أحدث الأخبار مع #أولسان
الرياضية
٠٤-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
الأهلي.. من سرير الألم إلى قمة آسيا
في جدة، حيث تختلط رائحة البحر بصوت المآذن، وعبق الحارات القديمة بقصص لا تموت، وُلد الأهلي. لم يكن ناديًا عاديًا، بل حالة شعورية، منذ تأسيسه عام 1937، لم يكن مجرد فريق كرة قدم، بل مشروع للهوية، للذوق، وللأناقة الكروية. أراده مؤسسوه ناديًا يمثل السعودية، فصار في وجدان جماهيرها عنوانًا للفن والنقاء. لقّب بالراقي، وأحبته القلوب باسم الملكي. ليس لأن ملوك المملكة قلدوه أوسمة الذهب فقط، بل لأن في روحه نُبلًا يليق بالتيجان. وعلى مدى عقود، غزل الأهلي قصته بذهب البطولات، بفن الأداء، وبجمهور لا يشبه أحدًا. جمع المجد من أطرافه، حتى قيل إن الأهلي لا يلعب.. بل يعزف. في أرفف القلعة الخضراء أكثر من 52 بطولة محلية وخارجية، وكان أول نادٍ سعودي من بين الأربعة الكبار يحقق بطولة خارجية، وفي 2016، كتب سطرًا ذهبيًا في كتاب البطولات، حين ظفر بالثلاثية التاريخية: الدوري، كأس الملك، وكأس السوبر، في موسم لا يُنسى. لكن آسيا، القارة التي لا تعترف إلا بالأبطال الصبورين، بقيت تراوغ الأهلي. اقترب منها في 1986، ثم في 2012 حين اصطدم بأقدار مؤلمة أمام أولسان الكوري. كانت القارة تراقب، كأنها تنتظر لحظة الانفجار الحقيقي… وقد كانت تعرف أنها قادمة. ثم جاء 2022، العام الذي لن تنساه الجماهير. في مشهد صادم، سقط الأهلي إلى دوري «يلو». نادٍ بهذا التاريخ، بهذه الجماهير، بهذه الهيبة، يهبط؟ كانت خسارة تتجاوز النقاط والترتيب؛ كانت ضربة للهوية. جلس اللاعبون على العشب، اختنقت الأصوات في الحناجر، وبكت الملاعب على غياب أحد كبارها. لكن الأهلي لا يموت. لأنه ليس شعارًا على قميص، بل روح تسكن الملايين. وفي موسم واحد فقط، عاد. في 2022ـ 2023، تصدر دوري الدرجة الأولى وصعد. صعد برجاله، بجمهوره، وبكرامته. وفي المدرجات، لم يتوقف الموج الأخضر. جمهور الأهلي لم يغادر، بل زاد عددًا وصوتًا ووفاءً. وفي صيف 2023، دخل النادي منعطفًا جديدًا، استراتيجيًا وتاريخيًا. استحوذ عليه صندوق الاستثمارات العامة، ليصبح ضمن المشروع الوطني الرياضي، ويبدأ فصلٌ جديد. دخل الأهلي السوق بثقل غير مسبوق، وتعاقد مع نجوم عالميين: رياض محرز، كيسيه، ميندي، وفيرمينو. واستعان بمدرب ألماني شاب طموح، ماتياس يايسله، ليقود هذا الحلم الجديد. لكن البداية في موسم 2023ـ 