logo
#

أحدث الأخبار مع #أيمنأبوحمدان

«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة
«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة

تحيا مصر

timeمنذ 6 ساعات

  • سياسة
  • تحيا مصر

«جيش بلا أخلاق».. جنود إسرائيليين يعترفون بإستخدام الفلسطينيين كدروع بشرية خلال حرب غزة

شهدات لم تكون من الفلسطينيين فحسب الذين تم استخدامهم كدروع بشرية من جانب من الاحتلال إلى السقوط في هاوية الإجرام والسادية وكالة استوشيتد برس، نشرت تحقيق مستند بالأدلة عن كيفية تحويل المدني إلى درع يتم اقحامه في ساحة الحرب، وأن كان ما يحدث في غزة دليل كافي للعالم لتأكيد أن الجيش الإسرائيلي هدفه الأكبر هو تطهير الأرض الفلسطينية من الفلسطينيين، وليس مجرد حرب رداً على هجوم حماس، ومقولة الجيش الإسرائيلي هو (الأكثر إنسانياً و أخلاقياً) كما يزعم قادتها الذي يتم ملاحقتهم من قبل الجنائية الدولية بتهم جرائم حرب، ما إلا غطاء لخداع وتضليل الرأي العالم العالمي لتواصل ممارساتها السادية ضد الفلسطينيين. صورة توثق لحظة استخدام الجيش الإسرائيلي مدنيين كدروع بشرية في غزة أما أن تكون درع بشري أو تقتل في الحال..! فيقول أيمن أبو حمدان ويبلغ من العمر 36 عاماً لوكالة أسوشيتد برس، وهو أحد الأشخاص الذي استخدمه الجيش الإسرائيلي كدرع بشري إنه اضطر إلى دخول منازل في غزة للتأكد من خلوها من القنابل والمسلحين، وكان يرتدي زيا عسكريا وقد ثبتت كاميرا على جبهته.وقال وهو يصف الأسبوعين والنصف اللذين احتجزهما الجيش الإسرائيلي في الصيف الماضي في شمال غزة: "ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر؛ افعل هذا وإلا سنقتلك". وتحدث أبو حمدان عن مدى بشاعة الجيش لإجباره على تنفيذ هذه المهام وقال إنه اعتقل في أغسطس بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود أنه سيساعد في "مهمة خاصة"، مشيراً إلى أنه أُجبر لمدة 17 يوماً على تفتيش المنازل وفحص كل حفرة في الأرض بحثاً عن أنفاق. وأوضح إن الجنود وقفوا خلفه، وبمجرد أن اتضحت الأمور، دخلوا المباني لتدميرها أو إتلافها. كان يقضي كل ليلة مقيدًا في غرفة مظلمة، ليستيقظ ويكرر فعلته. فيما كشف ضابط إسرائيلي، لم يتم الكشف عن هويته إن الأوامر كانت تأتي في كثير من الأحيان من الأعلى، وفي بعض الأحيان كانت كل فصيلة تقريبا تستخدم فلسطينيا لتطهير المواقع. انهيار أخلاقي للجيش الإسرائيلي ووصف ناداف وايمان، المدير التنفيذي لمنظمة "كسر الصمت" وهي مجموعة من المبلغين عن المخالفات من الجنود الإسرائيليين السابقين الذين جمعوا شهادات عن هذه الممارسة من داخل الجيش ما تقوم به القوات الإسرائيلية:"فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع". فيما كشف جنديان إسرائيليان اللذان تحدثا لوكالة أسوشيتد برس، وثالثٌ أدلى بشهادته لمنظمة كسر الصمت - إن القادة كانوا على درايةٍ باستخدام الدروع البشرية وتسامحوا معه، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك. وقال بعضهم إنه أطلق عليه اسم "بروتوكول البعوض"، وأن الفلسطينيين أُطلق عليهم أيضًا اسم "الدبابير". وأشار الجنود الذي لم يعودوا للخدمة في غزة، أن أوامر تنفيذ هذه المهمة كان يتم استخدام رسالة مشفرة "إحضار بعوضة"، والتي كانت تأتي غالبًا عبر الراديو وهي اختصار يفهمه الجميع. وكان الجنود ينفذون أوامر الضباط القادة. هذه الجرائم أدت إلى مقتل فلسطيني عن طريق الخطأ، وذلك بعد عدم إدراك الجنود أن وحدة أخرى كانت تستخدمه كدرع، فأطلقوا النار على فلسطيني أثناء ركضه إلى منزل. وأوصى الضابط بارتداء الفلسطينيين ملابس عسكرية لتجنب أي خطأ في التعرف عليهم. كما قتل فلسطينيا آخر عندما تم استخدامه كدرع، بعد أن فقد وعيه في نفق.

