logo
#

أحدث الأخبار مع #أيهآر،

ليفربول يسقط أمام برايتون في الدوري الإنجليزي الممتاز
ليفربول يسقط أمام برايتون في الدوري الإنجليزي الممتاز

الشارقة 24

timeمنذ 7 ساعات

  • رياضة
  • الشارقة 24

ليفربول يسقط أمام برايتون في الدوري الإنجليزي الممتاز

الشارقة 24 – أسعد خليل: فشل ليفربول في تحقيق فوزه الأول كبطل ومني بهزيمة ثانية في ثالث مباراة له منذ تتويجه بلقبه العشرين، وجاءت على يد مضيفه برايتون 2-3 في لقاء تقدم خلاله مرتين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. وتوج فريق المدرب أرني سلوت باللقب في المرحلة الرابعة والثلاثين بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، ثم سقط في اختباره التالي أمام تشلسي 1-3 قبل أن يتعادل في المرحلة الماضية مع وصيفه أرسنال 2-2. وفي مباراة ضد فريق يحاول الإبقاء على آماله الضئيلة جداً بخوض "كونفرنس ليغ" والمرتبطة أصلا بفوز تشلسي بلقب المسابقة القارية على حساب ريال بيتيس الإسباني، أجرى سلوت أربعة تغييرات مقارنة بالتشكيلة التي تعادلت مع أرسنال. وبقي القائد الهولندي فيرجيل فان دايك والأسكتلندي أندي روبرتسون وكورتيس جونز والكولومبي لويس دياس على مقاعد البدلاء بجانب ترنت ألكسندر-أرنولد الذي وجهت له صافرات الاستهجان لدى دخوله كبديل في المباراة الماضية على "أنفيلد" بسبب رحيله عن النادي. ولعب المهاجم الإيطالي فيديريكو كييزا أساسياً بجانب الهداف المصري محمد صلاح الذي خاض مباراته الـ 300 في الدوري الممتاز، ليكون رابع إفريقي فقط يصل إلى هذا الرقم أو أكثر بعد العاجيين كولو توريه (353 مباراة) وويلفريد زاها (305) والغاني جوردان أيو (303). وحقق ليفربول بداية مثالية بعدما حقق فوزاً منذ الدقيقة 9 عبر هارفي إليوت بعد مجهود فردي مميز على الجهة اليمنى من الإيرلندي الشمالي كونور برادلي. لكن برايتون عاد إلى اللقاء وأدرك التعادل عبر السويدي ياسين العياري، بعد لعبة جماعية جميلة وتسديدة من مشارف المنطقة إثر تمريرة بينية من الألماني برايان غرودا (32). وعندما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه الأخيرة، خطف ليفربول التقدم مجدداً بتسديدة من زاوية صعبة للمجري دومينيك سوبوسلاي بدت وكأنها تمريرة عرضية، لكن الأهم بالنسبة لفريق سلوت أن الكرة استقرت في الشباك (1+45). وحصل ليفربول على فرص عدة لتعزيز تقدمه في بداية الشوط الثاني من دون أن يستغلها، فدفع الثمن بتلقيه هدف التعادل عبر البديل الياباني كاورو ميتوما، الذي كان في المكان المناسب لمتابعة الكرة بتسديدة جميلة بعد محاولة لزميله داني ويلبيك صدها الحارس البرازيلي أليسون (69). ورغم المحاولات من الطرفين، بقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 85، حين خطف البديل الآخر جاك هينشيلوود هدف التقدم والفوز لبرايتون بعد عرضية من ميتوما. وألغي الهدف في بادئ الأمر بداعي التسلل، لكن الحكم عاد عن قراره بعد الاحتكام إلى "في أيه آر"، ليحقق برايتون فوزه الخامس عشر للموسم ويرفع رصيده إلى 58 نقطة في المركز الثامن الأول خارج المقاعد الأوروبية. وفي حال تمسك برايتون بالمركز الثامن بعد مباراته الختامية ضد مضيفه توتنهام، سيكون عليه انتظار نتيجة نهائي "كونفرنس ليغ" لأن فوز تشلسي باللقب تزامناً مع إنهاء الفريق اللندني للدوري الممتاز في المركز السابع (يحتل المركز الرابع حالياً بفارق نقطة عن نوتنغهام فوريست السابع)، سيؤهل ثامن الترتيب إلى المسابقة القارية الثالثة من حيث الأهمية.

