أحدث الأخبار مع #أولو


العربي الجديد
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- العربي الجديد
لون "أولو" وما لا يراه الطيف البصري التقليدي
تمكّن علماء في جامعة بيركلي الأميركية من إيجاد لون جديد باسم أولو (Olo). بصورة أدق، استطاعوا خلق إحساس لوني جديد داخل العين للون غير موجود على الطيف البصري التقليدي؛ أي لا يمكن لنا أن نراه أو "نشعر" به إلا داخل المختبر. هذه ليست المرة الأولى التي يُخترع فيها لون أو يُضاف لون جديد إلى الطيف البصري، لكننا لا نتحدث هنا عن لون كـ"أزرق كلين" الذي ابتكره الفنان الفرنسي إيف كلان في الستينيات، إذ إن "أولو" لون غير موجود خارج أعيننا. لرؤيته، يوجّه العلماء شعاع ليزر إلى إحدى العينين لخلق الإحساس اللوني على شكل مربع يظهر فجأة أمامنا. نحن أمام تجربة علمية مثيرة للاهتمام، كونها تعيدنا إلى السؤال المتذاكي الذي يُطرح في كل مناسبة تتعلق بالإدراك: هل الألوان موجودة داخل عقلنا، أم هي جزء أصيل من العالم من حولنا؟ تطوّر العلم وأُجيب عن هذا السؤال عبر نظرية الأمواج الضوئية وأطوالها، لكن اللافت أن "أولو" غير موجود في الطبيعة، أي لا تمكن مقارنته بأي شيء آخر يتطابق معه. والأهم من ذلك أنه حتى عند الكتابة عنه، لا يمكن إرفاق صورة تُطابقه، إذ يُوصف بأنه "أزرق مع طيف مُخضَرّ ذي إشباع غير مسبوق". هناك شيء مُحيّر في هذا الاكتشاف/الاختراع، ولو بدا التحليل الآتي ميالاً إلى نظرية المؤامرة: أليس وصف عمل الجهاز وإنتاج اللون يُشابه أفلام الخيال العلمي عن وسائل السيطرة على عقول البشر؟ أو دفعهم نحو الهلوسة أحياناً؟ كثيرة هي الأمثلة عن أفلام تتحوّل فيها العين إلى أداة لخلق "صور جديدة" في رأس ومخيّلة من يتعرّض لليزر، ما يعني لاحقاً التشكيك في كل ما "يراه". نطرح هذه المقارنة لأن جهاز الليزر المستخدم لـ"رؤية" هذا اللون يُسمى "أوز"، نسبة إلى كتاب ساحر أوز الذي يمنح أبطال الرواية القدرة على رؤية ألوان جديدة. بصورة ما، هناك رهان على الثقافة الشعبية في تسويق الاكتشافات العلمية. أمر مشابه رأيناه مع الذئاب المتوحشة التي استُنسخت أخيراً (أو أُعيدت من الانقراض)، ورُبطت بمسلسل "لعبة العروش"، بل انتشرت صور لهذه الكلاب على عرش السيوف الشهير، وكأن الاكتشاف العلمي يخاطب الجميع، وليس المختصين فقط. إنها سياسة ترويجية للحصول على تمويل، إذ يرى القائمون على المشروع أن هذا الاكتشاف سيُشكّل قفزة نوعية في تشخيص ودراسة عمى الألوان. هذه المقاربة العلمية وهذا التعامل مع مكوّنات الجسد (والعين في هذه الحالة) بوصفها مساحة للتجريب واللعب يتجاوزان الطبّ والرغبة في تطوير الإدراك الإنساني نحو "اللعب". ولا بد أن تتدخل الرأسمالية لاحقاً، وقد نجد أنفسنا أمام أعمال فنية مرسومة بألوان "أولو" لا تمكن رؤيتها إلا بعد التعرّض لليزر الذي يخترق العين. فما الفارق بين هذه التقنية وبين النظارات ثلاثية الأبعاد؟ الحدود بين الجسد والتكنولوجيا تتلاشى يوماً بعد يوم، خصوصاً مع التطور التكنولوجي المتسارع واستسلام الكثيرين لهذه التقنيات الجديدة. تكنولوجيا التحديثات الحية واشنطن تدرس فرض عقوبات تمنع "ديبسيك" من شراء تكنولوجيا أميركية يُقال إن خمسة أشخاص فقط شاهدوا هذا اللون حتى الآن، فهل من دعاية أفضل من ذلك في اقتصاد رأسمالي؟ لا نعلم حتى الآن إن كانت "بيركلي" قد افتتحت مختبراً يستقبل الزوار لمشاهدة هذا اللون الجديد، لكن لا يُستبعد ذلك. الرحلات إلى الفضاء كانت حلماً، واليوم أصبحت أشبه برحلة مكلفة، لا تدريب ولا مهارات ضرورية لخوضها واختراق السماء. لا إنكار لأهمية المؤسسة العلمية، لكن شكل الترويج وأسلوبه يزرعان فينا الشك دوماً، خصوصاً بسبب تحالف المؤسسة العلمية مع رأس المال، الذي لا تُنكر فائدته، لكن، أينما وُجد المال، لا بد من وجود استغلال، أو سلعة تمكن مراكمة الربح إثر بيعها

