logo
#

أحدث الأخبار مع #أيزو

وزير البترول: خطة متكاملة لتحسين كفاءة الطاقة والحلول الرقمية بمواقع العمل
وزير البترول: خطة متكاملة لتحسين كفاءة الطاقة والحلول الرقمية بمواقع العمل

البورصة

time١٨-٠٥-٢٠٢٥

  • أعمال
  • البورصة

وزير البترول: خطة متكاملة لتحسين كفاءة الطاقة والحلول الرقمية بمواقع العمل

أكد وزير البترول والثروة المعدنية المهندس كريم بدوى أن قطاع البترول ينفذ حالياً خطة متكاملة لتحسين كفاءة الطاقة والتوسع فى توليد الكهرباء من الطاقة الشمسية في مختلف مواقع العمل البترولي، مشيراً إلى أن هذه الجهود تأتي بالتوازي مع جهود تعزيز كفاءة العمليات والأداء من خلال الحلول الرقمية المتطورة. جاء ذلك خلال الجمعية العامة لشركة 'تنمية' للبترول لمناقشة واعتماد نتائج أعمال عام 2024 للشركة التي تعد ذراعاً رئيسياً لقطاع البترول في تقديم الخدمات والحلول الفنية والرقمية المتخصصة لحقول انتاج البترول وأنشطة حفر الآبار، إلى جانب تنفيذ مشروعات الطاقة الشمسية في مواقع الإنتاج. وقال الوزير إن هذه الجهود تستهدف خفض تكلفة العمليات وتقليل الاستهلاك والهدر دون المساس بكفاءتها مما يقلل الفاتورة الاستيرادية ويعود بالنفع على قطاع البترول والدولة، مضيفا أن شركات البترول المصرية أثبتت قدرتها على تنفيذ مشروعات عملاقة بمستويات عالمية، وتتوسع حالياً في الشراكات الاستراتيجية لتنفيذ المزيد من المشروعات الهامة داخل وخارج مصر وفتح أسواق جديدة لها فى مختلف المجالات. ووجه الوزير مسئولي 'تنمية' بالعمل التعاوني لنمو الشركة في مجالات العمل التنافسية وإعداد خطة عمل لامكانية دخولها في الأنشطة التعدينية في المستقبل. من جانبه، أوضح المهندس مصطفى عامر رئيس شركة تنمية للبترول، أن الشركة حققت أكثر من مليوني ساعة عمل آمنة خلال عام 2024؛ تأكيداً على التزامها بتطبيق معايير السلامة والصحة المهنية التي تأتي في مقدمة أولوياتها، حيث نجحت الشركة وفق استراتيجية الوزارة فى تحقيق الهدف الاستراتيجي المتمثل في الوصول إلى 'صفر حوادث' دون تسجيل أي إصابات تعطل العمل أو وقوع حوادث طرق أو حرائق أو خسائر بالمعدات، فيما تم الحصول خلال العام الماضي على شهادات 'أيزو' المتكاملة الخاصة بالجودة والسلامة والصحة المهنية وحماية البيئة. وأشار الى أن شركة تنمية تواصل زيادة حجم أعمالها والتعاون مع شركات قطاع البترول خلال عام 2024، حيث بلغ إجمالي التعاقدات التي تنفذها 115 عقدًا مع 44 شركة تشمل تقديم 36 خدمة متنوعة منها 24 عقداً جديداً نجحت الشركة خلال عام 2024 في إضافتها إلى إجمالى تعاقداتها، بما يعكس ثقة شركات قطاع البترول في شركة تنمية. وتابع إن تنامي حجم أعمال الشركة أسهم في تحقيق قفزة في صافى أرباحها بعد خصم الضريبة ليصل إلى 533 مليون جنيه مقابل 139 مليون جنيه عام 2023 بزيادة نسبتها 383% . وأضاف عامر أن شركة تنمية تؤكد ريادتها في مجال تسهيلات الإنتاج المبكر من الآبار الجديدة ، حيث تقوم بتشغيل نحو 50 محطة انتاج بطاقة إنتاجية تصل إلى 41 ألف برميل يومياً، وتابع : وفي إطار خطتها لتلبية احتياجات العملاء، أضافت الشركة مؤخراً مستودعات تخزين بسعة 10 آلاف برميل الى أصولها لتعزيز قدراتها وضمان الوفاء بالتزاماتها مع الشركاء والعملاء. كما قامت الشركة بتنفيذ 5 مشروعات لمحطات الطاقة الشمسية في حقول شركات بترو فرح، وأوسوكو، وخالدة، وعجيبة، ونوربتكو، بهدف توفير احتياجات الآبار من الطاقة اللازمة للتشغيل، بالاعتماد على الطاقة الشمسية كبديل لاستخدام السولار لخفض الانبعاثات وترشيد استهلاك الوقود التقليدي من خلال بديل مستدام لتشغيل الآبار مثل الطاقة الشمسية . : البترولالطاقة المتجددة

بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)
بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)

اليمن الآن

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • اليمن الآن

بعد تسريباته (خطط الضربات الأمريكية ضد الحوثيين).. ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق (سيجنال)

أخبار وتقارير (الأول) متابعة خاصة: شهد تطبيق "سيجنال"، المخصص للمحادثات المشفرة، زيادة هائلة في عدد التنزيلات حول العالم، وفقاً لتقارير حديثة، وذلك بعد أن أثارت فضيحة تسريب خطط حرب أمريكية من خلال التطبيق موجة قلق بشأن الخصوصية الرقمية. هذه الخطط، التي استهدفت مواقع وأهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي في اليمن، تم تسريبها عبر اتصالات على "سيجنال"، مما دفع المستخدمين في الولايات المتحدة واليمن إلى اللجوء بسرعة إلى التطبيق كوسيلة آمنة للاتصال. زيادة التنزيلات: مؤشر على الثقة أم القلق؟ وفقاً لتصريحات شركة "أبفيجرس"، وهي شركة متخصصة في تتبع استخدام التطبيقات، لموقع "سيمفور" الأمريكي، فقد شهدت التنزيلات العالمية لتطبيق "سيجنال" ارتفاعاً ملحوظاً منذ الكشف عن التسريبات الأسبوع الماضي. وفي الولايات المتحدة، تضاعفت التنزيلات اليومية ثلاث مرات لتصل إلى أكثر من 60,000 تنزيل يومياً. أما في اليمن، حيث يُعتبر التطبيق أقل شعبية نسبياً، فقد زادت التنزيلات بمقدار خمسة أضعاف لتصل إلى أكثر من 1,000 تنزيل يومياً. هذا الارتفاع رفع تصنيف التطبيق من المرتبة 50 في قائمة تطبيقات الوسائط الاجتماعية لنظام "أيزو" إلى المرتبة التاسعة في البلاد. يأتي هذا الارتفاع في ظل تصاعد المخاوف بشأن الخصوصية الرقمية والقدرة على حماية الاتصالات الشخصية والسرية. ومع ذلك، فإن هذه الزيادة قد تكون أيضاً مؤشراً على اعتماد متزايد على التطبيق من قبل جهات فاعلة سيئة، بما في ذلك المنظمات الإرهابية أو الجماعات المسلحة مثل الحوثيين. التوتر بين الخصوصية والأمن القومي وزارة الخارجية الأمريكية أكدت أن العديد من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك الحوثيون، ما زالت نشطة في اليمن، وهو السياق الذي يجعل تسريب خطط الغارات الجوية الأمريكية عبر "سيجنال" أمراً بالغ الحساسية. واستخدام منصات الدردشة المشفرة من قبل هذه الجماعات ليس بالأمر الجديد؛ فقد سبق وأن استخدمت تنظيمات إرهابية مثل "داعش" تطبيقات مثل "تلغرام" و"واتساب" للتخطيط لهجمات إرهابية كبيرة، مثل الهجوم الذي وقع في باريس عام 2015. واجهت شركات التكنولوجيا ضغوطاً هائلة في السنوات الأخيرة لإزالة المحتوى المتطرف وتسليم تفاصيل الحسابات المشبوهة إلى السلطات الحكومية. ومع ذلك، فإن "سيجنال"، المعروف بتركيزه على الخصوصية وتقديم خدمات مشفرة بشكل كامل، لم يخضع بعد لهذا النوع من التدقيق العام، رغم أن النقاشات حول دوره في الأمن القومي بدأت تظهر بقوة. تداعيات داخلية وخارجية في الولايات المتحدة، أثارت هذه القضية نقاشات مستفيضة حول التوازن بين الخصوصية الرقمية والأمن القومي. وقد تعالت أصوات الديمقراطيين الذين طالبوا بمراجعة شاملة لسياسات الخصوصية الرقمية، بينما تم رفع دعوى قضائية هذا الأسبوع ضد الشركات التقنية الكبرى بشأن كيفية معالجتها لهذه المسائل. وفي اليمن، حيث تستمر الحرب الأهلية والصراعات المسلحة، يبدو أن هناك اتجاهاً متزايداً نحو استخدام التطبيقات المشفرة من قبل المدنيين والجماعات المسلحة على حد سواء. وهذا الأمر قد يعقد جهود الحكومة الأمريكية والمجتمع الدولي في تتبع تحركات الجماعات المسلحة ومكافحة الإرهاب. مستقبل التطبيقات المشفرة: هل ستكون تحت المجهر؟ مع استمرار النقاشات حول الخصوصية والأمن القومي، قد تجد التطبيقات المشفرة مثل "سيجنال" نفسها في مركز عاصفة سياسية وقانونية. وعلى الرغم من أن التطبيق يتمتع بشعبية واسعة بين الناشطين والمدافعين عن الخصوصية الرقمية، إلا أن استخدامه من قبل الجماعات المسلحة قد يدفع الحكومات إلى الضغط من أجل فرض قيود جديدة عليه. يبقى السؤال المهم: هل يمكن تحقيق التوازن بين حماية الخصوصية الفردية وضمان الأمن القومي؟ هذا هو التحدي الذي سيواجه صانعي السياسات والشركات التقنية في المستقبل القريب، خاصة في ظل التطورات المتلاحقة التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة.

ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن
ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن

حضرموت نت

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • حضرموت نت

ارتفاع غير مسبوق في تحميل تطبيق 'سيجنال' بعد تسريبات خطط ضربات عسكرية أمريكية ضد الحوثيين في اليمن

المشهد اليمني – خاص شهد تطبيق 'سيجنال'، المخصص للمحادثات المشفرة، زيادة هائلة في عدد التنزيلات حول العالم، وفقاً لتقارير حديثة، وذلك بعد أن أثارت فضيحة تسريب خطط حرب أمريكية من خلال التطبيق موجة قلق بشأن الخصوصية الرقمية. هذه الخطط، التي استهدفت مواقع وأهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي في اليمن، تم تسريبها عبر اتصالات على 'سيجنال'، مما دفع المستخدمين في الولايات المتحدة واليمن إلى اللجوء بسرعة إلى التطبيق كوسيلة آمنة للاتصال. زيادة التنزيلات: مؤشر على الثقة أم القلق؟ وفقاً لتصريحات شركة 'أبفيجرس'، وهي شركة متخصصة في تتبع استخدام التطبيقات، لموقع 'سيمفور' الأمريكي، فقد شهدت التنزيلات العالمية لتطبيق 'سيجنال' ارتفاعاً ملحوظاً منذ الكشف عن التسريبات الأسبوع الماضي. وفي الولايات المتحدة، تضاعفت التنزيلات اليومية ثلاث مرات لتصل إلى أكثر من 60,000 تنزيل يومياً. أما في اليمن، حيث يُعتبر التطبيق أقل شعبية نسبياً، فقد زادت التنزيلات بمقدار خمسة أضعاف لتصل إلى أكثر من 1,000 تنزيل يومياً. هذا الارتفاع رفع تصنيف التطبيق من المرتبة 50 في قائمة تطبيقات الوسائط الاجتماعية لنظام 'أيزو' إلى المرتبة التاسعة في البلاد. يأتي هذا الارتفاع في ظل تصاعد المخاوف بشأن الخصوصية الرقمية والقدرة على حماية الاتصالات الشخصية والسرية. ومع ذلك، فإن هذه الزيادة قد تكون أيضاً مؤشراً على اعتماد متزايد على التطبيق من قبل جهات فاعلة سيئة، بما في ذلك المنظمات الإرهابية أو الجماعات المسلحة مثل الحوثيين. التوتر بين الخصوصية والأمن القومي وزارة الخارجية الأمريكية أكدت أن العديد من الجماعات الإرهابية، بما في ذلك الحوثيون، ما زالت نشطة في اليمن، وهو السياق الذي يجعل