أحدث الأخبار مع #أوليفربلوم


المشهد العربي
منذ 13 ساعات
- أعمال
- المشهد العربي
مساهمون ينتقدون حوكمة فولكس ويطالبون باستقلالية إدارتها
تراجع سهم شركة "فولكس فاجن" خلال التعاملات، بعد أن جدد مساهمون انتقاداتهم لحوكمة الشركة، مطالبين بمنح مجلس الإدارة استقلالية أكبر، وذلك في ظل سعي صانعة السيارات الألمانية لإعادة هيكلة عملياتها. وانخفض السهم المدرج في بورصة "إكسترا" الألمانية بنسبة 5.3% ليصل إلى 97.44 يورو. وخلال الاجتماع العام السنوي الافتراضي للشركة، انتقد العديد من كبار المستثمرين الدور المزدوج الذي يلعبه "أوليفر بلوم" كرئيس تنفيذي لكل من "فولكس فاجن" و"بورشه". وطالب المساهمون الشركة بالاستماع إلى انتقاداتهم ومعالجة أوجه القصور في الحوكمة قبل تفاقم الأزمة. وبالتوازي، ذكر ممثلون نقابيون أن "فولكس فاجن" تدرس خطة لبيع أو إيجاد شريك لوحدة التصميم والهندسة التابعة لها "إيتال ديزاين" في إطار جهود إعادة الهيكلة الأوروبية.


بوابة الأهرام
٢٧-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- بوابة الأهرام
بين الكهرباء والبنزين: تقنية صينية جديدة تعد بـ"استقلالية خارقة" وتقتحم أسواق أوروبا وأمريكا
بين الكهرباء والبنزين: تقنية صينية جديدة تعد بـ"استقلالية خارقة" وتقتحم أسواق أوروبا وأمريكا أ ف ب 28 ابريل 2025 بمواجهة تردد بعض السائقين في التحول إلى السيارات الكهربائية، تطرح شركات صينية محركات عاملة بالوقود مصممة لإطالة أمد استقلالية المركبات الكهربائية، في خطوة يبدي الغربيون تساؤلات حيال نجاعتها. في معرض شنغهاي للسيارات، تُقدَّم طرازات كهربائية كثيرة، بينها سيارة يانغوانغ U8 ("يو 8") الرياضية الضخمة و"إكسيد إي تي" المخصصة للتصدير، على أنها تتمتع باستقلالية نادرة تتجاوز 1000 كيلومتر. هذه الطرازات (التي تُسمى "range extenders" أي "مُوسِّعات المدى" -EREVs) مُجهزة ببطارية ومحركات كهربائية، بالإضافة إلى مولّد صغير عامل بالبنزين غير مُتصل بالعجلات ويُشغِّل البطارية عند الحاجة فقط. وبالتالي، تعمل السيارة دائما بالوضع الكهربائي بنسبة 100%، ولكنها تستهلك البنزين وتنبعث منها غازات سامة. وفي عام 2024، شهدت هذه التقنية أقوى نمو في الصين بين مختلف أنواع المحركات مجتمعة، متجاوزةً مليون وحدة مباعة، واستحوذت على حصة سوقية إجمالية بلغت 6%، مُقارنةً بـ 28% للسيارات الكهربائية، وفق شركة ماكينزي. ورغم أن هذه التقنية لا تزال نادرة جدا لدى سائر المصنّعين (إذ قُدّمت خصوصا في طراز i3 الكهربائي الصغير من "بي ام دبليو")، قد يتغير الوضع قريبا. فقد أطلقت شركة "ليب موتور"، الشريكة الصينية لـ"ستيلانتيس"، سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات "سي 10" في أوروبا. وتخطط ستيلانتيس أيضا لتقديم نسخة EREV من مركبة البيك-اب الشهيرة لديها "رام 1500" في الولايات المتحدة. تخطط "فولكس فاغن" أيضا لإطلاق شاحنة عاملة بهذه التقنية في الولايات المتحدة تحت علامتها التجارية "سكوت". في معرض شنغهاي للسيارات، كشفت المجموعة الألمانية الأربعاء عن سيارة دفع رباعي كبيرة أخرى مزودة بتقنية لإطالة فترة الاستقلالية، ومن المتوقع أن يكون ذلك جزءا من حملتها المضادة في السوق الصينية. - توسع عالمي؟ - كشفت شركة "هورس" التي تتشارك في ملكيتها "رينو" و"جيلي" الصينية في المحركات، أيضا عن محرك سيتم تركيبه في طراز للمركبات الكهربائية. لكن التحول إلى السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية ليس بالسرعة المتوقعة، فيما الأميركيون يُبدون ترددا أكبر. لذلك، تبدو الطرازات الهجينة القابلة للشحن (المجهزة ببطارية ومحرك بنزين) بالنسبة للمصنعين حلا انتقاليا جيدا: فهي أقل تلويثا من سيارة البنزين إذا ما شُحنت بشكل صحيح، وتمنح السائقين شعورا بالاطمئنان بشأن استقلالية سيارتهم. وصرّح الرئيس التنفيذي لشركة "فولكس فاغن" أوليفر بلوم من شنغهاي الثلاثاء إن السيارات المزودة بموسّعات للاستقلالية تشكل "وسيلةً فعّالة لخفض تكلفة تحول الناس إلى قيادة المركبات الكهربائية". وأضاف "لكنّ السيارات الكهربائية ستنتصر في نهاية المطاف. ففي غضون سنوات قليلة، سيُتيح تطوير البطاريات تحقيق هذا المستوى من الاستقلالية باستخدام الطرازات الكهربائية بالكامل". - احتياجات أميركية - بحسب شركة ماكينزي، تُتيح هذه الطرازات للمُصنّعين تطوير سيارات باستقلالية تعتمد بالكامل على الطاقة الكهربائية، قادرة على قطع مسافة حوالى 240 كيلومترا، بتكلفة أقل بـ3000 دولار من السيارة الكهربائية، نظرا لصغر حجم بطارياتها. ووفقا لاستطلاع رأي نشرته الشركة الثلاثاء، يُفكّر ما يقرب من ربع الأشخاص المستطلعة آراؤهم في أوروبا والولايات المتحدة، بعد شرح هذا المفهوم لهم، في اختيار سيارة كهربائية قابلة لإعادة الشحن (EREV) في عملية الشراء المقبلة لهم. ويوضح نائب رئيس قسم الهندسة في ستيلانتيس سيباستيان جاكيه "إنه استخدام حقيقي محدد للولايات المتحدة، لتلبية احتياجات أميركية بحتة"، نظرا لكونها مناسبة للرحلات الطويلة، وكذلك "في شاحنات البيك أب المستخدمة لسحب القوارب، على سبيل المثال. تتمتع السيارات الكهربائية (العادية) بقدرات سحب، لكن بطاريتها لا تدوم سوى 100 كيلومتر". ويبدو الطريق واضحا في الولايات المتحدة، حيث لا تفرض القواعد تحولا كاملا إلى السيارات الكهربائية. لكن في أوروبا، "هناك موعد نهائي في عام 2035"، مع الانتقال المخطط له إلى اعتماد المركبات الكهربائية بالكامل، وفق ما يحذر ألكسندر ماريان من "أليكس بارتنرز". مع ذلك، قد تجد المركبات الكهربائية المتجددة مكانها إذا مُنحت استثناءات للمحركات غير الكهربائية الأقل تلويثا، كما طلبت ألمانيا تحديدا. في غضون ذلك، ينبغي على الدول الغربية الاعتماد على شركائها الصينيين لاختبار السوق.


