logo
#

أحدث الأخبار مع #أوميكرون،

متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟
متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟

الدولة الاخبارية

timeمنذ 15 ساعات

  • صحة
  • الدولة الاخبارية

متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟

الثلاثاء، 20 مايو 2025 02:18 مـ بتوقيت القاهرة مع مواجهة سنغافورة موجة جديدة من حالات كورونا، تزايد الاهتمام بـ المتحور JN.1، وهو سلالة فرعية من أوميكرون، باعتباره السبب الرئيسى لهذه الزيادة. ووفقا لموقع onlymyhealth تعود هذه الموجة بشكل رئيسى إلى انتشار متحورات فرعية جديدة، وتحديدًا LF.7 وNB.1.8، وهما سلالتان فرعيتان من المتحور JN.1، ويُقال إن هذه المتحورات مسئولة عن الارتفاع الحالي في الإصابات في آسيا، بما في ذلك سنغافورة وهونج كونج وتايلاند. ما البديل JN.1؟ تم تتبع المتحور JN.1، وهو سليل سلالة BA.2.86، والمعروف أيضًا باسم بيرولا، كعامل رئيسي في الارتفاع الأخير في حالات كورونا في سنغافورة، وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحورًا مثيرًا للقلق" نظرًا لسرعة انتقاله، على الرغم من أنه لم يُصنّف "متحورًا مثيرًا للقلق". فى أوائل مايو 2025 أعلنت سنغافورة عن ارتفاع بنسبة 30% فى حالات كورونا، ويُعزى معظمها إلى المتحور JN.1، ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، منها ضعف المناعة، وزيادة الحركة، وتراجع الالتزام بالإجراءات الوقائية. الأعراض المرتبطة بـ JN.1 يُظهر الأفراد المصابون بالمتغير JN.1 أعراضًا مشابهة لأعراض متغيرات أوميكرون الفرعية السابقة. الأعراض الشائعة لهذا المتغير.. السعال التهاب الحلق سيلان أو انسداد الأنف الصداع التعب الحمى آلام العضلات ضيق في التنفس مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز تجدر الإشارة إلى أن خطورة الأعراض تعتمد بشكل أساسى على صحة المريض ومستوى مناعته، وليس على نوع الفيروس. معدلات الشدة والاستشفاء على الرغم من ارتفاع عدد الحالات، لاحظت السلطات الصحية فى سنغافورة أن شدة العدوى لا تزال منخفضة، فى معظم الحالات تكون الحالة خفيفة ولا تتطلب دخول المستشفى، ومع ذلك سُجِّلت زيادة طفيفة في حالات دخول المستشفيات، لا سيما بين كبار السن والمصابين بأمراض مصاحبة. التدابير الوقائية وفيما يلي بعض التدابير للحد من انتشار الفيروس.. 1. ارتداء الكمامة.. ارتداء الكمامات في المناطق المكتظة بالسكان، وخاصة في الأماكن المغلقة أو عند زيارة الفئات الضعيفة. 2. العزل.. الشخص الذي تظهر عليه أعراض مرض تنفسي حاد فينبغي عليهم البقاء في المنزل حتى تتحسن حالتهم ويجب عليهم تجنب الاتصال بالآخرين. 3. عادات النظافة.. من الأفضل ممارسة غسل اليدين بشكل متكرر، وتغطية الفم عند العطس والسعال، وتجنب لمس الوجه. 4. التطعيم.. البقاء على اطلاع دائم بشأن لقاحات كورونا، مثل جرعات معززة، أمر ضروري، وخاصة بين الأفراد المعرضين للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح المسافرون بارتداء الأقنعة في المطارات، والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان والتي تفتقر إلى التهوية الكافية. فعالية اللقاح ضد متحور كورونا JN.1 تستمر لقاحات كورونا الحالية في توفير الحماية ضد المرض الشديد ناجم عن JN.1، وفقًا لدراسة نشرت عام 2024. مع ذلك، يُحذّر الأطباء والفرق الصحية من أن المناعة تتراجع مع مرور الوقت، خاصةً لدى الأفراد الذين تلقوا آخر جرعة من اللقاح منذ أكثر من عام، لذلك، يجب إعطاء جرعات مُعزّزة لكبار السن، والفئات الأكثر عُرضةً للخطر طبيًا، ونزلاء دور رعاية المسنين.

