسرا». وقد تم إيداع القطع المتحف المصري بالتحرير لترميمها تمهيداً لعرضها في معرض موقت.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store