العين الإخبارية
٢٥-٠٤-٢٠٢٥
- سيارات
- العين الإخبارية
سيارات كهربائية تعمل بالوقود.. الصين تبهر العالم من جديد
بمواجهة تردد بعض السائقين في التحول إلى السيارات الكهربائية، تطرح شركات صينية محركات عاملة بالوقود مصممة لإطالة أمد استقلالية المركبات الكهربائية، في خطوة يبدي الغربيون تساؤلات حيال نجاحها. في معرض شنغهاي للسيارات، تُقدَّم طرازات كهربائية كثيرة، بينها سيارة يانغوانغ U8 ("يو 8") الرياضية الضخمة و"إكسيد إي تي" المخصصة للتصدير، على أنها تتمتع باستقلالية نادرة تتجاوز 1000 كيلومتر. هذه الطرازات (التي تُسمى "range extenders" أي "مُوسِّعات المدى" -EREVs) مُجهزة ببطارية ومحركات كهربائية، بالإضافة إلى مولّد صغير عامل بالبنزين غير مُتصل بالعجلات ويُشغِّل البطارية عند الحاجة فقط. وبالتالي، تعمل السيارة دائما بالوضع الكهربائي بنسبة 100%، ولكنها تستهلك البنزين وتنبعث منها غازات سامة. وفي عام 2024، شهدت هذه التقنية أقوى نمو في الصين بين مختلف أنواع المحركات مجتمعة، متجاوزةً مليون وحدة مباعة، واستحوذت على حصة سوقية إجمالية بلغت 6%، مُقارنةً بـ 28% للسيارات الكهربائية، وفق شركة ماكينزي. ورغم أن هذه التقنية لا تزال نادرة جدا لدى سائر المصنّعين (إذ قُدّمت خصوصا في طراز i3 الكهربائي الصغير من "بي ام دبليو")، قد يتغير الوضع قريبا. فقد أطلقت شركة "ليب موتور"، الشريكة الصينية لـ"ستيلانتيس"، سيارتها الرياضية متعددة الاستخدامات "سي 10" في أوروبا. وتخطط ستيلانتيس أيضا لتقديم نسخة EREV من مركبة البيك-اب الشهيرة لديها "رام 1500" في الولايات المتحدة. وفقا لوكالة "فرانس برس"، تخطط "فولكسفاغن" أيضا لإطلاق شاحنة عاملة بهذه التقنية في الولايات المتحدة تحت علامتها التجارية "سكوت". في معرض شنغهاي للسيارات، كشفت المجموعة الألمانية الأربعاء عن سيارة دفع رباعي كبيرة أخرى مزودة بتقنية لإطالة فترة الاستقلالية، ومن المتوقع أن يكون ذلك جزءا من حملتها المضادة في السوق الصينية. كشفت شركة "هورس" التي تتشارك في ملكيتها "رينو" و"جيلي" الصينية في المحركات، أيضا عن محرك سيتم تركيبه في طراز للمركبات الكهربائية. لكن التحول إلى السيارات الكهربائية في السوق الأوروبية ليس بالسرعة المتوقعة، فيما الأمريكيون يُبدون ترددا أكبر. لذلك، تبدو الطرازات الهجينة القابلة للشحن (المجهزة ببطارية ومحرك بنزين) بالنسبة للمصنعين حلا انتقاليا جيدا: فهي أقل تلويثا من سيارة البنزين إذا ما شُحنت بشكل صحيح، وتمنح السائقين شعورا بالاطمئنان بشأن استقلالية سيارتهم. وصرّح الرئيس التنفيذي لشركة "فولكسفاغن" أوليفر بلوم من شنغهاي الثلاثاء إن السيارات المزودة بموسّعات للاستقلالية تشكل "وسيلةً فعّالة لخفض تكلفة تحول الناس إلى قيادة المركبات الكهربائية". وأضاف "لكنّ السيارات الكهربائية ستنتصر في نهاية المطاف. ففي غضون سنوات قليلة، سيُتيح تطوير البطاريات تحقيق هذا المستوى من الاستقلالية باستخدام الطرازات الكهربائية بالكامل". بحسب شركة ماكينزي، تُتيح هذه الطرازات للمُصنّعين تطوير سيارات باستقلالية تعتمد بالكامل على الطاقة الكهربائية، قادرة على قطع مسافة حوالى 240 كيلومترا، بتكلفة أقل بـ3000 دولار من السيارة الكهربائية، نظرا لصغر حجم بطارياتها. ووفقا لاستطلاع رأي نشرته الشركة الثلاثاء، يُفكّر ما يقرب من ربع الأشخاص المستطلعة آراؤهم في أوروبا والولايات المتحدة، بعد شرح هذا المفهوم لهم، في اختيار سيارة كهربائية قابلة