صحة وطب : متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟
صحة وطب : متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟

نافذة على العالم

timeمنذ 16 ساعات

  • صحة
  • نافذة على العالم

صحة وطب : متحور كورونا JN.1 يسجل ارتفاعا فى سنغافورة.. كيف تختلف أعراضه؟

الثلاثاء 20 مايو 2025 04:30 مساءً نافذة على العالم - مع مواجهة سنغافورة موجة جديدة من حالات كورونا، تزايد الاهتمام بـ المتحور JN.1، وهو سلالة فرعية من أوميكرون، باعتباره السبب الرئيسى لهذه الزيادة. ووفقا لموقع onlymyhealth تعود هذه الموجة بشكل رئيسى إلى انتشار متحورات فرعية جديدة، وتحديدًا LF.7 وNB.1.8، وهما سلالتان فرعيتان من المتحور JN.1، ويُقال إن هذه المتحورات مسئولة عن الارتفاع الحالي في الإصابات في آسيا، بما في ذلك سنغافورة وهونج كونج وتايلاند. ما البديل JN.1؟ تم تتبع المتحور JN.1، وهو سليل سلالة BA.2.86، والمعروف أيضًا باسم بيرولا، كعامل رئيسي في الارتفاع الأخير في حالات كورونا في سنغافورة، وقد صنّفته منظمة الصحة العالمية "متحورًا مثيرًا للقلق" نظرًا لسرعة انتقاله، على الرغم من أنه لم يُصنّف "متحورًا مثيرًا للقلق". فى أوائل مايو 2025 أعلنت سنغافورة عن ارتفاع بنسبة 30% فى حالات كورونا، ويُعزى معظمها إلى المتحور JN.1، ويُعزى هذا الارتفاع إلى عدة عوامل، منها ضعف المناعة، وزيادة الحركة، وتراجع الالتزام بالإجراءات الوقائية. الأعراض المرتبطة بـ JN.1 يُظهر الأفراد المصابون بالمتغير JN.1 أعراضًا مشابهة لأعراض متغيرات أوميكرون الفرعية السابقة. الأعراض الشائعة لهذا المتغير.. السعال التهاب الحلق سيلان أو انسداد الأنف الصداع التعب الحمى آلام العضلات ضيق في التنفس مشاكل الجهاز الهضمي مثل الإسهال ضباب الدماغ أو صعوبة التركيز تجدر الإشارة إلى أن خطورة الأعراض تعتمد بشكل أساسى على صحة المريض ومستوى مناعته، وليس على نوع الفيروس. معدلات الشدة والاستشفاء على الرغم من ارتفاع عدد الحالات، لاحظت السلطات الصحية فى سنغافورة أن شدة العدوى لا تزال منخفضة، فى معظم الحالات تكون الحالة خفيفة ولا تتطلب دخول المستشفى، ومع ذلك سُجِّلت زيادة طفيفة في حالات دخول المستشفيات، لا سيما بين كبار السن والمصابين بأمراض مصاحبة. التدابير الوقائية وفيما يلي بعض التدابير للحد من انتشار الفيروس.. 1. ارتداء الكمامة.. ارتداء الكمامات في المناطق المكتظة بالسكان، وخاصة في الأماكن المغلقة أو عند زيارة الفئات الضعيفة. 2. العزل.. الشخص الذي تظهر عليه أعراض مرض تنفسي حاد فينبغي عليهم البقاء في المنزل حتى تتحسن حالتهم ويجب عليهم تجنب الاتصال بالآخرين. 3. عادات النظافة.. من الأفضل ممارسة غسل اليدين بشكل متكرر، وتغطية الفم عند العطس والسعال، وتجنب لمس الوجه. 4. التطعيم.. البقاء على اطلاع دائم بشأن لقاحات كورونا، مثل جرعات معززة، أمر ضروري، وخاصة بين الأفراد المعرضين للخطر. بالإضافة إلى ذلك، يُنصح المسافرون بارتداء الأقنعة في المطارات، والابتعاد عن الأماكن المكتظة بالسكان والتي تفتقر إلى التهوية الكافية. فعالية اللقاح ضد متحور كورونا JN.1 تستمر لقاحات كورونا الحالية في توفير الحماية ضد المرض الشديد ناجم عن JN.1، وفقًا لدراسة نشرت عام 2024. مع ذلك، يُحذّر الأطباء والفرق الصحية من أن المناعة تتراجع مع مرور الوقت، خاصةً لدى الأفراد الذين تلقوا آخر جرعة من اللقاح منذ أكثر من عام، لذلك، يجب إعطاء جرعات مُعزّزة لكبار السن، والفئات الأكثر عُرضةً للخطر طبيًا، ونزلاء دور رعاية المسنين.