ليفربول يتلقى هزيمة جديدة بعد حسم لقب الدوري الإنكليزي (فيديو)
ليفربول يتلقى هزيمة جديدة بعد حسم لقب الدوري الإنكليزي (فيديو)

النهار

timeمنذ 12 ساعات

  • رياضة
  • النهار

ليفربول يتلقى هزيمة جديدة بعد حسم لقب الدوري الإنكليزي (فيديو)

فشل ليفربول في تحقيق فوزه الأول كبطل ومني بهزيمة ثانية في ثالث مباراة له منذ تتويجه بلقبه العشرين، وجاءت على يد مضيفه برايتون 2-3 في لقاء تقدم خلاله مرتين الإثنين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإنكليزي لكرة القدم. وتوج فريق المدرب أرني سلوت باللقب في المرحلة الرابعة والثلاثين بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، ثم سقط في اختباره التالي أمام تشيلسي 1-3 قبل أن يتعادل في المرحلة الماضية مع وصيفه أرسنال 2-2. في مباراة ضد فريق يحاول الإبقاء على آماله الضئيلة جداً بخوض "كونفرنس ليغ" والمرتبطة أصلاً بفوز تشيلسي بلقب المسابقة القارية على حساب ريال بيتيس الإسباني، أجرى سلوت أربعة تغييرات مقارنة بالتشكيلة التي تعادلت مع أرسنال. وبقي القائد الهولندي فيرجيل فان دايك والاسكتلندي أندي روبرتسون وكورتيس جونز والكولومبي لويس دياز على مقاعد البدلاء بجانب ترنت ألكسندر-أرنولد الذي وجهت له صافرات الاستهجان لدى دخوله كبديل في المباراة الماضية على "أنفيلد" بسبب رحيله عن النادي. ولعب المهاجم الإيطالي فيديريكو كييزا أساسياً بجانب الهداف المصري محمد صلاح الذي خاض مباراته الـ300 في الدوري الممتاز، ليكون رابع إفريقي فقط يصل إلى هذا الرقم أو أكثر بعد العاجيين كولو توريه (353 مباراة) وويلفريد زاها (305) والغاني جوردان أيو (303). وحقق ليفربول بداية مثالية بعدما منذ الدقيقة 9 عبر هارفي إليوت بعد مجهود فردي مميز على الجهة اليمنى من الإيرلندي الشمالي كونور برادلي. لكن برايتون عاد إلى اللقاء وأدرك التعادل عبر السويدي ياسين العياري بعد لعبة جماعية جميلة وتسديدة من مشارف المنطقة إثر تمريرة بينية من الألماني برايان غرودا (32). وعندما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه الأخيرة، خطف ليفربول التقدم مجدداً بتسديدة من زاوية صعبة للمجري دومينيك سوبوسلاي بدت وكأنها تمريرة عرضية، لكن الأهم بالنسبة لفريق سلوت أن الكرة استقرت في الشباك (1+45). وحصل ليفربول على فرص عدة لتعزيز تقدمه في بداية الشوط الثاني من دون أن يستغلها، فدفع الثمن بتلقيه هدف التعادل عبر البديل الياباني كاورو ميتوما الذي كان في المكان المناسب لمتابعة الكرة بتسديدة جميلة بعد محاولة لزميله داني ويلبيك صدها الحارس البرازيلي أليسون (69). ورغم المحاولات من الطرفين، بقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 85 حين خطف البديل الآخر جاك هينشيلوود هدف التقدم والفوز لبرايتون بعد عرضية من ميتوما. ألغي الهدف في بادئ الأمر بداعي التسلل، لكن الحكم عاد عن قراره بعد الاحتكام إلى "في أيه آر"، ليحقق برايتون فوزه الخامس عشر للموسم ويرفع رصيده إلى 58 نقطة في المركز الثامن الأول خارج المقاعد الأوروبية. أليسون يتصدى لتسديدة ويلبيك، لكن ميتوما يسجل من متابعة رائعة #الدوري_الإنجليزي — beIN SPORTS (@beINSPORTS) May 19, 2025 وفي حال تمسك برايتون بالمركز الثامن بعد مباراته الختامية ضد مضيفه توتنهام، سيكون عليه انتظار نتيجة نهائي "كونفرنس ليغ" لأن فوز تشيلسي باللقب تزامناً مع إنهاء الفريق اللندني للدوري الممتاز في المركز السابع (يحتل المركز الرابع حالياً بفارق نقطة عن نوتنغهام فوريست السابع)، سيؤهل ثامن الترتيب إلى المسابقة القارية الثالثة من حيث الأهمية.

