logo
#

أحدث الأخبار مع #أوكينكلوس

أرباح شركة بي بي تهبط بشكل حاد بعد تراجع أسعار النفط الخام
أرباح شركة بي بي تهبط بشكل حاد بعد تراجع أسعار النفط الخام

جريدة المال

time٢٩-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • جريدة المال

أرباح شركة بي بي تهبط بشكل حاد بعد تراجع أسعار النفط الخام

أعلنت شركة النفط البريطانية العملاقة 'بي بي'، يوم الثلاثاء، صافي ربح للربع الأول أضعف قليلًا من المتوقع، وذلك عقب إعادة ضبط إستراتيجيتها الأخيرة وتراجع أسعار النفط الخام، بحسب شبكة 'سي إن بي سي'. وحققت شركة النفط والغاز العملاقة، التي تعاني صعوبات مالية، ربحًا أساسيًّا لتكلفة الاستبدال، والذي يُستخدم كمؤشر على صافي الربح، بقيمة 1.38 مليار دولار أمريكي، للأشهر الثلاثة الأولى من العام. وجاء هذا الربح أقل من توقعات المحللين البالغة 1.6 مليار دولار أمريكي، وفقًا لإجماعٍ جمعته بورصة لندن. وبلغ صافي ربح بي بي 2.7 مليار دولار أمريكي قبل عام، و1.2 مليار دولار أمريكي في الأشهر الثلاثة الأخيرة من عام 2024. تأتي هذه النتائج في الوقت الذي تواجه فيه شركة الطاقة العملاقة ضغوطًا جديدة من المستثمرين النشطين بعد أقل من شهرين من إعلانها إعادة ضبط إستراتيجيتها. وسعيًا منها لاستعادة ثقة المستثمرين، تعهدت 'بي بي'، في فبراير، بخفض إنفاقها على الطاقة المتجددة وزيادة الإنفاق السنوي على أعمالها الأساسية في مجال النفط والغاز. صرح الرئيس التنفيذي لشركة بي بي، موراي أوكينكلوس، لبرنامج 'سكواك بوكس ​​يوروب' على قناة 'سي إن بي سي'، يوم الثلاثاء، بأن الشركة 'حققت بداية رائعة' في تحقيق إعادة ضبط إستراتيجيتها. وقال أوكينكلوس: 'لقد حققنا ربعًا تشغيليًّا رائعًا. وحققنا أعلى كفاءة تشغيلية في قطاع المنبع في التاريخ. وعملت مصافي التكرير لدينا في الربع الأول بأفضل أداء لها منذ 24 عامًا. وحققنا ستة اكتشافات استكشافية متتالية، وهو أمر غير معتاد حقًا، وبدأنا ثلاثة مشاريع رئيسية'. في الربع الأول، أعلنت بي بي توزيع أرباح للسهم العادي بقيمة 8 سنتات، وإعادة شراء أسهم بقيمة 750 مليون دولار. ارتفع صافي الدين إلى 26.97 مليار دولار، في الفترة من يناير إلى مارس، ارتفاعًا من 22.99 مليار دولار في نهاية الربع الرابع. وكانت 'بي بي' قد حذرت سابقًا من انخفاض الإنتاج المعلن عنه في قطاع المنبع وارتفاع صافي الدين في الربع الأول، مقارنة بالأشهر الثلاثة الأخيرة من العام الماضي. انخفضت أسهم 'بي بي' بنسبة 2.8% في حوالي الساعة 1:35 مساءً بتوقيت لندن، لتعويض بعض خسائرها السابقة.