أوامر من القادة.. جنود إسرائيليون يقرون باستخدام فلسطينيين كدروع بشرية في غزة
أوامر من القادة.. جنود إسرائيليون يقرون باستخدام فلسطينيين كدروع بشرية في غزة

24 القاهرة

timeمنذ 9 ساعات

  • سياسة
  • 24 القاهرة

أوامر من القادة.. جنود إسرائيليون يقرون باستخدام فلسطينيين كدروع بشرية في غزة

كشف عدد من الجنود الإسرائيليين، في تصريحات لوكالة أسوشييتد برس، ومن خلال شهادات جمعتها منظمة كسر الصمت، أن قادة في الجيش الإسرائيلي أصدروا أوامر مباشرة باستخدام مدنيين فلسطينيين كدروع بشرية خلال العمليات العسكرية في قطاع غزة، وهي ممارسة وصفها الجنود بأنها ممنهجة ومتكررة منذ اندلاع الحرب قبل نحو 20 شهرًا. جنود إسرائيليون يقرون باستخدام فلسطينيين كدروع بشرية في غزة ووفقًا للشهادات، فإن القوات الإسرائيلية أجبرت الفلسطينيين على دخول المباني والأنفاق بحثًا عن متفجرات أو مسلحين، مستخدمة إياهم كغطاء يحمي الجنود من أي كمائن، وأكد الجنود أن بعض القادة كانوا على علم بهذه الانتهاكات وسمحوا بها، بل وأصدروا أوامر لتنفيذها، في انتهاك صارخ للقانون الدولي. وأشار بعض الجنود إلى أن هذه الممارسات كانت تتم تحت ما سُمّي داخل الجيش بـ بروتوكول البعوض، كما أُطلق على الفلسطينيين المشاركين فيها تسميات مهينة مثل الدبابير. وقال أحد الضباط الإسرائيليين، الذي فضّل عدم الكشف عن هويته خوفًا من الانتقام، إن الأوامر غالبًا ما كانت تصدر من مستويات عليا، وفي كثير من الأحيان كانت كل وحدة عسكرية تقريبًا تُجبر فلسطينيًا على تطهير المواقع. من جانبه، وصف ناداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة كسر الصمت، هذه الشهادات بأنها ليست حالات فردية، بل تعكس "انهيارًا أخلاقيًا مروعًا وفشلًا منهجيًا داخل المؤسسة العسكرية. وفي سياق متصل، وثقت الوكالة شهادات 7 فلسطينيين أكدوا تعرضهم لاستخدامهم كدروع بشرية، من بينهم الشاب أيمن أبو حمدان 36 عامًا، الذي قال إن الجنود الإسرائيليين أجبروه، بعد فصله عن عائلته واحتجازه في أغسطس الماضي، على ارتداء زي عسكري وتثبيت كاميرا على جبهته، لإجباره على دخول المنازل وتفتيش الأنفاق في شمال غزة، تحت تهديد السلاح. وأوضح أبو حمدان أن هذه المعاناة استمرت 17 يومًا، وكان يُحتجز ليلًا وهو مقيد في غرفة مظلمة، ثم يُجبر في الصباح على تنفيذ المهام نفسها، مشيرًا إلى أن اللحظات الوحيدة التي لم يكن فيها مقيّدًا أو معصوب العينين كانت عندما يُستخدم كدرع بشري. كما روى الفلسطيني مسعود أبو سعيد 36 عامًا، أنه أُجبر على أداء مهام مشابهة في خان يونس لمدة أسبوعين في مارس 2024، حيث تثير هذه الشهادات تساؤلات جدية حول انتهاكات حقوق الإنسان في غزة، وتدعو إلى مساءلة قانونية للجهات المسؤولة، في ظل تصاعد المطالب الدولية بالتحقيق في الانتهاكات ضد المدنيين خلال النزاع المستمر.