السوسنة
٠٦-٠٥-٢٠٢٥
- صحة
- السوسنة
المضادات الحيوية في الطفولة مرتبطة بزيادة الوزن
السوسنة- أظهرت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة أولو الفنلندية أن التعرض المبكر للمضادات الحيوية خلال أول عامين من عمر الطفل قد يرتبط بزيادة مؤشر كتلة الجسم (BMI) وارتفاع خطر الإصابة بالسمنة مع بلوغه سن الثانية عشرة. وعُرضت هذه الدراسة في مؤتمر الجمعيات الأكاديمية لطب الأطفال (Pediatric Academic Societies) لعام 2025، الذي تم عقده في نهاية شهر أبريل (نيسان) من العام الحالي في هونولولو بهاواي. أهمية المضادات الحيوية أوضحت الدراسة أن التعرض للمضادات الحيوية قبل فترة الحمل أو أثناءه، أو بعد الولادة مباشرة، لا يرتبط بزيادة وزن الطفل لاحقاً. وأكد الباحثون أنهم على دراية تامة بأهمية المضادات الحيوية بوصفها علاجاً فعالاً في بعض الأحيان لا يمكن استبداله أو الاستغناء عنه. ولكنهم حذروا من الإفراط في استخدامها من دون ضرورة طبية حقيقية في وقت مبكر من العمر، نظراً للمخاطر الكبيرة التي يمكن أن يسببها الدواء، وأهمها زيادة قدرة البكتيريا على المقاومة، مما يهدد بفقدان فاعلية المضادات الحيوية مع الوقت، وينذر بكارثة صحية على المدى الطويل. المضادات الحيوية ووزن الطفل حلل الباحثون الفنلنديون البيانات الطبية الخاصة بما يزيد على 33 ألف طفل وُلدوا بطريقة طبيعية، لمتابعة العوامل التي تؤدي إلى زيادة الوزن في الأطفال مع مرور الوقت. وأظهرت النتائج أن استخدام المضادات الحيوية خلال أول 24 شهراً من العمر، ارتبط بارتفاع ملحوظ في مؤشر كتلة الجسم بالنسبة للعمر عند بلوغ الطفل عمر عامين، مقارنة بالأطفال في الفئة العمرية نفسها الذين لم يتلقوا المضادات الحيوية. ووجدت الدراسة أن نسبة الأطفال الذين تم وصف مضادات حيوية لهم خلال أول عامين من حياتهم، تصل إلى 68 في المائة من العينة، ما يعكس مدى شيوع التعرض المبكر لهذه الأدوية من دون دواعٍ طبية حقيقية في معظم الأحيان، مثل التهابات الجزء الأعلى من الجهاز التنفسي ونزلات البرد، حيث تكون فائدتها ضئيلة للغاية، لأن الإصابة في الأغلب تكون فيروسية المنشأ. خطر الإصابة بالسمنة لاحقاً رصدت الدراسة وجود ارتباط بين تناول المضادات الحيوية في مرحلة الطفولة المبكرة وارتفاع خطر الإصابة بالسمنة قبل بلوغ عمر الثانية عشرة، بنسبة تصل إلى 9 في المائة. واستمر هذه الارتباط حتى بعد أن عدّل الباحثون كثيرًا من العوامل التي يمكن أن تؤثر في النتيجة؛ مثل الجنس والوزن عند الولادة. وفي المقابل، أوضحت النتائج أن نسبة من الأمهات بلغت 27 في المائة، تناولن المضادات الحيوية أثناء الحمل، ونسبة من الأطفال بلغت 21 في المائة أيضاً تعرضوا للمضادات الحيوية قبل الولادة مباشرة. ومع ذلك لم يكن هذا التعرض مرتبطاً بارتفاع في مؤشر كتلة الجسم، أو زيادة الوزن في مرحلة لاحقة من الطفولة. ملايين الأطفال السمينين في العالم وحتى الآن، لا تزال سمنة الأطفال تمثل تحدياً صحياً كبيراً على مستوى العالم، وفي عام 2022، تم تشخيص أكثر من 159 مليون طفل في عمر الدراسة على أنهم مصابون بالسمنة. ومن المعروف أن السمنة لها كثير من الأسباب، بعضها يصعب التحكم فيه مثل العامل الوراثي وبعض الأمراض التي تؤثر على الوزن، وبعضها الآخر يمكن التحكم فيه والتخلص منه؛ مثل تغيير نوعية الطعام والعادات الغذائية وممارسة الرياضة. وتبعاً للدراسة الحالية، يجب التعامل مع التعرض المبكر للمضادات الحيوية على أنه سبب يمكن تعديله حتى يُساعد في الحد من خطر زيادة الوزن والسمنة على المدى الطويل. في النهاية، نصحت الدراسة الأطباء بتوخي الحذر قبل وصف المضادات الحيوية للأطفال في أول عامين من عمرهم، حتى يمكن تجنب كثير من المخاطر. اقرأ المزيد عن:


أخبار اليوم المصرية
