#أحدث الأخبار مع #أيمنأربد،العرب القطرية٠٢-٠٥-٢٠٢٥علومالعرب القطرية خلال المنتدى السنوي الثاني للتعلم الرقمي.. نقاشات حول مستقبل التعليم في عصر الذكاء الاصطناعيالدوحة - العرب نظم مكتب التعلم الرقمي والتعليم الإلكتروني في جامعة قطر المنتدى السنوي الثاني تحت عنوان: «مستقبل المحتوى التعليمي الرقمي في عصر الذكاء الاصطناعي»، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين ورواد الأعمال من مؤسسات أكاديمية ومنظمات دولية وشركات ناشئة وعالمية. أقيم المنتدى تحت رعاية الأستاذ الدكتور إبراهيم الكعبي، نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية، وبالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وافتتح المنتدى الأستاذ الدكتور أيمن أربد، نائب رئيس الجامعة للبحث والدراسات العليا، مشيدًا بأهمية هذا الحدث في تعزيز رؤية الجامعة للتحول الرقمي تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، ومثمنًا دعم مقر اليونسكو في باريس ومكتبها الإقليمي لدول الخليج العربي واليمن في الدوحة لإرساء أسس شراكة استراتيجية تصب في صالح جودة التعليم العالي. تضمن برنامج المنتدى محاضرات تفاعلية وجلسات حوارية دارت حول ثلاثة محاور رئيسية، منها الرؤى والاستراتيجيات والحوكمة: تناول هذا المحور السياسات الوطنية والأكاديمية التي تدعم تطوير المحتوى الرقمي، وسبل الحوكمة الفعالة لضمان الجودة والابتكار في التعليم الإلكتروني. والتحديات التي تواجه تطوير المحتوى التعليمي الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي: ناقش المشاركون آليات تطوير المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والتحديات القانونية المرتبطة بحقوق الملكية الفكرية، وأطر الاستخدام الأخلاقي للتقنيات الحديثة في التعليم والتعلم. والابتكارات والتطبيقات والتمكين في المحتوى التعليمي الرقمي: استعرض المشاركون أحدث التقنيات والتجارب العالمية في إنتاج وتوزيع المحتوى الرقمي، كما تم عرض نماذج تطبيقية من مؤسسات رائدة مثل شركة غوغل. حيث قدمت المتحدثة الرئيسة رؤية اليونسكو حول الموارد التعليمية المفتوحة (OER)، مشددة على أهمية بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي. من جانبه، استعرض مدير مكتب التعلم الرقمي بجامعة قطر، الدكتور محمد الصمادي، أهم المبادرات الرقمية التي تنفذها الجامعة حالياً ومستقبلاً ضمن استراتيجيتها للتحول الرقمي في التعليم والتعلم. وشارك ممثلون عن شركات ناشئة في تقنيات التعليم برؤاهم حول تطوير أساليب التعليم التقليدية، وتفعيل دور الذكاء الاصطناعي التوليدي في إحداث نقلة نوعية في العملية التعليمية. كما ناقشت الجلسات التفاعلية مع كل من مكتب اليونسكو الإقليمي وبرنامج الفاخورة من مؤسسة التعليم فوق الجميع، أبرز تحديات التعليم العالي في المنطقة وسبل تجاوزها باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي والموارد المفتوحة. كما عرض مكتب التعلم الرقمي والتعليم الإلكتروني إطار كفايات التعليم الرقمي الذي طوره المكتب لغرض تصميم وتنفيذ مشاريع تطوير أعضاء هيئة التدريس والتدريب، وتم كذلك تقديم نماذج تطبيقية من شركة غوغل حول الاستفادة من الحوسبة السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في الإدارة والتعليم. وقدم الدكتور عزالدين المحجوب المتحدث الرئيس من كلية القانون بجامعة قطر نموذجاً لبحوثه مع جامعة ستانفورد في إمكانيات وتحديات توظيف الذكاء الاصطناعي لتحليل نصوص التشريع الإسلامي. واختتم المنتدى بجلسة حوارية جمعت ممثلي الشركات العالمية والناشئة، ناقشت الدور المحوري للقطاع الخاص في دعم التحول الرقمي في التعليم العالي وآفاق التطور المستقبلي للتقنيات التعليمية. وعلى هامش المنتدى، نظم المكتب ورشة عمل تفاعلية تناولت تراخيص الاستخدام وحقوق الملكية الفكرية الخاصة بالموارد التعليمية المفتوحة، خاصة تلك المُنشأة بمساعدة أدوات الذكاء الاصطناعي.
