logo
#

أحدث الأخبار مع #أولوز

أمطار مارس تنعش سدود سوس ماسة… ارتفاع منسوب المياه رغم استمرار العجز
أمطار مارس تنعش سدود سوس ماسة… ارتفاع منسوب المياه رغم استمرار العجز

أكادير 24

time٢٠-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • أكادير 24

أمطار مارس تنعش سدود سوس ماسة… ارتفاع منسوب المياه رغم استمرار العجز

أكادير24 | Agadir24 سجلت السدود الكبرى بجهة سوس ماسة احتياطات مائية تجاوزت 149 مليون متر مكعب، إلى حدود 18 مارس 2025، بحسب معطيات رسمية صادرة عن وكالة الحوض المائي لسوس ماسة. ويمثل هذا الرقم نسبة ملء تقدر بـ20,02% من القدرة الإجمالية للسدود، التي تفوق 740 مليون متر مكعب. وتأتي هذه الزيادة اللافتة بعد التساقطات المطرية المهمة التي عرفتها أقاليم وعمالات الجهة في الأيام الأخيرة، والتي وفرت واردات مائية بلغت نحو 40,1 مليون متر مكعب. ووفق المعطيات المفصلة، بلغ منسوب المياه بسد يوسف بن تاشفين 43,4 مليون متر مكعب، أي بنسبة ملء تصل إلى 14,6%. في المقابل، حقق سد أولوز أعلى نسبة امتلاء بـ50,6%، بما مجموعه 45 مليون متر مكعب، متبوعًا بسد مولاي عبد الله بنسبة 48,4% (43,9 مليون متر مكعب). أما سد عبد المومن بإقليم تارودانت، فقد سجل نسبة ملء ضعيفة بلغت 3,6% فقط، أي ما يعادل 7,07 مليون متر مكعب، في حين لم تتجاوز احتياطات سد أهل سوس 0,988 مليون متر مكعب (21,2%)، وسد إيمي لخنك 1,643 مليون متر مكعب (16,8%). وسجل سد دخيلة بدوره نسبة ملء مهمة بلغت 79% رغم سعته الصغيرة، فيما وصل منسوب المياه بسد سيدي عبد الله إلى 7,35 مليون متر مكعب بنسبة تعبئة بلغت 70,9%. ورغم التحسن الملحوظ الذي عرفته وضعية السدود، لا تزال الجهة تواجه تحديات مائية بسبب النقص الكبير في مخزون المياه، وهو ما يجعل الوضع مرهونًا بالمزيد من التساقطات وتعزيز التدبير المستدام للموارد المائية.

الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود يبلغ 5.86 مليار متر مكعب
الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود يبلغ 5.86 مليار متر مكعب

بيان اليوم

time١٧-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • بيان اليوم

الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود يبلغ 5.86 مليار متر مكعب

الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود يبلغ 5.86 مليار متر مكعب شهدت حقينة السدود بالمملكة، في الأسابيع الأخيرة، تحسنا ملحوظا؛ فقد ارتفعت نسبة الملء الإجمالية إلى 34.81 في المائة. وبلغ الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود 5.86 مليار متر مكعب؛ ما يعكس التأثير الإيجابي للتساقطات المطرية الأخيرة على الموارد المائية. وعرفت السدود تحسنا كبيرا في مخزونها المائي مقارنة باليوم نفسه من السنة الماضية، حيث لم تتجاوز حينها نسبة الملء 26.6 في المائة باحتياطي 4.293 مليار متر مكعب؛ ما يمثل زيادة تقارب 1.57 مليار متر مكعب. ويأتي هذا التحسن في سياق تزايد الحاجة إلى تعزيز المخزون المائي لمواجهة تحديات ندرة المياه، إذ تساهم الأمطار الأخيرة في دعم الفلاحة وضمان التزويد بالمياه الصالحة للشرب. ومع استمرار موسم الأمطار، تبقى التوقعات مفتوحة لمزيد من التحسن في مستوى الملء؛ مما سيعزز الأمن المائي بالمملكة. وشهدت الأحواض المائية في المغرب تفاوتا في مستويات امتلائها، وفقا للبيانات المسجلة حديثا. وتصدر حوض اللوكوس القائمة بأعلى نسبة امتلاء بلغت 57.01 في المائة، يليه حوض زيز كير غريس بنسبة 53.29 في المائة، ثم حوض أبي رقراق بنسبة 52.95 في المائة، يليه حوض سبو بنسبة 45.66 في المائة، ثم حوض ملوية بنسبة 41.61 في المائة. أما حوض درعة واد نون فسجل 30.99 في المائة، متقدما على حوض سوس ماسة الذي سجل 21.64 في المائة. وجاء حوض تانسيفت بنسبة 54.24 في المائة؛ لكنه يشهد انخفاضا طفيفا مقارنة بالسنة الماضية. وأخيرا، سجل حوض أم الربيع أدنى نسبة امتلاء بلغت 8.89 في المائة؛ مما يجعله الأكثر تراجعا في الموارد المائية. وشهدت بعض السدود في المغرب انتعاشا ملحوظا في مخزونها المائي، حيث سجلت خمسة سدود نسبة امتلاء بلغت 100 في المائة؛ وهي سد النخلة وسد شفشاون وسد على واد زا وسد بوهودة وسد سيدي سعيد معاشو، ما يعكس تحسنا كبيرا في الموارد المائية بهذه المناطق. وعرفت بعض السدود الأخرى في الوقت نفسه زيادات استثنائية في منسوب المياه، حيث سجل سد الدورات أكبر تحسن، بارتفاع نسبته 70.61 نقطة، لينتقل من 22.05 في المائة إلى 92.66 في المائة. كما شهد سد محمد الخامس ارتفاعا ملحوظا من 15.08 في المائة إلى 63.84 في المائة (زائد 48.76 نقطة)، يليه سد أولوز بزيادة 40.34 نقطة ليصل إلى 60.97 في المائة. وشملت التحسينات أيضا سد حسن الداخل الذي ارتفع من 25.95 في المائة إلى 66.08 في المائة (زائد 40.12 نقطة)، وسد سيدي محمد بن عبد الله الذي انتقل من 24.18 في المائة إلى 54.76 في المائة (زائد 30.58 نقطة). حري بالذكر أن هذه الأرقام تعكس تحسنا ملموسا في المخزون المائي؛ مما قد يخفف من حدة أزمة الموارد المائية في البلاد.