٢٩-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- أخبار اليوم المصرية
دراسة: دواء شائع الاستخدام قد يزيد خطر الإصابة بالسمنة بنسبة 20%
كشفت دراسة جديدة أن تناول مضاد حيوي شائع لمكافحة العدوى، في مرحلة الطفولة المبكرة ، قد يؤدي إلى زيادة احتمالية الإصابة بالسمنة لاحقًا في الحياة. أجرى باحثون في فنلندا دراسة أوضحت أن الأطفال الذين تناولوا المضادات الحيوية قبل بلوغ عامهم الثاني كانوا أكثر عرضة بنسبة 20% لأن يكونوا ضمن فئة السمنة بحسب مؤشر كتلة الجسم بحلول سن الثانية عشرة، مقارنةً بالأطفال الذين لم يتناولوا هذه الأدوية، بحسب صحيفة ديلي ميل البريطانية. كما تبين أن الأطفال الذين تلقوا المضادات الحيوية قبل سن الثانية كانوا أكثر عرضة بنسبة 10% للإصابة بزيادة الوزن عند مغادرتهم المدرسة الابتدائية. ودعا مؤلفو الدراسة من جامعة أولو الأطباء إلى "توخي الحذر عند وصف المضادات الحيوية للأطفال الصغار، خاصةً عندما لا تكون ضرورية لعلاج التهابات الجهاز التنفسي العلوي." انتشار وصف المضادات الحيوية للأطفال تُظهر البيانات الرسمية أن حوالي 4 ملايين وصفة طبية للمضادات الحيوية تُعطى سنويًا للأطفال دون سن الرابعة عشرة في المملكة المتحدة، وغالبًا ما يتم وصف هذه الأدوية لعلاج التهابات بكتيرية مشتبه بها مثل التهاب الحلق العقدي، الالتهاب الرئوي، التهاب المعدة والأمعاء، بالإضافة إلى التهابات الجلد والأذن. ومع ذلك، حذر الخبراء سابقًا من الإفراط في استخدام المضادات الحيوية، مؤكدين أن ذلك يؤدي إلى فقدان فعاليتها تدريجيًا، مما يجعل مكافحة العدوى أكثر صعوبة مع مرور الوقت. علاقة المضادات الحيوية بالسمنة وفقًا للعلماء الفنلنديين، توجد الآن مخاطر صحية إضافية يجب أخذها في الاعتبار عند استخدام المضادات الحيوية، فقد أظهرت النتائج أن: التعرض للمضادات الحيوية خلال أول 24 شهرًا من الحياة كان مرتبطًا بارتفاع مؤشر كتلة الجسم عند عمر عامين مقارنة بالأطفال غير المعرضين. هذا التأثير استمر حتى سن الثانية عشرة. وأشار الباحثون إلى أن تناول المضادات الحيوية قبل الحمل، أو خلاله، أو عند الولادة لم يؤثر على وزن الطفل خلال الطفولة، بعكس تناولها خلال أول عامين من العمر الذي ارتبط بزيادة واضحة في الوزن والسمنة. لطالما أدرك العلماء التأثير الضار المحتمل للمضادات الحيوية على ميكروبيوم الأمعاء، وهو مجموعة من البكتيريا المفيدة التي تساعد في الحفاظ على وزن صحي. ويُعتقد أن المضادات الحيوية قد تقتل هذه البكتيريا المفيدة التي عادةً ما تستهلك جزءًا من الطعام، مما يؤدي إلى توفير كمية غذاء أكبر للجسم وبالتالي زيادة الوزن. كما تشير بعض الدراسات إلى أن القضاء على أنواع معينة من البكتيريا المعوية بالمضادات الحيوية قد يؤدي إلى زيادة الشهية. تفاقم مشكلة السمنة لدى الأطفال تشير الإحصائيات إلى أن السمنة عند الأطفال أصبحت مشكلة متزايدة عالميًا، إذ تم تسجيل أكثر من 159 مليون طفل في سن الدراسة مصابين بالسمنة في عام 2022. وأظهرت بيانات عام 2023 أن: ربع الأطفال الذين تتراوح أعمارهم بين 4 إلى 5 سنوات كانوا يعانون من زيادة الوزن أو السمنة. بينما كانت النسبة واحد من كل ثلاثة أطفال للفئة العمرية من 10 إلى 11 سنة. تؤكد دراسات أخرى أن: 55% من الأطفال المصابين بالسمنة يستمرون في المعاناة منها خلال فترة المراهقة. 80% من المراهقين المصابين بالسمنة يظلون يعانون منها حتى مرحلة البلوغ. تسلط هذه الدراسة الضوء على أهمية الاستخدام الحذر للمضادات الحيوية في مرحلة الطفولة المبكرة، ليس فقط للحد من مقاومة المضادات الحيوية، بل أيضًا للحد من مخاطر السمنة وزيادة الوزن لاحقًا في الحياة، وينبغي على الأطباء والآباء التفكير مليًا قبل وصف أو إعطاء المضادات الحيوية للأطفال، وخاصةً في حالات الالتهابات الطفيفة أو غير المؤكدة.