«إحضار البعوض».. «أسوشييتد برس» تنشر شهادات فلسطينيين استخدموا كدروع بشرية
«إحضار البعوض».. «أسوشييتد برس» تنشر شهادات فلسطينيين استخدموا كدروع بشرية

المصري اليوم

timeمنذ 10 ساعات

  • سياسة
  • المصري اليوم

«إحضار البعوض».. «أسوشييتد برس» تنشر شهادات فلسطينيين استخدموا كدروع بشرية

كشفت وكالة أنباء «أسوشيتد برس» الأمريكية، اليوم السبت، أن إسرائيل متهمة باستخدام واسع النطاق وبشكل ممنهج للفلسطينيين كدورع بشرية في قطاع غزة، حيث تدفعهم إلى داخل المباني للبحث عن قنابل. وأوضحت الوكالة في سياق تحقيق أجرته استنادًا إلى مقابلات مع عدد من الفلسطينيين والجنود الإسرائيليين إن القوات الإسرائيلية تُجبر الفلسطينيين بشكل ممنهج على العمل كدروع بشرية في غزة، وتدفعهم إلى داخل المباني والأنفاق للتحقق من وجود متفجرات أو مسلحين، مضيفة أن هذه الانتهاكات أصبحت شائعة على مدار 19 شهرًا من الحرب. ونقلت عن الفلسطيني أيمن أبوحمدان قوله إن الجنود الإسرائيليين استخدمته لمرات وهو مكبلً أو معصوب العينين، كدرع بشري، موضحا أنه كان يرتدي زيا عسكريا وكاميرا مثبتة على جبهته، وأُجبر على دخول منازل في قطاع غزة للتأكد من خلوها من القنابل والمسلحين. وقال الشاب -البالغ من العمر 36 عامًا- للوكالة واصفًا فترة احتجازه لمدة أسبوعين ونصف الصيف الماضي لدى الجيش الإسرائيلي في شمال غزة: «ضربوني وقالوا لي: ليس لديك خيار آخر، افعل هذا وإلا قتلناك». وأوضح أبوحمدان إنه احتُجز في أغسطس الماضي بعد فصله عن عائلته، وأخبره الجنود أنه سيساعد في «مهمة خاصة». وقال إنه أُجبر، لمدة 17 يومًا، على تفتيش المنازل وتفتيش كل حفرة في الأرض بحثًا عن أنفاق. وتابع أن الجنود وقفوا خلفه، وبمجرد أن اتضحت الأمور، دخلوا المباني لتدميرها أو إتلافها. كان يقضي كل ليلة مقيدًا في غرفة مظلمة، ليستيقظ ويكرر فعلته. وقال ضابط إسرائيلي، طلب عدم الكشف عن هويته: «غالبًا ما كانت الأوامر تأتي من الأعلى، وفي بعض الأحيان كانت كل فصيلة تقريبا تستخدم فلسطينيا لإخلاء المواقع». وتحدثت وكالة أسوشيتد برس مع 7 فلسطينيين وصفوا استخدامهم كدروع بشرية في غزة والضفة الغربية المحتلة، ومع عنصرين من الجيش الإسرائيلي قالا إنهما شاركا في هذه الممارسة، المحظورة بموجب القانون الدولي كما تدق جماعات حقوق الإنسان ناقوس الخطر، قائلة إنها أصبحت إجراء روتينيا يُستخدم بشكل متزايد في الحرب. وقال نداف فايمان، المدير التنفيذي لمنظمة «كسر الصمت» وهي مجموعة مُبلغين عن المخالفات من جنود إسرائيليين سابقين جمعت شهادات حول هذه الممارسة من داخل الجيش: «هذه ليست روايات معزولة، إنها تشير إلى فشل منهجي وانهيار أخلاقي مروع». وذكرت جماعات حقوق الإنسان أن