ديون وتعثر.. شركة نفط كبيرة تعاني فهل اقتربت عملية الاستحواذ؟
ديون وتعثر.. شركة نفط كبيرة تعاني فهل اقتربت عملية الاستحواذ؟

ليبانون 24

time١٨-٠٤-٢٠٢٥

  • أعمال
  • ليبانون 24

ديون وتعثر.. شركة نفط كبيرة تعاني فهل اقتربت عملية الاستحواذ؟

واجه كبار المسؤولين في شركة "بي بي" أمس ثورة غير مسبوقة من المساهمين، في أحدث ضربة لشركة النفط العملاقة التي أصبحت اليوم تقف على مفترق طرق. وقد تعرض رئيس مجلس الإدارة هيلجي لوند لهزيمة ساحقة، حيث عارض ربع المساهمين إعادة انتخابه، في أكبر تصويت احتجاجي تشهده الشركة منذ ما يقرب من عقد من الزمان. في المقابل، حظي الرئيس التنفيذي موراي أوكينكلوس بدعم 97% من المستثمرين، مما يعني أن منصبه آمن حاليًا، وإن كان مستقبله على المدى الطويل ما زال غير مضمون. جاء الاجتماع المحوري للمساهمين في مقر الشركة بساري، بينما تكافح "بي بي" أزمة هوية عميقة، ويحاول أوكينكلوس إقناع المستثمرين بأن استراتيجيته الجديدة يمكن أن تعيد تقييم الشركة المتراجع. أزمة مسار وهوية تراجعت قيمة سهم "بي بي" مقارنة بنظيراتها منذ أن تبنت الشركة سياسة التحول القوي نحو مصادر الطاقة المتجددة بقيادة الرئيس السابق برنارد لوني. وقد أدى هذا التحول إلى إضعاف مركز الشركة وجعلها عرضة لمحاولات الاستحواذ، مع تلميحات إلى شركات مثل "شل"، و"شيفرون"، و"إكسون موبيل" كمشترين محتملين. صفقة استحواذ كهذه ستكون بمثابة ضربة مدمرة لشركة "بي بي"، التي يعود تاريخ تأسيسها إلى عام 1901 مع اكتشاف النفط في إيران ، وكانت تعرف آنذاك باسم "شركة النفط الأنغلو-فارسية"، قبل أن تُعاد تسميتها إلى "شركة البترول البريطانية" عام 1954. تحولات القيادة والتحديات البيئية شهدت "بي بي" تحولات دراماتيكية عبر العقود ، كان أبرزها في عهد اللورد براون، الذي أطلق شعار "ما وراء البترول"، واضعًا الشركة على طريق التحول البيئي. لكن فضائح لاحقة، مثل كارثة ديب ووتر هورايزون عام 2010، أضعفت مكانة الشركة بشدة، حيث أجبر قادتها على الاستقالة الواحد تلو الآخر. حين تولّى برنارد لوني المنصب، وعد بتقليص إنتاج النفط بنسبة 40% (قبل تعديل الهدف لاحقًا إلى 25%). إلا أن سياساته قوبلت بانتقادات عنيفة من المستثمرين الذين رأوا أن التحول نحو الطاقة المتجددة كان سريعًا ومبالغًا فيه. استجاب أوكينكلوس للضغوط هذا العام بإلغاء بعض أهداف التحول الأخضر، لكن اجتماع المساهمين أظهر أن الغضب لم يهدأ بعد. وصوّت حوالي 24.3% من المساهمين ضد لوند، في أكبر احتجاج على شركة من شركات مؤشر "فوتسي 100" منذ خمس سنوات، مما يدل على حجم القلق بين المستثمرين. لم تنجح الإجراءات الأمنية المشددة في كبح أسئلة المساهمين الساخنة خلال الاجتماع، وسط دعوات لإسراع عملية اختيار رئيس مجلس إدارة جديد. وفي محاولة لتهدئة الأجواء، أعلن لوند أنه سيتنحى العام المقبل. وأكدت أماندا بلانك، المديرة المستقلة العليا، أن عملية الخلافة ستتم "بشكل شامل وسريع". على الجانب الاقتصادي، لا تزال "بي بي" تتخلف عن منافسيها. فبينما ارتفع سهم "شل" بنسبة 77% منذ 2020، لم يرتفع سهم "بي بي" سوى بنسبة 18%. في الولايات المتحدة ، استفادت شركات مثل "إكسون موبيل" و"شيفرون" من الاعتماد المتزايد على الوقود الأحفوري، وسط وعود من دونالد ترامب بزيادة إنتاج النفط والغاز بمقدار 3 ملايين برميل يوميًا بحلول 2028. في ظل هذه الضغوط، قد تصبح "بي بي" هدفًا سهلًا للاستحواذ، خاصة مع ديونها المرتفعة. ويعتقد خبراء القطاع أن تعيين رئيس جديد من خارج الشركة، مثل المخضرم جريج جوف، قد يكون ضروريًا لإنقاذ الموقف. (THIS IS MONEY)