تحسن كبير في حقينة السدود والأحواض بالمغرب
تحسن كبير في حقينة السدود والأحواض بالمغرب

الأيام

time١٦-٠٣-٢٠٢٥

  • منوعات
  • الأيام

تحسن كبير في حقينة السدود والأحواض بالمغرب

في ظل أمطار الخير التي عرفها المغرب في الأسابيع الأخيرة، شهدت حقينة السدود، تحسنا ملحوظا، حيث ارتفعت نسبة الملئ الإجمالية إلى 34.81 في المائة، كما بلغ الحجم الإجمالي للمياه المخزنة في السدود 5.86 مليار متر مكعب، ما يعكس التأثير الإيجابي لهذه التساقطات على الموارد المائية. وعرفت السدود تحسنا كبيرا في مخزونها المائي مقارنة باليوم نفسه من السنة الماضية، حيث لم تتجاوز حينها نسبة الملئ 26.6 في المائة باحتياطي 4.293 مليار متر مكعب، ما يمثل زيادة تقارب 1.57 مليار متر مكعب. وشهدت الأحواض المائية في المغرب تفاوتا في مستويات امتلائها، وفقا للبيانات المسجلة حديثا، إذ تصدر حوض اللوكوس القائمة بأعلى نسبة امتلاء بلغت 57.01 في المائة، يليه حوض زيز كير غريس بنسبة 53.29 في المائة، ثم حوض أبي رقراق بنسبة 52.95 في المائة، يليه حوض سبو بنسبة 45.66 في المائة، ثم حوض ملوية بنسبة 41.61 في المائة. أما حوض درعة واد نون فسجل 30.99 في المائة، متقدما على حوض سوس ماسة الذي سجل 21.64 في المائة. وجاء حوض تانسيفت بنسبة 54.24 في المائة، لكنه يشهد انخفاضا طفيفا مقارنة بالسنة الماضية. وأخيرا، سجل حوض أم الربيع أدنى نسبة امتلاء بلغت 8.89 في المائة، مما يجعله الأكثر تراجعا في الموارد المائية. وشهدت بعض السدود في المغرب انتعاشا ملحوظا في مخزونها المائي، حيث سجلت خمسة سدود نسبة امتلاء بلغت 100 في المائة، وهي سد النخلة وسد شفشاون وسد على واد زا وسد بوهودة وسد سيدي سعيد معاشو، ما يعكس تحسنا كبيرا في الموارد المائية بهذه المناطق. وعرفت بعض السدود الأخرى في الوقت نفسه زيادات استثنائية في منسوب المياه، حيث سجل سد الدورات أكبر تحسن، بارتفاع نسبته 70.61 نقطة، لينتقل من 22.05 في المائة إلى 92.66 في المائة. كما شهد سد محمد الخامس ارتفاعا ملحوظا من 15.08 في المائة إلى 63.84 في المائة (زائد 48.76 نقطة)، يليه سد أولوز بزيادة 40.34 نقطة ليصل إلى 60.97 في المائة. وشملت التحسينات أيضا سد حسن الداخل الذي ارتفع من 25.95 في المائة إلى 66.08 في المائة (زائد 40.12 نقطة)، وسد سيدي محمد بن عبد الله الذي انتقل من 24.18 في المائة إلى 54.76 في المائة (زائد 30.58 نقطة).

