logo
#

أحدث الأخبار مع #أولمبيادبرشلونة

من هو محمد يوسف المدير الرياضى المنتظر للنادي الأهلى؟
من هو محمد يوسف المدير الرياضى المنتظر للنادي الأهلى؟

اليوم السابع

time٢٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • اليوم السابع

من هو محمد يوسف المدير الرياضى المنتظر للنادي الأهلى؟

اقترب النادى الأهلى من الإعلان عن تعيين محمد يوسف نجم الأهلى السابق مديراً رياضياً بعد قبول اعتذار محمد رمضان عن الاستمرار فى منصبه. ويعقد مسئولو النادى الأهلى جلسة حالية مع محمد يوسف للاتفاق على توليه مهمة المدير الرياضى بالنادى. محمد يوسف من مواليد 9 أكتوبر 1970. وصنع محمد يوسف رحلة مميزة فى الكرة المصرية، سواء بقميص الأهلى أو المنتخب الوطنى، وارتدى يوسف قميص المارد الأحمر لأول مرة موسم "1989-1990" تحت قيادة محمود السايس، واستمر حتى موسم "1999-2000" فى الدورى التركى، عاد إلى إنبى بداية ظهوره فى الأضواء حتى اعتزاله عام "2004". لعب يوسف مع المنتخب الأولمبى فى أولمبياد برشلونة "1992"، وحقق لقب بطولة كأس الأمم الأفريقية "بوركينا فاسو 1998"، وشارك فى كأس العالم للقارات "المكسيك 1999". لعب فى الأهلى "10" مواسم حقق خلالها "6" بطولات دورى ممتاز أعوام (1993–94، 1994–95، 1995–96، 1996–97، 1997–98 و1998–99)، و"4" كأس مصر، وبطولة كأس الاتحاد، وبطولة أفريقيا للأندية أبطال الكؤوس، و"4" بطولات عربية، لعب بصفوف الأحمر أكثر من "210" سجل خلالها "5" أهداف. وبالرغم من أن يوسف كان يلعب بمركز قلب الدفاع، إلا أنه كان له العديد من الأهداف المميزة بالقميص الأحمر، أبرزها هدفه بشباك الزمالك عام 1994، فى لقاء القمة الذى حسمه المارد الأحمر بثلاثية نظيفة، وهدف بشباك المقاولون من خلال تسديدة قوية من خارج منطقة الجزاء. وعلى المستوى الدولى كان محمد يوسف أحد أفراد كتيبة المنتخب الفائزين ببطولة أمم أفريقيا 98. وبعد دخوله مجال التدريب سار على نفس النهج وقاد الأهلى وهو بمنصب المدير الفنى لحصد لقب دورى أبطال أفريقيا عام 2013، كما لعب دور المنقذ للمارد الأحمر فى أى وقت يحتاجه حيث تولى منصب المدير الفنى المؤقت أكثر من مرة كما تولى مؤخراً تدريب حرس الحدود وحقق معه نتائج رائعة.

نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية
نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية

موجز نيوز

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • موجز نيوز

نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية

فى زحام الأضواء التي تسطع فوق القطبين، حيث يحكم الأهلي والزمالك قبضتهما على المشهد الكروي المصري، هناك نجوم اختاروا دربًا مختلفًا، طريقًا وعرًا لكنه أكثر نقاءً، بعيدًا عن ضجيج الديربي ، وصخب الجماهير المنقسمة بين الأحمر والأبيض، هم أولئك الذين تحدّوا القاعدة، ورفضوا أن يكون المجد حكرًا على من ارتدى قميصي القلعتين، فكتبوا أسماءهم بأحرف من ذهب في سجلات الكرة المصرية دون أن يطرقوا أبواب الجزيرة أو ميت عقبة. من ملاعب الأقاليم إلى المدرجات الصاخبة، من الفرق الطموحة إلى المنتخبات الوطنية ، صعد هؤلاء اللاعبون درجات المجد بعرقهم، فجعلوا الجماهير تهتف لهم رغم غيابهم عن معترك القطبين، حملوا شرف التحدي، وواجهوا إرثًا ثقيلًا يربط النجاح بألوان بعينها، فكسروا القواعد وغيّروا المفاهيم، وأثبتوا أن النجومية لا تُصنع فقط فى مصانع الأهلي والزمالك ، بل قد تولد من شوارع المحلة، أو أسوار الإسماعيلي، أو على شواطئ الإسكندرية وبالقرب من ميناء بورسعيد، في شمال مصر وجنوبها، أو حتى بين جنبات أندية لم تعتد رفع الكؤوس، لكنها عرفت معنى صناعة الأساطير. إبراهيم المصري "مارادونا مصر" وأسطورة الكرة البورسعيدية في سماء كرة القدم المصرية، تلألأ نجم ساطع حمل في قدميه سحر المهارة وسرعة البديهة ودقة التصويب، حتى استحق لقب "مارادونا مصر". إنه إبراهيم المصري، النجم الذي صنع تاريخًا استثنائيًا مع النادي المصري البورسعيدي والمنتخب الوطني، مقدمًا نموذجًا فريدًا للولاء والانتماء، بعدما رفض كل الإغراءات، مفضلاً أن يبقى رمزًا في قلوب جماهير المدينة الباسلة. منذ أن خطى المصري أولى خطواته في المستطيل الأخضر، لفت الأنظار بمهاراته الفائقة التي جعلته يشبه أسطورة الأرجنتين دييجو مارادونا. امتلك سرعة مذهلة، ومراوغات ساحرة، وتسديدات صاروخية كانت بمثابة كابوس لحراس المرمى. ولم يكن تألقه مجرد لحظة عابرة، بل كان امتدادًا لمسيرة ملأى بالإنجازات المحلية والقارية. ففي رحلته مع المنتخبات الوطنية، برهن المصري على أنه أحد أركان الكرة المصرية، فحقق مع منتخب الشباب لقب كأس الأمم الإفريقية تحت 20 عامًا عام 1991، وشارك في كأس العالم للشباب بالبرتغال في نفس العام. ثم واصل تألقه في صفوف المنتخب الأول، حيث سجل اسمه بحروف ذهبية في العديد من البطولات، أبرزها أولمبياد برشلونة 1992، وكأس العرب 1992 بسوريا والتي توج بها، وكذلك كأس الأمم الإفريقية عامي 1994 و1996. ما يميز إبراهيم المصري عن غيره، أنه لم يكن لاعبًا عاديًا، بل كان رمزًا للوفاء والانتماء. رغم العروض المغرية من قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، ظل متمسكًا بعشقه للنادي المصري، ليصبح أيقونة خضراء لن تمحى من ذاكرة بورسعيد. وخلال مشواره الطويل، قاد الفريق لتحقيق بطولتين محليتين، وهما كأس الاتحاد المصري التنشيطية عام 1992، وكأس مصر عام 1998، كما قاده لإنجازات بارزة في البطولات الإفريقية والعربية، أبرزها الوصول لنصف نهائي كأس إفريقيا للأندية الفائزة بالكؤوس عام 1999، وكأس الكونفدرالية الإفريقية عام 2002، إلى جانب تحقيق المركز الثالث في البطولة العربية للأندية بالكويت عام 1999. في عام 2002، أسدل إبراهيم المصري الستار على مسيرة كروية استثنائية، ليبدأ رحلة جديدة في حياته بعيدًا عن المستطيل الأخضر. لكنه لم يغب يومًا عن ذاكرة جماهير بورسعيد، الذين يعتبرونه أحد أعظم من ارتدوا قميص المصري، ورمزًا خالدًا للانتماء والتضحية. يبق إبراهيم المصري نجم لن يتكرر، وسيرة ستظل تروى للأجيال القادمة عن "مارادونا مصر"، الذي عشق الكرة وعشقته الجماهير.

نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية
نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية

اليوم السابع

time٢٥-٠٣-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • اليوم السابع

نجوم خارج القطبين.. إبراهيم المصري مارادونا مصر وأسطورة الكرة البورسعيدية

فى زحام الأضواء التي تسطع فوق القطبين، حيث يحكم الأهلي والزمالك قبضتهما على المشهد الكروي المصري، هناك نجوم اختاروا دربًا مختلفًا، طريقًا وعرًا لكنه أكثر نقاءً، بعيدًا عن ضجيج الديربي ، وصخب الجماهير المنقسمة بين الأحمر والأبيض، هم أولئك الذين تحدّوا القاعدة، ورفضوا أن يكون المجد حكرًا على من ارتدى قميصي القلعتين، فكتبوا أسماءهم بأحرف من ذهب في سجلات الكرة المصرية دون أن يطرقوا أبواب الجزيرة أو ميت عقبة. من ملاعب الأقاليم إلى المدرجات الصاخبة، من الفرق الطموحة إلى المنتخبات الوطنية ، صعد هؤلاء اللاعبون درجات المجد بعرقهم، فجعلوا الجماهير تهتف لهم رغم غيابهم عن معترك القطبين، حملوا شرف التحدي، وواجهوا إرثًا ثقيلًا يربط النجاح بألوان بعينها، فكسروا القواعد وغيّروا المفاهيم، وأثبتوا أن النجومية لا تُصنع فقط فى مصانع الأهلي والزمالك ، بل قد تولد من شوارع المحلة، أو أسوار الإسماعيلي، أو على شواطئ الإسكندرية وبالقرب من ميناء بورسعيد، في شمال مصر وجنوبها، أو حتى بين جنبات أندية لم تعتد رفع الكؤوس، لكنها عرفت معنى صناعة الأساطير. إبراهيم المصري "مارادونا مصر" وأسطورة الكرة البورسعيدية في سماء كرة القدم المصرية، تلألأ نجم ساطع حمل في قدميه سحر المهارة وسرعة البديهة ودقة التصويب، حتى استحق لقب "مارادونا مصر". إنه إبراهيم المصري، النجم الذي صنع تاريخًا استثنائيًا مع النادي المصري البورسعيدي والمنتخب الوطني، مقدمًا نموذجًا فريدًا للولاء والانتماء، بعدما رفض كل الإغراءات، مفضلاً أن يبقى رمزًا في قلوب جماهير المدينة الباسلة. منذ أن خطى المصري أولى خطواته في المستطيل الأخضر، لفت الأنظار بمهاراته الفائقة التي جعلته يشبه أسطورة الأرجنتين دييجو مارادونا. امتلك سرعة مذهلة، ومراوغات ساحرة، وتسديدات صاروخية كانت بمثابة كابوس لحراس المرمى. ولم يكن تألقه مجرد لحظة عابرة، بل كان امتدادًا لمسيرة ملأى بالإنجازات المحلية والقارية. ففي رحلته مع المنتخبات الوطنية، برهن المصري على أنه أحد أركان الكرة المصرية، فحقق مع منتخب الشباب لقب كأس الأمم الإفريقية تحت 20 عامًا عام 1991، وشارك في كأس العالم للشباب بالبرتغال في نفس العام. ثم واصل تألقه في صفوف المنتخب الأول، حيث سجل اسمه بحروف ذهبية في العديد من البطولات، أبرزها أولمبياد برشلونة 1992، وكأس العرب 1992 بسوريا والتي توج بها، وكذلك كأس الأمم الإفريقية عامي 1994 و1996. ما يميز إبراهيم المصري عن غيره، أنه لم يكن لاعبًا عاديًا، بل كان رمزًا للوفاء والانتماء. رغم العروض المغرية من قطبي الكرة المصرية، الأهلي والزمالك، ظل متمسكًا بعشقه للنادي المصري، ليصبح أيقونة خضراء لن تمحى من ذاكرة بورسعيد. وخلال مشواره الطويل، قاد الفريق لتحقيق بطولتين محليتين، وهما كأس الاتحاد المصري التنشيطية عام 1992، وكأس مصر عام 1998، كما قاده لإنجازات بارزة في البطولات الإفريقية والعربية، أبرزها الوصول لنصف نهائي كأس إفريقيا للأندية الفائزة بالكؤوس عام 1999، وكأس الكونفدرالية الإفريقية عام 2002، إلى جانب تحقيق المركز الثالث في البطولة العربية للأندية بالكويت عام 1999. في عام 2002، أسدل إبراهيم المصري الستار على مسيرة كروية استثنائية، ليبدأ رحلة جديدة في حياته بعيدًا عن المستطيل الأخضر. لكنه لم يغب يومًا عن ذاكرة جماهير بورسعيد، الذين يعتبرونه أحد أعظم من ارتدوا قميص المصري، ورمزًا خالدًا للانتماء والتضحية. يبق إبراهيم المصري نجم لن يتكرر، وسيرة ستظل تروى للأجيال القادمة عن "مارادونا مصر"، الذي عشق الكرة وعشقته الجماهير.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store