ليفربول يتلقى هزيمته الثانية كبطل
ليفربول يتلقى هزيمته الثانية كبطل

الدستور

timeمنذ 13 ساعات

  • رياضة
  • الدستور

ليفربول يتلقى هزيمته الثانية كبطل

الدستور فشل ليفربول في تحقيق فوزه الأول كبطل وتعرض لهزيمة ثانية في ثالث مباراة له منذ تتويجه بلقبه العشرين، وجاءت على يد مضيفه برايتون 2-3 في لقاء تقدم خلاله مرتين في المرحلة السابعة والثلاثين قبل الأخيرة من الدوري الإنجليزي لكرة القدم. وتوج فريق المدرب أرنه سلوت باللقب في المرحلة الرابعة والثلاثين بفوزه الكاسح على توتنهام 5-1، ثم سقط في اختباره التالي أمام تشلسي 1-3 قبل أن يتعادل في المرحلة الماضية مع وصيفه ارسنال 2-2. في مباراة ضد فريق يحاول الإبقاء على آماله الضئيلة جدا بخوض "كونفرنس ليغ" والمرتبطة أصلا بفوز تشلسي بلقب المسابقة القارية على حساب ريال بيتيس الإسباني، أجرى سلوت أربعة تغييرات مقارنة بالتشكيلة التي تعادلت مع ارسنال. وبقي القائد الهولندي فيرجيل فان دايك والاسكتلندي أندي روبرتسون وكورتيس جونز والكولومبي لويس دياز على مقاعد البدلاء بجانب ترنت ألكسندر-أرنولد الذي وجهت له صافرات الاستهجان لدى دخوله كبديل في المباراة الماضية على "أنفيلد" بسبب رحيله عن النادي. ولعب المهاجم الإيطالي فيديريكو كييزا أساسيا بجانب الهداف المصري محمد صلاح الذي خاض مباراته الـ300 في الدوري الممتاز، ليكون رابع إفريقي فقط يصل إلى هذا الرقم أو أكثر بعد الإيفواريين كولو توريه (353 مباراة) وويلفريد زاها (305) والغاني جوردان أيو (303). وحقق ليفربول بداية مثالية منذ الدقيقة 9 عبر هارفي إليوت بعد مجهود فردي مميز على الجهة اليمنى من الإيرلندي الشمالي كونور برادلي. لكن برايتون عاد إلى اللقاء وأدرك التعادل عبر السويدي ياسين العياري بعد لعبة جماعية جميلة وتسديدة من مشارف المنطقة إثر تمريرة بينية من الألماني برايان غرودا (32). وعندما كان الشوط الأول يلفظ أنفاسه الأخيرة، خطف ليفربول التقدم مجددا بتسديدة من زاوية صعبة للمجري دومينيك سوبوسلاي بدت وكأنها تمريرة عرضية، لكن الأهم بالنسبة لفريق سلوت أن الكرة استقرت في الشباك (1+45). وحصل ليفربول على فرص عدة لتعزيز تقدمه في بداية الشوط الثاني من دون أن يستغلها، فدفع الثمن بتلقيه هدف التعادل عبر البديل الياباني كاورو ميتوما الذي كان في المكان المناسب لمتابعة الكرة بتسديدة جميلة بعد محاولة لزميله داني ويلبيك صدها الحارس البرازيلي أليسون (69). ورغم المحاولات من الطرفين، بقيت النتيجة على حالها حتى الدقيقة 85 حين خطف البديل الآخر جاك هينشيلوود هدف التقدم والفوز لبرايتون بعد عرضية من ميتوما. أُلغي الهدف في بادئ الأمر بداعي التسلل، لكن الحكم عاد عن قراره بعد الاحتكام إلى "في أيه آر"، ليحقق برايتون فوزه الخامس عشر للموسم ويرفع رصيده إلى 58 نقطة في المركز الثامن الأول خارج المقاعد الأوروبية. وفي حال تمسك برايتون بالمركز الثامن بعد مباراته الختامية ضد مضيفه توتنهام، سيكون عليه انتظار نتيجة نهائي "كونفرنس ليغ" لأن فوز تشلسي باللقب تزامنا مع إنهاء الفريق اللندني للدوري الممتاز في المركز السابع (يحتل المركز الرابع حاليا بفارق نقطة عن نوتنغهام فوريست السابع)، سيؤهل ثامن الترتيب إلى المسابقة القارية الثالثة من حيث الأهمية. (وكالات)