2024 لم تكن مثالية. الفريق تذبذب، والنتائج لم تُرضِ الطموح. في الدوري، أنهى موسمه ثالثًا خلف الهلال والنصر، الضغط تزايد، وحديث إقالة يايسله بدأ يطفو على السطح. في الموسم التالي خسارته أمام الخلود في يناير 2025 كانت القشة، وتناقلت وسائل الإعلام أن الأهلي حسم أمره، واستدعى مدربين إيطاليين، أليجري وسيوفي. وفي ذروة الترقب، وقفت الإدارة وقالت: «يايسله باقٍ». صدر البيان، وتغير كل شيء. بعد أن خاض الفريق 23 مباراة خسر فيها 7، فاز بعدها في 17 من أصل 21، وخسر مرتين فقط. تحوّل الأداء، وتحوّلت الروح، وبدأ الأهلي يعود فعلًا.. لا وهمًا. في الشتاء، أتم النادي صفقات نوعية ساهمت في صناعة الإنجاز. جلب الجناح البرازيلي ويندرسون جالينو، والظهير البلجيكي ماثيو دامس، وأعاد الظهير المقدوني أليوسكي للحسابات. أما فيرمينو، فتم استبعاده من القائمة المحلية، لكن الإبقاء عليه في القارية كان ضربة معلم. سجّل، صنع، وقاد، وتُوّج بجائزة أفضل لاعب في البطولة. في دوري أبطال آسيا للنخبة، كانت الرحلة مثالية. شارك الأهلي نظيره الهلال صدارة المجموعة، واجتاز بوريرام التايلاندي بثلاثية، ثم تجاوز الهلال في نصف نهائي سعودي خالص، بعد أداء تكتيكي صارم أنهى به حقبة الهيمنة الزرقاء آسيويًا. وفي النهائي، أمام كاواساكي الياباني، لم يكن هناك مجال للخطأ. الأهلي سيطر، وسجّل، وأبهر، ورفع الكأس للمرة الأولى في تاريخه دون خسارة. في ملعب «الإنماء» بجدة، وقف يايسله، ورفع الكأس. لم تكن مجرد بطولة. كانت رحلة، وصراعًا، وقرارًا. كانت 105 أيام فصلت بين لحظة بقائه المهددة، ولحظة اعتلائه القمة. كان درسًا عن الثقة، وعن أن الكبار لا تهزمهم العثرات، بل تصقلهم. أما الجمهور، فكان كما هو دائمًا: القلب الذي لا يتوقف عن النبض. في الهبوط، في «يلو»، في الخسائر، ظلوا هناك. صنعوا «التيفو»، رفعوا الأعلام، غنّوا من القلب، وحين جاء المجد، كانوا أول من احتضنه. الأهلي ليس مجرد نادٍ يتوّج بلقب. الأهلي قصة أمة كروية. من مارادونا الذي زار أسواره، إلى البرازيل التي واجهته، إلى أجيال تنقلت بين عبدالجواد ومالك وتيسير ومحرز. هو نادٍ لا تنتهي حكاياته. سقط وقام. غاب وعاد. وها هو اليوم، بعدما مرّ من دهاليز الألم، ووقف في وجه العاصفة، يعود ليرتقي عرش آسيا. لم يكن تتويجه مجرد انتصار، بل شهادة ميلاد جديدة لنادٍ لا يعرف الانكسار.. الأخضر الكبير إذا ترنّح، عاد شامخًا، وإذا سقط، نهض عظيمًا.
