أحدث الأخبار مع #أولريش


الشرق الأوسط
١٥-٠٥-٢٠٢٥
- الشرق الأوسط
الدراج الألماني أولريش يروي لحظات اصطدامه بسيارة خلال التدريب
روى الدراج الألماني السابق، يان أولريش، الفائز بلقب «سباق فرنسا» السابق (تور دو فرنس)، تفاصيل حادث الطريق الذي تعرَّض له، الأسبوع الماضي، الذي استدعى نقله إلى المستشفى. وأُصيب أولريش، البالغ من العمر 51 عاماً، بكسر في الترقوة وكدمات وسحجات عندما صدمته سيارة خلال قيادته دراجته قرب منزله، يوم الجمعة الماضي. وقال أولريش للمدونة الصوتية «أولي وريك»، تقديم الدراج السابق ريك زابيل: «أردت القيام بجولة قصيرة، لأريح ساقي قليلاً، لكن قبل وصولي إلى المنزل سقطت على الطريق الرئيسي ومرت سيارة، أرادت الانعطاف، لكني لم أكترث لها، وصدمت جانبي الأيسر». وأضاف أولريش أنه كان لا يزال يعاني من الألم خلال وجوده في المستشفى، أمس (الأربعاء). وختم: «ليس من السهل التعامل مع الألم، لكن لم يتبقَّ لي سوى جرح واحد. أمس كنت أعاني من 4 جروح».


البوابة
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- منوعات
- البوابة
المسيحيون يتجمعون في كاتدرائية نوتردام للاحتفال المشترك بعيد الفصح
قال لوران أولريش، رئيس أساقفة باريس، في ترحيبه بالجماعة: "إنه لمن دواعي سروري أن أراكم جميعًا في هذا اليوم الذي نحتفل فيه نحن، المسيحيين من جميع الطوائف، بقيامة ربنا". توافق استثنائي لتقويمات الكنائس الشرقية والغربية استخدمت الكنائس الشرقية والغربية منذ القرن السادس عشر تقويمات مختلفة لحساب تاريخ عيد الفصح، وعام 2025 هو أحد الأعوام التي تتزامن فيها التقويمات. وقال رئيس الأساقفة أولريش: "نسأل الرب أن يستجيب لصلواتنا حتى يأتي الوقت قريبًا عندما يحتفل جميع المسيحيين بعيد الفصح معًا". ذكرى مجمع نيقية: 1700 سنة على أول محاولة لتوحيد الاحتفال بعيد الفصح يصادف عام ٢٠٢٥ أيضًا الذكرى السنوية الـ ١٧٠٠ لمجمع نيقية عام ٣٢٥ ميلادي، وهو أول مجمع مسكوني جمع المسيحية بأكملها، والذي تناول الحاجة إلى احتفال مشترك بعيد الفصح. وقد شهد المجمع انتقال المسيحيين من أقلية مضطهدة إلى كنيسة معترف بها من الإمبراطورية الرومانية. الصلاة من أجل وحدة العالم وسط الاضطرابات وقال رئيس الأساقفة أولريش: "في الوقت الذي بدأ فيه المسيحيون يختبرون السلام، كان هذا المجمع مهمًا لأسباب عديدة، أولها وأهمها أنه جمع أساقفة العالم المعروف، العالم الذي تم تبشيره". وأضاف رئيس الأساقفة أولريش، إن هذه الوحدة تنذر بالوحدة التي يريدها الله للعالم أجمع، وهو عالم لا يزال يعاني من الاضطرابات، حيث يتوسط المسيحيون من أجله حتى وهم يحتفلون معًا بقيامة الرب. وتضمنت الخدمة قراءات وصلوات وعظات قصيرة من قبل ممثلي الكنائس الكاثوليكية الرومانية واللوثرية والإصلاحية والمعمدانية والإنجيلية والأرثوذكسية الشرقية والشرقية وجماعة تايزي، بالإضافة إلى غناء ترنيمة تم تأليفها خصيصًا لإحياء ذكرى مجمع نيقية. تم رش المصلين بالمياه المقدسة التي تم مباركتها خلال صلاة عيد الفصح كعلامة على وحدة جميع المسيحيين. وكانت هذه الخدمة أول تجمع مسكوني كبير في الكاتدرائية منذ إعادة افتتاحها في ديسمبر 2024 بعد خمس سنوات من العمل لترميم المبنى الذي تضرر بشدة جراء حريق هائل في عام 2019.