ما هي أعراض فيروس كورونا الحالية؟ وما شدة الفيروس وانتشاره؟
ما هي أعراض فيروس كورونا الحالية؟ وما شدة الفيروس وانتشاره؟

النبأ

timeمنذ 7 أيام

  • صحة
  • النبأ

ما هي أعراض فيروس كورونا الحالية؟ وما شدة الفيروس وانتشاره؟

يحذر الخبراء من أن الفيروس الذي أشعل فتيل جائحة كورونا لا يزال منتشرًا، فمعظم المصابين بفيروس كورونا اليوم سيعانون من مرض خفيف فقط. لكن بعض الأشخاص لا يزالون معرضين لخطر الإصابة بمرض شديد، وهم أكثر عرضة لدخول المستشفى بسبب كورونا. وهذا يشمل كبار السن، وأولئك الذين يعانون من ضعف المناعة بسبب حالات مثل السرطان، والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أخرى مثل داء السكري. كم عدد حالات الاستشفاء؟ في أستراليا، سُجِّلت 58،000 حالة إصابة بكوفيد حتى الآن في عام 2025، ومع ذلك، انخفضت معدلات الفحص، ولم تُبلَّغ الحكومة بجميع الحالات الإيجابية، لذا يُرجَّح أن تكون أعداد الحالات في المجتمع أعلى بكثير. وأظهرت أحدث البيانات في استراليا، أن 781 شخصًا قد نُقلوا إلى المستشفى بسبب مضاعفات كورونا في الأشهر الثلاثة الأولى من العام، وتُقدِّم بيانات "المراقبة الدقيقة" هذه لمحةً سريعةً عن عدد قليل من المستشفيات، لذا من المتوقع أن يكون العدد الفعلي لحالات الاستشفاء في جميع أنحاء أستراليا أعلى بكثير. في حين أن الوفيات أقل من السنوات السابقة، فقد تُوفي 289 شخصًا بسبب التهابات الجهاز التنفسي المرتبطة بكوفيد في أول شهرين من العام. ما هي أكثر أعراض كورونا شيوعًا؟ شملت الأعراض المبكرة النموذجية لكوفيد الحمى والسعال والتهاب الحلق وسيلان الأنف وضيق التنفس، وظلت هذه الأعراض هي الأكثر شيوعًا في موجات المتحورات المتعددة. في بداية الجائحة، أدركنا أن كوفيد يُسبب عرضًا فريدًا يُسمى فقدان الشم - وهو تغير في حاسة التذوق أو الشم. يستمر فقدان الشم حوالي أسبوع، وقد يطول في بعض الحالات. وتم الإبلاغ عن فقدان الشم بشكل أكثر شيوعًا بسبب العدوى الناتجة عن متحورات الأسلاف، وجاما، ودلتا، ولكن ليس بالنسبة لمتحور أوميكرون، الذي ظهر عام ٢٠٢١. ومع ذلك، يبدو أن فقدان الشم لا يزال مرتبطًا ببعض المتحورات الأحدث، حيث وجدت دراسة فرنسية حديثة أن فقدان الشم كان أكثر شيوعًا لدى الأشخاص المصابين بـ JN.1، ولكن الباحثين لم يجدوا أي اختلافات في أعراض كورونا الأخرى بين المتحورات الأقدم والأحدث. هل يجب عليك إجراء فحص كورونا؟ يُعد الفحص مهمًا بشكل خاص إذا كنت تعاني من أعراض تشبه أعراض كورونا، أو كنت قد خالطت مؤخرًا شخصًا مصابًا بفيروس كورونا، وكنت معرضًا لخطر الإصابة بأعراض كورونا شديدة، حيث قد تحتاج إلى علاج في الوقت المناسب. ما هي مدة استمرار فيروس كورونا هذه الأيام؟ في معظم المصابين بفيروس كورونا من خفيفة إلى متوسطة، يمكن أن يستمر من 7 إلى 10 أيام، حيث يمكن للأشخاص الذين تظهر عليهم الأعراض نقل العدوى للآخرين من حوالي 48 ساعة قبل ظهور الأعراض إلى حوالي عشرة أيام بعد ظهورها، وقليل من الأشخاص يكونون معديين بعد ذلك. لكن الأعراض قد تستمر لفترة أطول في الحالات الأكثر شدة. ويميل الأشخاص المُلقَّحون الذين يُصابون بكوفيد إلى الإصابة بأعراض أخف، ويتعافون بشكل أسرع، وقد يكون هذا لأن التطعيم يمنع فرط تنشيط الاستجابة المناعية الفطرية.