الرياضية
٠٣-٠٥-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
رجال نهائي 2012 .. اعتزلوا وبقي 3
تبدلت أحوال لاعبي فريق الأهلي الأول لكرة القدم الذين شكلوا القائمة الأساسية للفريق الغربي في نهائي دوري أبطال آسيا نسخة 2012 وخسرت 0-3 أمام أولسان الكوري الجنوبي. وبعد 13 عامًا على خسارة نهائي البطولة الآسيوية، دارت عجلة الزمان وبدّل بعض اللاعبين القميص الأخضر ليدافعوا عن ألوان أندية أخرى، فيما ترك آخرون المستطيل الأخضر واعتزلوا اللعب، بينما بقيت مجموعة ثالثة تحت دائرة الضوء ولكن في مجال آخر لكرة القدم غير اللعب. ويعد عبد الله المعيوف حارس المرمى أبرز الأسماء التي تركت الأهلي ومازال عطاؤه الكروي مستمرًا، إذ يقدم حاليًا مستويات جيدة مع الشباب فريقه الحالي بعدما لعب لأندية الهلال والاتحاد. وكذلك عقيل بلغيث المدافع بعد مغادرته الأهلي توجه إلى الفيصلي ومنه إلى الرائد ثم الانتقال إلى جدة، ويلعب حاليًا مع فريق العلا وساهم مع زملائه في صعود الفريق إلى دوري « يلو» لأندية الدرجة الأولى بدءًا من الموسم المقبل. وحاليًا يركض وليد باخشوين لاعب المحور مع فريق الوحدة ضمن دوري «روشن»، بعد مواسم عديدة مع الأهلي. واختار مصطفى بصاص وتيسير الجاسم والعماني عماد الحوسني، ثلاثي الفريق مجالًا آخر في كرة القدم بذهابهم إلى التحليل الرياضي، حيث ينشط الأول مع قنوات «إم بي سي»، والجاسم والحوسني مع قنوات «بي إن سبورت والكأس». أما قائمة اللاعبين المعتزلين الذين تركوا المستطيل الأخضر فقد ضمت: حيدر العامر، والكولومبي خايرو بالومينو، وكامل المر، ومعتز الموسى، والبرازيلي فيكتور سيموس.
الرياضية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- رياضة
- الرياضية
ربع نهائي آسيا.. الهلال ينجح في المهمة 8 مرات
يخوض فريق الهلال الأول لكرة القدم غمار الدور ربع النهائي لدوري أبطال آسيا، للمرة 11 في تاريخه، عندما يواجه جوانجو الكوري الجنوبي، الجمعة، على ملعب الإنماء بمدينة الملك عبد الله الرياضية في جدة. وظهر الأزرق بهذا الدور في 10 نسخ سابقة، منذ إطلاق مسمى ً«دوري الأبطال» على البطولة في موسم 2002ـ2003، وكان له محصلة إيجابية فيها، إذ أتمّ المهمة بنجاح 8 مرات، مع نسبة عبور تصل إلى 80 في المئة، دون أن يعرف طعم الإخفاق منذ نسخة 2012، عندما ودّع الصراع على يد أولسان الكوري. وظهر الهلال في الدور ربع النهائي للمرة الأولى في نسخة العام 2007، الذي كان حينها المحطة الأولى في مرحلة الإقصائيات بعد دور المجموعات، إذ عاد من أبوظبي بنتيجة التعادل السلبي مع الوحدة الإماراتي في مباراة الذهاب، وتأخر إيابًا على أرضه بهدف سجله إسماعيل مطر في الدقيقة 18، قبل أن يدرك طارق التائب التعادل بالدقيقة 85، إلا أنّ النتيجة لم تكن كافية للهلاليين، مع تأهل الوحدة بفارق الأهداف المسجلة خارج الديار. وتجاوز الهلال هذا الدور للمرة الأولى عام 2010، وبسيناريو دراماتيكي، إذ أخذ أسبقية واضحة ذهابًا على أرضه، وفاز بثلاثية نظيفة على الغرافة القطري، عن طريق محمد الشلهوب وأحمد الفريدي ووليد الجيزاني، لكن الغرافة عوّض هذا الفارق الشاسع بتسجيله 