توتنهام وأتلتيك بلباو إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي
توتنهام وأتلتيك بلباو إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي

النهار

time١٧-٠٤-٢٠٢٥

  • رياضة
  • النهار

توتنهام وأتلتيك بلباو إلى نصف نهائي الدوري الأوروبي

أحيا توتنهام الانكليزي آماله بعدم الخروج خالي الوفاض بعد موسمه المحلي الكارثي بتغلبه على مضيفه آينتراخت فرانكفورت الالماني 1-0 في إياب ربع نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" في كرة القدم، متفوقا في مجموع المباراتين 2-1. وسجل دومينيك سولانكي هدف النادي اللندني في الدقيقة 43 من ركلة جزاء، ليقود فريقه إلى نصف النهائي. ويعيش توتنهام موسماً كارثياً بكل ما للكلمة من معنى حيث يحتل المركز الخامس عشر في الدوري الممتاز، ما يعني أن المسابقة القارية الثانية تُشكل ملاذه الاخير لإنقاذ موسمه. من جهته، فشل فرانكفورت الذي يتجه لتحقيق أفضل نتيجة له في الدوري الالماني منذ ثلاثة عقود باحتلاله راهنا المركز الثالث، في بلوغ نصف النهائي للمرة الثالثة في آخر سبعة مواسم، حيث ودع بطل نسخة 2022 من دور الثمانية من دون أن يستفيد من عاملي الأرض والجمهور. وجاء الشوط الأول مثيراً حيث استهل أصحاب الأرض اللقاء بأفضلية نسبية، لكن سرعان ما نجح رجال المدرب الاسترالي أنج بوستيكوغلو في امتصاص الفورة الالمانية، فكاد الفرنسي ماتياس تيل يمنحه التقدم من تسديدة من داخل المنطقة تصدى لها الحارس كايو سانتوس الى ركلة ركنية (25). ووقع فرانكفورت في المحظور عندما تسبب تدخل حارسه سانتوس على جيمس ماديسون المنفرد به باحتساب ركلة جزاء بعد العودة الى تقنية الحكم المساعد "في أيه آر"، فانبرى لها سولانكي بنجاح قبل دقيقتين من نهاية الوقت الاصلي للشوط الاول. وتسببت الحادثة بخروج ماديسون من المباراة بداعي الاصابة ليحل مكانه السويدي ديان كولوسيفسكي (45+1). وضغط فرانكفورت منذ بداية الشوط الثاني بحثا عن إدراك التعادل، وهدد مرمى توتنهام من ركلة حرة عبر البديل الجزائري فارس الشايبي مرت بجانب المرمى (51). وأوشك توتنهام على انتزاع هدفه الثاني لكن كرة الارجنتيني كريستيان روميرو الرأسية مرت قريبة من المرمى (61). وتعملق الحارس الايطالي لتوتنهام غولييلمو فيكاريو بالتصدي لمحاولة الشايبي اثر كرة عرضية من الدنماركي راسموس كريستانسن (75)، قبل أن يهدر الاخير