"بي بي" تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح
"بي بي" تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح

البورصة

time٢٩-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

"بي بي" تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح

يضع موراي أوكينكلوس الرئيس التنفيذي لشركة 'بي بي'، خليج المكسيك – خليج أمريكا، وفقًا للتسمية الأمريكية التي يفضلها قادة شركات النفط الآن – على قائمة أولويته، بهدف استعادة ثقة المستثمرين والتصدي لمعارضة إليوت مانجمنت القوية بين المساهمين. وقال 'أوكينكلوس' في مقابلة مع موقع 'بارونز'، الجمعة: 'وصلنا إلى قمة القطاع، بمعدل نمو سنوي مركب للتدفق النقدي يبلغ 20% على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وسعر سهم أقل من قيمته الحقيقية'. واستثمرت الشركة نحو 7 مليارات دولار منذ عام 2022 في هذه المنطقة، وتتوقع أن يصل إنتاجها هناك إلى 400 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميًا. يمكن لارتفاع التدفق النقدي الحر أن يعزز توزيعات الأرباح وعمليات إعادة شراء الأسهم، ما يساعد الإدارة في التصدي لجهود 'إليوت' التي تمتلك 5% من الشركة. وذكر 'أوكينكلوس': 'بعد عام 2027، نرى أننا قادرون على مواصلة النمو بأعلى معدلات في القطاع، وهذا ما سيوفر توزيعات أرباح للمساهمين'. وأضاف أن العالم تغير، حيث لا توجد طاقة رياح أو شمس كافية، لتوفير ما يعرف بـ 'طاقة الحمل الأساسي'، لهذا السبب غيّرت الشركة استراتيجيتها، وتركز على تنمية عمليات النفط والغاز. : البترولالطاقةالغازالنفطالولايات المتحدة الأمريكية

بي بي تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح
بي بي تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح

أرقام

time٢٨-٠٣-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أرقام

بي بي تراهن على عمليات النفط والغاز في خليج المكسيك لتعزيز الأرباح

يضع "موراي أوكينكلوس" الرئيس التنفيذي لشركة "بي بي"، خليج المكسيك – خليج أمريكا، وفقًا للتسمية الأمريكية التي يفضلها قادة شركات النفط الآن – على قائمة أولويته، بهدف استعادة ثقة المستثمرين والتصدي لمعارضة "إليوت مانجمنت" القوية بين المساهمين. وقال "أوكينكلوس" في مقابلة مع موقع "بارونز"، الجمعة: "وصلنا إلى قمة القطاع، بمعدل نمو سنوي مركب للتدفق النقدي يبلغ 20% على مدى السنوات الثلاث المقبلة، وسعر سهم أقل من قيمته الحقيقية". واستثمرت الشركة نحو 7 مليارات دولار منذ عام 2022 في هذه المنطقة، وتتوقع أن يصل إنتاجها هناك إلى 400 ألف برميل من المكافئ النفطي يوميًا. يمكن لارتفاع التدفق النقدي الحر أن يعزز توزيعات الأرباح وعمليات إعادة شراء الأسهم، ما يساعد الإدارة في التصدي لجهود "إليوت" التي تمتلك 5% من الشركة. وذكر "أوكينكلوس": "بعد عام 2027، نرى أننا قادرون على مواصلة النمو بأعلى معدلات في القطاع، وهذا ما سيوفر توزيعات أرباح للمساهمين". وأضاف أن العالم تغير، حيث لا توجد طاقة رياح أو شمس كافية، لتوفير ما يعرف بـ "طاقة الحمل الأساسي"، لهذا السبب غيّرت الشركة استراتيجيتها، وتركز على تنمية عمليات النفط والغاز.