إسرائيل استخدمت الفلسطينيين كدروع بشرية في غزة والضفة الغربية لعقود. وقد حظرت المحكمة العليا هذه الممارسة عام 2005 لكن الجماعات استمرت في توثيق الانتهاكات. وقال الجنديان الإسرائيليان اللذان تحدثا إلى وكالة أسوشيتد برس- وثالث قدم شهادة لمنظمة كسر الصمت- إن القادة كانوا على دراية باستخدام الدروع البشرية وتسامحوا معه، بل وأصدر بعضهم أوامر بذلك. قال البعض إنه أُطلق عليه اسم «بروتوكول البعوض»، وأن الفلسطينيين كانوا يُطلق عليهم أيضًا اسم «الدبابير» وغيرها من المصطلحات المهينة. وأضاف الجنود أنهم أدركوا لأول مرة استخدام الدروع البشرية بعد وقت قصير من اندلاع الحرب في 7 أكتوبر 2023 عندما هاجمت حماس إسرائيل، وأنه انتشر على نطاق واسع بحلول منتصف عام 2024. وقالوا إن أوامر «إحضار بعوضة» كانت تأتي غالبًا عبر الراديو- وهي اختصار يفهمه الجميع. وكان الجنود ينفذون أوامر القادة، وفقًا للضابط الذي تحدث إلى وكالة أسوشيتد برس. وأوضح أنه بحلول نهاية الأشهر التسعة التي قضاها في غزة، كانت كل وحدة مشاة تستخدم فلسطينيًا لتطهير المنازل قبل دخولها. ولفت الشاب البالغ من العمر 26 عامًا: «بمجرد أن بدأت هذه الفكرة، انتشرت كالنار في الهشيم. ورأى الناس مدى فعاليتها وسهولة تطبيقها». وقال جندي أخر للوكالة إن وحدته حاولت رفض استخدام الدروع البشرية في منتصف عام 2024، لكن قيل لهم إنه لا خيار أمامهم، حيث قال ضابط رفيع المستوى إنه لا ينبغي عليهم القلق بشأن القانون الإنساني الدولي. وتابع الرقيب- الذي تحدث شريطة عدم الكشف عن هويته خوفًا من الانتقام- أن القوات استخدمت فتى يبلغ من العمر 16 عامًا وآخر يبلغ من العمر 30 عامًا لبضعة أيام. وقال مسعود أبوسعيد إنه استُخدم كدرع لمدة أسبوعين في مارس 2024 في مدينة خان يونس الجنوبية، موضحا :«هذا أمر في غاية الخطورة، وقلت لهم أن لدي أطفال وأريد لم شملهم». وتابع الرجل البالغ من العمر 36 عامًا إنه أُجبر على دخول منازل ومبانٍ ومستشفى لحفر أنفاق يُشتبه بأنها متفجرات وتطهير المناطق، مضيفا أنه كان يرتدي سترة الإسعافات الأولية لسهولة التعرف عليه، ويحمل هاتفًا ومطرقة وقواطع سلاسل. وخلال إحدى العمليات، اصطدم بأخيه، الذي استخدمته وحدة أخرى كدرع حيث تعانقا، قائلا «ظننتُ أن جيش إسرائيل قد أعدمه». كما أفاد الفلسطينيون بأنهم يُستخدمون كدروع بشرية في الضفة الغربية حيث قالت هزار إستيتي إن الجنود أخذوها إلى منزلها في مخيم جنين للاجئين في نوفمبر الماضي، وأجبروها على تصوير عدة شقق داخلها وإخلائها قبل دخول القوات. وقالت إنها توسلت للعودة إلى ابنها البالغ من العمر 21 شهرًا، لكن الجنود لم يُنصتوا لها.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store