ندرة المياه تهدد الزراعة بسوس ماسة رغم مكانتها الريادية
ندرة المياه تهدد الزراعة بسوس ماسة رغم مكانتها الريادية

أكادير 24

time٢٢-٠٢-٢٠٢٥

  • أعمال
  • أكادير 24

ندرة المياه تهدد الزراعة بسوس ماسة رغم مكانتها الريادية

أكادير24 | Agadir24 يواجه القطاع الزراعي في جهة سوس ماسة تحديات متزايدة تهدد استدامته، رغم دوره الاستراتيجي في الأمن الغذائي والاقتصاد الوطني. وتعد الجهة أحد الأقطاب الزراعية الرئيسة في المغرب، إذ تساهم بنسبة 40% من الإنتاج الوطني للحوامض، وتغطي ما بين 60% و70% من الصادرات الفلاحية. كما تستحوذ على 80% إلى 90% من صادرات الفواكه والخضروات، وتلبي نحو 35% من احتياجات البلاد من الحليب. ورغم هذه المكانة البارزة، فإن القطاع يعاني من أزمات حادة، أبرزها أزمة ندرة المياه التي أجبرت العديد من المزارعين في مناطق شتوكة، الكردان وتارودانت على التخلي عن أراضيهم الزراعية. وعلى الرغم من دخول محطة تحلية مياه البحر في إقليم شتوكة آيت باها حيز الخدمة، فإن الكميات التي توفرها للمزارعين تظل غير كافية لسد احتياجات كافة المناطق الزراعية بالجهة، مما يجعل مستقبل الإنتاج الفلاحي مهددًا. بالإضافة إلى ذلك، يواجه الفلاحون تحديات أخرى تتعلق بصغر المساحات المزروعة وتعدد المتدخلين، مما يزيد من تعقيد تدبير الموارد البشرية. كما أن بعض المحاصيل الزراعية أصبحت عرضة للأمراض والفيروسات، إلى جانب تأثير التغيرات المناخية التي فاقمت الأزمة. ويترقب المزارعون في أحواض الكردان وتارودانت إنجاز محطة جديدة لتحلية مياه البحر بإقليم تزنيت، وهو مشروع قيد الدراسة التقنية منذ فترة، ويُعوَّل عليه لتخفيف أزمة الري في المنطقة. كما أن العديد من الفلاحين الذين يعتمدون على مياه سد أولوز لم يعودوا يحصلون إلا على كميات محدودة، بسبب التراجع المستمر في مستوى حقينة السد. ويطرح هذا الوضع تحديات كبرى أمام الفاعلين في القطاع الزراعي، مما يستدعي إيجاد حلول مستدامة لضمان استمرار النشاط الفلاحي في الجهة، التي تمثل 'مخزن المغرب الغذائي'.

حكم بالسجن ثلاث سنوات لمقاول استولى على أموال ضحايا زلزال الحوز
حكم بالسجن ثلاث سنوات لمقاول استولى على أموال ضحايا زلزال الحوز

مراكش الآن

time١٥-٠٢-٢٠٢٥

  • مراكش الآن

حكم بالسجن ثلاث سنوات لمقاول استولى على أموال ضحايا زلزال الحوز

أصدرت المحكمة الابتدائية بتارودانت حكما بالسجن النافذ لمدة ثلاث سنوات ضد مقاول بعد إدانته بتهم النصب وعدم تنفيذ عقد، إثر استيلائه على أموال ضحايا زلزال الحوز دون الوفاء بالتزاماته. وحكمت المحكمة أيضا على المقاول بدفع تعويض قدره 3 ملايين سنتيم لكل ضحية من أصل 34 شخصًا، كانوا قد دفعوا مبالغ مالية تتراوح حول 20 ألف درهم لكل منهم، وذلك في إطار مشروع إعادة إعمار المناطق المتضررة من الزلزال الذي ضرب المغرب في 8 شتنبر 2023. تفجرت هذه القضية بعد أن تقدم المتضررون بشكايات ضد المقاول، مؤكدين أنه استلم منهم الأموال على أساس تنفيذ أشغال بناء وتشييد منازل لهم، إلا أنه لم يلتزم بتنفيذ ما تم الاتفاق عليه، وتخلى عنهم بعد استلام المبالغ المالية. وبناءً على توالي الشكايات، أصدرت السلطات الأمنية مذكرة بحث وطنية، ليتمكن الدرك الملكي من تتبع تحركات المقاول والقبض عليه في يناير الماضي بأحد الدواوير القريبة من جماعة أولوز.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store