أحدث الأخبار مع #أوشون


جو 24
١٩-٠٤-٢٠٢٥
- ترفيه
- جو 24
شهادة ميلاد بيونسيه تكشف سراً فلكياً لأول مرة يشعل السوشيال ميديا
جو 24 : ع المهتمين بعلم الفلك من جمهور بيونسيه إلى تحليل شخصيتها من منظور مختلف، ووفقاً للفلكية أليزا كيلي، فإن برج الحمل الصاعد يُشير إلى طبيعة تنافسية ونظرة نشطة للعالم، حيث تعتبر روح المبادرة والانتصار جزءاً أساسياً من تكوين الشخص. هذا التفسير وجد صداه بين محبي الفنانة الذين أعادوا ربط سلوكياتها واهتماماتها الخاصة بهذه السمة الفلكية. الجمهور يتفاعل وانتشرت صور الوثيقة بشكل واسع على منصات التواصل، وعبّر كثيرون عن اندهاشهم من هذه المعلومة الجديدة، خاصة أولئك الذين يتابعون تحليلات الأبراج. وعلّق أحدهم قائلًا: "لطالما بدت وكأنها من برج الأسد في مظهرها وثقتها"، فيما أشار آخر إلى "تماهي شخصيتها مع صفات أوشون (واحدة من الأرواح المقدسة التي تمثل قوى الطبيعة والكون) والرموز المرتبطة بالقوة الملكية"، رابطاً ذلك بلقبها الشهير "الملكة بي" ومشاركتها في فيلم "الأسد الملك". كما لفت جمهور بيونسيه أيضاً إلى نقطة غير متوقعة في شهادة الميلاد، حيث ورد اسم والدتها الأخير بصيغة "بييونسيه" (Beyince)، ما يشير إلى أن التعديل في تهجئة الاسم الأول للفنانة. وربما كان هذا التعديل مقصوداً لتسهيل النطق، وهو ما أثار نقاشاً حول أصول الاسم وتحولاته منذ الطفولة إلى أن أصبح علامة فنية عالمية. فيما شكك آخرون في صحة الشهادة والمعلومات التي أُتيحت بشكل مفاجئ للجمهور، مستدلين باحتفاظ بيونسيه بها كأمور سرية وخاصة لفترة طويلة. الجدير بالذكر أن هذه المعلومات تأتي بالتزامن مع انطلاق جولة "كاوبوي كارتر" الغنائية، التي تبدأ في لوس أنجلوس يوم 28 إبريل، وتشمل محطات في لندن وباريس، بالإضافة إلى هيوستن، على أن تختتم في لاس فيغاس بتاريخ 26 يوليو. تابعو الأردن 24 على


البورصة
١٧-٠٣-٢٠٢٥
- أعمال
- البورصة
سوق العمل في فرنسا.. تحديات جديدة ونقطة تحول حاسمة
تواجه فرنسا، ثاني أكبر اقتصاد في منطقة اليورو، مرحلة حرجة في سوق العمل، مع تباطؤ النمو الاقتصادي وارتفاع مخاوف البطالة. ورغم جهود الرئيس إيمانويل ماكرون لسنوات لدفع البلاد نحو التشغيل الكامل، تراجعت معدلات التوظيف لأول مرة منذ عقد، خاصة بين الشباب الذين تتراوح أعمارهم بين 16 و25 عامًا، وفقًا لبيانات وكالة 'إنسي' للإحصاءات. شهدت فرنسا في السنوات الماضية طفرة في التوظيف بفضل إصلاحات هدفت لتقليل أعباء التشغيل وتخفيف معايير الحماية الوظيفية، إلا أن هذا الزخم بدأ يتلاشى، مع تزايد حالات الإفلاس، مثل إعلان سلسلة متاجر 'أوشون' إغلاق عشرات الفروع والاستغناء عن 2400 عامل، وشركة 'ميشلان' التي أغلقت مصنعين في 2024. ترى الخبيرة الاقتصادية شارلوت مونتبيليه من مؤسسة 'آي إن جي' أن سوق العمل الفرنسي يضعف بشكل واضح مقارنة بألمانيا، بسبب حالة عدم اليقين السياسي وتراجع التوظيف في القطاع العام. من جانبه، توقع محافظ البنك المركزي الفرنسي، فرانسوا فيلوري دي جالو، ارتفاع البطالة إلى 7.5-8% بنهاية العام، وهو أقل من التوقعات السابقة، لكنه يبقى تحديًا لاستمرار المكاسب المحققة في التوظيف. تشير الإحصاءات إلى أن عدد العاملين زاد بأكثر من مليون منذ 2020، مدفوعًا برفع سن التقاعد ودعم المتدربين. كما بات من هم فوق الخمسين أكثر احتمالية للعمل مقارنة بنظرائهم في بريطانيا وأمريكا. وتبرز شركة 'سافران' كنموذج للإبداع في سوق العمل، من خلال تطبيق 'تقاعد تدريجي' يسمح لكبار السن بالعمل ساعات أقل مع الاحتفاظ بـ90% من رواتبهم. رغم الإنفاق الفرنسي الكبير على سياسات سوق العمل، يرى 'مجلس التحليل الاقتصادي' أن النتائج لا تزال متوسطة. ويطالب الخبراء بمراجعة الإعفاءات الضريبية التي تكلف 2.7% من الناتج المحلي الإجمالي، إذ يرون أنها توجه لتوظيف عمال كان من المحتمل تعيينهم دون هذا الدعم. : الاتحاد الأوروبىالعمالةفرنسامنطقة اليورو