logo
#

أحدث الأخبار مع #أويسيس

محبو «أويسيس» سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة في بريطانيا
محبو «أويسيس» سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة في بريطانيا

الأنباء

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الأنباء

محبو «أويسيس» سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة في بريطانيا

أظهرت دراسة نشر نتائجها مصرف باركليز أن الأشخاص الذين سيحضرون حفلات فرقة «أويسيس» خلال الصيف في المملكة المتحدة قد ينفقون أكثر من مليار جنيه إسترليني على التذاكر والنقل والإقامة. وأشارت تقديرات البنك البريطاني إلى أن كل متفرج سيدفع في المتوسط 766 جنيها إسترلينيا للحفلات الموسيقية الـ 17 المقررة إقامتها في مختلف أنحاء البلاد في إطار جولة لم الشمل المرتقبة. وتتضمن هذه التكلفة سعر التذاكر الذي قد يكون مرتفعا جدا في بعض الأحيان، ولكن تشمل أيضا الإقامة والنقل وشراء المنتجات الرديفة والطعام والمشروبات. ويقدر مصرف باركليز إجمالي الإنفاق بنحو 1.06 مليار جنيه إسترليني (ما يعادل 1.42 مليار دولار). وكان الأخوان ليام ونويل غالاغر أعلنا في نهاية اغسطس الفائت أنهما سيعيدان تشكيل فرقة الپوپ البريطانية الشهيرة «أويسيس» خلال سلسلة حفلات موسيقية في المملكة المتحدة وايرلندا، ما أثار ضجة كبيرة بعد 15 عاما من انفصالهما. لكن المبيعات الفوضوية لتذاكر الحفلات في كارديف ومانشستر ولندن وأدنبره، التي نفدت كلها خلال دقائق من طرحها، أثارت الغضب والإحباط بين المشترين الذين واجهوا أعطالا في منصات البيع كما فوجئوا باعتماد أسلوب التسعير الديناميكي الذي دفع بالأسعار إلى مستويات قياسية.

محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة
محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة

الجزيرة

timeمنذ 2 أيام

  • ترفيه
  • الجزيرة

محبو "أويسيس" سينفقون أكثر من مليار دولار خلال جولة الفرقة

أظهرت دراسة نشر نتائجها مصرف "باركليز" اليوم الأربعاء، أن الأشخاص الذين سيحضرون حفلات فرقة "أويسيس" خلال الصيف في المملكة المتحدة قد ينفقون أكثر من مليار جنيه إسترليني على التذاكر والنقل والإقامة. وأشارت تقديرات البنك البريطاني إلى أن كل متفرج سيدفع في المتوسط 766 جنيها إسترلينيا للحفلات الموسيقية الـ17 المقرر إقامتها في مختلف أنحاء البلاد في إطار جولة لمّ الشمل المرتقبة. وتتضمن هذه التكلفة سعر التذاكر الذي قد يكون مرتفعا جدا في بعض الأحيان، ولكن أيضا الإقامة والنقل وشراء المنتجات الرديفة والطعام والمشروبات. ويقدّر مصرف "باركليز" إجمالي الإنفاق بنحو 1.06 مليار جنيه إسترليني (1.42 مليار دولار). وكان الأخوان غالاغر أعلنا في نهاية أغسطس/آب الفائت أنهما سيعيدان تشكيل فرقة البوب البريطانية الشهيرة "أويسيس" خلال سلسلة حفلات موسيقية في المملكة المتحدة وأيرلندا، مما أثار ضجة كبيرة بعد 15 عاما من انفصالهما. لكن المبيعات الفوضوية لتذاكر الحفلات في كارديف ومانشستر ولندن وأدنبره -والتي نفدت كلها خلال دقائق من طرحها- أثارت الغضب والإحباط بين المشترين الذين واجهوا أعطالا في منصات البيع كما فوجئوا باعتماد أسلوب "التسعير الديناميكي" الذي دفع بالأسعار إلى مستويات قياسية. كان مصرف "لويدز" قدّر أخيرا في دراسة أخرى أن معجبي الفرقة خسروا بشكل جماعي أكثر من مليوني جنيه إسترليني بسبب عمليات احتيال على وسائل التواصل الاجتماعي، خصوصا فيسبوك، قامت على إيهامهم بأنهم يشترون تذاكر لحفلات الفرقة. على صعيد آخر، فتحت هيئة تنظيم المنافسة في المملكة المتحدة تحقيقا في أوائل سبتمبر/أيلول مع شركة بيع التذاكر "تيكت ماستر" للتحقق مما إذا كان "المشترون قد حصلوا على معلومات واضحة" وما إذا كانوا "قد تعرضوا لضغوط لكي يشتروا التذاكر خلال فترة قصيرة". وتشير تقديرات بنك "باركليز" إلى أن نحو 1.4 مليون شخص سيحضرون الحفلات الموسيقية خلال جولة "أويسيس".