فرصة هدف محقق بعدم السيطرة على الكرة أمام المرمى (82). وصمد الضيوف في اللحظات الاخيرة تحت وابل من المحاولات للفريق الالماني، ليحجز مكانا له بين الأربعة الكبار. أتلتيك بلباو يواصل حلمه بخوض النهائي على أرضه أبقى أتلتيك بلباو الإسباني على حلم خوض نهائي مسابقة الدوري الأوروبي "يوروبا ليغ" لكرة القدم في ملعبه "سان ماميس" قائما ببلوغه نصف النهائي بفوزه على ضيفه غلاسكو رينجرز الاسكتلندي 2-0 الخميس، في إياب الدور ربع النهائي. وسجل هدفي بلباو الذي كان عاد بتعادل سلبي من اسكتلندا ذهاباً، لاعب وسطه أويان سانكيت (45+4 من ركلة جزاء) ونيكو وليامس (80). ويمرّ بلباو صاحب المركز الرابع في الدوري بفترة جيدة من حيث النتائج حيث لم يخسر سوى مباراتين من مبارياته الـ 14 التي خاضها في مختلف المسابقات منذ بداية شهر شباط/فبراير، منها آخر 8 مباريات لم يذق خلالها طعم الخسارة. كما لم يقهر النادي الباسكي الذي يشرف على تدريبه أرنستو فالفيردي على أرضه منذ بداية المسابقة القارية الثانية من حيث الأهمية، فحقق 6 انتصارات في العدد ذاته من المباريات. سجل 14 هدفا واهتزت شباكه مرتين فقط. في المقابل، انتقل رينجرز إلى ملعب "سان ماميس" متسلحا بفوزه في 6 من مبارياته السبع الاخيرة خارج معقله في مختلف المسابقات، منها الفوز على فنربهتشه التركي 3-1 في ثمن النهائي، قبل أن تنتهي هذه السلسلة أمام النادي الباسكي. وبكّر بلباو في تهديد مرمى منافسه حيث كاد سانكيت أن يفتتح التسجيل في مناسبتين، الاولى بعد تسديدة لم تجد طريق المرمى (7) والثانية بقدمه اليسرى تصدى لها المدافع القائد الانكليزي جيمس تافيرنييه (12). وأهدر سانكيت من على بُعد 6 أمتار بعد خروج الحارس ليام كيلي (45+1)، لينجح في افتتاح التسجيل في الدقيقة الرابعة من الوقت بدل الضائع من ركلة جزاء إثر خطأ من جون سوتار على المغربي الأصل مروان سنادي. وسيطر بلباو على مجريات الشوط الأول فسدد 14 مرة، منها إثنتان فقط بين الخشبات الثلاث، وافتتح التسجيل من ركلة جزاء معوضاً إهدار أليكس بيرينغيه لركلة مماثلة في مباراة الذهاب. ولم يشهد الشوط الثاني العديد من الفرص باستثناء تسديدة من البلجيكي نيكولاس راسكين اصطدمت بالحارس خولين أغيريسابالا ومنه إلى القائم (58)، قبل أن يوجّه نيكو وليامس الضربة القاضية للضيوف بعدما تابع تمريرة من القائد أوسكار دي ماركوس في الشباك (80).