لإعادة الشحن (EREV) في عملية الشراء المقبلة لهم. ويوضح نائب رئيس قسم الهندسة في ستيلانتيس سيباستيان جاكيه "إنه استخدام حقيقي محدد للولايات المتحدة، لتلبية احتياجات أمريكية بحتة"، نظرا لكونها مناسبة للرحلات الطويلة، وكذلك "في شاحنات البيك أب المستخدمة لسحب القوارب، على سبيل المثال. تتمتع السيارات الكهربائية (العادية) بقدرات سحب، لكن بطاريتها لا تدوم سوى 100 كيلومتر". ويبدو الطريق واضحا في الولايات المتحدة، حيث لا تفرض القواعد تحولا كاملا إلى السيارات الكهربائية. لكن في أوروبا، "هناك موعد نهائي في عام 2035"، مع الانتقال المخطط له إلى اعتماد المركبات الكهربائية بالكامل، وفق ما يحذر ألكسندر ماريان من "أليكس بارتنرز". مع ذلك، قد تجد المركبات الكهربائية المتجددة مكانها إذا مُنحت استثناءات للمحركات غير الكهربائية الأقل تلويثا، كما طلبت ألمانيا تحديدا. في غضون ذلك، ينبغي على الدول الغربية الاعتماد على شركائها الصينيين لاختبار السوق. aXA6IDgyLjI2LjIwOS4yMDEg جزيرة ام اند امز CA


عالم السيارات
١٢-٠٣-٢٠٢٥
- سيارات
- عالم السيارات
لامبورغيني تستعد لإطلاق أقوى سيارة كهربائية في تاريخها
تواصل لامبورغيني خططها لإطلاق أول سيارة كهربائية بالكامل بحلول عام 2030 ، ومن المتوقع أن توفر قوة تصل إلى 2000 حصان ، مما يجعلها الأقوى في تاريخ العلامة. جاء هذا التصريح على لسان الرئيس التنفيذي لمجموعة فولكس واجن ، أوليفر بلوم ، في مقابلة حديثة، حيث كشف أن السيارة ستعتمد على منصة كهربائية متطورة طورتها بورشه خصيصًا للعلامات الفاخرة والأداء العالي ضمن المجموعة، بما في ذلك أودي و بنتلي . منصة كهربائية مبتكرة بجهد 980 فولت أكد بلوم أن السيارة ستأتي بتصميم فريد يناسب هوية لامبورغيني ، وستعتمد على منصة كهربائية تدعم جهدًا يصل إلى 980 فولت ، مما يعزز من أدائها وكفاءتها. وستستوحي السيارة تصميمها من مفهوم لامبورغيني لانزادور ، الذي تم الكشف عنه لأول مرة في منتصف 2023 ، حيث تميز بارتفاعه عن الأرض وبابين فقط، وهي عناصر سيتم الحفاظ عليها في النسخة الإنتاجية. أداء خارق ودفع رباعي عند الكشف عن لانزادور الاختبارية، قدمت السيارة قوة مذهلة بلغت 1341 حصانًا ، أي ما يعادل ميجاواط من الطاقة . وقد أكد الرئيس التنفيذي لشركة لامبورغيني ، ستيفان وينكلمان ، أن النسخة الإنتاجية ستوفر على الأقل نفس هذه القوة، مع الاعتماد على محركين كهربائيين يمنحان السيارة نظام دفع رباعي لتعزيز الأداء والثبات. إنتاج في قلب إيطاليا وتأخير الإطلاق ستقوم لامبورغيني بتصنيع السيارة الكهربائية الجديدة بجانب طرازاتها الأخرى في سانت أغاتا، إيطاليا ، وهو ما يعكس التزام العلامة بالجودة والحرفية الإيطالية. وعلى الرغم من أن لامبورغيني كانت تخطط في البداية لإطلاق السيارة في عام 2028 ، إلا أنها أجلت الموعد لمدة عام إضافي. ومع ذلك، فإن وينكلمان متفائل بشأن نجاح السيارة في الأسواق، مشيرًا إلى أنه يتوقع أن تحقق نفس مبيعات طراز تيميراريو ، الطراز الجديد الأساسي للعلامة. هل سينجح السوبركار الكهربائي؟ رغم التوقعات العالية، لا تزال هناك تحديات أمام لامبورغيني في سوق السيارات الفائقة الكهربائية ، خاصة مع تصريح مات ريماتش ، الرئيس التنفيذي لشركة ريماك ، الذي أكد أن العملاء في الفئة الفاخرة لا يبدون اهتمامًا كبيرًا بالسيارات الكهربائية الخارقة. لكن لامبورغيني تراهن على أدائها الفريد وتقنياتها المتطورة لإحداث تغيير في هذا التوجه.