مطالب بحماية حقوق المؤلفين والمبدعين من الذكاء الاصطناعي
مطالب بحماية حقوق المؤلفين والمبدعين من الذكاء الاصطناعي

الاتحاد

time٠٨-٠٢-٢٠٢٥

  • ترفيه
  • الاتحاد

مطالب بحماية حقوق المؤلفين والمبدعين من الذكاء الاصطناعي

تشكّل الضمانات التي يطالب بها مؤلفو الأعمال الفنية والثقافية لحماية حقوقهم أحد المواضيع المرتبطة بالذكاء الاصطناعي، عشية القمة العالمية في شأنه التي تستضيفها العاصمة الفرنسية باريس الاثنين والثلاثاء. ويثير تطور هذه التكنولوجيا قلق الممثلين والموسيقيين والكتّاب والمبدعين وسواهم من تراجع دورهم أو من استخدام إبداعاتهم. ومع أنه من غير المتوقع أن تكون الثقافة على جدول أعمال المناقشات بين رؤساء الدول والحكومات، إلا أن الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون قال إنه مهتم بهذا الموضوع. وقال ماكرون، لصحافيين من وسائل الإعلام المحلية الفرنسية في مقابلة نُشِرت أمس الجمعة "أَسمَع هذا الخوف، وأريد أن أقول في هذا الصدد إن فرنسا ستبقى صاحبة صوت واضح، أي الصوت الذي يحمي خصوصية العبقرية والموهبة والاعتراف بالحقوق وبهذه الملكية". ودعت 38 "منظمة دولية تمثل مجمل القطاعات الإبداعية والثقافية"، في بيان أصدرته الجمعة، إلى "أفعال لا مجرّد أقوال". وشدّدت اتحادات تمثّل الموسيقيين والمخرجين السينمائيين والفنانين التشكيليين والمترجمين والمؤلفين والصحافيين وسواهم على أن "لا وجود لذكاء اصطناعي يحترم الأخلاقيات من دون التراخيص التي يعطيها أصحاب الحقوق". وفي مقال نشرته صحيفة "لو باريزيان" على الإنترنت، حذر 34 ألف فنان فرنسي من مختلف القطاعات (الموسيقى والسينما والمسرح والأدب والفنون البصرية وغيرها)، من بينهم المغني جان جاك غولدمان، من النهب المنهجي لأعمالهم، ودعوا إلى تفكير واضح من أجل إيجاد "حلول عادلة ودائمة". وأدى إضرابان، طالبا بضمانات في مجال الذكاء الاصطناعي، إلى تعطيل هوليوود ثم قطاع ألعاب الفيديو في الولايات المتحدة منذ عام 2023، بدعوة من نقابة الممثلين الأميركيين "ساغ-أفترا". وغالبا ما يكون ممثلو الدبلجة أكثر الغاضبين، إذ يشعرون بأن حقوقهم المتعلقة بالملكية الفكرية تُنتهَك كل يوم عندما يسمعون أصواتهم تُنسخ أو تُقَلَّد، من دون موافقتهم أو من دون مقابل مالي، نتيجة التقدم التكنولوجي. واعتبر هؤلاء الذين أطلقوا في فرنسا حملة بعنوان #TouchePasMaVF أن مطالبهم تُقابل بالتجاهل. أما الكتّاب، وهم أقل اتحادا، فيدركون أيضا أن أعمالهم تُستغل من دون مقابل مالي، بطريقة يصعب اكتشافها. وعلى عكس ممثلي الدبلجة الذين لا يفيدون في شيء من أدوات الذكاء الاصطناعي، يطرح بعض الكتّاب الأسئلة على "تشات جي بي تي" أو "جيميناي" أو "ديب سيك" أو "لو تشات". وقال أحدهم مشترطا، عدم ذكر اسمه "إن هذه الأدوات تساعدني على إنجاز عملي التوثيقي بصورة أسرع". لكنهم يُجمعون تقريبا على رفض استخدام كتبهم لتوفير إجابات لمؤلفين آخرين، وعلى تأييد حلّ يتمثل في أن يكون لهم الحق في الاعتراض على هذا الاستخدام. وفي فرنسا، طلبت جمعية الأدباء التي تمثّل المؤلفين من "الجهات المعنية بالذكاء الاصطناعي" الخميس احترام "قائمة الأعمال التي لا يحق لهم استخدامها"، أي تلك الخاصة بأعضائها، والتشاور معها عند الحاجة. وأثارت جمعية أخرى معنية خصوصا بالمسرح والسينما ضجة بتوقيعها اتفاقا مع شركة "جيناريو" الفرنسية الناشئة التي توفر المساعدة في كتابة السيناريوهات باستخدام الذكاء الاصطناعي. وينص الاتفاق على أن يحصل المؤلفون على بدلات مالية مقابل استخدام أعمالهم، لكن كتّاب سيناريو رأوا في ذلك "نهبا". وفي مجال الموسيقى، تتوافر إغراءات قوية في ضوء الإمكانات الكبيرة التي يوفرها الذكاء الاصطناعي، وتمتد مثلا من ألبوم مزيّف لفرقة "أويسيس" إلى أغنية لفرقة البيتلز أعيد صوغها باستخدام هذه التكنولوجيا بعد أكثر من أربعين عاما من وفاة جون لينون. وفازت الأغنية التي تحمل عنوان "ناو أند ذن" Now and Then بجائزة غرامي الأحد.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store