«بي بي» البريطانية تُعيد التركيز على النفط والغاز وتخفّض استثماراتها في الطاقة المتجددة
«بي بي» البريطانية تُعيد التركيز على النفط والغاز وتخفّض استثماراتها في الطاقة المتجددة

الشرق الأوسط

time٢٨-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • الشرق الأوسط

«بي بي» البريطانية تُعيد التركيز على النفط والغاز وتخفّض استثماراتها في الطاقة المتجددة

أعلنت شركة «بي بي» البريطانية، يوم الأربعاء، خططاً لزيادة استثماراتها السنوية في قطاع النفط والغاز إلى 10 مليارات دولار، في خطوة تهدف إلى إعادة التركيز على الوقود الأحفوري، وذلك في إطار جهود الرئيس التنفيذي موراي أوكينكلوس لتعزيز العائدات وتحسين الأداء المالي للشركة. كما خفّضت شركة النفط الكبرى استثماراتها السنوية المخططة في قطاع التحول إلى الطاقة المتجددة بأكثر من 5 مليارات دولار عن تقديراتها السابقة، لتتراوح الآن بين 1.5 مليار و2 مليار دولار سنوياً، وفق «رويترز». وفي بيان له، قال أوكينكلوس: «سنركز على زيادة الاستثمار والإنتاج في المنبع، لتمكيننا من إنتاج طاقة ذات هامش مرتفع للسنوات المقبلة. سنولي أيضاً اهتماماً خاصاً للأسواق التي لدينا فيها مواقف متكاملة رائدة». وكان سلف أوكينكلوس، برنارد لوني، قد تعهّد في عام 2020 بخفض إنتاج النفط والغاز بنسبة 40 في المائة مع تعزيز نمو الطاقة المتجددة بحلول عام 2030. لكن «بي بي» عدّلت هذا الهدف في عام 2023، لتخفضه إلى 25 في المائة. أما الآن فتهدف الشركة إلى زيادة إنتاجها إلى 2.3 مليون إلى 2.5 مليون برميل من المكافئ النفطي يومياً بحلول عام 2030. وفي وقت تعيد فيه الشركات الكبرى التي كانت قد غيّرت استراتيجياتها للحد من انبعاثات الكربون التركيز على النفط والغاز، باتت العائدات أسهل في ظل انتعاش أسعار الوقود الأحفوري من أدنى مستوياتها التي شهدتها في أثناء جائحة «كوفيد-19». وأضاف أوكينكلوس: «سنكون انتقائيين للغاية في استثماراتنا في التحول، بما في ذلك من خلال منصات مبتكرة ذات رأسمال خفيف. هذه خطوة لإعادة ضبط استراتيجية (بي بي)، مع التركيز على تنمية قيمة المساهمين على المدى الطويل». وتأتي هذه التعديلات الاستراتيجية في وقت تسعى فيه الشركة لاستعادة ثقة المستثمرين بعد الأداء الضعيف لبعض نظيراتها، خاصة مع إضافة شركة «إليوت إنفستمنت مانجمنت»، وهي مستثمر نشط، ضغوطاً على الشركة لإجراء تغييرات تحويلية. كما راجعت شركة «بي بي» أعمالها في مجال زيوت التشحيم تحت العلامة التجارية «كاسترول»، حيث تستهدف عمليات سحب استثمارات بقيمة 20 مليار دولار بحلول عام 2027.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store