3 أهداف في الشوط الأول إيابًا، وانتهى الوقت الأصلي على تقدم القطريين 3ـ0، فذهبت المباراة إلى الأشواط الإضافية، وأضاف الغرافة هدفًا رابعًا عن طريق يونس محمود قبل نهاية الشوط الإضافي الأول، إلى أن انتفض الهلال بهدفيْن أواخر الشوط الإضافي الثاني، سجلهما ياسر القحطاني في الدقيقة 117، وعيسى المحياني في الدقيقة 119، ليحسم الصراع 5ـ4 بنتيجة المواجهتيْن. وبعد اكتساحه لبني ياس الإماراتي بنتجية 7ـ1 في ثمن نهائي نسخة 2012، تعرّض الهلال لخروج مخيب في ربع النهائي على يد أولسان الكوري، عندما خسر بهدف دون رد ذهابًا خارج أرضه، قبل سقوطه بنتيجة 0ـ4 إيابًا في الرياض، في أكبر هزائمه تاريخيًا في الدور ربع النهائي، إلا أنّه لم يذق طعم الخروج من هذا الدور بعد ذلك. وعاد الهلال للظهور في ربع النهائي عام 2014، ونجح بالحفاظ على نظافة شباكه ذهابًا وإيابًا أمام السد القطري، حيث حسم سلمان الفرج المباراة الأولى في الرياض بهدف في الدقيقة 71، قبل تعادل سلبي في الريان إيابًا، علمًا أنّ الهلال بلغ المباراة النهائية في تلك النسخة، وخسرها أمام وسترن سيدني الأسترالي. وفي العام 2015، اكتسح الهلال ضيفة لخويا القطري بنتيجة 4ـ1 في الرياض في ذهاب الدور ربع النهائي، بهدفين لكارلوس إدواردو، وهدف لكل من آيلتون ألميدا وخالد كعبي، ثم تعادل 2ـ2 إيابًا في الدوحة بهدفين سجلهما كارلوس إدواردو وديجاو، فتجاوز دور الثمانية، لكن رحلته انتهت في نصف النهائي على يد الأهلي الإماراتي. وتكفّل كارلوس إدواردو بقيادة الهلال لعبور الدور ربع النهائي مرة أخرى، في نسخة العام 2017، بعدما سجل «هاتريك« في الفوز 3ـ0 على العين الإماراتي في مباراة الإياب، عقب التعادل السلبي ذهابًا، فوصل إلى المباراة النهائية دون أن يكلّل رحلته، إذ ذهب لقب تلك النسخة إلى خزائن أوراوا الياباني. وبعد تجاوزه الأهلي في كلاسيكو سعودي في ثمن نهائي 2019، ضرب الهلال موعدًا مع الاتحاد في كلاسيكو آخر في ربع نهائي تلك النسخة، فعاد من جدة مع تعادل سلبي، قبل أن يفوز 3ـ1 إيابًا بأهداف لأندريه كاريلو وسالم الدوسري وسيباستاين جيوفينكو، وواصل رحلته حتى تحقيق الهدف المنتظر، إذ تُوّج باللقب بعد فوزه على أوراوا الياباني في المباراة النهائية. وفي نسخة العام 2021، اكتسح الهلال ضيفه بيرسيبوليس الإيراني بثلاثية نظيفة، عبر هدف لسالم الدوسري، وهدفين لبافيتيمبي جوميز، في الدور ربع النهائي الذي لم يعرف مواجهتيْ ذهاب وإياب، تمهيدًا لفوزه بلقب جديد بعد تغلبه على بوهانج الكوري في النهائي، ثم تجاوز فولاد الإيراني على ملعب الجنوب في الوكرة، بهدف سجله موسى ماريجا في الدقيقة 87 من مواجهة الفريقيْن في ربع نهائي نسخة 2022، ووصل بعد ذلك إلى النهائي، لكنه خسر مجددًا أمام أوراوا. وتجاوز الهلال الدور ربع النهائي للمرة الأخيرة، في نسخة الموسم الماضي، بعد انتصاريْن بالنتيجة نفسها على الاتحاد، إذ فاز 2ـ0 ذهابًا على ملعب المملكة أرينا، وبتوقيع من ألكساندر ميتروفيتش وسالم الدوسري، وفاز إيابًا في «الجوهرة» بهدفين لياسر الشهراني ومالكوم، لكنه ودّع الصراع في الدوري التالي على يد العين الإماراتي.