الاتحاد
١٢-٠٢-٢٠٢٥
- أعمال
- الاتحاد
خلال جلسة ضمن أعمال «قمة الحكومات»: الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيقود التطورات والاستدامة في قطاع الطاقة
دبي (الاتحاد) أكد معالي سهيل المزروعي وزير الطاقة والبنية التحتية، أن الذكاء الاصطناعي سيكون عنصراً حاسماً في تحسين كفاءة الطاقة والرقمنة، مشيراً إلى أن تطورات التكنولوجيا ستساهم بشكل كبير في تقليل التكاليف التشغيلية وتعزيز استراتيجيات الحكومات والشركات نحو مستقبل أكثر استدامة. جاء ذلك خلال جلسة بعنوان «هل ستقود شركات التكنولوجيا الكبرى مستقبل الطاقة»، ضمن أعمال اليوم الثاني من القمة العالمية للحكومات 2025 التي تستضيفها دبي تحت شعار «استشراف حكومات المستقبل»، وتختتم أعمالها اليوم، وشارك فيها إلى جانب معالي وزير الطاقة والبنية التحتية، أوليفر بلوم الرئيس التنفيذي لشركة شنايدر إليكتريك «Schneider Electric». وأوضح معالي سهيل المزروعي أن قطاع الطاقة يشهد تغيرات جذرية، مما يستوجب تعزيز التعاون بين الدول والشركات لمواكبة هذه التحولات وضمان تحقيق التوازن بين الطلب المتزايد على الطاقة والاستدامة البيئية. وأشار معاليه إلى أن الطلب على الكهرباء سيزداد بشكل ملحوظ مع تزايد النمو الحضري والتحول الرقمي، مما يستدعي توجيه استثمارات كبرى نحو مصادر الطاقة المتجددة مثل الطاقة الشمسية. وأكد معالي سهيل المزروعي أن التعاون الدولي بين الحكومات والشركات الكبرى، يمثل فرصة هائلة لاستثمارات جديدة في الطاقة النظيفة، مؤكداً أن التغيرات الجارية في سوق الطاقة تتطلب شراكات استراتيجية بين القطاعين العام والخاص لضمان تلبية الطلب المتزايد على الكهرباء، مع الحفاظ على التوازن البيئي والاستدامة. التكنولوجيا المتقدمة من جانبه، أكد أوليفر بلوم، أن شركات التكنولوجيا الكبرى تلعب دوراً محورياً في تحسين كفاءة استخدام الطاقة، لافتاً إلى أن الرقائق الذكية وتقنيات الذكاء الاصطناعي يمكن أن تقلل من استهلاك الطاقة في مراكز البيانات، مما يسهم في تحقيق أهداف الاستدامة. وأضاف بلوم: «إن الاستثمار في التكنولوجيا المتقدمة سيمكّن الشركات من تحسين استهلاك الطاقة وتقليل الانبعاثات الكربونية، مما يسهم في بناء مستقبل أكثر استدامة وصديقًا للبيئة». وأكد أوليفر بلوم على أهمية تعزيز التعاون بين الحكومات والقطاع الخاص والمؤسسات الدولية لدفع عجلة الاستثمارات المستدامة، داعياً إلى ضرورة وضع استراتيجيات مبتكرة لدمج الاستدامة، مع التركيز على تبني الحلول التكنولوجية التي تساهم في تحقيق أهداف الاستدامة، مثل المدن الذكية والطاقة المتجددة.