#أحدث الأخبار مع #أونلاين,درهمأريفينو.نت٢٦-١١-٢٠٢٤أعمالأريفينو.نتتطبيقات مشبوهة تغزو البيوت المغربية؟اقتحمت مجموعة من الشركات الأجنبية المتخصصة في اليانصيب الرقمي السوق المغربية و شرعت في الآونة الأخيرة في تمرير إشهارات عبر بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لها. و في هذا الصدد، لوحظ أن شركات أجنبية متخصصة في 'القمار الإلكتروني' توفر خدمات ألعاب الحظ و تسمح بالسحب و الدفع 'أونلاين' عبر عدد من التطبيقات بما فيها تلك المشبوهة و هو ما بات يفرض ضرورة تحرك و تدخل السلطات المغربية. إقرأ أيضا و يتم حاليا الترويج لإحدى الشركات التي برزت مؤخرا و خاصة ب'القمار الإلكتروني' تمنح لكل المشتركين الجدد قسيمة بقيمة 2500 درهم كرصيد أولي مجاني شريطة مشاركتهم في ألعاب الحظ المتوفرة بتطبيقها و موقعها الإلكتروني و هو ما يفرض على 'القمارة' دفع مبالغ مالية مهمة تذهب لخارج البلد. و في ظل المخاطر التي تشكلها مثل هاته المواقع و التطبيقات، طالب عدد من المغاربة بضرورة تدخل الدولة لحماية المغاربة من ظاهرة القمار الإلكتروني التي غزت البلاد و أضحت سهلة فقط ببطائق إلكترونية، و هو ما يسهل كذلك عملية إخراج أموال مهمة من المغرب للخارج و أحيانا في ظروف مشبوهة.
أريفينو.نت٢٦-١١-٢٠٢٤أعمالأريفينو.نتتطبيقات مشبوهة تغزو البيوت المغربية؟اقتحمت مجموعة من الشركات الأجنبية المتخصصة في اليانصيب الرقمي السوق المغربية و شرعت في الآونة الأخيرة في تمرير إشهارات عبر بعض نشطاء مواقع التواصل الاجتماعي للترويج لها. و في هذا الصدد، لوحظ أن شركات أجنبية متخصصة في 'القمار الإلكتروني' توفر خدمات ألعاب الحظ و تسمح بالسحب و الدفع 'أونلاين' عبر عدد من التطبيقات بما فيها تلك المشبوهة و هو ما بات يفرض ضرورة تحرك و تدخل السلطات المغربية. إقرأ أيضا و يتم حاليا الترويج لإحدى الشركات التي برزت مؤخرا و خاصة ب'القمار الإلكتروني' تمنح لكل المشتركين الجدد قسيمة بقيمة 2500 درهم كرصيد أولي مجاني شريطة مشاركتهم في ألعاب الحظ المتوفرة بتطبيقها و موقعها الإلكتروني و هو ما يفرض على 'القمارة' دفع مبالغ مالية مهمة تذهب لخارج البلد. و في ظل المخاطر التي تشكلها مثل هاته المواقع و التطبيقات، طالب عدد من المغاربة بضرورة تدخل الدولة لحماية المغاربة من ظاهرة القمار الإلكتروني التي غزت البلاد و أضحت سهلة فقط ببطائق إلكترونية، و هو ما يسهل كذلك عملية إخراج أموال مهمة من المغرب للخارج و أحيانا في ظروف مشبوهة.