دراسة صادمة: 'كوفيد-19' الخفيف قد يهدد خصوبة الرجال
دراسة صادمة: 'كوفيد-19' الخفيف قد يهدد خصوبة الرجال

وكالة الصحافة المستقلة

time٢٤-٠٤-٢٠٢٥

  • صحة
  • وكالة الصحافة المستقلة

دراسة صادمة: 'كوفيد-19' الخفيف قد يهدد خصوبة الرجال

المستقلة/- في تطور جديد ومقلق، كشفت دراسة حديثة أجراها باحثون من جامعة الصين الطبية في مدينة شنيانغ، أن الإصابة الخفيفة بفيروس 'كوفيد-19″، بما في ذلك المتحور 'أوميكرون'، قد تكون لها آثار عميقة على خصوبة الرجال. وشملت الدراسة أكثر من 600 رجل كانوا يخضعون لعلاج الخصوبة، وهدفت إلى استكشاف ما إذا كانت العدوى الخفيفة بـ'كوفيد-19″ يمكن أن تؤثر على جودة السائل المنوي. نتائج مقلقة كشفت النتائج أن: 58% من الرجال الذين أصيبوا بالفيروس شهدوا انخفاضاً في عدد الحيوانات المنوية. 69% منهم عانوا من تراجع في حركة الحيوانات المنوية، وهي أحد أهم مؤشرات الخصوبة. بينما 71% أظهروا تراجعاً في نوعية الحيوانات المنوية ذات الأداء العالي، ما ينعكس سلباً على فرص الإخصاب. ولم تقف التأثيرات عند هذا الحد، حيث أظهرت التحاليل أن 75% من المشاركين أظهروا تلفاً في الحمض النووي للحيوانات المنوية، وهو عامل حاسم يمكن أن يؤثر على احتمالية حدوث الحمل السليم، ويرفع من مخاطر الإجهاض أو ظهور تشوهات جينية. لماذا هذا مهم؟ في الوقت الذي يُعتبر فيه متحور 'أوميكرون' أقل خطورة من حيث الأعراض الجسدية، تأتي هذه النتائج لتسلط الضوء على جانب صحي آخر لا يقل أهمية: التأثيرات الصامتة على الخصوبة. ويعتقد الباحثون أن الاستجابة الالتهابية الناتجة عن الفيروس، حتى في الحالات الخفيفة، قد تكون كافية لإحداث تغييرات بيولوجية على مستوى الخصيتين وإنتاج الحيوانات المنوية. توصيات الخبراء يشدد الأطباء على أهمية متابعة الصحة الإنجابية للرجال بعد الإصابة بـ'كوفيد-19″، خاصة لمن يخططون للإنجاب. وينصح بإجراء فحوصات السائل المنوي بعد الشفاء الكامل، واستشارة الطبيب المختص في حال ظهور أي أعراض غير معتادة. كما يؤكد الباحثون أن هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات طويلة الأمد لفهم ما إذا كانت هذه التأثيرات مؤقتة أم دائمة، ومدى إمكانية عكسها بمرور الوقت أو بالعلاج المناسب.