تسريب خطط الغارات الجوية الأمريكية عبر 'سيجنال' أمراً بالغ الحساسية. واستخدام منصات الدردشة المشفرة من قبل هذه الجماعات ليس بالأمر الجديد؛ فقد سبق وأن استخدمت تنظيمات إرهابية مثل 'داعش' تطبيقات مثل 'تلغرام' و'واتساب' للتخطيط لهجمات إرهابية كبيرة، مثل الهجوم الذي وقع في باريس عام 2015. واجهت شركات التكنولوجيا ضغوطاً هائلة في السنوات الأخيرة لإزالة المحتوى المتطرف وتسليم تفاصيل الحسابات المشبوهة إلى السلطات الحكومية. ومع ذلك، فإن 'سيجنال'، المعروف بتركيزه على الخصوصية وتقديم خدمات مشفرة بشكل كامل، لم يخضع بعد لهذا النوع من التدقيق العام، رغم أن النقاشات حول دوره في الأمن القومي بدأت تظهر بقوة. تداعيات داخلية وخارجية في الولايات المتحدة، أثارت هذه القضية نقاشات مستفيضة حول التوازن بين الخصوصية الرقمية والأمن القومي. وقد تعالت أصوات الديمقراطيين الذين طالبوا بمراجعة شاملة لسياسات الخصوصية الرقمية، بينما تم رفع دعوى قضائية هذا الأسبوع ضد الشركات التقنية الكبرى بشأن كيفية معالجتها لهذه المسائل. وفي اليمن، حيث تستمر الحرب الأهلية والصراعات المسلحة، يبدو أن هناك اتجاهاً متزايداً نحو استخدام التطبيقات المشفرة من قبل المدنيين والجماعات المسلحة على حد سواء. وهذا الأمر قد يعقد جهود الحكومة الأمريكية والمجتمع الدولي في تتبع تحركات الجماعات المسلحة ومكافحة الإرهاب. مستقبل التطبيقات المشفرة: هل ستكون تحت المجهر؟ مع استمرار النقاشات حول الخصوصية والأمن القومي، قد تجد التطبيقات المشفرة مثل 'سيجنال' نفسها في مركز عاصفة سياسية وقانونية. وعلى الرغم من أن التطبيق يتمتع بشعبية واسعة بين الناشطين والمدافعين عن الخصوصية الرقمية، إلا أن استخدامه من قبل الجماعات المسلحة قد يدفع الحكومات إلى الضغط من أجل فرض قيود جديدة عليه. يبقى السؤال المهم: هل يمكن تحقيق التوازن بين حماية الخصوصية الفردية وضمان الأمن القومي؟ هذا هو التحدي الذي سيواجه صانعي السياسات والشركات التقنية في المستقبل القريب، خاصة في ظل التطورات المتلاحقة التي تفرضها التكنولوجيا الحديثة.