بطولة إيطاليا: أمسية العودة من بعيد لقطبي ميلانو
بطولة إيطاليا: أمسية العودة من بعيد لقطبي ميلانو

الزمان

time٠٩-٠٣-٢٠٢٥

  • رياضة
  • الزمان

بطولة إيطاليا: أمسية العودة من بعيد لقطبي ميلانو

روما (أ ف ب) – كانت أمسية السبت عودة من بعيد لقطبي ميلانو وبالسيناريو نفسه، إذ تخلفا بهدفين نظيفين قبل الانتفاضة حتى الفوز بنتيجة واحدة 3-2، حيث تغلب إنتر حامل اللقب على ضيفه مونتسا الأخير وميلان على مضيفه ليتشي، وذلك في المرحلة 28 من الدوري الإيطالي لكرة القدم. على ملعب 'سان سيرو' حيث يخوض الثلاثاء إياب ثمن نهائي دوري الأبطال ضد فينورد الهولندي بعد فوزه ذهابا 2-0، ضمن إنتر بقاءه في الصدارة بعد العودة الرائعة أمام متذيل الترتيب، رافعا رصيده إلى 61 نقطة وبفارق أربع أمام نابولي الذي يلتقي ضيفه فيورنتينا الأحد. وضغط فريق المدرب سيموني إنزاغي منذ البداية واعتقد أنه افتتح التسجيل في الدقيقة 25 عبر قائده ومهاجمه الأرجنتيني لاوتارو مارتينيس لكن حكم الفيديو المساعد 'في أيه آر' تدخل وألغاه بسبب لمسة يد على بطل مونديال 2022 قبل التسديد في المرمى. وخلافا لمجريات اللعب، فاجأ مونتسا مضيفه بهدف التقدم الذي جاء بعد هجمة مرتدة سريعة وتمريرة رائعة بكعب القدم من البرتغالي داني موتا إلى سامويلي بيرينديلي، نجل مدافع يوفنتوس السابق أليساندرو بيرينديلي، فانفرد بالمرمى وسدد الكرة في شباك الحارس الإسباني جوزيب مارتينيس (32). ووسط اندفاع رجال إنزاغي بحثا عن التعادل، فاجأه مونتسا بهدف ثان رائع سجله السنغالي كيتا بالديه بتسديدة قوسية من مشارف المنطقة إلى الزاوية اليسرى البعيدة لمرمى مارتينيس (44). وعادت الحياة بعض الشيء إلى إنتر بعدما قلص الفارق قبيل نهاية الشوط الأول برأسية للنمسوي ماركو أرناوتوفيتش بعد تمريرة بالرأس من الهولندي دنزل دمفريس (1+45). لكن مونتسا الذي عاد الدولي السابق اليساندو نيستا للاشراف على تدريبه، صمد في الشوط الثاني أمام هجوم إنتر قبل أن ينحني أخيرا تحت الضغط في الدقيقة 64 حين أطلق التركي هاكان تشالهانأوغلو كرة جميلة على 'الطاير' من مشارف المنطقة إلى الزاوية اليمنى الأرضية. وبعد عرضية من البرازيلي كارلوس أوغوستو باتجاه لاوتارو، حول اليوناني يورغوس كيرياكوبولوس وبضغط من الأرجنتيني الكرة نحو مرماه بالخطأ، فاعتقد الحارس ستيفانو توراتي أنه نجح في صدها لكن تكنولوجيا خط المرمى تدخلت وأعلنت عن هدف التقدم لإنتر (77)، فاكتملت بذلك عودة 'نيراتسوري' الذي حصل على فرص عدة في الدقائق الأخيرة للتعزيز من دون أن يترجمها. – بوليسيتش يعود بميلان من بعيد – وعلى غرار إنتر، عاد ميلان من بعيد وحول تخلفه أمام مضيفه ليتشي بهدفين نظيفين إلى فوز 3-2 بفضل ثنائية للأميركي كريستيان بوليسيتش. ودخل فريق المدرب البرتغالي سيرجيو كونسيساو إلى اللقاء على خلفية سقوطه في المراحل الثلاث الماضية في سلسلة سبقها الخروج من ملحق ثمن نهائي دوري أبطال أوروبا بتعادله إيابا مع فينورد الهولندي على أرضه 1-1 بعد خسارته ذهابا 0-1. وبدا 'روسونيري' السبت في طريقه لهزيمة أولى أمام