عمون
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- علوم
- عمون
علماء يبتكرون لونًا جديدًا تراه العين البشرية لأول مرة
عمون - أعلن باحثون من جامعة كاليفورنيا بالتعاون مع جامعة واشنطن عن اكتشاف لون جديد لم يسبق للعين البشرية أن رأته من قبل، أطلقوا عليه اسم "أولو" (Olo). ويأتي هذا الكشف، بحسب ما جاء في تقرير نشرته مجلة نيو أتلاس، بعد دراسة معقدة، استخدمت تقنية ليزر دقيقة لتحفيز خلايا معينة في شبكية العين، ما سمح للمشاركين برؤية لون يقع خارج نطاق الطيف اللوني المعروف. ووفقًا لفريق البحث، فإن اللون الجديد بدا للمشاركين وكأنه مزيج ساطع ومشبع من الأزرق والأخضر، بدرجة نقاء لونية لم يسبق لهم اختبارها. ووصف أحد المشاركين التجربة بقوله: "شعرت وكأنني رأيت شيئًا غير موجود في هذا العالم. لون لا يُشبه أي لون أعرفه أو يمكنني وصفه". كيف تمكّن العلماء من إظهار "أولو"؟ بدأت العملية المعقدة بما يُعرف بتقنية "Oz"، وهي تعتمد على رسم خريطة دقيقة لشبكية العين باستخدام التصوير المقطعي البصري التوافقي، لتحديد موقع الخلايا المخروطية من نوع "M" (التي تستجيب للأطوال الموجية المتوسطة). وبعدها، استخدم العلماء نظامًا يعمل بالأشعة تحت الحمراء لتعقب حركة العين بدقة على المستوى الخلوي، ليتم توجيه نبضات ليزر دقيقة إلى آلاف الخلايا المستهدفة واحدة تلو الأخرى، باستخدام تقنية AOSLO – وهي اختصار لـ "تنظير العين بالضوء الماسح البصري التكيفي". وبهذا التوجيه الدقيق والتحكم المجهري، استطاع العلماء تحفيز الخلايا المخروطية بطريقة لا تحدث في الطبيعة، ما أدى إلى توليد تجربة حسية جديدة بالكامل: لون خارج نطاق الإدراك اللوني المعروف. جدل في الأوساط العلمية على الرغم من الحماسة التي قوبل بها الكشف، إلا أن الآراء بين الخبراء انقسمت. فقد اعتبرت كيمبرلي جيمسون، عالمة رؤية الألوان بجامعة كاليفورنيا في إيرفين، أن هذا "إنجاز استثنائي في علم البصريات والرؤية". في المقابل، قلّل عالم الألوان جون باربور من جامعة سيتي سانت جورج بالعاصمة البريطانية، لندن، من أهمية هذا الاكتشاف، معتبرًا أنه "ليس لونًا جديدًا بالمعنى الحرفي، بل تلاعب في الإدراك البصري". بدوره، قال أوستن رووردا، عالم الرؤية وأحد أعضاء فريق البحث: الفكرة الأساسية هي أن هذا ليس مجرد لون جديد... إنه تجربة بصرية لا يمكن للعقل البشري حتى الآن أن يستحضرها من تلقاء نفسه.


MTV
٢٣-٠٤-٢٠٢٥
- صحة
- MTV
ثورة علميّة... ولونٌ جديد
في تجربة علميّة جديدة، استخدم باحثون تقنية تجريبيّة تُعرف باسم Oz لتحفيز شبكية العين البشرية بطريقة مبتكرة، ما سمح لـ 5 أشخاص برؤية لون جديد تمامًا أُطلق عليه إسم "أولو" ووُصف بأنّه مزيج من الأزرق. ماذا عن هدف هذه التجربة؟ الجواب، وتفاصيل هذا الخبر وغيره من أخبار مواقع التواصل الاجتماعي، في فقرة Connected في الفيديو المرفق.