بعد فضيحة إدارة ترامب.. اليمنيون والأمريكيون يحملون تطبيق سيجنال
بعد فضيحة إدارة ترامب.. اليمنيون والأمريكيون يحملون تطبيق سيجنال

اليمن الآن

time٠١-٠٤-٢٠٢٥

  • سياسة
  • اليمن الآن

بعد فضيحة إدارة ترامب.. اليمنيون والأمريكيون يحملون تطبيق سيجنال

اخبار وتقارير بعد فضيحة إدارة ترامب.. اليمنيون والأمريكيون يحملون تطبيق سيجنال الثلاثاء - 01 أبريل 2025 - 03:22 ص بتوقيت عدن - عدن، نافذة اليمن أدت فضيحة تسريبات ضربات نفذتها مقاتلات أمريكية على مواقع وأهداف عسكرية تابعة لميليشيا الحوثي في اليمن عبر تطبيق "سيجنال" إلى ارتفاع عدد الذين يقومون بتحميل التطبيق المخصص للمحادثات الاجتماعية سواء من اليمنيين أو الأمريكيين أنفسهم بحسب ما ذكره أحد المواقع الأخبارية الأمريكية. وحسب تصريحات لشركة تتبع التطبيقات تدعى "أبفيجرس" لموقع "سيمفور" الأمريكي أن التنزيلات العالمية لتطبيق سيجنال ارتفعت بشكل ملحوظ منذ تسريب خطط الحرب الاسبوع الماضي. مضيفا: "تضاعفت التنزيلات اليومية في الولايات المتحدة ثلاث مرات لتصل إلى أكثر من 60,000 تنزيل، أما في اليمن، حيث التطبيق أقل شعبية، فزادت التنزيلات بمقدار خمسة أضعاف لتصل إلى أكثر من 1,000 تنزيل يوميا، مما رفع التطبيق من المرتبة 50 في تصنيفات تطبيقات الوسائط الاجتماعية لنظام "أيزو" إلى المرتبة التاسعة في اليمن اليوم". وفي حين أن الأخبار أبرزت مخاوف تتعلق بالخصوصية التي قد تدفع المستخدمين إلى التطبيقات المشفرة، إلا أن هذه الزيادة قد تشير أيضا إلى اعتماد متزايد عليه من قبل جهات فاعلة سيئة. ووفقا لوزارة الخارجية الأمريكية، تنشط العديد من الجماعات الإرهابية في اليمن، بما فيها الحوثيين، والذين كانوا هدفا للغارات الجوية التي نوقشت في اتصالات "سيجنال" المسربة. ومن المعروف أن المنظمات الإرهابية تستخدم منصات الدردشة المشفرة في الماضي، مما يجعل من الصعب على سلطات إنفاذ القانون تتبع اتصالاتها وتحركاتها. وبحسب ما ورد استخدمت داعش تلغرام وواتساب للتخطيط لهجوم عام 2015 في باريس، وواجهت الشركات ضغوطا في السنوات التالية لإزالة المحتوى المتطرف وتسليم تفاصيل الحسابات إلى الحكومات. ولايزال يتعين على تطبيق سيجنال أن يخضع للتدقيق العام لهذا السبب، بالرغم من أن ذلك من المحتمل أن يثير نقاشات مستفيضة حول الخصوصية الرقمية في الولايات المتحدة حيث تعالت أصوات الديمقراطيين، وجرى رفع دعوى قضائية هذا الأسبوع. الاكثر زيارة اخبار وتقارير غارات أمريكية مزلزلة تدك أهم قواعد الحوثي في صنعاء . اخبار وتقارير بعد هلع وخوف السكان.. متخصص يكشف السبب وراء وصول البحر إلى المنازل في مديري. اخبار وتقارير صور | لأول مرة.. البحر يجتاح هذا المديرية وصالح يوجه قواته بالتدخل العاجل ب. اخبار وتقارير الألم الحقيق لم يأت بعد.. ترامب يتوعد الحوثيين بالضرب حتى يزول خطرهم.