ليتشي منذ نيسان/أبريل 2006 (0-1) بعدما وجد نفسه متخلفا منذ الدقيقة السابعة بهدف رائع للمونتينيغري نيكولا كرستوفيتش بتسديدة صاروخية من خارج المنطقة إلى الزاوية اليسرى العليا لمرمى الحارس ماركو سبورتييلو إثر هجمة مرتدة سريعة. واعتقد ميلان أنه أدرك التعادل في الدقيقة 15 بواسطة ماتيو غابيا لكن الحكم ألغى الهدف بداعي التسلل بعد الاحتكام إلى حكم الفيديو المساعد 'في أيه آر'، ثم كادت أن تهتز شباكه مرة ثانية لولا تدخل القائم الأيمن لصد تسديدة من زاوية ضيقة لكرستوفيتش (21). وحاول ميلان جاهدا العودة إلى اللقاء، لاسيما عبر المكسيكي سانتياغو خيمينيس، لكنه فشل في الوصول إلى شباك الحارس فلاديميرو فالكوني، فانهى الشوط الأول متخلفا. وحاول كونسيساو تدارك الموقف، فزج في بداية الشوط الثاني بمواطنه رافايل لياو بدلا من الإسباني الشاب أليكس سانشيس بحثا عن العودة إلى اللقاء، لكن شيئا لم يتغير بل ازدادت مهمته صعوبة بعدما نجح كرستوفيتش في تعزيز تقدم ليتشي بتسديدة من داخل منطقة الجزاء بعد تمريرة من الفرنسي فريديريك غيلبير (59). ولجأ كونسيساو بعد الهدف الثاني إلى مواطنه الآخر جواو فيليكس والإنكليزي تامي ابراهام، فكان الأول عند حسن ظنه وإن كان غير قصد، إذ وصلته الكرة بتمريرة عرضية للياو من الجهة اليسرى فأخطأ في إصابتها بالشكل المناسب، لكنه كان محظوظا لأنها ارتدت من أنتونيو غالو وتهادت في شباك فريقه (68). – 'لحظة صعبة جدا بالنسبة لنا' – وأعطى هذا الهدف الدفع المعنوي للضيوف الذين أطلقوا اللقاء من نقطة الصفر بإدراكهم التعادل من ركلة جزاء انتزعها بوليسيتش من فيديريكو باسكيروتو ونفذها بنفسه في سقف الشباك (73). واكتملت العودة حين لعب لياو كرة عرضية من الجهة اليسرى إلى القائم البعيد، فانقض عليها بوليسيتش وحولها في الشباك (81)، رافعا رصيد فريقه إلى 44 نقطة في المركز الثامن موقتا، فيما تجمد رصيد ليتشي عند 25 نقطة في المركز السادس عشر. ورأى بوليسيتش في تصريح لشبكة 'دازون' إنها 'لحظة صعبة جدا بالنسبة لنا، بالتالي الفوز كان مهما جدا… نحن مجموعة متعاضدة وأثبتنا ذلك اليوم. كان جوابا قويا منا في هذه اللحظة (الصعبة)'. وتحدثت تقارير هذا الأسبوع عن علاقة متوترة بين كونسيساو وبعض لاعبيه حتى أن المتحدث باسم المدرب البرتغالي استقال من منصبه بعدما كشف للإعلام عن وجود مشاكل في الفريق. لكن بالنسبة للياو 'لطالما كانت الروح الجماعية في الفريق قوية. نحن متحدون. لسوء الحظ بتنا خارج أوروبا، لكن كان أمامنا أسبوع بأكمله للعمل معا وكان الأمر مختلفا تماما (عما كان عليه بسبب ضغط المباريات القارية وسط الأسبوع). حصل اللاعبون على فرصة للراحة والاستعداد'. وكسب كل من فينيتسيا وبارما نقطة ثمينة في صراع البقاء بين الكبار، وذلك بتعادل الأول مع مضيفه كومو 1-1 والثاني مع ضيفه تورينو 2-2.

حمل التطبيق

حمّل التطبيق الآن وابدأ باستخدامه الآن

مستعد لاستكشاف الأخبار والأحداث العالمية؟ حمّل التطبيق الآن من متجر التطبيقات المفضل لديك وابدأ رحلتك لاكتشاف ما يجري حولك.
app-storeplay-store