العرب القطرية٠٢-٠٥-٢٠٢٥علومالعرب القطرية خلال المنتدى السنوي الثاني للتعلم الرقمي.. نقاشات حول مستقبل التعليم في عصر الذكاء الاصطناعيالدوحة - العرب نظم مكتب التعلم الرقمي والتعليم الإلكتروني في جامعة قطر المنتدى السنوي الثاني تحت عنوان: «مستقبل المحتوى التعليمي الرقمي في عصر الذكاء الاصطناعي»، بمشاركة نخبة من الخبراء والباحثين ورواد الأعمال من مؤسسات أكاديمية ومنظمات دولية وشركات ناشئة وعالمية. أقيم المنتدى تحت رعاية الأستاذ الدكتور إبراهيم الكعبي، نائب رئيس جامعة قطر للشؤون الأكاديمية، وبالتعاون مع منظمة الأمم المتحدة للتربية والعلم والثقافة (اليونسكو). وافتتح المنتدى الأستاذ الدكتور أيمن أربد، نائب رئيس الجامعة للبحث والدراسات العليا، مشيدًا بأهمية هذا الحدث في تعزيز رؤية الجامعة للتحول الرقمي تماشيًا مع رؤية قطر الوطنية 2030، ومثمنًا دعم مقر اليونسكو في باريس ومكتبها الإقليمي لدول الخليج العربي واليمن في الدوحة لإرساء أسس شراكة استراتيجية تصب في صالح جودة التعليم العالي. تضمن برنامج المنتدى محاضرات تفاعلية وجلسات حوارية دارت حول ثلاثة محاور رئيسية، منها الرؤى والاستراتيجيات والحوكمة: تناول هذا المحور السياسات الوطنية والأكاديمية التي تدعم تطوير المحتوى الرقمي، وسبل الحوكمة الفعالة لضمان الجودة والابتكار في التعليم الإلكتروني. والتحديات التي تواجه تطوير المحتوى التعليمي الرقمي باستخدام الذكاء الاصطناعي: ناقش المشاركون آليات تطوير المحتوى المدعوم بالذكاء الاصطناعي، والتحديات القانونية المرتبطة بحقوق الملكية الفكرية، وأطر الاستخدام الأخلاقي للتقنيات الحديثة في التعليم والتعلم. والابتكارات والتطبيقات والتمكين في المحتوى التعليمي الرقمي: استعرض المشاركون أحدث التقنيات والتجارب العالمية في إنتاج وتوزيع المحتوى الرقمي، كما تم عرض نماذج تطبيقية من مؤسسات رائدة مثل شركة غوغل. حيث قدمت المتحدثة الرئيسة رؤية اليونسكو حول الموارد التعليمية المفتوحة (OER)، مشددة على أهمية بناء القدرات وتعزيز التعاون الدولي. من جانبه، استعرض مدير مكتب التعلم الرقمي بجامعة قطر، الدكتور محمد الصمادي، أهم المبادرات الرقمية التي تنفذها الجامعة حالياً ومستقبلاً ضمن استراتيجيتها للتحول الرقمي في التعليم والتعلم. وشارك ممثلون عن شركات ناشئة في تقنيات التعليم برؤاهم حول تطوير أساليب التعليم التقليدية، وتفعيل دور الذكاء الاصطناعي التوليدي في إحداث نقلة نوعية في العملية التعليمية. كما ناقشت الجلسات التفاعلية مع كل من مكتب اليونسكو الإقليمي وبرنامج الفاخورة من مؤسسة التعليم فوق الجميع، أبرز تحديات التعليم العالي في المنطقة وسبل تجاوزها باستخدام أدوات الذكاء الاصطناعي والموارد المفتوحة. كما عرض مكتب التعلم الرقمي والتعليم الإلكتروني إطار كفايات التعليم الرقمي الذي طوره المكتب لغرض تصميم وتنفيذ مشاريع تطوير أعضاء هيئة التدريس والتدريب، وتم كذلك تقديم نماذج تطبيقية من شركة غوغل حول الاستفادة من الحوسبة السحابية وتقنيات الذكاء الاصطناعي في الإدارة والتعليم. وقدم الدكتور عزالدين المحجوب المتحدث الرئيس من كلية القانون بجامعة قطر نموذجاً لبحوثه مع جامعة ستانفورد في إمكانيات وتحديات توظيف الذكاء الاصطناعي لتحليل نصوص التشريع الإسلامي. واختتم المنتدى بجلسة حوارية جمعت ممثلي الشركات العالمية والناشئة، ناقشت الدور المحوري للقطاع الخاص في دعم التحول الرقمي في التعليم العالي وآفاق التطور المستقبلي للتقنيات التعليمية. وعلى هامش المنتدى، نظم المكتب ورشة عمل تفاعلية تناولت تراخيص الاستخدام وحقوق الملكية الفكرية الخاصة بالموارد التعليمية المفتوحة، خاصة تلك المُنشأة بمساعدة أدوات الذكاء الاصطناعي.