مصري يضع معايير جودة التدريب للمدرب على مستوى العالم
مصري يضع معايير جودة التدريب للمدرب على مستوى العالم

النهار المصرية

time١١-٠٢-٢٠٢٥

  • منوعات
  • النهار المصرية

مصري يضع معايير جودة التدريب للمدرب على مستوى العالم

الثلاثاء، 11 فبراير 2025 08:33 مـ بتوقيت القاهرة في إنجاز غير مسبوق، استطاع المصري الدكتور محمود صلاح أن يضع معايير جودة التدريب للمدرب على مستوى العالم ، في خطوة تُعتبر نقلة نوعية في صناعة التدريب على مستوى العالم، فقد تم اعتماد معايير التدريب التي وضعها الدكتور محمود صلاح رسميًا من قبل الهيئة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا، ما يجعلها الآن مرجعًا دوليًا للمدربين في مختلف المجالات. وفي تصريحاته للنهار عن بدء الفكرة، أكد ان الفكرة بدأت مع الدكتور محمود صلاح، الذي كان يلاحظ الفجوة الكبيرة بين مستوى التدريب في مختلف المؤسسات التعليمية والشركات على مستوى العالم. كانت هناك اختلافات في المعايير والأساليب المتبعة، مما أثر على فعالية التدريب ونتائجه. و بدأ الدكتور محمود صلاح في التفكير في وضع معايير موحدة للمدربين، بحيث تكون معترفًا بها عالميًا وتضمن تقديم تدريب عالي الجودة. وقد قرر أن يتعاون مع خبراء من مختلف أنحاء العالم، وخاصة من الولايات المتحدة الأمريكية، لتطوير معايير شاملة تنظم صناعة التدريب وتضع أسسًا واضحة لعمل المدربين. الهيئة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا كانت الشريك الرئيسي في هذا الإنجاز، حيث تمت مناقشة المعايير المطروحة والاتفاق عليها بعد فترات طويلة من الدراسات والبحوث. وفي النهاية، تم اعتماد هذه المعايير ككود "إيزو" دولي للمدربين، وهو ما يمنح المدربين المعتمدين من خلاله الاعتراف والفرصة للعمل في أسواق التدريب العالمية. أهداف معايير الأيزو للمدرب الهدف الأساسي من هذه المعايير هو تحسين جودة التدريب وزيادة فاعليته، سواء كان ذلك في المؤسسات التعليمية، أو في مجال الشركات، أو حتى في تدريب الأفراد. المعايير تشمل كل شيء من أساليب التدريس الحديثة، تقييم أداء المدربين، إلى كيفية تصميم برامج تدريبية تناسب احتياجات المتدربين بشكل أفضل. معايير "إيزو" للمدرب تحدد المهارات الأساسية التي يجب أن يتحلى بها المدرب، بدءًا من القدرة على نقل المعلومات بطرق فعّالة، وصولاً إلى القدرة على استخدام تقنيات التعليم الحديثة. كما يشمل المعايير الخاصة بتقييم المدربين وكيفية تطوير مهاراتهم بشكل مستمر. أهمية هذا الإنجاز لمصر والعالم العربي، إصدار معايير "أيزو" للمدرب هو خطوة كبيرة لمصر والعالم العربي. و أثبت الدكتور محمود صلاح مرة أخرى أن مصر تملك كفاءات علمية قادرة على التأثير في صناعة التدريب عالميا. وبهذا الإنجاز، يمكن للمدربين المصريين والعرب الآن أن يتنافسوا في السوق العالمية ويثبتوا كفاءتهم من خلال شهادة معترف بها دوليًا. هذا الإنجاز ليس فقط فخرًا لمصر، بل هو أيضًا بداية لمرحلة جديدة في صناعة التدريب في المنطقة العربية. و ستساهم المعايير الجديدة في تحسين مستوى التدريب على جميع الأصعدة، سواء كانت أكاديمية أو عملية، وهو ما سيساهم بدوره في تحسين الأداء في مختلف المجالات. ختامًا إنجاز الدكتور محمود صلاح بإصدار معايير جودة التدريب للمدرب على مستوى العالم ، واعتماده من الهيئة الأمريكية للعلوم والتكنولوجيا، هو بداية لثورة في صناعة التدريب على مستوى العالم. هذه المعايير لن تساهم فقط في رفع مستوى المدربين، ولكن أيضًا في تحسين نتائج التدريب في مختلف المجالات.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store