سعورس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- سعورس
حامل لواء الكرة الصينية ينسحب من دوري أبطال آسيا.. والأسباب مجهولة
وأوضح الاتحاد الآسيوي في بيان مقتضب عبر موقعه الإلكتروني: «وفقا للمادة 5-2 من تعليمات دوري أبطال آسيا للنخبة، تقرر اعتبار نادي شاندونج تايشان الصيني منسحبًا رسميًا من البطولة، بعد أن أكد النادي عدم نيته السفر لخوض مباراته أمام أولسان الكوري الجنوبي، والتي كان من المقرر إقامتها في 19 فبراير 2025». وأضاف البيان أن الأمر ستتم إحالته إلى اللجان المختصة في الاتحاد الآسيوي لكرة القدم لاتخاذ القرار المناسب بشأنه. أخبار ذات صلة جوارديولا يعترف: علينا تقبل حقيقة ريال مدريد! ملحمة ملكية في ليلة الأبطال.. مبابي يقود الريال لإذلال السيتي ولم يوضح الاتحاد الآسيوي الأسباب التي دفعت نادي شاندونج تايشان إلى عدم السفر والمشاركة في اللقاء. ويحمل فريق شاندونغ تايشان لواء الأندية الصينية كأكثر فريق مشاركة في مسابقة دوري أبطال آسيا لكرة القدم بواقع 12 مرة، لكنه في كل المشاركات لم يتجاوز عتبة الدور الربع التي وصل إليها في ثلاث مناسبات مختلفة.
مصرس
٢٠-٠٢-٢٠٢٥
- رياضة
- مصرس
الاتحاد الآسيوي يكشف هوية المتأهل بعد انسحاب فريق صيني من دوري الأبطال
أكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم يوم الخميس تأهل فريق شنغهاي بورت إلى دور ال16 من دوري أبطال آسيا للنخبة بعد انسحاب مواطنه شاندونج تايشان. سيواجه شنغهاي بورت منافسه يوكوهاما مارينوس الياباني في دور ال16الشهر المقبل.وخسر شنغهاي بورت بهدفين دون مقابل في مباراته الأخيرة بمرحلة الدوري أمام يوكاهاما يوم الأربعاء، لكنه استفاد من انسحاب مواطنه شاندونج تايشان.وحسم الاتحاد الآسيوي الجدل وأكد تأهل شنغهاي حين نشر الجدول الرسمي لمباريات ثمن النهائي.ماذا حدث؟يوم الأربعاء، أصدر الاتحاد الآسيوي لكرة القدم بيانا أكد فيه اعتبار نادي شاندونج تايشان الصيني منسحبا من دوري أبطال آسيا للنخبة.وانسحب فريق شاندونج تايشان الصيني من منافسات دوري أبطال آسيا للنخبة قبل ساعات فقط من مباراته الأخيرة بمرحلة الدوري أمام أولسان في كوريا الجنوبية، الأربعاء.وأفاد البيان: "بحسب المادة 5-2 من تعليمات دوري أبطال آسيا للنخبة 2024-2025، فقد أكد الاتحاد الآسيوي لكرة القدم اعتبار نادي شاندونج تايشان الصيني منسحباً من دوري أبطال آسيا للنخبة، بعد تأكيد النادي عدم نيته الحضور لخوض المباراة أمام أولسان الكوري، والمقررة يوم الأربعاء 19 فبراير 2025".وأضاف البيان "سوف يتم إحالة الأمر إلى لجان الاتحاد الآسيوي لكرة القدم، من أجل اتخاذ القرار المناسب".ولم يكشف أي طرف عن سبب عدم سفر شاندونج لخوض المباراة، حسب جريدة الرياضية السعودية.وحصد شاندونج 10 نقاط من مبارياته السبع الأولى، وكان في حاجة إلى التعادل فقط أمام أولسان لتأكيد تقدمه إلى دور ال 16.وتقام منافسات ثمن النهائي أحد يومي 3 و4 مارس المقبل بمنافسات الذهاب، بينما مباراة الإياب أحد يومي 10 و11 مارس.