باحثون يفكون شفرة تطور كورونا.. من الانتقال السريع إلى خداع المناعة
باحثون يفكون شفرة تطور كورونا.. من الانتقال السريع إلى خداع المناعة

العين الإخبارية

time١٣-٠٢-٢٠٢٥

  • صحة
  • العين الإخبارية

باحثون يفكون شفرة تطور كورونا.. من الانتقال السريع إلى خداع المناعة

كشفت دراسة جديدة من باحثين في كلية وييل كورنيل للطب، عن كيفية تطور فيروس كورونا المستجد منذ بداية الجائحة. حيث كان في البداية يركز على زيادة القدرة على الانتقال بين الأفراد، ثم تحول لاحقًا نحو تحسين القدرة على التهرب من جهاز المناعة بعد ظهور متغير أوميكرون. ومنذ بداية الجائحة، خضع الفيروس لتحورات جينية سريعة نتج عنها ظهور عدة متغيرات تختلف في قدرتها على الانتشار بين الأفراد، التسبب في إصابات شديدة، والتهرب من جهاز المناعة. ونشرت الدراسة في مجلة "نيتشر"، وتعرض التحليلات الوبائية على مستوى السكان لأكثر من 1.5 مليون شخص على مدار فترة أربع سنوات منذ بدء الجائحة. وكشفت الدراسة أن المناعة الطبيعية المكتسبة من الإصابة السابقة كانت توفر حماية قوية ضد الإصابة مجددا بنسبة تصل إلى 80% قبل ظهور متغير أوميكرون في أواخر عام 2021. ومع ذلك، بعد هيمنة أوميكرون، تراجعت هذه الحماية بشكل كبير، وأصبحت فعالة فقط لدى الأفراد الذين أصيبوا مؤخرًا، ثم انخفضت إلى مستويات شبه معدومة في غضون عام. وكان هذا الاتجاه مستمرا سواء اعتُبرت الإصابة المتكررة أي إصابة، أو كانت مقتصرة على الحالات التي تظهر عليها الأعراض. وقالت هيام شميطلي، المؤلفة الأولى للدراسة "إن التطور المستمر للفيروس وتهربه من المناعة يجعل من الصعب تحقيق مناعة جماعية طويلة الأمد ضد الفيروس". وأضافت: "المناعة قصيرة العمر تؤدي إلى موجات متكررة من الإصابات، مما يعكس الأنماط التي نراها مع فيروسات الزكام والإنفلونزا". وتشير النتائج إلى أن ظهور أوميكرون كان نقطة تحول في الجائحة، فقبل ظهور أوميكرون، وعندما كانت غالبية السكان غير مصابين بفضل التدابير الصحية العامة، وتطور الفيروس من خلال تحورات جينية زادت من قدرته على الانتقال بين الأشخاص، في هذه المرحلة، ظهرت المتغيرات الأكثر انتقالًا مثل ألفا ودلتا. وفي المقابل، خلال فترة أوميكرون، ساهمت الإصابات السابقة والتطعيمات في خلق مناعة واسعة النطاق ضغطت على الفيروس ليتطور ويطور آليات للتهرب من الدفاعات المناعية، مما أدى إلى انخفاض سريع في المناعة الطبيعية ضد الإصابة مجددًا. وأدى هذا التحول إلى ظهور سلالات فرعية متنوعة جينيًا من أوميكرون، مثل XBB وJN.1. وقالت شميطلي: "هذا الفيروس سيستمر في البقاء وسيتسبب في إصابات متكررة، لذلك من الضروري تحديث اللقاحات بشكل منتظم لتجديد المناعة وحماية الفئات الضعيفة، خصوصًا كبار السن والأشخاص الذين يعانون من حالات صحية أساسية". ومن جانبه، قال ليث أبو رداد، المؤلف الكبير للدراسة "لقد أظهر الفيروس تكيفا رائعا، مما سمح له بالبقاء في السكان البشر والتسبب في إصابات متكررة، ولحسن الحظ، هذه الإصابات تكون عادة خفيفة أو بدون أعراض، ومع مرور الوقت، لن يشكل الفيروس نفس التهديد الخطير كما كان عند ظهوره لأول مرة". aXA6IDgyLjI5LjIxOC42NCA= جزيرة ام اند امز GB

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store